اقتباس
اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سني 1989 مشاهدة المشاركة
رمتني بدائها وانسلت !!!

اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سني 1989 مشاهدة المشاركة
جحوش الفرا صفر في العربية !!!! طبيعي هذا وضع النصارى امة ضحك من جهلها الامم
دقّة في الملاحظة و إعادة رشم موّفقة أخي محمد !



الكتكوت عابد الخشبة مش عارف يركّب جملتين على بعض و أتى بكلّ جهل و وقاحة ليطعن في صحة و مصداقية وحينا الإلهي المقدّس !

ركاكة في التّعبير و مازاد الطّينة بلّة أخطاء نحوية و إملائية بالجُملة !

إليكم يا سادة عيّنة :

اقتباس
سوف نبدا سلسله جديده وهى تناقض القران .... فماذا لو وجدنا تناقض داخل القران ... الحكم من داخل القران نفسه


اقتباس

هذه الاشكاليه لا يوجد لها مخرج نهائيا غير الاعتراف بتناقض القران وارجو ان تكون عادل فى حكمك


اقتباس
السؤال الاول : كيف يونس يقدم توبه وتسبيح وممكن يكون فى العراء مذموم بعد ذلك ؟

السؤال الثانى : هل يونس كان فى بطن الحوت مذموم قبل التوبه ؟ وهل بعد التوبه فى بطن الحوت كان مذموم ام لا ؟



اقتباس

نكمل القضية المهمة جدا فى تناقض القران بشكل صارخ جدااا وللاسف الشديد يحاول المسلمين اختراع بعض التفسيرات الوهمية والغير صحيحه لانقاذ القران من هذة الورطه
فعلاً أنا حزين جدّا لمستواك في لغة القرآن الكريم ----------> اللّغة العربيّة !




يقول المرشوم :

اقتباس
سوف نبدا سلسله جديده وهى تناقض القران .... فماذا لو وجدنا تناقض داخل القران ... الحكم من داخل القران نفسه
الردّ من قلب كتابه الذي يُقدّس :

لوقا 6 : 42

يَا مُرَائِي! أَخْرِجْ أَوَّلاً الْخَشَبَةَ مِنْ عَيْنِكَ، وَحِينَئِذٍ تُبْصِرُ جَيِّدًا أَنْ تُخْرِجَ الْقَذَى الَّذِي فِي عَيْنِ أَخِيكَ.




إليك يا مرشوم قائمة بمجموعة من تناقضات كتابكَ الذي تكدّس !
المطلوب فكّ شيفرتها إن إستطعت طبعاً !

# تناقض رقم 01 # :

من طلب من داود النبيّ إحصاء بني إسرائيل ؟؟؟

الربّ كما جاء في صموئيل الثاني ، اصحاح 24 ، عدد 01 :

اقتباس
وَعَادَ فَحَمِيَ غَضَبُ الرَّبِّ عَلَى إِسْرَائِيلَ، فَأَهَاجَ عَلَيْهِمْ دَاوُدَ قَائِلاً: «امْضِ وَأَحْصِ إِسْرَائِيلَ وَيَهُوذَا».


أم الشّيطان كما جاء في أخبار الأيام الأول اصحاح 21 ، عدد 01 :

اقتباس
وَوَقَفَ الشَّيْطَانُ ضِدَّ إِسْرَائِيلَ، وَأَغْوَى دَاوُدَ لِيُحْصِيَ إِسْرَائِيلَ.


إلاّ إذا كان معبودك هو الشيطان عينُه فالمسألة فيها إعادة نظر !

في الإنتظار ....