
-
جاء دوري للر دعلى تلميذ ذو الفرار الرافضي
نبدا
اقتباس
كلام جميل لكن اجابة مش مكانها فى سورة القلم ولكن فى موضوعات تعبير اطفال ولماذا اطفال لانى الاجابه غلط
يونس لا يمكن ومن المستحيل بعد توبته يرافقه اى ملامه لانى ببساطه المليم هنا هو المذنب فى سورة القلم فكيف يونس يكون مليم وبعدها يتوب وبعدها نقول عنه مليم دى مصيبه تفسيريه لم يقل بها احد لانى بالشكل دا مفيش اى غفران ليونس حصل من الله لانى الذنب موجود...... وبعدها ربنا رفع الذنب او الملامه عن يونس فا طلع سقيم ولو فضلت الملامه بعد التوبه كان يونان هيطلع مذموم زى ما هو على وضعه .. .. شايفين الدوران ولف والتدليس فى التفسيرات وكل دا عشان يعملوا اى حاجه للتناقض الموجود دا
اقول : لكل داء دواء يستطب به الا الحماقة اعيت من يداويها !!!!
هذا من جهلك اذ حصرت معنى المذموم بالمذنب و لم تعلم ان من معاني المذموم هو المليم اي الملام
اقتباس
نقرا من معجم لسان العرب باب الذال:
(( ذمم: الذَّمُّ:
نَقِيضُ الْمَدْحِ.
ذَمَّهُ يَذُمُّهُ ذَمّاً ومَذَمَّةً، فَهُوَ مَذْمُومٌ وذَمٌّ. وأَذَمَّهُ: وَجَدَهُ ذَمِيماً مَذْمُوماً. وأَذَمَّ بِهِمْ: تَرَكَهُمْ مَذْمُومينَ فِي النَّاسِ؛ عَنِ ابْنِ الأَعرابي. وأَذَمَّ بِهِ: تَهَاوَنَ.
وَالْعَرَبُ تَقُولُ ذَمَّ يَذُمُّ ذَمّاً، وَهُوَ اللَّوْمُ فِي الإِساءة،
والذَّمُّ والمَذموم وَاحِدٌ.
والمَذَمَّة: الْمَلَامَةُ
، قَالَ: وَمِنْهُ التَّذَمُّمُ.... واسْتَذَمَّ الرجلُ إِلى النَّاسِ أَي أَتى بِمَا يُذَمُّ عَلَيْهِ. وتَذَمَّمَ أَي اسْتَنْكَفَ؛ يُقَالُ: لَوْ لَمْ أَترك الْكَذِبَ تأَثُّماً لِتَرَكْتُهُ تَذَمُّماً. وَرَجُلٌ مُذَمَّمٌ أَي مذْمُومٌ جِدًّا.
وَرَجُلٌ مُذِمٌّ: لَا حَراك بِهِ. وَشَيْءٌ مُذِمٌّ أَي مَعيب. والذُّموم: العُيوب
؛ أَنشد سِيبَوَيْهِ لأُمَيَّةَ بْنِ أَبي الصَّلْتِ:
سَلَامُكَ، رَبَّنا، فِي كُلِّ فَجْرٍ ... بَريئاً مَا تَعَنَّتْكَ الذُّمُومُ
))
وقد فصل بين المعنيين الامام الطبري رحمه الله في تفسيره :
(((وَهُوَ مَذْمُومٌ ) اختلف أهل التأويل في معنى قوله: (وَهُوَ مَذْمُومٌ ) فقال بعضهم: معناه وهو مُلِيم.* ذكر من قال ذلك:
حدثني عليّ، قال: ثني أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس، في قوله: (وَهُوَ مَذْمُومٌ ) يقول: وهو مليم.
وقال آخرون: بل معنى ذلك: وهو مذنب
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا المعتمر، عن أبيه عن بكر (وَهُوَ مَذْمُومٌ ) قال: هو مذنب. ))
و كذلك ابن عادل الحنبلي في تفسيره لسورة القلم :
(( قوله: {لَنُبِذَ بالعرآء} ، هذا جواب «لَوْلاَ» ، أي: لنبذ مذموماً لكنه نبذ سقيماً غير مذموم.
وقيل: جواب «لَولاَ» مقدر، أي: لولا هذه النعمة لبقي في بطن الحوتِ.
ومعنى: «مَذْمُوم» ، قال ابن عباس: مُليمٌ.
وقال بكر بن عبد الله: مُذنِبٌ. ))
نقرا من تفسير القرطبي رحمه الله لسورة القلم :
((لنبذ بالعراء وهو مذموم أي لنبذ مذموما ولكنه نبذ سقيما غير مذموم . ومعنى " مذموم " في قول ابن عباس : مليم . قال بكر بن عبد الله : مذنب . وقيل : مذموم مبعد من كل خير . والعراء : الأرض الواسعة الفضاء التي ليس فيها جبل ولا شجر يستر . وقيل : ولولا فضل الله عليه لبقي في بطن الحوت إلى يوم القيامة ، ثم نبذ بعراء القيامة مذموما . يدل عليه قوله تعالى : فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلى يوم يبعثون ))
فمن هو الطفل يا ترى من يبتر و يقتطع ردود الاخرين ثم يقتبس جزءا منها حتى يوهم اتباع منتداه الضحل انه قد فعل شيئا ؟؟؟!!!!
انت فعلا مسكين يا تلميذ ذو الفرار الرافضي
طيب لماذا لم تنقل اقباسي لكلام الالوسي هنا يا طفل ؟؟
اقتباس
يقول الامام الالوسي في تفسيره لسورة القلم :
((وقرأ عبد الله وابن عباس «تداركته» بتاء التأنيث وقرأ ابن هرمز والحسن والأعمش «تدّاركه» بتشديد الدال وأصله تتداركه فأبدل التاء دالا وأدغمت الدال في الدال والمراد حكاية الحال الماضية على معنى لولا أن كان يقال فيه تتداركه لَنُبِذَ بِالْعَراءِ بالأرض الخالية من الأشجار أي في الدنيا، وقيل بعراء القيامة لقوله تعالى فَلَوْلا أَنَّهُ كانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ [الصافات: 143، 144] ولا يخفى بعده وَهُوَ مَذْمُومٌ في موضع الحال من مرفوع نبذ
وعليها يعتمد جواب لَوْلا لأن المقصود امتناع نبذه مذموما وإلا فقد حصل النبذ فدل على أن حاله كانت على خلاف الذم والغرض أن حالة النبذ والانتهاء كانت مخالفة لحالة الإلامة والابتداء
لقوله سبحانه فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ [الصافات: 142] ))
فجواب لولا في سورة القلم مرتبط بامتناع نبذه مذموما و ليس امتناع لنبذه مطلقا
بينما جواب لولا في سورة الصافات هو امتناع نبذه ان لم يتب
نقرا من تفسير البحر المحيط لابي حيان رحمه الله :
(( وْلَا هَذِهِ الْحَالُ الْمَوْجُودَةُ كَانَتْ لَهُ مِنْ نِعَمِ اللَّهِ لَنُبِذَ بِالْعَراءِ، وَنَحْوُهُ قَوْلُهُ: فَوَجَدَ فِيها رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ «2» وَجَوَابُ لَوْلا قَوْلُهُ: لَنُبِذَ بِالْعَراءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ، أَيْ لَكِنَّهُ نَبَذَهُ وَهُوَ غَيْرُ مَذْمُومٍ، كَمَا قَالَ: فَنَبَذْناهُ بِالْعَراءِ «3» ، وَالْمُعْتَمَدُ فِيهِ عَلَى الْحَالِ لَا عَلَى النَّبْذِ مُطْلَقًا، بَلْ بِقَيْدِ الْحَالِ. وَقِيلَ: لَنُبِذَ بِعَرَاءِ الْقِيَامَةِ مَذْمُومًا، وَيَدُلُّ عَلَيْهِ فَلَوْلا أَنَّهُ كانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ «4» . ثُمَّ أَخْبَرَ تَعَالَى أَنَّهُ فَاجْتَباهُ: أي اصطفاه، فَجَعَلَهُ مِنَ الصَّالِحِينَ: أَيِ الْأَنْبِيَاءِ. وَعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: رَدَّ اللَّهُ إِلَيْهِ الْوَحْيَ وَشَفَّعَهُ فِي قَوْمِهِ. ))
و نقرا من تفسير ابي السعود رحمه الله لسورة القلم :
(( {وَهُوَ مَذْمُومٌ} مُليمٌ مطرودٌ من الرحمةِ والكرامةِ وهو حالٌ من مرفوعِ نُبذَ عليهَا يعتمدُ جوابُ لولا لأنَّها هي المنتفية لا النبذُ بالعراءِ كما مرَّ في الحالِ الأُولى والجملة الشرطية استئناف وارد لبيانِ كونِ المنهيِّ عنْهُ أمراً محذوراً مستتبعاً للغائلةِ ))
و نقرا من تفسير النيسابوري لسورة القلم :
(( وقيل: نزلت حين أراد أن يدعو على ثقيف والنعمة التي تداركت يونس أي التحقت به وسدت خلته هي النبوة أو عبادته السابقة، أو قوله في بطن الحوت «لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين» ، وهذه النعمة التوبة بالحقيقة. وقد اعتمد في جواب لولا على الحال أعني قوله وَهُوَ مَذْمُومٌ والمعنى أن حاله كانت على خلاف الصبر حين نبذ بالعراء أي الفضاء كما مر في «الصافات» . ولولا تسبيحه لكانت حاله على الذم. وقيل: أراد لولا هذه النعمة لبقي في بطن الحوت إلى يوم القيامة، ثم نبذ بعراء القيامة أي بعرصتها مذموما فَاجْتَباهُ رَبُّهُ بقبول التوبة فَجَعَلَهُ مِنَ الصَّالِحِينَ أي من الأنبياء عن ابن عباس: رد الله إليه الوحي وشفعه في نفسه وقومه. ثم أخبر نبيه صلى الله عليه وسلم عن حسد قومه وحرصهم على إيقاع المكروه به بعد أن صبره وشجعه فقال وَإِنْ يَكادُ هي مخففة من الثقيلة واللام دليل عليها. زلقه وأزلقه بمعنى ))
نقرا من تفسير القرطبي لسورة القلم :
(( وحكى الأخفش في قوله : وهو سقيم : جمع سقيم سقمى وسقامى وسقام . وقال في هذه السورة : فنبذناه بالعراء وقال في " ن والقلم " لولا أن تداركه نعمة من ربه لنبذ بالعراء وهو مذموم والجواب : أن الله - عز وجل - خبر هاهنا أنه نبذه بالعراء وهو غير مذموم ولولا رحمة الله - عز وجل - لنبذ بالعراء وهو مذموم ، قاله النحاس .))
يقول تلميذ ذو الفرار
اقتباس
كلام عشوائى لا دليل عليه :
اولا : نريد تفسير قال هذا الكلام بهذه الطريقه لا يوجد
ثانيا : كل التفسيرات قالت بان النعمه المنعم عليها ليونس هى قبول توبته فقط
ثالثا : لا يوجد دليل واحد قال بان يونس خرج من بطن الحوت وهو مليم بعد توبته .... دا كلام كارثه ومصيبة ... هل يوجد من قال بان يونس خرج مليم من بطن الحوت بعد توبته وبعدها ادركته نعمه الله بانه جعله سقيم بدل مليم
بس كده طيب بسيطة و كلام تافه اجيب عليه ببساطة :
اولا : اعطيتك من تفسير الالوسي و الطبري رحمهما الله و مع ذلك لست مطالب لان الحجة هي الكتاب و السنة الصحيحة اما ما عدا ذلك فاجتهادات مفسرين قابلة للاخذ و الرد
نقرا من المدخل الى السنن الكبرى الجزء الاول :
(( 30 - أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ الْحَارِثِ، أبنا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا عَبْدُ الْجَبَّارِ، ثنا سَفَرٌ، عَنْ عَبْدِ الْكَرِيمِ، عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ: «لَيْسَ أَحَدٌ إِلَّا يُؤْخَذُ مِنْ قَوْلِهِ وَيُتْرَكُ مِنْ قَوْلِهِ إِلَّا النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ»
31 - وَرُوِّينَا مَعْنَاهُ عَنْ عَامِرٍ الشَّعْبِيِّ ))
ثانيا : برضك تلزمني بتفاسير و كلها اجتهادات ليس فيها حديث صحيح واحد و كلامي مع هذا لا يخالف اللغة ، و لو فرضنا جدلا ان النعمة هي التوبة فلا اشكال ايضا لان التقدير حينها يكون : ان مغفرة الله له ازالت عقوبة الحبس في بطن الحوت عنه ثم ازالت نبذه في العراء و هو في حالة الملامة .
ثالثا : لا يوجد دليل !!! شر البلية ما يضحك فعلا النصارى امة ضحك من جهلها الامم العربية معدومة عندكم . الاية نفت نبذه من بطن الحوت يا تلميذ ذو الفرار و هو بحالة الملامة بمعنى
الله عز وجل تاب عليه فاخرجه من بطن الحوت و اتبعها بالمن عليه فازال عنه الملامة فخرج من بطن الحوت حينها و هو غير ملوم .
فكيف تطالبني يا جويهل بالدليل على خروجه من بطن الحوت و هو ملوم مع انني انكرت هذا . صدق اخي الشهاب الثاقب فهمك بالمقلوب و لا عجب فمثلك يجسد المثل القائل :
لكل داء دواء يستطب به الا الحماقة اعيت من يداويها !!!
اقتباس
هذا هو التدليس اين معنى الذنب ولا عشان مش تخدم مصلحتك حذفتها ... عشان كدة بنقول اى اقتباس لمسلم يجب ان يكون هناك تحريف او تدليس ... حتى الان لم اجد مسلم من المشككين ينقل اقتباس بصورة صحيحة بعرف انى فى مصيبة معاه لو راجعته
رمتني بدائها وانسلت !!!
من شدة جهلك انك تنقل ما لا تفهمه !!! جحوش الفرا صفر في العربية !!!! طبيعي هذا وضع النصارى امة ضحك من جهلها الامم
هذا ما اقتبسه المنصر من معجم لسان العرب :
(( أَيْ يُكْرَم كَرَماً يُلامُ مِنْ أَجله، ولَوَّمَه شَدَّدَ لِلْمُبَالَغَةِ. واللُّوَّمُ: جَمْعُ اللَّائِم مِثْلُ راكِعٍ ورُكَّعٍ. وَقَوْمٌ لُوَّامٌ ولُوَّمٌ ولُيَّمٌ: غُيِّرت الواوُ لِقُرْبِهَا مِنَ الطَّرَفِ. وأَلامَ الرجلُ: أَتى مَا يُلامُ عَلَيْهِ. قَالَ سِيبَوَيْهِ: أَلَامَ صارَ ذَا لَائِمَةٍ. ولَامَه: أَخْبَرَ بِأَمْرِهِ. واسْتلامَ الرجلُ إِلَى النَّاسِ أَيْ استَذَمَّ. واستَلامَ إِلَيْهِمْ: أَتى إِلَيْهِمْ مَا يَلُومُونه عَلَيْهِ؛ قَالَ الْقُطَامِيُّ:فمنْ يَكُنِ اسْتَلامَ إِلَى نَوِيٍّ، ... فَقَدْ أَكْرَمْتَ، يَا زُفَر، الْمُتَاعَا
التَّهْذِيبُ: أَلامَ الرجلُ، فَهُوَ مُليم إِذَا أَتى ذَنْباً يُلامُ عَلَيْهِ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ ))
المنصر يظن ان الملوم يعني المذنب لان الملوم هو من اتى ذنبا و لام الناس عليه ذلك !!!! انظروا كيف جعل الفعل حالا و الحال فعل!!!!
الفعل : اقتراف الذنب
الحال : مليم على اقترافه الذنب
بمعنى سواءا تيب عليه ام لم يتب فالكلمة لا تعني مذنب بالضرورة لانها مرتبطة بحالة لوم الناس للمذنب سواءا غفر له او لم يغفر له
ومثله ما قاله الزبيدي في تاج العروس الجزء 33 :
(( (} وأَلامَ) الرَّجُلُ: (أَتَى مَا) ، وَفِي الصِّحاحِ: أَتَى بِمَا ( {يُلامُ عَلَيْه، يُقالُ:} لامَ فُلانٌ غَيْرَ {مُلِيمٍ، وَفِي المَثَلِ: ((رُبَّ} لائِمٍ {مُلِيمٌ)) قَالَتْ اُمُّ عُمَيْرِ بنِ سَلْمَى الحَنَفِيِّ تُخَاطِبُ وَلَدَها عُمَيْرًا:(تَعُدُّ مَعَاذِرًا لاَ عُذْرَ فِيهَا ... ومَنْ يَخْذُلْ اَخَاهُ فَقَدْ} أَلامَا)
وقَالَ لُبِيدٌ:
(سَفَهًا عَذَلْتَ {ولُمْتَ غَيْرَ} مُلِيمِ ... وهَدَاكَ قَبْلِ اليَوْمِ غَيرُ حَكِيمِ)
وقَولُه تَعالَى: (فَالْتَقَمَهُ الحُوتُ وهُوَ {مُلِيم} ، قَالَ بعضُهم:} المُلِيمُ هُنَا بِمَعْنَى {مَلُوم، ونَقَلَه الفَرِّاء عَنِ العَرَبِ ايضًا: قَالَ الأزْهَرِيّ: مَنْ قَالَ:} مُلِيم بَنَاه عَلَى {لِيمَ.
(أَوْ) أَلامَ الرَّجُلُ: (صَارَ ذَا ل} لائِمَةٍ) ، قَالَه سِيبَوَيْهِ. ))
و الا فهل كل مذنب مليم ؟؟؟؟
انتبه ان قلت نعم فهذا يعني ان المذنب الذي قارف ذنبا ولم يلمه الناس فهو ايضا مليم ؟؟؟ و هذا لا يقوله الا امثالك ممن كان مستواهم في الفهم تحت خط الفقر العلمي
و لذلك اضع لك التحدي الثاني بالاضافة الى الاول الذي تهربت منه
هل كل مذنب لغويا هو مليم ؟؟؟
يقول
اقتباس
برافو بس الكلام دا مكانه مش فى سورة القلم دا ممكن يكون فى موضوع تعبير او دماغ حد كدة نفسه مش يكون فى تناقض فى القران
هروووووب واضح الصدمة عليك و انا مقدر حالتك لانك لم تجد اصابة فذهبت الى التسقيط و الشخصنة طبيعي منك يا تلميذ ذو الفرار .
لكن حتى اصدمك زيادة تفضل
نقرا من تفسير ابن عادل سورة القلم :
(( فصل في عصمة الأنبياءقال ابن الخطيب: هل يدل قوله «وهُوَ مَذمُومٌ» على كونه فاعلاً للذنب؟ قال: والجوابُ من ثلاثة أوجه:
الأول: أن كلمة «لولا» دلت على أن هذه المذمومية لم تحصل.
الثاني: لعل المراد من المذموميةِ ترك الأفضلِ، فإن حسنات الأبرارِ سيئات المقربين.
الثالث: لعل هذه الواقعة كانت قبل النبوة، لقوله «فاجْتبَاهُ رَبُّهُ» والفاء للتعقيب. ))
الصدمة هنا : ان الملامة اي المذمومية قد تاتي في ترك الاولى و الافضل و هذا يعني ان الملامة قد تاتي بدون اقتراف ذنب فمن باب اولي بقائها ايضا حتى بعد المغفرة .
شفت انك لاتفهم كوعك من بوعك يا تلميذ ذو الفرار الرافضي .
الكارثة انني طالبتك لغويا فاستشهدت لي بتفاسير طيب ما علينا
الكارثة الاكبر انك نقلت ما يدينك فمن تفسير السمرقندي نقرا :
(( وقال اهل اللغة : اذا اتى بذنب يلام عليه ))
لكن لانك صفر في العربية فانك ساويت بين الفعل و الحال وحصرت المعنى !!!
و لذلك سالتك : هل كل مذنب لغويا هو مليم ؟؟؟؟
نقراز من تفسير البحر المحيط لسورة الصافات :
(( وقرىء: وَهُوَ مُلِيمٌ، بِفَتْحِ الْمِيمِ، وَقِيَاسُهُ مَلُومٌ، لِأَنَّهُ مِنْ لُمْتُهُ أَلُومُهُ لَوْمًا، فَهُوَ مِنْ ذَوَاتِ الْوَاوِ، وَلَكِنَّهُ جِيءَ بِهِ عَلَى أَلِيمٍ، كَمَا قَالُوا: مَشِيبٌ وَمَدْعِيٍّ فِي مَشُوبٍ، وَمَدْعُوٍّ بِنَاءً عَلَى شَيَبَ وَدَعَى. مِنَ الْمُسَبِّحِينَ: مِنَ الذَّاكِرِينَ اللَّهَ تَعَالَى بِالتَّسْبِيحِ وَالتَّقْدِيسِ. ))
ثم يا جهبذ زمانك انا سالتك الدليل على حصر المعنى :
اثبت لغويا ان عبارة مذموم لا تفسر الا بملازمة الذنب صاحبه .
اما انت فاثبت عكس ما تريد ان تثبته و ليس في كلامك ما يثبت الحصر لغويا
هذا ردي على ردك علي و قد رد الاخ الشهاب الثاقب على ردك عليه
و اعيد التحدي و قد اضفنا تحديا جديدا
1. اثبت لغويا ان عبارة مذموم لا تفسر الا بملازمة الذنب صاحبه
2. اثبت لغويا ان كل مليم مذنب حتى و ان تاب من الذنب .
منتظرين جوابك يا تلميذ ذو الفرار و قد اتفحنتا في جوابك هذا بكمية الجهالات الفظيعة و لكن لا الومك فكل اناء بما فيه ينضح و انت في الاخير من امة النصاري امة ضحكت من جهلها الامم !
التعديل الأخير تم بواسطة محمد سني 1989 ; 22-11-2020 الساعة 01:20 AM
-
تدليسات المنصر على التفاسير :
1.من شدة خبث المنصر انه اقتبس تفسير السمرقندي لسورة الذرايات و لم يقتبس تفسير السمرقندي لسورة الصافات لانه لا يخدمه
نقرا من تفسير السمرقندي لسورة الصافات :
((قوله: فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ يعني: ابتلعه الحوت وَهُوَ مُلِيمٌ قال أهل اللغة: المليم الذي استوجب اللوم، سواء لأمره، أو لا. والملوم الذي يلام، سواء استوجب اللوم أو لا.ويقال: وهو ملوم يعني: يلوم نفسه فَلَوْلا أَنَّهُ كانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ قال مقاتل والكلبي: لولا أنه كان من المصلين قبل ذلك. ويقال: فَلَوْلا أَنَّهُ كانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ في بطن الحوت لَلَبِثَ أي: لمكث فِي بَطْنِهِ ولكان بطنه قبره إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ يعني: إلى يوم القيامة ))
و هذا نضيفه الى ما سبق من التفاسير التي وضعناها سابقا و التي تفرق بين المذنب و المليم اذ لو لم يكن مستوجبا للوم لما كان مذنبا و مع ذلك سمي مليما فدل هذا على وقوع الملامة سواءا غفر للانسان او لم يغفر له و هذا ينسف كلام المنصر اذ ليس كل مليم مذنب .
و المفاجاة الاخرى من تفسير السمرقندي لسورة القلم :
(( وْلا أَنْ تَدارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ يعني: لولا النعمة والرحمة التي أدركته من الله تعالى، لَنُبِذَ بِالْعَراءِ يعني: لطرح بالصحراء. والصحراء هي الأرض التي لا يكون فيها نخل ولا شجر، يوارى فيها وَهُوَ مَذْمُومٌ يعني: يذم ويلام. ولكن كان رحمة من الله تعالى، حيث نبذ بالعراء وهو سقيم وليس بمذموم.))
و هذا يعني ان السمرقندي رحمه الله فسر الرحمة بانها من من الله عز وجل و نعمة حيث نبذ يونس عليه الصلاة و السلام و هو سقيم و ليس مذموم . و هذا عين ما قلته و لا اظن انه خفي عليك هذا و لكنك اردت بخبث ان تقتبس ما يعجبك و تخفي ما لا يعجبك !!!
2. نقل المنصر من تفسير زاد المسير لابن الجوزي فاخذ ما نقله من معنى لغوي و لكنه ترك الاحتجاج بالتفسير الذي نقله ابن الجوزي رحمه الله .
نقرا من تفسير زاد المسير لسورة القلم :
((قوله عزّ وجلّ: لَوْلا أَنْ تَدارَكَهُ وقرأ ابن مسعود، وابن عباس، وابن أبي عبلة: «لولا أن تَداركتْه» بتاء خفيفة، وبتاءٍ ساكنة بعد الكاف مع تخفيف الدال. وقرأ أبو هريرة، وأبو المتوكل: «تَدَّاركه» بتاء واحدة خفيفة مع تشديد الدال. وقرأ أُبَيّ بن كعب: «تتداركه» بتاءين خفيفتين نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ فرحمه بها، وتاب عليه من معاصيه لَنُبِذَ بِالْعَراءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ وقد بينا معنى «العَراء» في الصافات «4» . ومعنى الآية: أنه نبِذَ غيرَ مذموم لنعمة الله عليه بالتوبة والرحمة. وقال ابن جريج: نُبِذَ بالعراء، وهي أرض المحشر، فالمعنى: أنه كان يبقى مكانه إلى يوم القيامة فَاجْتَباهُ رَبُّهُ أي: استخلصه واصطفاه، وخلّصه ))
فالعراء هنا عند ابن الجوزي هو ارض المحشر و تصبح معني الاية عنده : لولا ان تاب عليه الله عز وجل لبقي في بطن الحوت حتى يوم القيامة ثم نبذ بعراء القيامة . وما رجحه هنا ابن الجوزي لا ارجحه شخصيا و لكنه حجة على المنصر تلميذ ذو الفرار الرافضي لانه قال بالحرف الواحد
اقتباس
كلام عشوائى لا دليل عليه :
اولا :
نريد تفسير قال هذا الكلام بهذه الطريقه لا يوجد
برافو بس الكلام دا مكانه مش فى سورة القلم
دا ممكن يكون فى موضوع تعبير او دماغ حد كدة نفسه مش يكون فى تناقض فى القران
رمتني بدائها و انسلت
فعلا شر البلية ما يضحك !!! تلميذ ذو الفرار اخذ جزءا من تفسير ابن الجوزي و ترك الباقي ثم في موضع اخر يعيب علي انني لا اقتبس كلام المفسرين - مع انه مجرد اجتهاد - و انني اتكلم من دماغي و لكنه بهذا اجهز على نفسه !!! او كما قال حبيبهم " تقتل نفسك بنفسك "
شكلك طلع وحش يا تلميذ ذو الفرار الرافضي
3. اقتبس المنصر تفسير الالوسي رحمه الله لسورة الصافات و لم يقتبس ما قاله في سورة القلم لانه لا يخدمه .
نقرا من تفسير الالوسي لسورة القلم :
((وقرأ عبد الله وابن عباس «تداركته» بتاء التأنيث وقرأ ابن هرمز والحسن والأعمش «تدّاركه» بتشديد الدال وأصله تتداركه فأبدل التاء دالا وأدغمت الدال في الدال والمراد حكاية الحال الماضية على معنى لولا أن كان يقال فيه تتداركه لَنُبِذَ بِالْعَراءِ بالأرض الخالية من الأشجار أي في الدنيا، وقيل بعراء القيامة لقوله تعالى فَلَوْلا أَنَّهُ كانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ [الصافات: 143، 144] ولا يخفى بعده وَهُوَ مَذْمُومٌ في موضع الحال من مرفوع نبذوعليها يعتمد جواب لَوْلا لأن المقصود امتناع نبذه مذموما وإلا فقد حصل النبذ فدل على أن حاله كانت على خلاف الذم والغرض أن حالة النبذ والانتهاء كانت مخالفة لحالة الإلامة والابتداء لقوله سبحانه فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ [الصافات: 142] ))
فجواب لولا في سورة القلم مرتبط بامتناع نبذه مذموما و ليس امتناع نبذه مطلقا
بينما جواب لولا في سورة الصافات هو امتناع نبذه ان لم يتب .
على ان ما نقله هذا المنصر من تفسير الالوسي لسورة الصافات لا يخدمه ففيه بان الملوم هو الذي يلام على شيء :
((وَهُوَ مُلِيمٌ أي داخل في الملامة على أن بناء افعل للدخول في الشيء نحو أحرم إذا دخل الحرم أو آت بما يلام عليه على أن الهمزة فيه للصيرورة نحو أغد البعير أي صار ذا غدة فهو هنا لما أتى بما يستحق اللوم عليه صار ذا لوم أو مليم نفسه على أن الهمزة فيه للتعدية نحو أقدمته والمفعول محذوف، وما روي عن ابن عباس ومجاهد من تفسيره بالمسيء والمذنب فبيان لحاصل المعنى وحسنات الأبرار سيئات المقربين. ))
اما ما اشار اليه المنصر تلميذ ذو الفرار الرافضي من تفسير ابن عباس و مجاهد فهذا يدل على الضحالة العلمية عنده اذ ينقل ما لا يفهم فالالوسي رحمه الله بنفسه شرح هذا المروي عنهما و هو قوله : ((فبيان لحاصل المعنى و حسنات الابرار سيئات المقربين )) و هذه عبارة يطلقها اهل التفسير للدلالة على ان الخطا الذي وقع فيه يونس عليه الصلاة و السلام ليس من باب المعصية و لكن من باب عدم اختيار الاولى او تقديم الحسن على الاحسن
نقرا من تفسير ابن عادل سورة القلم :
(( فصل في عصمة الأنبياء
قال ابن الخطيب: هل يدل قوله «وهُوَ مَذمُومٌ» على كونه فاعلاً للذنب؟ قال: والجوابُ من ثلاثة أوجه:
الأول: أن كلمة «لولا» دلت على أن هذه المذمومية لم تحصل.
الثاني: لعل المراد من المذموميةِ ترك الأفضلِ، فإن حسنات الأبرارِ سيئات المقربين.
الثالث: لعل هذه الواقعة كانت قبل النبوة، لقوله «فاجْتبَاهُ رَبُّهُ» والفاء للتعقيب. ))
ثم نسبة هذا التفسير ابن عباس رضي الله عنه خطا من الالوسي بل الثابت هو العكس
الامام الطبري رحمه الله في تفسيره :
(((وَهُوَ مَذْمُومٌ ) اختلف أهل التأويل في معنى قوله: (وَهُوَ مَذْمُومٌ ) فقال بعضهم: معناه وهو مُلِيم.* ذكر من قال ذلك:
حدثني عليّ، قال: ثني أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس، في قوله: (وَهُوَ مَذْمُومٌ ) يقول: وهو مليم.
وقال آخرون: بل معنى ذلك: وهو مذنب
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا المعتمر، عن أبيه عن بكر (وَهُوَ مَذْمُومٌ ) قال: هو مذنب. ))
و كذلك ابن عادل الحنبلي في تفسيره لسورة القلم :
(( قوله: {لَنُبِذَ بالعرآء} ، هذا جواب «لَوْلاَ» ، أي: لنبذ مذموماً لكنه نبذ سقيماً غير مذموم.
وقيل: جواب «لَولاَ» مقدر، أي: لولا هذه النعمة لبقي في بطن الحوتِ.
ومعنى: «مَذْمُوم» ، قال ابن عباس: مُليمٌ.
وقال بكر بن عبد الله: مُذنِبٌ. ))
نقرا من تفسير القرطبي رحمه الله لسورة القلم :
((لنبذ بالعراء وهو مذموم أي لنبذ مذموما ولكنه نبذ سقيما غير مذموم . ومعنى " مذموم " في قول ابن عباس : مليم . قال بكر بن عبد الله : مذنب . وقيل : مذموم مبعد من كل خير . والعراء : الأرض الواسعة الفضاء التي ليس فيها جبل ولا شجر يستر . وقيل : ولولا فضل الله عليه لبقي في بطن الحوت إلى يوم القيامة ، ثم نبذ بعراء القيامة مذموما . يدل عليه قوله تعالى : فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلى يوم يبعثون ))
انت هنا حتى نعلمك يا تلميذ ذو الفرا و نجعلك تسلية كما كنت تسلية لي في المواضيع السابقة التي تهربت منها !!!
تماما كما تهرب عبوري قبل ايام من مناظرة الشيخ زين خير الله بكل عار و سلملي على الحكمة و الارشاد و النور الحقيقي .
تعرف الحق و تنكره و الحق يحررك من ظلام الكنيسة الى نور الاسلام
-
اقتباس
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سني 1989
رمتني بدائها وانسلت !!!
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سني 1989
جحوش الفرا صفر في العربية !!!! طبيعي هذا وضع النصارى امة ضحك من جهلها الامم
دقّة في الملاحظة و إعادة رشم موّفقة أخي محمد !



الكتكوت عابد الخشبة مش عارف يركّب جملتين على بعض و أتى بكلّ جهل و وقاحة ليطعن في صحة و مصداقية وحينا الإلهي المقدّس !
ركاكة في التّعبير و مازاد الطّينة بلّة أخطاء نحوية و إملائية بالجُملة !
إليكم يا سادة عيّنة :
اقتباس
سوف نبدا سلسله جديده وهى تناقض القران .... فماذا لو وجدنا تناقض داخل القران ... الحكم من داخل القران نفسه

اقتباس
هذه الاشكاليه لا يوجد لها مخرج نهائيا غير الاعتراف بتناقض القران وارجو ان تكون عادل فى حكمك

اقتباس
السؤال الاول : كيف يونس يقدم توبه وتسبيح وممكن يكون فى العراء مذموم بعد ذلك ؟
السؤال الثانى : هل يونس كان فى بطن الحوت مذموم قبل التوبه ؟ وهل بعد التوبه فى بطن الحوت كان مذموم ام لا ؟

اقتباس
نكمل القضية المهمة جدا فى تناقض القران بشكل صارخ جدااا وللاسف الشديد يحاول المسلمين اختراع بعض التفسيرات الوهمية والغير صحيحه لانقاذ القران من هذة الورطه
فعلاً أنا حزين جدّا لمستواك في لغة القرآن الكريم ----------> اللّغة العربيّة !

يقول المرشوم :
اقتباس
سوف نبدا سلسله جديده وهى تناقض القران .... فماذا لو وجدنا تناقض داخل القران ... الحكم من داخل القران نفسه
الردّ من قلب كتابه الذي يُقدّس :
لوقا 6 : 42
يَا مُرَائِي! أَخْرِجْ أَوَّلاً الْخَشَبَةَ مِنْ عَيْنِكَ، وَحِينَئِذٍ تُبْصِرُ جَيِّدًا أَنْ تُخْرِجَ الْقَذَى الَّذِي فِي عَيْنِ أَخِيكَ.

إليك يا مرشوم قائمة بمجموعة من تناقضات كتابكَ الذي تكدّس !
المطلوب فكّ شيفرتها إن إستطعت طبعاً !
# تناقض رقم 01 # :
من طلب من داود النبيّ إحصاء بني إسرائيل ؟؟؟
الربّ كما جاء في صموئيل الثاني ، اصحاح 24 ، عدد 01 :
اقتباس
وَعَادَ فَحَمِيَ
غَضَبُ الرَّبِّ عَلَى إِسْرَائِيلَ، فَأَهَاجَ عَلَيْهِمْ دَاوُدَ
قَائِلاً: «امْضِ وَأَحْصِ إِسْرَائِيلَ وَيَهُوذَا».

أم الشّيطان كما جاء في أخبار الأيام الأول اصحاح 21 ، عدد 01 :
اقتباس
وَوَقَفَ
الشَّيْطَانُ ضِدَّ إِسْرَائِيلَ، وَأَغْوَى دَاوُدَ لِيُحْصِيَ إِسْرَائِيلَ.

إلاّ إذا كان معبودك هو الشيطان عينُه فالمسألة فيها إعادة نظر !
في الإنتظار ....
أنقر(ي) فضلاً أدناه :

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
-
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
لقد إنتهيت من الرد أعلى يمكن لك مراجعته يا مرشوم يا عابد المصلوب
انا عارف إن فيه نصارى تحب تترشم أكتر من مره و لا تكتفي بالرشمة الأولى
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *اسلامي عزي*
الردّ من قلب كتابه الذي يُقدّس :
لوقا 6 : 42
يَا مُرَائِي! أَخْرِجْ أَوَّلاً الْخَشَبَةَ مِنْ عَيْنِكَ، وَحِينَئِذٍ تُبْصِرُ جَيِّدًا أَنْ تُخْرِجَ الْقَذَى الَّذِي فِي عَيْنِ أَخِيكَ.
إليك يا مرشوم قائمة بمجموعة من تناقضات كتابكَ الذي تكدّس !
المطلوب فكّ شيفرتها إن إستطعت طبعاً !
# تناقض رقم 01 # :
من طلب من داود النبيّ إحصاء بني إسرائيل ؟؟؟
الربّ كما جاء في صموئيل الثاني ، اصحاح 24 ، عدد 01 :
أم الشّيطان كما جاء في أخبار الأيام الأول اصحاح 21 ، عدد 01 :
إلاّ إذا كان معبودك هو الشيطان عينُه فالمسألة فيها إعادة نظر !
في الإنتظار ....
جزاك الله خيرا يا الحبيب
الموضوع منتهي من البداية و كنت أنوي ألآ أرد عليه لسفسطته
و لكننا نتسلى في وقت الفراغ حتى نكشف خداعه أمام قطيع الخراف الضالة
فهو متقوقع داخل هذه الشبهة و لا يرد على المسيحيات حتى لا يُكشف ما بكتابه و عقائده أو حذروه من ذلك .
المرشوم لايرد عن ما بكتابه فماذا سيفعل إن تكلمنا في اللاهوتيات و العقائد !؟
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 26-11-2020 الساعة 05:39 PM
-
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشهاب الثاقب.
لقد إنتهيت من الرد أعلى يمكن لك مراجعته يا مرشوم يا عابد المصلوب
انا عارف إن فيه نصارى تحب تترشم أكتر من مره و لا تكتفي بالرشمة الأولى .
لقد كفيتَ - كعادتك - ووفيتَ ،،
بوركتَ ووالديكَ أستاذي و أخي الحبيب .
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشهاب الثاقب.
الموضوع منتهي من البداية و كنت أنوي ألآ أرد عليه لسفسطته
و لكننا نتسلى في وقت الفراغ حتى نكشف خداعه أمام قطيع الخراف الضالة
فهو متقوقع داخل هذه الشبهة و لا يرد على المسيحيات حتى لا يُكشف ما بكتابه و عقائده أو حذروه من ذلك .
المرشوم لايرد عن ما بكتابه فماذا سيفعل إن تكلمنا في اللاهوتيات و العقائد !؟
كلّ يوم بحول الله سنذكّر المرشوم بخيبته .
القصف إن شاء الله سيتواصل ،
لن نرحمه و العصابة التي وراءه !
على نفسها جنت براقش !

# تناقض رقم 02 # :

بعد العدّ و الإحصاء ، أثبتت النتيجة تضارب و تخبُّط مؤلّف /(ي) الهولي بايبل تخبّط الذي به مسّ !
-: مؤلّف صموئيل الثاني اصحاح 24 ،عدد 09 يقول :
اقتباس
فَدَفَعَ يُوآبُ جُمْلَةَ عَدَدِ الشَّعْبِ إِلَى الْمَلِكِ، فَكَانَ إِسْرَائِيلُ
ثَمَانَ مِئَةِ أَلْفِ رَجُل ذِي بَأْسٍ مُسْتَلِّ السَّيْفِ، وَرِجَالُ يَهُوذَا
خَمْسَ مِئَةِ أَلْفِ رَجُل.

-: مؤلّف أخبار أيّام الأول اصحاح 21 ، عدد 05 يقول :
اقتباس
فَدَفَعَ يُوآبُ جُمْلَةَ عَدَدِ الشَّعْبِ إِلَى دَاوُدَ، فَكَانَ كُلُّ إِسْرَائِيلَ
أَلْفَ أَلْفٍ وَمِئَةَ أَلْفِ رَجُل مُسْتَلِّي السَّيْفِ، وَيَهُوذَا
أَرْبَعَ مِئَةٍ وَسَبْعِينَ أَلْفَ رَجُل مُسْتَلِّي السَّيْفِ،

من ياترى سنصدّق؟ !

الكرة الآن يا مرشوم في ملعبك !
أنقر(ي) فضلاً أدناه :

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة الشهاب الثاقب. في المنتدى الذب عن الأنبياء و الرسل
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 03-03-2016, 12:57 PM
-
بواسطة المسافر1986 في المنتدى شبهات حول القران الكريم
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 12-12-2014, 10:56 PM
-
بواسطة الاشبيلي في المنتدى منتدى الكتب
مشاركات: 2
آخر مشاركة: 21-02-2014, 11:02 PM
-
بواسطة ميدو المسلم في المنتدى شبهات حول القران الكريم
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 08-07-2013, 09:58 PM
-
بواسطة الاشبيلي في المنتدى شبهات حول القران الكريم
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 27-12-2006, 10:36 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات