اقتباس
ابداء بالمثل الاول و للشرح استاذى يجب ان اجيب الموضوع كله و لا اقطعه من النص.
يوحنا 7: 6-13
"6فقالَ لهُم يَسوعُ: «ما جاءَ وقتي بَعدُ. وأمَّا أنتُم، فالوَقتُ في كُلِّ حينٍ وَقتُكُم. 7أنتُم لا يُبغِضُكُمُ العالَمُ، ولكنَّهُ يُبغِضُني لأنِّي أشهَدُ على فسادِ أعمالِهِ. 8اَصْعَدوا أنتُم إلى العيدِ، فأنا لا أصعَدُ إلى هذا العيدِ، لأنَّ وَقتي ما جاءَ بَعدُ«. 9قالَ لهُم هذا وبَقِـيَ في الجليلِ.
10ولمَّا صَعِدَ إخوتُهُ إلى العيدِ، صَعِدَ بَعدَهُم في الخِفيَةِ لا في العَلانيَةِ. 11فكانَ اليَهودُ يَبحثونَ عَنهُ في العيدِ ويسألونَ: «أينَ هوَ؟« 12وتَهامَسَ النـاسُ علَيهِ، فقالَ بَعضُهُم: «هوَ رَجُلٌ صالِـحٌ«. وقالَ آخرونَ: «لا، هوَ يُضلِّلُ الشَّعبَ«. 13وما تَحدَّثَ عَنهُ أحدٌ جَهارًا خَوفًا مِنْ رُؤساءِ اليَهودِ."
استاذى قد قال السيد المسيح و اعلن بدل المره الف إنه لا يفعل شيء إلا بمشيئه الله و إن الله ارسله ليفعل و يقول ما يشاءه الله. فكل افعاله الله هو الذى اعطاه ان يفعلها بما فيها المعجذات لإن لوحده ما كان يقدر ان يفعل شيء لدرجه إنه عندما ناداه رجل بكلمه "صالح" قال له لا تنادينى بالصالح فلا صالح غير الله.
و كما تعلم استاذى قد اعطى الله السيد المسيح صفات لا يقدر ان يعملها اى بشر عادى... وعندما نرى هذه الاشياء نحن كبشر نخاف.. وهذا ما تم عندما رأى التلاميز السيد المسيح سائرا على الماء قد خافو كل الخوف لأن هذا يخالف الطبيعه البشريه. و لكن اعطاه الله ان يفعل هذا.
و هنا فى المثل:
قد اعطى الله السيد المسيح ان يتواجد مختفيا او فى الخفاء او متخفيا هتى يسمع و يرى ما يقوله الناس عليه.
[U]10ولمَّا صَعِدَ إخوتُهُ إلى العيدِ، صَعِدَ بَعدَهُم [COLOR="Indigo"]في الخِفيَةِ لا في العَلانيَةِ.
و إن اكملت القرائه يا استاذى ستجد إنه اوضح إنه لم يراه شخص فقد كانو يتسائلون أين هو و من هو و كانت تدور الاحاديث عليه.
فكان علانيا إه لم يذهب حيث إنه لم يراه بشر.
و هذه مشيءه الله ان يريه ماذا يفكرون الناس و يقولون عليه.
و هل كان التلاميذ سيفهمو إن اخبرهم إنه سيذهب لاكن متخفيا؟؟ لا استاذى كان سيشعرهم بالخوف و لن يصدقوه. و لكنه بعد هذا إختبرهم و سئلهم ماذا يقول الناس عليا ؟
و ردو عليه بالحقيقه و عاود السوءال لهم و ماذا تقولون انتم عليا و اجابوه.
فمعنى الكلام إن جائت كلمه بعد او حزفه تماما لا تفرق لى فى المعنى شيء. فعندما اقراء الايه التى ذكرتها بإختلاف إسلوب الكتابه ارى المعنى المفهوم فى كل الامثال هو الاتى:
إنه قال لهم انه لن يذهب... و هذا ما تم ..إنه لم يذهب علانيه و لم يراه احد بتاتا.
و هذا استاذى يصقط إتهامك بالكذب. فلا يوجد ولا حتى شاهد واحد على تواجده هناك.
ولكنه كان موجود بالقدره اللتى اعطاه الله له متخفيا و لم يراه احد حتى لا ينقد كلامه. و الله هو وحده الشاهد و بما ان كلام الله بالنسبه لى هو فى الإنجيل فانا اوئمن بكلام ربى. و إنه اراد ان يظهر لى القدره اللتى اعطاها الله للسيد المسيح.
و لا ارى تكذيب الإنجيل للمسيح فى هذه النقطه!!! إلا إذا توقفت عن قراءه ما بعدها هتى افهم.. و طبعا مستعينه بالله.
ارجو ان اكون اوضحت. ننتقل للنقطه الثانيه.
تابعاقتباس
ناخد مثل كمان لطيف جدااا ... أحرج فيه كتبة الأناجيل يسوع وجعلوه كذابا ... ثم أتى النساخ بعد ذلك وأصلحوا هذا الخطأ
لا ارى ما تراه الصراحا !!!سأشرح.
اولا اريد ان اسئل حضرتك سوءال لو شربت حضرتك عصير عنب و طلبت حضرتك نفس المشروب. و لاكن الجرسون قدم لك عصير عنب بالبرتقال و المنجا!! هل سيكون إسم هذا العصير عنب بردو؟؟
و لا هيكون إسمه عصير كوكتيل فاكها؟؟
فقد تغير إسم العصير بتغيير المحتوى! و اعتقد إن هذا واضح!
فقد كان الخل او النبيت او الخمر ممزوج بالمرار. و هذا لا يمكن ان تطلق عليه إسم الخمر استاذى حيث إنه تم مزجه بشيء اخر.
و إن كان... اتعجب إن حضرتك كاتب الايه و لاكن لا ترى ما هو مكتوب!!!
فاراك ترى ما تريد ان تراه فقط!!
هوضحلك:
بعد إختلاف إسلوب الايات المكتوبه و لكنها جائت كلها بنفس المعنا.
فقد كان السيد المسيح مصلوب و يحتضر و طلب الماء و لكنهم رفعو له (الخل او الخمر او المرار ) و نقول الخمر علشان مزعلكش.. وماذا فعل عندما ذاق؟؟؟؟
هل شرب؟؟ لا استاذى و هى واضحه كل الوضوح فقد رفض ان يشرب.. غمتنع عن الشرب!! ماذا تفهم حضرتك؟؟ هل معنى رفض او امتنع او لم يشربفى اللغه العربيه إنه شرب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟.
إنجيل متى ( ترجمة فاندايك )
27: 34 اعطوه خلا ممزوجا بمرارة ليشرب و لما ذاق لم يرد ان يشرب
لو ذهبنا للنسخ الحديثة سنجد يسوع لم يشرب خلا ... بل شرب خمرا
الترجمة اليسوعية
34 ناولوه خمرا ممزوجة بمرارة ليشربها. فذاقها وأبى أن يشربها.
ترجمة الحياة
34 أعطوا يسوع خمرا ممزوجة بمرارة ليشرب فلما ذاقها، رفض أن يشربها.
و هذا استاذى يوضح تماما صقوط التهمه الموجها للسيد المسيح بالكذب حيث إنه عندما قال إنه لن يشرب هو فعليا ما تمّ!!
و إن إعتبرت التزوق شرب فساقول لحضرتك لم يكن خمرا!! فقد اضيف إليه المرار بمعنى إنه ليس مشروب الخمر"العنب المخمر" و لكنه مشروب يحتوى فى تكوينه عليه.
ارجو ان اكون اوضحت!!
تابع الرد على المثل التاى.يا أختى الكريمة والله دة مش موضوعى خالصاقتباس
وهنى ايضا اتعجب ما تراه يا استاذى!!! سأشرح لك!
كل ما ورد استاذى إختلاف فى صيغه الكتابه بما لا تمس المعنى فى شيء..
و لم يرغب الكاتب إخفاء شيء استاذى!!!
و إن اخفى إنه سارمع او حكم عليه مثل المجرمين كيف سيبرر وجوده على الصليب مصلوب و كأنه خاطى مثل المجرمين المصلوبين بجانبه؟؟!!!!!!!...
فانهى اقوى؟؟
ان يسير معهم او ان يعاقب بالصلب مثلهم؟؟
فلا ارى اى إخفاء لأى شيء..
فكان من باب اولا إلغاء التعزيب و الإهانه والضرب و الإستهذاء و الصلب و كائنه مجرم... و لاكن هذا هو ما إعتبروه الكهنه و للغسف ينتظرون حتى الان ان ياتى المسيح الحقيقى و يتعزب... لا افهم !!!
فإن قالت :شخصان آخران أيضًا، وقد كانا مجرمَين، تم اقتيادهما ليعدما معه»
لا تفرق شيء عن
شخصان آخران، كانا مجرمين أيضا، تم اقتيادهما ليعدما معه
الإتنين يعطو نفس المعنى!!
فقد تم إتهامه بالتجديف على الله و الإدعاء إنه المسيح و إعتبرو إنه مجرم من قبل الكهنه!! ولهاذا تم الحكم عليه و قعلن تم التعامل معه كمجرم و تم قتياده و الحكم عليه و تنفيذ الحكم مع مجرمين اخرين!!
لوقا
23: 32 و جاءوا ايضا باثنين اخرين مذنبين ليقتلا معه
تمام لإنهم إعتبروه مزنب و إلا لماذا تمت محاكمته و تنفيز العقوبه!!!!!!و هنى يقول الإنجيل و يوضح ما إعتبروه الكهنه .. و ليس ما يعتبره الإنجيل او يعتبره الله.
فما اراده الله كان واضحا و اوضحه السيد المسيح و رغم خوفه الشديد من تحمل هذه المسئوليه و هذا الالم و حاول ان يتهرب و طلب من الله ان يعبر عنه هذا العذاب و لكنه يعلم إن هذا هو هدف الله من إرساله و لهذا قال :ليس بمشيئتى انا بل بمشيئتك انت"اى مشيئه الله"
و ارجو ان اكون اوضحت.إن شاء الله.
سؤالى بكل بساطة .... ما هو تعقيبك على تحريف النساخ النص من كلمة لن أصعد .. الى لن أصعد بعد .... بعد ما وجه الوثنيين تهمة ليسوع أنه كذاب ؟؟؟
وتبديل كلمة خمر الى خل ... بعد رأى النساخ ان كلمة خمر تُكذب يسوع ؟؟؟
وتبديل كلمات الجملة بعدما وجدوا ان هذة الجمل سيتم استغلالها ضد يسوع ؟؟
و بغض النظر عن صحة رأى النساخ من عدمه ... هذا لا يهمنى والله
ولكن سؤالى هو ..... ما هو تعقيبك عندما تعلمى ان رد الشبهات عن المسيح قديما كانت لا تتم عن طريق تفسير النصوص ولكن كانت تتم عن طريق تحريف النصوص ؟؟؟
المفضلات