التعليقات على اختبار حقيقة المحبة بلغة التبشير المسيحي بحوار الضيفthe lord و نجم ثاقب

[معاذ سلمان]

اقتباس

لن أدافع عن نفسي بهذا الصدد .



أقرأ كلماتي بشكل صحيح ستظهر لك الصورة ... وهنيئاً لي أجل لأني أفعل أي شيء من أجل شعبي .[/FONT][/SIZE]






يا صديقي .... مات الجميع .
عندما عاقب الله آدم قال له موتاً تموت .
والأبتعاد عن الله هو الموت ... لأن الله هو الحياة .
وعندما قلت في موت المسيح مات الجميع .
أي بمعنى أصح وكأن البشر كلهم ماتو بموت المسيح .... وعندما قام ... وكأن البشر كلهم قاموا .... أي موتاً تموت ... أصبح بقيامة المسيح من بعد الموت حياة .
لذلك وكأنه قام الجميع ... أي أصبح في يوم القيامة .

أرجوا أن تكون قد وضحت الصورة





قل يا عزيزي فهذا لامانع فيه ... أنت وضميرك .
ولكن لا تحكم على الأمور وأنت لا علم لك فيها حتى لا تحاسب عليها .


أشكرك عزيزي

: لن أدافع عن نفسي بهذا الصدد
-------

نحترم اعترافك




: أقرأ كلماتي بشكل صحيح ستظهر لك الصورة ...
--------

يبدو أنهم قد وزعوا عليكم صورة مغايرة.. زميلنا العزيز!
فابعد المرآة .. وانظر في الاتجاه الصحيح



صورتكم باطلة ممسوخة مشوهة عن عمد معيبة مخزية



إلاه ضعيف محدود الخيارات ..
تلجأه الضرورات .. للتدني والتجسد .. والتبول والتبرز ..
والرضاعة والتعلم .. والهرب والكذب والضرب والإهانة
ووحشية الألم والقتل .. وإراقة الدماء

فإذا قلنا هل هذا إلاه .. هربتم من نافذة الناسوت
وإذا قلنا إن ما أمده الله هي معجزات بإذنه.. دخلتم من كوة اللاهوت ..

كفعل الحواة والدجالين ..
الواحد ثلاثة .. والثلاثة واحد .. فين الناسوت؟؟؟
الثلاثة واحد .. والواحد ثلاثة .. فين اللاهوت؟؟؟

والفائر من يمسكني وأنا أبدل الأوراق.

وتشبهونه باللبؤة والدب .. والخروف وباقي الوضاعة السخيفة
وتجعلونه يشرب الخمر ويعيط .. وتخرج النار من أنفه وأذنيه إذا غضب
ويندم وينسى ويأمر بالوحشية البالغة التي يترفع عنها المجرمين العتاة
من شق بطون الحوامل وقتل الأطفال بالضرب في الصخور ..
والقتل للإهلاك بلا رحمة .. حتى الحيوانات .. والإفناء بلا رحمة

ثم لا يرضى أن يغفر إلا بإراقة الدماء ..
وعلى خطيئة لم يرتكبها إلا واحد ألزم الجميع بخزيها
وقتل البرئ .. فداء للعاص ..
وليته قتله بحق .. لكنه مثّل ذلك .. ثم أقامه .. في سخرية واستهزاء


بئست الصورة التي تريدني أن أراها ..
صورة بالغة القبح والفحش والدناءة والخسة

"تكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا .. أن دعوا للرحمن ولدا .. وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولدا .. إن كل من في السماوات والأرض إلا آتي الرحمن عبدا .. لقد أحصاهم وعدهم عدا .. وكلهم آتيه يوم القيامة فردا"

وتفترون ذلك عن الذي لا يتعاظمه ذنب أن يغفره بالعفو والصفح والأمر بكن فيكون
الملك الذي لا شريك له .. والفرد الذي لا ند له .. والغني الذي لا ظهير له .. والصمد الذي لا ولد له ولا صاحبة له .. والعلي الذي لا شبيه له ولا سمي له
كل شئ هالك إلا وجهه .. وكل ملك زائل إلا ملكه .. وكل ظل قالص إلا ظله .. وكل فضله منقطع إلا فضله
يطاع فيشكر .. ويعصي فيتجاوز ويغفر .. كل نقمه منه عدل .. وكل نعمة منه فضل

يدبر أمر الممالك ويأمر وينهي ويخلق ويرزق ويحي ويميت ويقضي وينفذ
ويقلب الليل والنهار ويداول الأيام بين الناس ويقلب الدول فيذهب بدولة ويأتي بأخرى

والملائكة بين صاعد إليه بالأمر ونازل من عنده به
وأوامره ومراسيمه متعاقبة على تعاقب الآيات نافذة بحسب إرادته

وقد أحاط بكل شئ علما وأحصى كل شئ عددا ووسع كل شئ رحمة وحكمة
ووسع سمعه الأصوات فلا تختلف عليه ولا تشتبه عليه
بل يسمع ضجيجها باختلاف لغاتها على كثرة حاجاتها لا يشغله سمع عن سمع ولا تغلطه كثرة المسائل ولا يتبرم بإلحاح ذوي الحاجات وأحاط بصره بجميع المرئيات

فيرى دبيب النملة السوداء على الصخرة الصماء في الليلة الظلماء فالغيب
عنده شهادة والسر عنده علانية يعلم السر وأخفى.

له الخلق والأمر وله الملك والحمد وله الدنيا والآخرة وله النعمة وله الفضل وله الثناء الحسن الجميل له الملك كله وله الحمد كله وبيده الخير كله وإليه يرجع الأمر كله شملت قدرته كل شئ ووسعت رحمته كل شئ .. وسَعَت نعمته إلى كل حي .. " يسأله من في السموات والأرض كل يوم هو في شأن "

يغفر ذنبا ويفرج هما ويكشف كربا ويجبر كسيرا ويغني فقيرا
ويعلم جاهلا ويهدي ضالا ويرشد حيرانا ويغيث لهفانا ويفك عانيا ويشبع جائعا ويكسو عاريا ويشفي مريضا
ويعافي مبتلى ويقبل تائبا ويجزي محسنا وينصر مظلوما ويقصم جبارا ويقيل عثرة ويستر عورة ويؤمن روعة ويرفع أقواما ويضع آخرين

لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل
حجابه النور : لو كشفه لاحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلفه
قلوب العباد وتواصيهم بيده وأزمة الأمور معقودة بقضائه وقدره

أقرب شهيد وأدنى حفيظ حال دون النفوس وأخذ بالنواصي وسجل الآثار وكتب الآجال فالقلوب له مفضية والسرعنده علانية والغيب عنده شهادة عطاؤه كلام بأمر وعذابه كلام بأمر "إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون"



------------




: هنيئاً لي أجل لأني أفعل أي شيء من أجل شعبي
--------

شعبي؟؟ ..
هل أنت يا لورد أقنوم جديد حل وتجسد في المنتدى ؟؟..

وأيضا .. دعك من حكاية شعبي هذه .. فقد أصبحت تعبيرات شعبية مبتذلة

لكن .. لو كان هذا صحيحا أنه في اعتقادكم يفعل أي شيئ من أجل شعبه
لنسبت إليه فعل الأكرم والأرحم لهم كأن يغفر بالعفو من غير إلزام التدني بالتجسد ..
أو التوحش والإذلال .. وإراقة دماء .. أو فرض أكل الرب في التناول وشرب دمه
ما هذه الوحشية .. ؟!!!

أكل الجسد وشرب الدم وتوحش وإذلال وإراقة دماء لأجل أن يغفر؟؟!!
وتقولون رحمة

نعم .. هذه رحمتكم ..
بهذا نفهم مفهومكم عن الرحمة للناس .. ونفسر تاريخ مجازر الصليبية

-------



: يا صديقي .... مات الجميع .
عندما عاقب الله آدم قال له موتاً تموت .
والأبتعاد عن الله هو الموت ... لأن الله هو الحياة .
وعندما قلت في موت المسيح مات الجميع .
أي بمعنى أصح وكأن البشر كلهم ماتو بموت المسيح .... وعندما قام ... وكأن البشر كلهم قاموا .... أي موتاً تموت ... أصبح بقيامة المسيح من بعد الموت حياة .
لذلك وكأنه قام الجميع ... أي أصبح في يوم القيامة .

أرجوا أن تكون قد وضحت الصورة
-----------------------------------

صورة أيه بس يا عزيزي .. دي تمثيلية ساخرة ماكرة معقدة مركبة مطلسمة ..
وفي الحقيقة هي وضحت جدااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

عزيزي ..
مالك كلما جئت توضح أظلمتها بسواد حالك على الناس وأمعنت في التركيب والطلسمة
ألم أقل لك .. أنتم لا تستطيعون الشرح إلا في الإظلام والضباب والتهويم والطلسمة
وقلب المفاهيم الأساسية للمنطق والعقل السليم

وذلك لأنك تشرح ما لا تفهمه ..
سأرفع لك الآن المرآة وأشعل المصباح لترى مصيبة ما تفضلت بشرحه

تقول: عندما عاقب الله آدم قال له موتاً تموت .
والأبتعاد عن الله هو الموت ... لأن الله هو الحياة .

موتا تموت = البعد عن الله ..

وتقول: وعندما قلت في موت المسيح مات الجميع .
أي بمعنى أصح وكأن البشر كلهم ماتو بموت المسيح

يعني مات المسيح = ابتعد عن الله .. ابتعد عن اللاهوت .. ابتعد عن نفسه
مصيبة سودا

وأيضا تضيف كأن الناس كلهم جميعا قد ماتوا معه .. وابتعدوا عن الله
هو جاي يبعدهم ولا يقربهم بالله عليك

ثم تقول:
وكأن البشر كلهم قاموا .... أي موتاً تموت ...
أصبح بقيامة المسيح من بعد الموت حياة .

اعذرني زميلي العزيز ..
لم أتمالك نفسي من الانفجار في الضحك وليس ذلك سخرية ولا شيئ .. لا والله
ولكني .. أخذت هذه الجمل كما كتبتها أنت هنا..

فقلتها لزميل لي مسيحي على قدر من العلم والمناقشة والعقل .. ونتقبل بعض في المناقشة كما أفعل معك .. وتفعل معي هنا.. فكان رده بالظبط هو كالتالي ..

"انت يا إما اهبل يا بتستهبل فمتخلنيش أقول كده عن معتقداتك انت كمان"

وهذا لمجرد أن نقلت له كلامك .. فلما وضحت أنها من شخص مسيحي يعرض إيمانه ويشرح لنا .. فقال ما لا أستطيع أن أنقله

عموما ..
أنا ممكن أساعدك واقبل مساعدتي المتواضعة في إني ألملم شعث ما سكبته من ضباب هنا واقولك

كان يستحسن منك أن تقول هكذا بوضوح:
ان موتا تموت انطبقت على آدم في صورة بعد عن الله ..
وبالتالي باقي البشر تبعوه في ذلك..
فلما مات المسيح كأنه ذهب بهم جميعا بعيدا وأبعد ..
ليرجع بهم إلى الله من جديد
فكأنهم خلقوا من جديد .. في مصالحة وعهد جديد.

أنا فقط بحاول أساعدك في الورطة السودا اللي انت فيها دي ..
بس طبعا ده كلام فارغ زي ما حضرتك عارف

وحتى ده برضه باطل ودجل يا لورد .. مفيش فايدة .. ملهاش حل .. انتوا ضايعين
وتمثيليتكم بايخة ..

كأنه أخذهم واختبأ ثم رجع بهم كإنهم ناس آخرين.
ضحك ع الرب يعني

والرب ضحك على الناس في تمثيلية أخرى كإنه ضحى بأضحية ثم أعادها بعد أن انصرفوا وقال لهم أني قد فديتكم وضحيت من أجلكم

وكله تمثيل وخداع ودجل نصابين

لأ والعجيب اني كنت بافترض المعقولية في حضرتك وباستبعد انك تقصد ان اللي ماتوا جميعا كانوا الرومان واليهود والمؤمنين وكل من حضر الأحداث فقط.
فصرفت المعنى إلى أنك تقصد بجميعا أن اللي مات هو الناسوت واللاهوت ..
والآب في الإبن في الروح القدس حسب ظاهر الكلام ومقتضاه العقلي
وكنت باستعد عشان أناقشك في المصيبة دي.

لكن كعادتك فاجئتنا بالداهية الأشد إذهالا من كوكبكم
فتفضلت بالشرح ان اللي ماتوا هما الناس جميعا في المسيح ..
كل البشر .. كلهم جميعا في المسيح .. يا راجل يا محترم ..
--------------------






: قل يا عزيزي فهذا لامانع فيه ... أنت وضميرك .
ولكن لا تحكم على الأمور وأنت لا علم لك فيها حتى لا تحاسب عليها .
----------


الحمد لله .. أخيرا

لكأنك شعرت بتلميح بإهانة أخيرا.. -وما هي بإهانة ولا قصدت ذلك والله يعلم-
حين قلت أني سأصف بذلك من اعترف بأنه لا يرى فيها شيئ أن يتجسد في هذه الصور المهينة

بمعنى أنك تستنكر أن توصف بالأدنى أو حتى مجرد التلميح بذلك..
وهو ما وصفتم به ربكم في التجسد

هذا بالظبط هو ما أردت أن أوصله لك . وما أردت منك أن تجب به
لأحول إجابتك إليك .. كرد على ما تصفون به العزيز الحكيم .. رب العالمين

فراع ضميرك .. عزيزي
وتذكر حساب الرب على هذه الأوصاف الوضيعة الناقصة التي تنسبونها إليه

"ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون .. ليوم عظيم .. يوم يقوم الناس لرب العالمين"