اقتباس
موقع نداء المحبة استعمل كلمة الصفة بمعنى الجوهر التي استعملها اﻷنبا تكلا
ولماذا يستعمل كاتب المقال كلمة "صفة" وهو يعلم بالتأكيد ان هناك بدعة تقول بأن الأقانيم صفات ؟ لماذا يضع كلامه موضع للشبهة ؟

كما انه لو استعمل كلمة "الصفة" بمعنى "الجوهر" كما تقول , سيكون هناك ثلاثة جواهر ؛ لأنه قال أن الأقانيم ثلاثة صفات .
.


اقتباس
فصفة الخلق هي صفة فعلية، أمَّا صفة اﻷزل فصفة ذاتية
وفي النهاية الأزلية صفة , فالذات واحدة مع تعدد الصفات .


اقتباس
ثالوثهم يُرَد بالتمايز الذي بينها، فالتمايز ينفي الوحدة، ويثبت التقديم والتأخير فيما بينها.
يقولون أن التمايز لا ينفي الوحدة .. بدليل اننا حينما نتكلم عن الملك وصورة الملك لا نتكلم عن ملكين. فالجلالة لم تشق إلى اثنين، ولا المجد انقسم .

فما هو رد حضرتك ؟