كما وععدت فهذا هو المقال :
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=14718
ودائما في انتظار من يجيب من الضيوف
كما وععدت فهذا هو المقال :
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=14718
ودائما في انتظار من يجيب من الضيوف
نعم كان ادم يعلم بمصدر الثمرة التى اكلها
لقد اخطأ ادم بكامل معرفته وارادته
اولا كان ادم لديه من الحكمه التى اعطاها له الله ما جعله يعطى اسماء لكل حيوانات البريه وطيور السماء
ثانيا واضح من كلام ادم مع الله انه كان يعرف مصدر الثمرة التى اكلها
1_ استخدم ادم اداه التعريف ( ال ) فى كلمه الشجرة ( المرأه....اعطتنى من الشجرة فأكلت )
2_ اعترف ادم بأنه اكل من الشجرة بأرادته وبكامل معرفته ( فأكلت )
ثالثا استخدم ادم وحواء نفس الاسلوب فى الرد على الله
ان ادم القى اللوم على حواء وكان مدركاً مصدر الثمره التى اكلها و حواء القت باللوم على الحيه وهى مدركه ماذا فعلت
ولكنهما كانا يريدان ان يبرءا نفسيهما من المسئولية ويجدا لنفسيهما العذر امام الله ولكن عدم اعترافهما بالخطأ اضافا الى اثميهما اثماً
رابعاً يقول الكتاب ان ادم وحواء بعد ان اكلا من الشجره (انفتحت اعينهما وعلما انهما عريانان ) فى نفس الوقت وهذا دليل انهما اكلا من الشجره فى نفس الوقت
طوبى للانسان الذى يجد الحكمة وللرجل الذى ينال الفهم
( ام 3 : 13 )
وأخيرا ظهر من يتدخل
حسنا يا " نور العالم "
سأسألك سؤالا بسيطا
لو صنعت إنسانا آليا ليقتل الأعداء ولم تضع فيه البرمجة اللازمة لتحديد هؤلاء الأعداء
فكان نتيجة ذلك أن الإنسان الآلى قتل زملاءك
فمن المسئول عن الجريمة أنت أم الإنسان الآلى ؟
انتظر الإجابة حتى نعلم هل آدم أخطأ أم هو عيب تصنيع ممن خلقه فى كتابك
ذو العقل يشقى فى النعيم بعقله * وأخو الجهالة فى الشقاوة ينعم
يجب أن نقول على الكلام ... وعجبي
إسمح لي أخي في الله "kholio5" بتوضيح نقطة ولك حق الحوار :
تعالوا نرى فضيحة السيد (نور) مع سفر تكوين وكيف يتلوى السيد (نور) في تفسيراته من خلالها .
آدم لم يرى ولم يتواجد بين حوار الحية وحواء
تكوين 3: 1
و كانت الحية احيل جميع حيوانات البرية التي عملها الرب الاله فقالت للمراة احقا قال الله لا تاكلا من كل شجر الجنة 2 فقالت المراة للحية من ثمر شجر الجنة ناكل
وعندما اكلت حواء من الثمرة ولم تًصاب بشيء فذهبت إلى آدم وأعطته ليأكل من الثمرة دون أن يعرف أنها من الشجرة علماً بأنه حذرها من الشجرة كما جاء في (تكوين 3: 3 ) ، لذلك كان آدم مطمئن ولم يشك في حواء بأنها عصت وصيته .
تكوين 3: 6
فرات المراة ان الشجرة جيدة للاكل و انها بهجة للعيون و ان الشجرة شهية للنظر فاخذت من ثمرها و اكلت و اعطت رجلها ايضا معها فاكل
فهنا يظهر لنا أن حواء أكلت قبل أن يأكل آدم ولم يحدث لها شيء لذلك إطمأن آدم ولم يشك في حواء لأن حواء لم يُصبها موت (تكوين3: 3) أو تعري أو أي شيء آخر ، ثم بعد ذلك أعطت آدم ثمرة .. فلم يشك آدم لحظة في حواء ولم يراها مُصابة بأي أذى من ما جاء في (تكوين2: 17) ولكن عندما وجد نفسه عاري كما جاء في (تكوين3: 7) من هذه اللحظة عرف آدم أن حواء أعطته من الشجرة ، لذلك عندما سُأل آدم عن سبب تعريه كان رده واضح وصريح لأن لحظة تعريه عرف أن حواء أعطته من الشجرة وليس كما يدي الأستاذ/ نور أن آدم كان يعرف أنه أكل من الشجرة من خال (الـ) التعريف لأن آدم عرف أنه أكل من الشجرة عندما تعرى وليس من لحظة حوار المرأة مع الحية ... لذلك آدم وجه اللوم للمرأة لأنها هي التي عصت وضللته .لأنها لم تذكر له أنها ثمرة من الشجرة المحرمة فضللته علماً بأنه وثق بها.
تكوين 3: 12
فقال ادم المراة التي جعلتها معي هي اعطتني من الشجرة فاكلت
تكوين 3: 13
فقال الرب الاله للمراة ما هذا الذي فعلت فقالت المراة الحية غرتني فاكلت
وهنا نجد أسلوب الرد لآدم مختلف عن رد حواء ، لأن حواء إعترفت أن الحية هي التي أغوتها لأن حواء هي التي أخذت الثمرة من الشجرة ، ولم يقل آدم أن حواء هي التي أغوته أو أنه قال أن الحية هي التي أغوتهما بل قال أن المرأة هي التي أعطته الثمرة بدون علمه بمصدرها والعطاء دائماً لا يحتاج أن تعرف مصدره . علماً بأن آدم أشار لحواء عن الشجرة كما جاء في (تكوين3: 3) ، ولحظة تعريهما عرف آدم أن المرأة أعطته من الشجرة لذلك قال آدم : "هي اعطتني من الشجرة فاكلت" .
وهذه كلها دلائل تثبت أن آدم ما كان يعرف أن الثمرة التي أخذها من المرأة كانت من الشجرة المحرمة .
اخيراً
{الرجل البليد لا يعرف والجاهل لا يفهم هذا (مز 92:6)}
التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 27-10-2007 الساعة 02:50 AM
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
عزيزى السيف البتار
اولاً اساس الموضوع انك تضع احتمالاً ان يكون ادم لم يكن يعرف مصدر الثمرة التى اكلها وهذا الاحتمال ليس له دليل
فلماذا لا نضع احتمالاً اخر ان ادم وحواء اكلا معاً من الشجرة فى وقت آخر غير الوقت الذى كلمت فيه الحية حواء بعدها بمدة قصيرة مثلاً وكانا الاثنين معاً واخذت حواء من الشجرة واكلت واعطت ادم فأكل ففى الحال انفتحت اعينهما معاً وشعرا انهما عريانان
ثانيا ماذا يقول القرآن عن خطية ادم وحواء
يقول فى سورة البقرة 36
فَأَزَلَّهُمَا ٱلشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ
اى ان الغواية من الشيطان كانت للاثنين معاً وليس حواء وحدها
ويقول فى سورة الاعراف 20 ، 21
فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِن سَوْءَاتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَـذِهِ الشَّجَرَةِ إِلاَّ أَن تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ وَقَاسَمَهُمَا إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ فَدَلاَّهُمَا بِغُرُورٍ فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْءَاتُهُمَا
هنا واضح جداً وضوح الشمس ان الشيطان كان يكلم ادم وحواء معاً وانهما عصا ربهما معاً وكان ادم يعرف مصدر الثمرة
بل فى سورة طة (طه 120 -122 )
يلصق الخطأ كاملا بآدم دون حواء
ومكتوب ان الشيطان وسوس لادم ولم يقل حواء
فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ ٱلشَّيْطَانُ قَالَ يٰآدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَىٰ شَجَرَةِ ٱلْخُلْدِ وَمُلْكٍ لاَّ يَبْلَىٰ فَأَكَلاَ مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْءَاتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ ٱلْجَنَّةِ وَعَصَىٰ ءَادَمُ رَبَّهُ فَغَوَىٰ
اليس هذا ما تؤمنون به ؟؟؟!!!
عجيب ان تؤمنوا بشئ وتحاوروا وتجادلوا لانقاضة وابطاله وتكذيبه !!!
اليس هذا سفسطة ؟؟؟
اذا دخلت الحكمة قلبك ولذت المعرفة لنفسك فالعقل يحفظك والفهم ينصرك ( ام 2 : 10 ، 11 )
وسؤالى أنا كخة ؟ ما جاوبتش عليه ليه ؟
علشان الرد عليك يبقى كامل من البتار ومنى
أكرر يمكن تكون ما قريتهوش
اقتباسلو صنعت إنسانا آليا ليقتل الأعداء ولم تضع فيه البرمجة اللازمة لتحديد هؤلاء الأعداء
فكان نتيجة ذلك أن الإنسان الآلى قتل زملاءك
فمن المسئول عن الجريمة أنت أم الإنسان الآلى ؟
ذو العقل يشقى فى النعيم بعقله * وأخو الجهالة فى الشقاوة ينعم
.
يا عزيزي .. أن لم أذكر إحتمالات بل وقائع .. فإن كانت عقيدتكم قائمة على الإحتمالات .. فيا لها من عقيدة هشة .
يا عزيزي ... سيبك من التلاعب بالآيات لأنك أوقعت نفسك في مأزق حيث أنك قدمت إلينا من سورة طه آيات { 120؛121؛122} >>> السؤال : أين هي الآية رقم 122 ؟ يا عزيزي لو كنت كتبت هذه الآية لوجدت نفسك في مأزق وعلمت أنك أنت الذي تجادل بجهالة وتدليس ... المهم : أنا كنت واثق إنك لن تجد مخرج من مشاركتي إلا تطرقك للإسلاميات .. فيا عزيزي ، لو كنت قرأت القرآن وتفهم كلماته ومعانيه لما طرحت علينا مشاركتك هذه .
* ما دخل القرآن في حوارنا ؟
* هل أنت تؤمن بعقيدة الخطيئة من خلال القرآن أم من خلال كتابك المدعو مقدس ؟
* هل العقيدة الإسلامية مبنية على خطيئة آدم كالمسيحية ؟
يا عزيزي .. الإسلام لا يؤمن بتخاريف الخطيئة لأن كل مسلم يؤمن بأن الله وضع آدم في جنة ليمارس الحياة التي خُلق لها بـ (أفعل ولا تفعل) قبل أن يهبط إلى الأرض .
والنقطة الأهم في كل هذا هي أن آدم عليه السلام أعترف بذنبه واستغفر ربه والله عز وجل غفر له كما جاء في سورة طه الآية 122 بقوله :
{ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَى}
وفي سورة البقرة
{فتلقى آدم من ربه كلماتٍ فتاب عليه .. "37"}
(سورة البقرة)
فهل لديك في سفر تكوين أن آدم عليه السلام استغفر ربه والله غفر له ؟ بالطبع لا
فالله في عقيدة المسيحية "ظالم" (حاشا لله) لأنه جعل البشرية كلها ملوثة بالخطيئة من يوم أن ولدته أمه .. ومهما كان إيمانه فالإيمان لم ولن يشفع له لأن الكافر والمؤمن في الدرك الأسفل من النار (فعلاً) من يوم وجود آدم على الأرض إلى يوم صلب يسوعك .. وبعدها اتحدت روح يسوع مع اللاهوت وذهبا إلى الجحيم لتخليص المؤمنين بالعهود القديمة المأسورين بواسطة إبليس .... (تصور معي هذا الموقف) مؤمنين في الدرك الأسفل من النار بواسطة إبليس من زمن آدم إلى زمن صلب معبودك .. يا للهول
أليس هذا هو كلامك الذي ذكرته في موضوع (من هو إله المسيحية؟)
إذن لا دخل لك بالقرآن لأن القرآن يُدين عقيدتك .اقتباسولذلك فأن روح السيد المسيح المتحدة باللاهوت ذهبت الى الجحيم وخلصت مؤمني العهد القديم الذين كانوا مأسورين فى الجحيم بواسطة ابليس واخذ ارواحهم وادخلها الى الفردوس
أنا أتحاور معك من خلال سفر التكوين وليس من خلال سفر " التكوين الأبوكريفي (عَرفُه؟)" ولا من القرآن لأن القرآن أطهر وأشرف من ما جاء بكتابك ؛ ((فمن الغباء أن تظن إنك أذكى الناس وأعلمهم)) .
.
يشوع بن سيراخ 21:11
طريق الخطاة مفروش بالبلاط وفي منتهاه حفرة الجحيم
... هوا كان فيه بلاط في العهود القديمة ؟
.
التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 27-10-2007 الساعة 02:33 PM
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
أليس يسوع =لاهوت+ناسوت
و الاهوت من الأب و الناسوت من مريم
طيب مريم حملت الخطية ادن يسوع يحمل خطية - الناسوت-
و الدين لم يكن عندهم العهد القديم كالهنود الحمر ??و غيرهم هل خلصهم ام ظلمهم بتركهم في الجحيماقتباسولذلك فأن روح السيد المسيح المتحدة باللاهوت ذهبت الى الجحيم وخلصت مؤمني العهد القديم الذين كانوا مأسورين فى الجحيم بواسطة ابليس واخذ ارواحهم وادخلها الى الفردوس
بسم الله الرحمان الرحيم وصلاة وسلام على خاتم النبيئين والمرسلين
بداية أود أن أشكر ضيفنا على أنه أخيرا أبدى شجاعة على مناقشة هذا الموضوع الذي طالما حلمت أن اجد ردا عليه و هذه أول نقطة تحسب له
ثانيا أشكر كل الأخوة الدين تفاعلوا مع الموضوع و أعتذر ان كنت قد تأخرت في ملاحظة أن هناك من رد على الموضوع لأني كنت شبه يائس من ذلك
ثالثا نأتي الى ما ذكره الضيف على موضوعنا ونبدأ بأذن الله تعالى
كلام بلا دليل لا أرد عليه فالمرجو من الضيف الكرم أن يتكرم علينا بان أدم كان يعرف الثمرة التي اكل منها بنص من الكتاب المقدس
ومن راجع بداية موضوعنا بينا بنصوص من الكتاب المقدس وليس مجرد كلام مسترسل
و سأحاول ان أذكر الضيف بنص من سفر التكوين وهو :
Gn:3
6. فرأت المرأة ان الشجرة جيدة للأكل وانها بهجة للعيون وان الشجرة شهيّة للنظر.فأخذت من ثمرها واكلت واعطت رجلها ايضا معها فأكل.
نص يدل بما لا يدع مجالا للشك ان الحوار كان يقتصر بين الحية و المرأة فقط ولم يكن آدم حاضرا في هذا الحوار فتمكنت الحية من اغراء المرأة الغير مشتملة للوصية أساسا فأخذت المرأة من الشجرة فاكلت منها وبعدها أعطت رجلها
وهذا يدل قطعا أن آدم لا علم له بمصدر الثمرة و نعلم جيدا أن الله قد قال لآدم :
Gn:2 التكوين
16. واوصى الرب الاله آدم قائلا من جميع شجر الجنة تأكل اكلا.
مما لا يمنع آدم من الأكل فكيف
ونطالب مرة أخرى ضيفنا أن يقرر بدليل نصي من الكتاب المقدس يبين لنا فيه أن آدم كان يعلم مصدر الثمرة التي أعطته المراة
كيف ذلك وهو لم يكن أساسا عارفا للخير والشر ؟؟؟
أليس اسم الشجرة هو شجرة معرفة الخير والشر
فكيف تكون لآدم ارادة و معرفة للخير والشر وهو لم يكن قد أكل من الشجرة ؟؟
كلام مرسل مرة أخرى لا دليل عليه
لا دخل لهذه الفقرة بالموضوع ورغم ذلك نصحح لضيفنا مغالطة وهي قوله كان ادم لديه من الحكمه و لا أعلم علاقة دلك بمعرفة آدم لمصدر الثمرة التي أعطته المراة و كما أشرنا سابقا أن آدم لم يكن حتى يميز بين الخير و الشر فكيف يساقيم قول ضيفنا الا أنه يبحث عن منفذ او قشة يتعلق بها لينجو من الغرق
نعذرك على ذلك و نطالبك بالتركيز في موضوع الصفحة و أنا لا أحب أبدا التشتيت و لن أعلق على أمور خارجة على الموضوع مرة أخرى
المووضع وهو :
معرفة آدم لمصدر الثمرة التي أعطته المراة من عدمها
و الدليل على ذلك بنصوص من الكتاب المقدس
وهذا لم لم أجده في ردك للأسف فاسمحلي أكبرلك الخط ربما تراها
موضوعي قبل أن ياكل من الشجرة وليس بعدها مما لا يعنيني ما قلته هنا فالمرجو ان تركز معي مرة أخرى
كل ما ورد في كلامك كان بعد أن أكل آدم من الشجرة و بطبيعة الحال بما أنه أكل من شجرة معرفة الخير والشر فلابد له أن يعلم ما فعله و سؤال هو هل كان يعلم مصدر الثمرة قبل أن يأكلها ؟؟ وليس بعدها فلا يعنيني ما حصل بعد ذلك
خلاصة الرد :
ننتظر من ضيفنا أن يأتينا من نصوص الكتاب المقدس ما يفيد أن آدم كان يعلم مصدر الثمرة التي أعطته المرأة
في الأنتظار
[B]بسم الله وصلاة وسلام على خاتم النبيين والمرسلين و
قبل البدء في الرد على ما جاء في مداخلة الضيف أود ان أصلح خطأ قام به الأخ الحبيب السيف البتار و هو حينما قال :
فهذا الكلام غير صحيح و ليس هناك نص يبين لنا أن الله أوصى حواء بعدم الأكل من الشجرة بل هو نص ملفق في الكتاب المقدس و قد أرفقت مقالا يوضح الأمراقتباسوعندما اكلت حواء من الثمرة ولم تًصاب بشيء فذهبت إلى آدم وأعطته ليأكل من الثمرة دون أن يعرف أنها من الشجرة علماً بأنه حذرها من الشجرة كما جاء في (تكوين 3: 3 ) ، لذلك كان آدم مطمئن ولم يشك في حواء بأنها عصت وصيته .
[quote="sheeren"]لقد صنعت حواء ثلاثة أخطاء خطيرة وهى:
(1 ) لقد حذفت من كلمات الله، كان الله قد قال لآدم:
من جميع شجر الجنة تأكل أكلاً (بحرية)، وحذفت حواء من إجابتها للحية(بحرية) التى قالها الله، وهى كلمة تدل على على محبة الله، وعندما نبدأ فى نسيان نعمته فإنه ويصبح من السهل علينا أن نعصى أوامره ونسقط فى الخطية.
(2) كما أضافت إلى كلمات الله، قالت حواء للحية:
أما ثمر الشجرة التى فى وسط الجنة فقال الله لا تأكلا منه" ولا تمساه"(تك3 :3 )... وكلمة"لا تمساه" لم يقلها الله، بل هى أضافتها من عندها (تك2 :17) ... إنها خطية خطيرة، لأنها تظهر إحساسها الداخلى بقسوة الله وثقل أوامره، (1 يو5 :3 ) هذه هى محبة الله أن نحفظ وصاياه ووصاياه ليست ثقيلة.....
(3) كما غيرت فى كلمات، لقد قال الله: أما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها، لأنك يوم تأكل منها موتأ تموت(تك2 :17 ) فالله يقول: موتاً تموت وحواء غيرت فى هذه العبارة وجعلتها: لئلا تموتا.....موتا تموت أى بالتأكيد ستموتا، فالموت هنا أمر مؤكد تماماً إذا أخطأنا ...أما: لئلا تموتا(تك 3 :3 ) فهى صيغة أخف، وما أخطر تخفيف كلمات الله المنذرة المحذرة، هكذا أجابت حواء الحية مضيفة ومنقصة ومبدلة فى كلمات الله، وعندما لا نتمسك بكلمات الله كما هى فنحن نشجع إبليس لأن يتمادى فى هجومه علينا، وبالفعل وجهت الحية سهما لحواء فقالت لها لن تموتا، وكذب إبليس ودائماً يكذب(يو8 :44 ) كذاب وأبو الكذاب....ثم أكملت قائلة بل الله عالم أنه يوم تأكلان منه تنفتح أعينكما وتكونان كالله عارفين الخير والشر(تك 3 :5 ).
ماذا فى هذه الكلمات؟
أنها سم قاتل فليس أخطر من كلمات تشكك فى محبة الله، ومن كلمات توافق رغبة الذات "الأنا" فى التعالى والإفتخار : تكونان كالله عارفين الخير والشر...وشربت حواء من السم القاتل، وشكت فى محبة الله وأرادت أن تصير مثله ...فرأت المرأة أن الشجرة شهية للنظر أى مرغوبة لإقتناء الحكمة، فأخذت من ثمارها وأكلت(تك3 :6 ).[
/b]
فالمرأة ليست مشمولة تحت الوصية لأنه حينما وجه الله وصيته لآدم لم تكن المرأة قد خلقت بعد فلماذا هذا التلفيق ؟؟
نأتي الآن الى ما جاء في مداخلة الضيف
بالعكس ضيفنا بل عليه دليل وهو ما ورد في سفر التكوين حيث نجده يقول :
Gn:3
1. وكانت الحيّة أحيل جميع حيوانات البرية التي عملها الرب الاله.فقالت للمرأة أحقا قال الله لا تأكلا من كل شجر الجنة.
أين هو آدم ان كان حاضرا ؟؟
لكن احتمالك بوجود آدم يؤدي الى معضلة أخرى لا أريد تشتيت الحوار بها و لكن ليس لك دليل من الكتاب المقدس يقول أن آدم كان يحضر الحوار بين الحية و المراة و الا لكان نبهها على أن الشجرة التي يكلمها الحية عنها قد أوصاه الرب بعد الأكل منها فيبطل أغواء الحية للمرأة من الأساس فالمرجو أن تركز فيما تقوله
آدم يعلم الشجرة التي حذر منها و بالتالي من خبث الحية بما أن الشيطان متجسد فيها لابد أن يغوي المرأة في غياب آدم و ليس في حظوره حتى لا يفسد الأمر فركز مرة اخرى فيما تقوله
و أيضا لا ننسى أن الرب أطلع آدم على جميع الحيوانات ولابد أن الحية كانت من بينها و الى عقلك رسالة
احتمالك لا يستقيم على حسب ما بيناه قبلا ولا داعي للتكرار
كما ان ما دخله الأحتمال بطل به الأستدلال
فهل عقيدتك تبنى على احتمالات ؟؟
نشكرك على الأستسلام لما جاء في القرآن الكريم
وبطبيعة الحال كما قلت قبلا فأنا لن اناقش الا ما يتعلق بموضوعي فقط أما الخروج عن الموضوع فهو من باب الأفلاس
فأنا لا أؤمن ان الله تجسد ليفديني من خطية
بل أكمل الأيات لترى بما أؤمن انا به حيث قال تعالى :
{فتلقى آدم من ربه كلماتٍ فتاب عليه .. "37"} (سورة البقرة)
هذه هي الحقيقة فعلا فالله قادر على الغفران دون حاجة لن يتجسد و يصلب و يتعرض للأهانة من خلقه !!!
فهل في الكتاب المقدس ما يدل على ان آدم كان يعلم مصدر الثمرة التي أعطته الحية ؟؟؟
في انتظار ما يعلق به الضيف
التعديل الأخير تم بواسطة kholio5 ; 27-10-2007 الساعة 08:36 PM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات