اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشهاب الثاقب. مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين



ما علاقة النصوص التي أتيت بها بثالوثكم !؟ أين تكلم العهد القديم عن الآب و الأبن و الروح القدس إله واحد !؟
فإذا ذكر الثالوث فى العهد القديم لكان أمن به أنبياء و شعب العهد القديم و هذا لم يحدث لأن عقيد الثالوث عقيدة مستحدثة فى المجامع من أفكار وثنية

الاســـم:	الإيمان بالثالوث.JPG
المشاهدات: 2388
الحجـــم:	33.2 كيلوبايت





سليمان لم يقول هذا الكلام أنظر الى مّن قائله فمن هو أَجُورَ ابْنِ مُتَّقِيَةِ مَسَّا إذا تفضلت !؟
أصحاح 30 من سفر الأمثال[FONT=times new roman]
1كَلاَمُ أَجُورَ ابْنِ مُتَّقِيَةِ مَسَّا. وَحْيُ هذَا الرَّجُلِ إِلَى إِيثِيئِيلَ، إِلَى إِيثِيئِيلَ وَأُكَّالَ:

2 إِنِّي أَبْلَدُ مِن كُلِّ إِنْسَانٍ، وَلَيْسَ لِي فَهْمُ إِنْسَانٍ،
3 وَلَمْ أَتَعَلَّمِ الْحِكْمَةَ، وَلَمْ أَعْرِفْ مَعْرِفَةَ الْقُدُّوسِ.
4 مَنْ صَعِدَ إِلَى السَّمَاوَاتِ وَنَزَلَ؟ مَنْ جَمَعَ الرِّيحَ في حَفْنَتَيْهِ؟ مَنْ صَرَّ الْمِيَاهَ في ثَوْبٍ؟ مَنْ ثَبَّتَ جَمِيعَ أَطْرَافِ الأَرْضِ؟ مَا اسْمُهُ؟ وَمَا اسْمُ ابْنِهِ إِنْ عَرَفْتَ؟


فأبن الله فى العهدين مجازية انظر الى النصوص التالية
أصحاح 4 من سفر الخروج
21 وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «عِنْدَمَا تَذْهَبُ لِتَرْجعَ إِلَى مِصْرَ، انْظُرْ جَمِيعَ الْعَجَائِبِ الَّتِي جَعَلْتُهَا فِي يَدِكَ وَاصْنَعْهَا قُدَّامَ فِرْعَوْنَ. وَلكِنِّي أُشَدِّدُ قَلْبَهُ حَتَّى لاَ يُطْلِقَ الشَّعْبَ.
22 فَتَقُولُ لِفِرْعَوْنَ: هكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ: إِسْرَائِيلُ ابْنِي الْبِكْرُ.
23 فَقُلْتُ لَكَ: أَطْلِقِ ابْنِي لِيَعْبُدَنِي، فَأَبَيْتَ أَنْ تُطْلِقَهُ. هَا أَنَا أَقْتُلُ ابْنَكَ الْبِكْرَ».

أصحاح 3 من إنجيل لوقا
38 بْنِ أَنُوشَ، بْنِ شِيتِ، بْنِ آدَمَ، ابْنِ اللهِ.
أصحاح 1 من سفر هوشع
10 لكِنْ يَكُونُ عَدَدُ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَرَمْلِ الْبَحْرِ الَّذِي لاَ يُكَالُ وَلاَ يُعَدُّ، وَيَكُونُ عِوَضًا عَنْ أَنْ يُقَالَ لَهُمْ: لَسْتُمْ شَعْبِي، يُقَالُ لَهُمْ: أَبْنَاءُ اللهِ الْحَيِّ.
مزمور 29 من سفر المزامير
1 قَدِّمُوا لِلرَّبِّ يَا أَبْنَاءَ اللهِ، قَدِّمُوا لِلرَّبِّ مَجْدًا وَعِزًّا.
أصحاح 8 من إنجيل يوحنا

41 أَنْتُمْ تَعْمَلُونَ أَعْمَالَ أَبِيكُمْ». فَقَالُوا لَهُ: «إِنَّنَا لَمْ نُولَدْ مِنْ زِنًا. لَنَا أَبٌ وَاحِدٌ وَهُوَ اللهُ».
42 فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «لَوْ كَانَ اللهُ أَبَاكُمْ لَكُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي، لأَنِّي خَرَجْتُ مِنْ قِبَلِ اللهِ وَأَتَيْتُ. لأَنِّي لَمْ آتِ مِنْ نَفْسِي، بَلْ ذَاكَ أَرْسَلَنِي.



اهلا بك

أنت قلت
سليمان لم يقول هذا الكلام بل الذي قاله أجور إبن متقيه مسا

يقول تادرس يعقوب

يري بعض الدارسين أن أجور هو إنسان حكيم متواضع جمع هذه الامثال بإرشاد الروح القدس وقد جاءت الترجمتان الكلدانيه والسريانيه تحنفطان بهذين اللفظين ( أجو ر)و ( متقيه ) بوصفهما علمين غير أن البعض الأخر يري في اللفطين كناية عن سليمان إبن داوود

فكلمة أجور معناها الجامعه وكلمة متقيه معناها التقي .

وأنت تعرف يا أخ عزي ان سليمان هو كاتب سفر الجامعة

تحياتي