منذ فتره كبيره لم استطع ان اعلق على اي شئ بسبب عملي

المهم

اقتباس

عجبا لأمرك !!

ما شأن ما كتبته أنا بالفرق بين رعية المسيح لعباده ورعية التلاميذ ؟!!!

سأعيد عليك بإختصار ما كتبته وأرجو منك إن أردت الإجابة أن تكون محددا ودقيقا مثلى تماما

يسوع هو الراعى الصالح ويسوع نادى فى يوحنا ( 12 : 44 ) أن من يؤمن به لا يؤمن به بل يؤمن بالذى أرسله

سؤالى لك

إذا كان لفظ " الراعى الصالح " الذى أطلقه يسوع على نفسه يعنى حقا أنه إله بحسب زعمك فلماذا إذا الذى يؤمن

بيسوع الإله " الراعى الصالح " بحسب زعمك لا يؤمن به بل يؤمن بالذى أرسله ؟!!!

سؤال آخر

أليس هذا يعد بمثابة إعتراف واضح وصريح من يسوع بأن لفظ " الراعى الصالح " التى أطلقها على نفسه لا تعنى

مطلقا بأنه هو الله ؟

الضيف الفاضل صدقنى نحن لا نكذب ولا ندلس ولا نفترى كما تتهمنا دائما وأبدا بل نقول الحقيقة والصدق لذا

فالرجاء أن تراجع نفسك قبل فوات الأوان
اخي الفاضل

من الواضح انك لم تفهم سبب إتياني بالمصادر الأساسيه من الإيمان اليهودي او حسب المفهوم اليهودي العقيدة المسيانيه

فالعقيدة المسيانيه

توضح ألقاب الرب المتجسد التى إستخدمها رب المجد يسوع

فالعالم من رجال الكهنوت والدارسين على علم مسبق بهذه العبارات والى من تشير اي المسيا المنتظر بحسب فكرهم حتى يومنا هذا

فيا اخي الفاضل

سؤالك
اقتباس
إذا كان لفظ " الراعى الصالح " الذى أطلقه يسوع على نفسه يعنى حقا أنه إله بحسب زعمك فلماذا إذا الذى يؤمن

بيسوع الإله " الراعى الصالح " بحسب زعمك لا يؤمن به بل يؤمن بالذى أرسله ؟!!!
لهو دليل صارخ يثبت عدم فهمك لب المصدر والمرجع
فان كنت فهمت

ما سالت

لكني ساوضح لك

المسيح له كل المجد والبركة والسجود استخدم عبارات مسيانيه يفهمها اليهود لذا كانوا دائما يسالوه هل انت المسيا المنتظر ولم يكن يريد ان يجب في كثير من الأحيان واحيان أخر كان يقول انا هو مثلما حدث في المحاكة

فعبارات
انا هو النور والحق والحياة
انا هو خبز الحياة
انا هو الماء الحي
انا هو الراعي الصالح

جميعها عبارات مسيانيه يفهمها اليهود ويقرها اليهود في كتبهم

لكنهم يريدون مسيا حسب هواهم وقتها والى اليوم لذا لم يؤمنوا بالمسيح
ومع ذلك كثير من رجال الكهنوت اليهود آمنوا ومازالوا يعتنقوا المسيحيه الى يومنا هذا فقط عندما يغوصوا في هذه الأمور

فمن يؤمن بهذا الكلام ويفهمه سؤمن بالمسيا
عندها سيؤمن بالآب والإبن والروح القدس
لان الكل معلوم لديهم

وقد اعطيت امثله في اعتراف اليهود بالتثليث

اقتباس
الضيف الفاضل صدقنى نحن لا نكذب ولا ندلس ولا نفترى كما تتهمنا دائما وأبدا بل نقول الحقيقة والصدق لذا

فالرجاء أن تراجع نفسك قبل فوات الأوان
صدقني الشخص يحزن عندما يصادف اناس يدعون العلم بشي وهم يجهلوه ولا حتى حاولوا ان يفحصوا فيه