

-
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشهاب الثاقب.
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
لا يوجد أمر غريب
الغريب هو مخالفة القوانين
تم إخفاء المشاركات الخارجة عن موضوع الحوار بعد التحذير أكثر من مرة ومن يعاود مخالفة القوانين سيحصل على مخالفة ثم طرد
الحمد لله رب العالمين
وما هو موضوع الحوار ؟... حتى لا أخرج عنه .
-
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
وما هو موضوع الحوار ؟... حتى لا أخرج عنه .
-
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
مَن يقرأ مشاركتك الأخيرة فى صفحة الحوار يرى مدى تخبطك و مناقضتك لنفسك لكى تدارى العوار
و هذا ما سيتضح
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
أن موسى من أجل قساوة قلوبكم أذن لكم أن تطلقوا نساءكم ولكن من البدء لم يكن هكذا
نرى بقوله أن الطلاق هو لأننا قساة القلوب وليست إرادة إلهية ...
هناك فرق بين الإرادة الكونية و الإرادة الشرعية فالله أراد الطلاق شرعاً لمُعالجة ضرر مثله مثل عقوبة قتل القاتل فعقاب القاتل هى إرادة الله الشرعية
بنفس المنطق
لماذا لم يلغي يسوع عقوبة قتل القاتل كما لغى الطلاق و التعدد و عقوبة الزنى فهو حكم شرعي ولم يكن أيضاً فى الجنة !؟
إنّ يسوع يقول
إنجيل متى 5
17 « لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ.
18 فَإِنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِلَى أَنْ تَزُولَ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ لاَ يَزُولُ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ النَّامُوسِ حَتَّى يَكُونَ الْكُلُّ.
19 فَمَنْ نَقَضَ إِحْدَى هذِهِ الْوَصَايَا الصُّغْرَى وَعَلَّمَ النَّاسَ هكَذَا، يُدْعَى أَصْغَرَ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ. وَأَمَّا مَنْ عَمِلَ وَعَلَّمَ، فَهذَا يُدْعَى عَظِيمًا فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ.
فإن لم يكن هناك حاجة للطلاق و التعدد الأن لما وجدت الخلافات والإعتراضات من جميع الطوائف للطلاق و الزواج الثانى
و مطالبة بعض الأرثوذكس بتطبيق لائحة 1938 فى الطلاق ولجوء كثير من نصارى الغرب الى الطلاق و الزواج الثانى
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
لأن البدء لم يكن هكذا إشارة الى آدم وحواء .
ولمن يحب أن يعرف الشريعة جيداً أو ما يريده الله .. عليه أن ينظر كيف خلقنا الله .. وكيف ستكون حياتنا بعد موتنا وقيامتنا بحال كنا سندخل الملكوت او الجنة .
فالمسلم عليه ان يعرف ما يريده الله من خلال نظرة إلى ماكان عليه آدم قبل الخطيئة .. ونظرة إلى حياته بالجنة فيعلم ما يريده الله دون النظر حتى الى ما حلله وما حرمه على هذه الأرض .
منطقك و فكرك سقيم عقيم لأن الجنة شئ و الأرض شئ أخر
فلابد من وجود تشريعات تنظم العلاقة بين البشر على الأرض و تكون صالحة و مناسبة
فإن كان كما تقول أنّ أدم و حواء كانوا فى الجنة بلا تعدد و بلا طلاق فكانوا أيضاً بلا إنجاب فهل نلغى الإنجاب حتى نرجع الى حالة أدم وحواء !؟
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
المعنى انني أستطيع ان أطلق .. ولكن علي أن أدرك انني أفعل أمور ممكن ان يغفر لي الله لها ولكنه لا يريدها لنا ...
كلام متضارب لا يستقيم
كيف يتساوى الطلاق و التعدد مع الزنى الفعلى !؟
فإذا أُلغيا الطلاق و التعدد أديا الى الزنى الفعلى الذى ليس عليه عقاب عندكم
فيحدوث تشجيع على الفواحش و الفجور و الإنحلال الأخلاقى فبذلك ترجعون الى ضرر أكبر و أفظع من الذى كان مُحلل من قبل
فلماذا لم تعودون الى الحالة الأولى المُحلله فى شريعة موسى فهى أفضل من التشجيع على الزنى الفعلى !؟
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 11-05-2014 الساعة 08:22 PM
-
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشهاب الثاقب.
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
مَن يقرأ مشاركتك الأخيرة فى صفحة الحوار يرى مدى تخبطك و مناقضتك لنفسك لكى تدارى العوار
و هذا ما سيتضح
أشكرك على تعليقك
ولكن من يقرأ مشاركاتي بحيادية لن يرى تخبط .
اقتباس
هناك فرق بين الإرادة الكونية و الإرادة الشرعية فالله أراد الطلاق شرعاً لمُعالجة ضرر مثله مثل عقوبة قتل القاتل فعقاب القاتل هى إرادة الله الشرعية
بنفس المنطق
لماذا لم يلغي يسوع عقوبة قتل القاتل كما لغى الطلاق و التعدد و عقوبة الزنى فهو حكم شرعي ولم يكن أيضاً فى الجنة !؟
إنّ يسوع يقول
إنجيل متى 5
17 « لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ.
18 فَإِنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِلَى أَنْ تَزُولَ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ لاَ يَزُولُ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ النَّامُوسِ حَتَّى يَكُونَ الْكُلُّ.
19 فَمَنْ نَقَضَ إِحْدَى هذِهِ الْوَصَايَا الصُّغْرَى وَعَلَّمَ النَّاسَ هكَذَا، يُدْعَى أَصْغَرَ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ. وَأَمَّا مَنْ عَمِلَ وَعَلَّمَ، فَهذَا يُدْعَى عَظِيمًا فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ.
فإن لم يكن هناك حاجة للطلاق و التعدد الأن لما وجدت الخلافات والإعتراضات من جميع الطوائف للطلاق و الزواج الثانى
و مطالبة بعض الأرثوذكس بتطبيق لائحة 1938 فى الطلاق ولجوء كثير من نصارى الغرب الى الطلاق و الزواج الثانى
رح وضح الفكرة يلي أنا عم أطرحها بشكل أبسط .
المفهوم التشريعي الدنيوي الذي من الممكن أن نعمل به وهو شريعة موسى ..إذا كانت شريعة موسى تحلل الزواج بأكثر من فتاة .. فهي حلال بمنظورها الدنيوي وممكن العمل به .. إن كانت شريعة موسى تحلل الطلاق فهي حلال بمنظورها الدنيوي وممكن العمل به ... وهي حلال للعمل بها لأننا نعيش بحياة الدنيا وليس بحياة الملكوت أو الجنة .
ولكن ما أراده المسيح هو الفهم التشريعي الإلهي الملكوتي ... يعني أرتقاء الإنسان لقدر المستطاع لرقي بمفهوم .. المحبة .. الغفران .. التسامح .. التعايش .. وزرع فينا روح العطاء لجميع البشر .
طيب كيف أنا بطبق المحبة والتسامح والغفران ؟
في حال قتل رجل رجل أخر .. وحوكم هذا الرجل بحسب الشريعة بالقتل .
فالمحبة والتسامح والغفران تفرض علينا أن نغفر لهذا الشخص وإن استطعنا أن نخلصه من حكم الإعدام ... ونعطيه فرصة ليعيش ويصحح مسار حياته عله يدخل الملكوت .
هنا الشريعة قائمة ولكن جاء ما هو أسما من هذه الشريعة وهي طبائع الله التي هي محدودة لدينا ... طبائع الله الغفرانية والتسامحية والعطاء .
بالزواج .. المرأة هي إنسانة تملك العقل والقلب وكل ما أملك من أمور فكرية وروحانية وعاطفية .
فإن أردت أن أفكر بالزواج من إمرآتين أو ثلاث ... علي أن أفكر هل أرضى لزوجتي أن تتزوج مع إثنين ؟
طبعاً رح تقلي فيزيولوجياً ما بصير النساء يتزوجن اكثر من رجل .. وبعدين بصير خربطة بنسب الأطفال ... وإلى ما هنالك .
أنا لا أعالج الأمر الجسدي اعالج الامر الروحي والعاطفي العقلاني المنطقي .
أنا لهلق ما حرمت الطلاق ولا حرمت تعدد الزوجات ... كشريعة .
ولكن أرتقيت بالشريعة الى منطق أفضل وأكثر إنسانياً (إذا عنينا بالإنسانية .. هي المحبة والرفقة والعاطفة الحسنة والأخلاق الرفيعة )
طيب شخص قتل شخص أخر .. وجاء أهل الشخص المقتول وتنازلوا عن حقهم التشريعي ... هل يكونوا قد نقضوا الناموس ... كلا .
الناموس معمول لأسوء الحالات .. ولكن الله لا يغضب إذا كنا باحسن الحالات وترفعنا بالناموس الى درجة إلهية .
أرجوا أن تكون وصلت الفكرة بين ما يريده الله وما يوضع من قوانين وتشريعات للدنيا .
واعيد وأكرر نحن نعمل بما يريده الله .
اقتباس
كلام متضارب لا يستقيم
كيف يتساوى الطلاق و التعدد مع الزنى الفعلى !؟
فإذا أُلغيا الطلاق و التعدد أديا الى الزنى الفعلى الذى ليس عليه عقاب عندكم
فيحدوث تشجيع على الفواحش و الفجور و الإنحلال الأخلاقى فبذلك ترجعون الى ضرر أكبر و أفظع من الذى كان مُحلل من قبل
فلماذا لم تعودون الى الحالة الأولى المُحلله فى شريعة موسى فهى أفضل من التشجيع على الزنى الفعلى !؟
من يريد أن يزني .. فإن تزوج بعشر نساء لزنى (بمفهوم الزنى).
فهذه ليست قضية ... من هو مؤمن بما هو مكتوب ومترفع عن هذه الأفكار فلن يزني حتى ولو لم يتزوج .
موضوع شريعة موسى ممكن العمل بها ولكن أنا كشخص وكبشر آدركت ما يريده الله لا أعمل بها .. بل أعمل بما هو أرقى فكرياً ودنيوياً وفي يوم القيامة أعمل بما يريدني الله أن اعمله .
-
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
المفهوم التشريعي الدنيوي الذي من الممكن أن نعمل به وهو شريعة موسى ..إذا كانت شريعة موسى تحلل الزواج بأكثر من فتاة .. فهي حلال بمنظورها الدنيوي وممكن العمل به .. إن كانت شريعة موسى تحلل الطلاق فهي حلال بمنظورها الدنيوي وممكن العمل به ... وهي حلال للعمل بها لأننا نعيش بحياة الدنيا وليس بحياة الملكوت أو الجنة .
ولكن ما أراده المسيح هو الفهم التشريعي الإلهي الملكوتي ... يعني أرتقاء الإنسان لقدر المستطاع لرقي بمفهوم .. المحبة .. الغفران .. التسامح .. التعايش .. وزرع فينا روح العطاء لجميع البشر .
طيب كيف أنا بطبق المحبة والتسامح والغفران ؟
في حال قتل رجل رجل أخر .. وحوكم هذا الرجل بحسب الشريعة بالقتل .
فالمحبة والتسامح والغفران تفرض علينا أن نغفر لهذا الشخص وإن استطعنا أن نخلصه من حكم الإعدام ... ونعطيه فرصة ليعيش ويصحح مسار حياته عله يدخل الملكوت .
هنا الشريعة قائمة ولكن جاء ما هو أسما من هذه الشريعة وهي طبائع الله التي هي محدودة لدينا ... طبائع الله الغفرانية والتسامحية والعطاء .
بالزواج ..المرأة هي إنسانة تملك العقل والقلب وكل ما أملك من أمور فكرية وروحانية وعاطفية .
فإن أردت أن أفكر بالزواج من إمرآتين أو ثلاث ... علي أن أفكر هل أرضى لزوجتي أن تتزوج مع إثنين ؟
طبعاً رح تقلي فيزيولوجياً ما بصير النساء يتزوجن اكثر من رجل .. وبعدين بصير خربطة بنسب الأطفال ... وإلى ما هنالك .
أنا لا أعالج الأمر الجسدي اعالج الامر الروحي والعاطفي العقلاني المنطقي .
أنا لهلق ما حرمت الطلاق ولا حرمت تعدد الزوجات ... كشريعة .
ولكن أرتقيت بالشريعة الى منطق أفضل وأكثر إنسانياً (إذا عنينا بالإنسانية .. هي المحبة والرفقة والعاطفة الحسنة والأخلاق الرفيعة )
طيب شخص قتل شخص أخر .. وجاء أهل الشخص المقتول وتنازلوا عن حقهم التشريعي ... هل يكونوا قد نقضوا الناموس ... كلا .
الناموس معمول لأسوء الحالات .. ولكن الله لا يغضب إذا كنا باحسن الحالات وترفعنا بالناموس الى درجة إلهية .
أرجوا أن تكون وصلت الفكرة بين ما يريده الله وما يوضع من قوانين وتشريعات للدنيا .
واعيد وأكرر نحن نعمل بما يريده الله .
كلامك هذا يعنى تضييع الحقوق و يعنى الظلم و الله هو العدل و لا يرضى الظلم
و أيضاً هذا المفهوم يشجع على إرتكاب الخطايا من قتل و زنى و تعدى على الحقوق و هو نفس مفهوم الفداء للهروب من العقاب و إلصاقه بالإله
وهذا ما أدركه النساخ و الأباء الأوائل
لأن مبررات الزنى الفعلى جاهزة خصوصاً بعد كسر الوصيا و الناموس من بولس
من إنجيل يوحنا 8
4 قَالُوا لَهُ: «يَا مُعَلِّمُ، هذِهِ الْمَرْأَةُ أُمْسِكَتْ وَهِيَ تَزْنِي فِي ذَاتِ الْفِعْلِ،
5 وَمُوسَى فِي النَّامُوسِ أَوْصَانَا أَنَّ مِثْلَ هذِهِ تُرْجَمُ. فَمَاذَا تَقُولُ أَنْتَ؟»
6 قَالُوا هذَا لِيُجَرِّبُوهُ، لِكَيْ يَكُونَ لَهُمْ مَا يَشْتَكُونَ بِهِ عَلَيْهِ. وَأَمَّا يَسُوعُ فَانْحَنَى إِلَى أَسْفَلُ وَكَانَ يَكْتُبُ بِإِصْبِعِهِ عَلَى الأَرْضِ.
7 وَلَمَّا اسْتَمَرُّوا يَسْأَلُونَهُ، انْتَصَبَ وَقَالَ لَهُمْ: «مَنْ كَانَ مِنْكُمْ بِلاَ خَطِيَّةٍ فَلْيَرْمِهَا أَوَّلاً بِحَجَرٍ!»
تفسير أصحاح 8 من إنجيل يوحنا للقس أنطونيوس فكري
الآيات (2-11):(المرأة الخاطئة)
حدث في القرون الأولى أن بعض النساخ لم يكتبوا هذه الآيات لأنهم ظنوها تشجع على الخطية. ولكن هذه القصة موجودة في معظم النسخ وبالذات في النسخ القديمة جدًا. وقد وردت حرفيًا في كتاب تعليم الرسل في موضوع قبول المسيح للخطاة. ووردت في الدسقولية. والمسيح هنا لم يتساهل مع الشر بل هو صفح مع وصية أن لا تخطئ ثانية. فالمسيح لا يقبل الخطية لكنه يقبل الخاطئ حين يعود بالتوبة.
فهل يكون العلاج بما يؤدى الى الوقوع فى الزنى الفعلى و الوقوع فى الخطايا و التعدى !؟
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
فالمحبة والتسامح والغفران تفرض علينا أن نغفر لهذا الشخص وإن استطعنا أن نخلصه من حكم الإعدام ... ونعطيه فرصة ليعيش ويصحح مسار حياته عله يدخل الملكوت .
هنا الشريعة قائمة ولكن جاء ما هو أسما من هذه الشريعة وهي طبائع الله التي هي محدودة لدينا ... طبائع الله الغفرانية والتسامحية والعطاء .
أو ليس هذا التشريع إلهى أى الله هو مَن وضعه !؟
و لماذا لم يرتقي إلهك بنفسه و يُطبق الغفران و التسامح و العطاء بدل من تنفيذ الُحكم التشريعى بالإعدام لنفسه على خشبة الصليب !؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 13-05-2014 الساعة 01:46 PM
-
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشهاب الثاقب.
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
كلامك هذا يعنى تضييع الحقوق و يعنى الظلم و الله هو العدل و لا يرضى الظلم
و أيضاً هذا المفهوم يشجع على إرتكاب الخطايا من قتل و زنى و تعدى على الحقوق و هو نفس مفهوم الفداء للهروب من العقاب و إلصاقه بالإله
وهذا ما أدركه النساخ و الأباء الأوائل
لأن مبررات الزنى الفعلى جاهزة خصوصاً بعد كسر الوصيا و الناموس من بولس
من إنجيل يوحنا 8
4 قَالُوا لَهُ: «يَا مُعَلِّمُ، هذِهِ الْمَرْأَةُ أُمْسِكَتْ وَهِيَ تَزْنِي فِي ذَاتِ الْفِعْلِ،
5 وَمُوسَى فِي النَّامُوسِ أَوْصَانَا أَنَّ مِثْلَ هذِهِ تُرْجَمُ. فَمَاذَا تَقُولُ أَنْتَ؟»
6 قَالُوا هذَا لِيُجَرِّبُوهُ، لِكَيْ يَكُونَ لَهُمْ مَا يَشْتَكُونَ بِهِ عَلَيْهِ. وَأَمَّا يَسُوعُ فَانْحَنَى إِلَى أَسْفَلُ وَكَانَ يَكْتُبُ بِإِصْبِعِهِ عَلَى الأَرْضِ.
7 وَلَمَّا اسْتَمَرُّوا يَسْأَلُونَهُ، انْتَصَبَ وَقَالَ لَهُمْ: «مَنْ كَانَ مِنْكُمْ بِلاَ خَطِيَّةٍ فَلْيَرْمِهَا أَوَّلاً بِحَجَرٍ!»
تفسير أصحاح 8 من إنجيل يوحنا للقس أنطونيوس فكري
الآيات (2-11):(المرأة الخاطئة)
حدث في القرون الأولى أن بعض النساخ لم يكتبوا هذه الآيات لأنهم ظنوها تشجع على الخطية. ولكن هذه القصة موجودة في معظم النسخ وبالذات في النسخ القديمة جدًا. وقد وردت حرفيًا في كتاب تعليم الرسل في موضوع قبول المسيح للخطاة. ووردت في الدسقولية. والمسيح هنا لم يتساهل مع الشر بل هو صفح مع وصية أن لا تخطئ ثانية. فالمسيح لا يقبل الخطية لكنه يقبل الخاطئ حين يعود بالتوبة.
فهل يكون العلاج بما يؤدى الى الوقوع فى الزنى الفعلى و الوقوع فى الخطايا و التعدى !؟
طبعاً هذا المفهوم ضيق جداً ... ومفهوم المسيح واسع جداً .
لا يمكن أبداً لمفهوم ضيق أن يتسع لمفهوم واسع .
والمفهوم لا ذنب لله فيه وإنما هو إدراك ومعرفة من الإنسان بحد ذاته .
سؤالي لك هل ترى أن الشريعة أي شريعة تراها غير ما قلته أنا ... تقلل من الزنى ومن السرقة ومن القتل ؟؟؟ اعطني إياها .(بما أنك تقول أن شريعتي تزيد الأمر سوء).
اقتباس
أو ليس هذا التشريع إلهى أى الله هو مَن وضعه !؟
طبعاً هو من وضعه وهو أمر ممكن العمل به ... يعني أنا قلت إذا شخص قتل شخص أخر .. وحوكم القاتل بالإعدام هو أمر ليس خطأ تشريعياً ... ولكن ما هو أسما هو أن أهل المقتول يغفرون للقاتل جريمته وبهذا يلغون حكم الإعدام عنه فيعطونه فرصة ليتوب وهم يتقربون من الله بطبيعة الله المتسامحة وهذا لا ينقد التشريع في شي بل يرتقي به الى طبيعة الله الإلهية .
اقتباس
و لماذا لم يرتقي إلهك بنفسه و يُطبق الغفران و التسامح و العطاء بدل من تنفيذ الُحكم التشريعى بالإعدام لنفسه على خشبة الصليب !؟؟؟
لأن طبيعته فرضت عليه الأمر ... لمن يقرأ طبيعة الله وما حصل يعلم تماماً أن طبيعته فرضت عليه الأمر .وإن قام بأي عمل للغفران بغير ما قام به تكون قد حدث إهتزاز بطبيعة ما .
هلق رح تقلي طبيعته فرصت عليه يعني إجباري عنه ... أي إجباري عنه .
لأن الله لا يمكن أن يكذب .. ولا يستطيع لأن إن كذب تكون إهتزت طبيعته بأنه صادق ... فطبيعته تجبره على الصدق وليس شيء أخر .
-
بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
اليوم جاء المسيح وشرح لنا ما يريده الله ... فنحن نعمل بها .
معنى كلامك هذا أنّ المسيح ليس الله فهل الضيف نسى إلهه !؟
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
طبعاً هذا المفهوم ضيق جداً ... ومفهوم المسيح واسع جداً .
لا يمكن أبداً لمفهوم ضيق أن يتسع لمفهوم واسع .
والمفهوم لا ذنب لله فيه وإنما هو إدراك ومعرفة من الإنسان بحد ذاته .
برده بتلف وتدور
نحن نعلم أنّ الله لا يريد الخطايا ويريد أن نسمو الى ما يريده الله
لكن الإنسان طبيعته الخطاء و طبيعتة الإختلاف لذلك أنزل الله شرائعه التى تناسب طبيعة الإنسان وحاجته ليصل به الى مراده
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
سؤالي لك هل ترى أن الشريعة أي شريعة تراها غير ما قلته أنا ... تقلل من الزنى ومن السرقة ومن القتل ؟؟؟ اعطني إياها .(بما أنك تقول أن شريعتي تزيد الأمر سوء).
لست أنا مَن أقول أنّ شريعتك تزيد الأمر سوء ولكن نساخ كتابك و أبائك ووضحته فى المشاركة السابقة بالنصوص و التفاسير وإذا تحب أعطيك شهادات أكثر أعطيتك
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
طبعاً هو من وضعه وهو أمر ممكن العمل به ... يعني أنا قلت إذا شخص قتل شخص أخر .. وحوكم القاتل بالإعدام هو أمر ليس خطأ تشريعياً ... ولكن ما هو أسما هو أن أهل المقتول يغفرون للقاتل جريمته وبهذا يلغون حكم الإعدام عنه فيعطونه فرصة ليتوب وهم يتقربون من الله بطبيعة الله المتسامحة وهذا لا ينقد التشريع في شي بل يرتقي به الى طبيعة الله الإلهية .
نعلم أنّ العفو أسمى وهذا فى دين الإسلام لكن ماذا نفعل لمن لا يريد أن يعفو ؟
و ماذا نفعل لمن يريد الطلاق !؟
هل نغصبهم على التفريط فى حقهم !؟
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
لأن طبيعته فرضت عليه الأمر ... لمن يقرأ طبيعة الله وما حصل يعلم تماماً أن طبيعته فرضت عليه الأمر .وإن قام بأي عمل للغفران بغير ما قام به تكون قد حدث إهتزاز بطبيعة ما .
هلق رح تقلي طبيعته فرصت عليه يعني إجباري عنه ... أي إجباري عنه .
لأن الله لا يمكن أن يكذب .. ولا يستطيع لأن إن كذب تكون إهتزت طبيعته بأنه صادق ... فطبيعته تجبره على الصدق وليس شيء أخر .
الله لا يُفرض عليه شئ
جاوب على السؤال مباشرتاً
أنت قلت أن طبيعة الله تسمو عن الشريعة فلماذا عقيدتك تناقض هذا الكلام وتجعل إلهك يتدنى الى تطبيق الحكم التشريعى على نفسه بدل أن يسمو ويطبق الطبيعة الإلهية ( على حسب مفهومك ) التى تقول عنها بالغفران و التسامح بدون تطبيق الحكم التشريعى على نفسه .
فهل طبيعة الله تفرض عليه تطبيق الحكم التشريعى على نفسه ليتدنى بها و يسمو بالبشر !؟
أكرر السؤال
لماذا لم يرتقي إلهك بنفسه و يُطبق الغفران و التسامح و العطاء بدل من تنفيذ الُحكم التشريعى بالإعدام لنفسه على خشبة الصليب !؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 15-05-2014 الساعة 12:31 PM
-
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord
أشكرك على تعليقك
ولكن من يقرأ مشاركاتي بحيادية لن يرى تخبط .
رح وضح الفكرة يلي أنا عم أطرحها بشكل أبسط .
المفهوم التشريعي الدنيوي الذي من الممكن أن نعمل به وهو شريعة موسى ..إذا كانت شريعة موسى تحلل الزواج بأكثر من فتاة .. فهي حلال بمنظورها الدنيوي وممكن العمل به .. إن كانت شريعة موسى تحلل الطلاق فهي حلال بمنظورها الدنيوي وممكن العمل به ... وهي حلال للعمل بها لأننا نعيش بحياة الدنيا وليس بحياة الملكوت أو الجنة .
ولكن ما أراده المسيح هو الفهم التشريعي الإلهي الملكوتي ... يعني أرتقاء الإنسان لقدر المستطاع لرقي بمفهوم .. المحبة .. الغفران .. التسامح .. التعايش .. وزرع فينا روح العطاء لجميع البشر .
طيب كيف أنا بطبق المحبة والتسامح والغفران ؟
في حال قتل رجل رجل أخر .. وحوكم هذا الرجل بحسب الشريعة بالقتل .
فالمحبة والتسامح والغفران تفرض علينا أن نغفر لهذا الشخص وإن استطعنا أن نخلصه من حكم الإعدام ... ونعطيه فرصة ليعيش ويصحح مسار حياته عله يدخل الملكوت .
هنا الشريعة قائمة ولكن جاء ما هو أسما من هذه الشريعة وهي طبائع الله التي هي محدودة لدينا ... طبائع الله الغفرانية والتسامحية والعطاء .
بالزواج .. المرأة هي إنسانة تملك العقل والقلب وكل ما أملك من أمور فكرية وروحانية وعاطفية .
فإن أردت أن أفكر بالزواج من إمرآتين أو ثلاث ... علي أن أفكر هل أرضى لزوجتي أن تتزوج مع إثنين ؟
طبعاً رح تقلي فيزيولوجياً ما بصير النساء يتزوجن اكثر من رجل .. وبعدين بصير خربطة بنسب الأطفال ... وإلى ما هنالك .
أنا لا أعالج الأمر الجسدي اعالج الامر الروحي والعاطفي العقلاني المنطقي .
أنا لهلق ما حرمت الطلاق ولا حرمت تعدد الزوجات ... كشريعة .
ولكن أرتقيت بالشريعة الى منطق أفضل وأكثر إنسانياً (إذا عنينا بالإنسانية .. هي المحبة والرفقة والعاطفة الحسنة والأخلاق الرفيعة )
طيب شخص قتل شخص أخر .. وجاء أهل الشخص المقتول وتنازلوا عن حقهم التشريعي ... هل يكونوا قد نقضوا الناموس ... كلا .
الناموس معمول لأسوء الحالات .. ولكن الله لا يغضب إذا كنا باحسن الحالات وترفعنا بالناموس الى درجة إلهية .
أرجوا أن تكون وصلت الفكرة بين ما يريده الله وما يوضع من قوانين وتشريعات للدنيا .
واعيد وأكرر نحن نعمل بما يريده الله .
من يريد أن يزني .. فإن تزوج بعشر نساء لزنى (بمفهوم الزنى).
فهذه ليست قضية ... من هو مؤمن بما هو مكتوب ومترفع عن هذه الأفكار فلن يزني حتى ولو لم يتزوج .
موضوع شريعة موسى ممكن العمل بها ولكن أنا كشخص وكبشر آدركت ما يريده الله لا أعمل بها .. بل أعمل بما هو أرقى فكرياً ودنيوياً وفي يوم القيامة أعمل بما يريدني الله أن اعمله .
الكلام فيه تخبط :
اولا تقول :
اقتباس
المفهوم التشريعي الدنيوي الذي من الممكن أن نعمل به وهو شريعة موسى ..إذا كانت شريعة موسى تحلل الزواج بأكثر من فتاة .. فهي حلال بمنظورها الدنيوي وممكن العمل به .. إن كانت شريعة موسى تحلل الطلاق فهي حلال بمنظورها الدنيوي وممكن العمل به ... وهي حلال للعمل بها لأننا نعيش بحياة الدنيا وليس بحياة الملكوت أو الجنة .
ولكن ما أراده المسيح هو الفهم التشريعي الإلهي الملكوتي ... يعني أرتقاء الإنسان لقدر المستطاع لرقي بمفهوم .. المحبة .. الغفران .. التسامح .. التعايش .. وزرع فينا روح العطاء لجميع البشر .
اقول : هذا تعارض لان بقولك ان هناك فصلا بين التشريع الدنيوي و التشريع الملوكوتي (السماوي) فقد ادخلت نفسك في متاهة فاما ان يكون احد التشريعين مصدرهما بشري و الاخر الهي و اما بقولك الارتقاء يكون المسيح عليه السلام بادعائك قد الغى التشريع الموسوي و هذا مخالف للنصوص الواردة في كتابك كما نقلها الاخ الشهاب الثاقب :
إنجيل متى 5
17
« لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ.
مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ.
18 فَإِنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِلَى أَنْ تَزُولَ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ لاَ يَزُولُ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ النَّامُوسِ حَتَّى يَكُونَ الْكُلُّ.
19 فَمَنْ نَقَضَ إِحْدَى هذِهِ الْوَصَايَا الصُّغْرَى وَعَلَّمَ النَّاسَ هكَذَا، يُدْعَى أَصْغَرَ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ. وَأَمَّا مَنْ عَمِلَ وَعَلَّمَ، فَهذَا يُدْعَى عَظِيمًافِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ.
قلت :
اقتباس
هنا الشريعة قائمة ولكن جاء ما هو أسما من هذه الشريعة وهي طبائع الله التي هي محدودة لدينا ... طبائع الله الغفرانية والتسامحية والعطاء .
بالزواج .. المرأة هي إنسانة تملك العقل والقلب وكل ما أملك من أمور فكرية وروحانية وعاطفية
اقول و هذا تخبط ثاني اذ قولك اسما من الشريعة يدل انه قبل المسيح عاشت البشرية و عاش الانبياء عليهم السلام بشريعة لا تناسبهم و ان كان الامر كذلك فلم لم تقوم هذه الشريعة منذ البدء لماذا قامت عند مجيء المسيح عليه السلام : هل عمل الانبياء بشريعة ليست مناسبة لرحمة الله عز وجل (وليس طبائع لان هذا اللفظ لا يصح ان يطلق على الخالق عز وجل ) ؟ فان قلت نسخت او ابطلها المسيح عليه السلام احتججنا عليك بما ذكرناه لك من النصوص و ان قلت لم تنسخ او تبطل و لكن جاء ما هو اسمى منها قلنا فلم لم يعمل بها منذ البدء ؟؟؟
قلت :
اقتباس
فإن أردت أن أفكر بالزواج من إمرآتين أو ثلاث ... علي أن أفكر هل أرضى لزوجتي أن تتزوج مع إثنين ؟
طبعاً رح تقلي فيزيولوجياً ما بصير النساء يتزوجن اكثر من رجل .. وبعدين بصير خربطة بنسب الأطفال ... وإلى ما هنالك .
أنا لا أعالج الأمر الجسدي اعالج الامر الروحي والعاطفي العقلاني المنطقي .
اقول : يا رجل الامر لا يتعلق بالعاطفة فقط بل علينا تحكيم العقل و لا نحكم العقل دون العاطفة بل الاثنين , لا يمكنك ترك الحاجة الجسدية عند التكلم عن الزواج فهذه اصل القضية . ثم ماذا عن الانبياء عليهم السلام ابراهيم و يعقوب و موسى و داود و سليمان و غيرهم كلهم تزوجو اكثر من واحدة فلم الاجحاف هذا ؟؟؟
قلت :
اقتباس
أنا لهلق ما حرمت الطلاق ولا حرمت تعدد الزوجات ... كشريعة .
ولكن أرتقيت بالشريعة الى منطق أفضل وأكثر إنسانياً (إذا عنينا بالإنسانية .. هي المحبة والرفقة والعاطفة الحسنة والأخلاق الرفيعة )
اقول : ايضا هناك تخبط فان لم تحرم الطلاق فلماذا تمنعه الكنيسة , ثم الشريعة هو القانون الالهي الملزوم على البشر اتباعه فاين الارتقاء اكثر من هذا اكانت الشريعة غير كاملة او ناقصة للمحبة مثلا و الغفران !!! فان كان كذلك لم امر المسيح عليه السلام بالتمسك بها
قلت :
اقتباس
طيب شخص قتل شخص أخر .. وجاء أهل الشخص المقتول وتنازلوا عن حقهم التشريعي ... هل يكونوا قد نقضوا الناموس ... كلا .
الناموس معمول لأسوء الحالات .. ولكن الله لا يغضب إذا كنا باحسن الحالات وترفعنا بالناموس الى درجة إلهية .
اقول : يا رجل فكر قليلا التنازل عن الحق في القصاص او القتل هو جزء من احكام الشريعة فهو جزء منها فكيف يكون هناك ارتقاء اصلا !!!
قلت :
اقتباس
من يريد أن يزني .. فإن تزوج بعشر نساء لزنى (بمفهوم الزنى).
فهذه ليست قضية ... من هو مؤمن بما هو مكتوب ومترفع عن هذه الأفكار فلن يزني حتى ولو لم يتزوج
اقول : ليس هذا ردا اصلا
بالله عليك من يريد ان يزني لزنى
نعم ما اختلفنا فهذه تدخل في باب فسوق الرجل و فجوره
نحن نتكلم عن الحاجة الجسدية , الان لدينا زوجان صالحان و لكنهما لا يطيقان بعضهم و لا يقربا بعضهم بسبب ذلك و لكنهما لا يستطيعان ان يتطلقا فما الحل ؟؟؟ هل يجبروا بعضهم على العيش في هذا السقم و العذاب لا يقربان بعضهما ابدا و لا يقضيان حاجتهما البشرية الجسدية (الموجودة في كل بني ادم ) !!! الا يؤدي هذا فعلا الى الزنى ؟؟؟
الجواب طبعا لانك لن تستطيع ان تغير من الفيسيوليجية البشرية و الحاجة الى قضاء الشهوة
و هنا المشكلة عندكم اذ تشجعون على استمرار زواج ليس في لا مصلحة الزوجين و لا الاطفال و لا المجتمع باساسه
ارجو ان تكون وضحت الفكرة
التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 13-05-2014 الساعة 01:28 PM
سبب آخر: وضع الكلام داخل إقتباس
-
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سني 1989
الكلام فيه تخبط :
اولا تقول :
اقول : هذا تعارض لان بقولك ان هناك فصلا بين التشريع الدنيوي و التشريع الملوكوتي (السماوي) فقد ادخلت نفسك في متاهة فاما ان يكون احد التشريعين مصدرهما بشري و الاخر الهي و اما بقولك الارتقاء يكون المسيح عليه السلام بادعائك قد الغى التشريع الموسوي و هذا مخالف للنصوص الواردة في كتابك كما نقلها الاخ الشهاب الثاقب :
إنجيل متى 5
17
« لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ.
مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ.
18 فَإِنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِلَى أَنْ تَزُولَ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ لاَ يَزُولُ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ النَّامُوسِ حَتَّى يَكُونَ الْكُلُّ.
19 فَمَنْ نَقَضَ إِحْدَى هذِهِ الْوَصَايَا الصُّغْرَى وَعَلَّمَ النَّاسَ هكَذَا، يُدْعَى أَصْغَرَ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ. وَأَمَّا مَنْ عَمِلَ وَعَلَّمَ، فَهذَا يُدْعَى عَظِيمًافِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ.
قلت :
اقول و هذا تخبط ثاني اذ قولك اسما من الشريعة يدل انه قبل المسيح عاشت البشرية و عاش الانبياء عليهم السلام بشريعة لا تناسبهم و ان كان الامر كذلك فلم لم تقوم هذه الشريعة منذ البدء لماذا قامت عند مجيء المسيح عليه السلام : هل عمل الانبياء بشريعة ليست مناسبة لرحمة الله عز وجل (وليس طبائع لان هذا اللفظ لا يصح ان يطلق على الخالق عز وجل ) ؟ فان قلت نسخت او ابطلها المسيح عليه السلام احتججنا عليك بما ذكرناه لك من النصوص و ان قلت لم تنسخ او تبطل و لكن جاء ما هو اسمى منها قلنا فلم لم يعمل بها منذ البدء ؟؟؟
قلت :
اقول : يا رجل الامر لا يتعلق بالعاطفة فقط بل علينا تحكيم العقل و لا نحكم العقل دون العاطفة بل الاثنين , لا يمكنك ترك الحاجة الجسدية عند التكلم عن الزواج فهذه اصل القضية . ثم ماذا عن الانبياء عليهم السلام ابراهيم و يعقوب و موسى و داود و سليمان و غيرهم كلهم تزوجو اكثر من واحدة فلم الاجحاف هذا ؟؟؟
قلت :
اقول : ايضا هناك تخبط فان لم تحرم الطلاق فلماذا تمنعه الكنيسة , ثم الشريعة هو القانون الالهي الملزوم على البشر اتباعه فاين الارتقاء اكثر من هذا اكانت الشريعة غير كاملة او ناقصة للمحبة مثلا و الغفران !!! فان كان كذلك لم امر المسيح عليه السلام بالتمسك بها
قلت :
اقول : يا رجل فكر قليلا التنازل عن الحق في القصاص او القتل هو جزء من احكام الشريعة فهو جزء منها فكيف يكون هناك ارتقاء اصلا !!!
قلت :
اقول : ليس هذا ردا اصلا
بالله عليك من يريد ان يزني لزنى
نعم ما اختلفنا فهذه تدخل في باب فسوق الرجل و فجوره
نحن نتكلم عن الحاجة الجسدية , الان لدينا زوجان صالحان و لكنهما لا يطيقان بعضهم و لا يقربا بعضهم بسبب ذلك و لكنهما لا يستطيعان ان يتطلقا فما الحل ؟؟؟ هل يجبروا بعضهم على العيش في هذا السقم و العذاب لا يقربان بعضهما ابدا و لا يقضيان حاجتهما البشرية الجسدية (الموجودة في كل بني ادم ) !!! الا يؤدي هذا فعلا الى الزنى ؟؟؟
الجواب طبعا لانك لن تستطيع ان تغير من الفيسيوليجية البشرية و الحاجة الى قضاء الشهوة
و هنا المشكلة عندكم اذ تشجعون على استمرار زواج ليس في لا مصلحة الزوجين و لا الاطفال و لا المجتمع باساسه
ارجو ان تكون وضحت الفكرة
اكرر هذا الرد لعلي اجد اجابة من الضيف
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة 3abd Arahman في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 15
آخر مشاركة: 22-06-2012, 07:24 AM
-
بواسطة أسد الإسلام في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 184
آخر مشاركة: 11-12-2010, 08:49 PM
-
بواسطة أسد الإسلام في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 66
آخر مشاركة: 20-06-2010, 03:56 PM
-
بواسطة عمر الفاروق 1 في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 41
آخر مشاركة: 30-01-2010, 02:57 PM
-
بواسطة kholio5 في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 23
آخر مشاركة: 21-07-2009, 02:18 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات