بسم الله الرحمن الرحيمالحديث عن الطوائف ممنوع سواء للنصارى أو للمسلمين
و به نستعين
تم الإجابه عليك فى هذا الجانب إجابة وافية والفرقة الصحيحة تصحح مسار باقى الفرق بإذن الله
وغير مطلوب أن يجعلوهم كلهم يؤمنوا بما يقولون لأننا فى إبتلاء و إختبار
ما عليهم إلآ ما تقوم به الرسل مِن إبلاغ فقط فحتى إن وجد رسل و أنبياء سيفعلون نفس الأمر التبليغ فقط و هذه سنة الله
إذن الحق واضح وسهل التعرف عليه و أنت غير مسلم و قلت هذا
فهناك مَن يؤمن بما وجد عليه أبائه و هناك مَن يكفر إستكباراً و عنادا و إتباع الهوى و الشهوات
فحتى فى وجود الأنبياء لم يؤمن جميع البشر إلآ مَن شاء الله فالأنبياء تأتى بكتاب سليم ثم تبلغ و هذا بالفعل موجود كتاب سليم و علماء و دعاة تُبلغ
الإجابة إنتهت أعلى
جميل جداً أنك قلت الكتاب واحد لا يتجزأ هذه هى الشروط
( الم ( 1 ) ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين ( 2 ) ) البقرة
( الر كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير ( 1 ) ) هود
( الم ( 1 ) تلك آيات الكتاب الحكيم ( 2 ) هدى ورحمة للمحسنين ( 3 ) ) لققمان
( طس تلك آيات القرآن وكتاب مبين ( 1 ) هدى وبشرى للمؤمنين ( 2 ) ) النمل
( قل أوحي إلي أنه استمع نفر من الجن فقالوا إنا سمعنا قرآنا عجبا ( 1 ) يهدي إلى الرشد فآمنا به ولن نشرك بربنا أحدا ( 2 ) ) الجن
( حم ( 1 ) تنزيل من الرحمن الرحيم ( 2 ) كتاب فصلت آياته قرآنا عربيا لقوم يعلمون ( 3 ) بشيرا ونذيرا فأعرض أكثرهم فهم لا يسمعون ( 4 ) ) فصلت
وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات تعرف في وجوه الذين كفروا المنكر يكادون يسطون بالذين يتلون عليهم آياتنا قل أفأنبئكم بشر من ذلكم النار وعدها الله الذين كفروا وبئس المصير ( 72 ) ) الحج
( وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن ليبلوكم في ما آتاكم فاستبقوا الخيرات إلى الله مرجعكم جميعا فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون ( 48 ) وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك فإن تولوا فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم وإن كثيرا من الناس لفاسقون ( 49 ) ) المائدة
( وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا ( 82 ) ) الإسراء
( إن الذين كفروا بالذكر لما جاءهم وإنه لكتاب عزيز ( 41 ) لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ( 42 ) ) فصلت
( إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيما ( 105 ) ) النساء
( الر كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربهم إلى صراط العزيز الحميد ( 1 ) ) ابراهيم
( تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا ( 1 ) ) الفرقان
( إن في هذا لبلاغا لقوم عابدين ( 106 ) ) الانبياء
( إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا كبيرا ( 9 ) ) الاسراء
(هذا بيان للناس وهدى وموعظة للمتقين ( 138 ) ) آل عمران
( إن هذا لهو القصص الحق وما من إله إلا الله وإن الله لهو العزيز الحكيم ( 62 ) ) آل عمران
( وهذا ذكرمبارك أنزلناه أفأنتم له منكرون ( 50 ) ) الانبياء
( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ( 9 ) ) الحجر
باقى النقاط مطلوب منك الرد عليها أيضاً
1 - أن تعرب النص الذى أتيت به
2 - إستخرج من النص الإسلوب البلاغى و البيانى والنظمى و أين التنبؤ بالغيب فى الكتاب الذى إستخرجت منه النص
3- أن تفسر لنا النص السابق لأنه تداخل عليا فهمه
4 - من المخاطب و مَن المخاطب به
5 - متى بُشرالناس كافة بدين الحق دين صاحب النص و " بشرنا " فى الماضى و " كافة " تعنى كل الناس
6 - هل سيثبت فعلاً أنّ دين صاحب النص أرسل للناس بهذا الكتاب هو فعلاً الدين الحق هل إتبعه أحد !؟ هل سيصمد !؟
( يعنى عقيدتكم باطله أنتم أيضاً لو أنّ صاحب النص إله و له دين هو الدين الحق يعنى تيجى تثبت إن دينا باطل تقوم تثبت إن عقيدتك باطله ! )
7 - مَن يقرأ النص سيستنتج أنّ صاحب هذا النص كاذب فيما يقول لأنه يدعى الإلوهية و يقول أشياء غير حقيقية سهل تكذيبها
8 - هل الدين يُنسخ أم الأحكام هى التى تنسخ و لماذا ينفى و جود نسخ أو تبديله و هو لم ينسخه أو يبدله هو كان بينسخ دينه قبلاً
9 - مَن هو " الذى عساه أن يقول بعد أن قلنا كلمة الحق " !؟
ما هى سنة الكمال !؟
10 - عدم إيرادك نصوص من كتابك أمام القرآن إعتراف ضمنى منك بأن كتابك لا يرقى الى القرآن أو إثبت العكس
11 - الله تحدى بالقرآن أرباب البلاغة فعجزوا
كلام طائفى بعد التوضيح السابق مرفوض
إما أن تأتى بمثل القرآن وترد على جميع النقاط التى أوردتها لك أو تعترف بعجزك ( لف و دوران مرفوض )
المفضلات