صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)

[الا حبيب الله محمد]

اقتباس

حكمة إلهية .
جميل هذا الكلام .. ولكن اين الفعل ؟

حلو التهرب من الاجابه .... انت لم تجبني ولن تجبني عن الفرق الذي اوردته بين ربي عز وجل ورحمته بعباده
وعن تعنت معبودك وذله ومهانته لتلك المراه وبهذا اكون اديت ما علي في هذه النقطه فلو كان معبودك هو الله كما تدعون
لرفق بحال تلك المراه وما جلعها تمشي خلفه وتنادي عليه ويجبرها على ان تعترف انها كلبه قبل ان ينفذ طلبها
وانت بذلك تزيد تاكيد باننا نعبد الرب الخالق الصحيح وليس رب مدعى كحالتكم
وهذا الفعل قال تعالى

: (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ...)

بدون وساطه بدون اعترافات لاناس غرباء بدون انتظار الحل من القساوسه هذا هو التطبيق العملي وبكل بساطه

[The Lord]

اقتباس

حلو التهرب من الاجابه .... انت لم تجبني ولن تجبني عن الفرق الذي اوردته بين ربي عز وجل ورحمته بعباده
وعن تعنت معبودك وذله ومهانته لتلك المراه وبهذا اكون اديت ما علي في هذه النقطه فلو كان معبودك هو الله كما تدعون
لرفق بحال تلك المراه وما جلعها تمشي خلفه وتنادي عليه ويجبرها على ان تعترف انها كلبه قبل ان ينفذ طلبها
وانت بذلك تزيد تاكيد باننا نعبد الرب الخالق الصحيح وليس رب مدعى كحالتكم
وهذا الفعل قال تعالى

: (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ...)

بدون وساطه بدون اعترافات لاناس غرباء بدون انتظار الحل من القساوسه هذا هو التطبيق العملي وبكل بساطه

أنت دائماً تريد إجابة ... وتريد أن تسأل .
لا تهرب .
أجب وأعدك إن أجبت فإجابتي جاهزة .. أنسخ وألصق .

[الا حبيب الله محمد]

اقتباس

أنت دائماً تريد إجابة ... وتريد أن تسأل .
لا تهرب .
أجب وأعدك إن أجبت فإجابتي جاهزة .. أنسخ وألصق .

انا الي بتهرب ... غريب امرك ... انا ما بنسخ ولا بلصق الا الايات حتى تكون بتشكيل والاحاديث حتكون على الرواية
الصحيحه ام بافي الرد فهو مني وليس نسخ ولصق فهل عندما تكتب لنا جزء من كتابك تنقله ام تكتبه من ذاكرتك
ولا تنسى انك تنقل لنا اقوال المفسرين كما هي اي نسخ ولصق
وانا قد اجبت على سؤالك عن التطبيق العملي لكن مش مشكله هي كمان تطبيق عملي
قال تعالى
مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّئَةُ حَبَّةٍ وَاللّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (261)
الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ ثُمَّ لاَ يُتْبِعُونَ مَا أَنفَقُواُ مَنّاً وَلاَ أَذًى لَّهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ (262) البقرة
لاحظ مضاعفة الاجر لمن ينفق في سبيل الله

عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال : (إتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن)
لاحظ ان الحسنة تمح السيئه

وقال تعالى
إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ {الفرقان
لاحظ تبديل السيئات لتصبح حسنات

وهذا الحديث
حدثنا زيد بن حباب أخبرنا معاوية بن صالحقال : أخبرني عمرو بن قيس الكندي عن عبد الله بن بسر أن أعرابيا
قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم : يا رسول الله ، إن شرائع الإسلام قد كثرت علي فأنبئني منها بأمر أتشبث به ، قال : لا يزال لسانك رطبا بذكر الله .
ويقول رب العزه في الحديث القدسي :- وما غضبت على شيء كغضبي على من أخطأ خطيئة فاستعظمها في جنب عفوي
ولو تعاجلت بالعقوبة أحدا أو كانت العجلة من شأني لعاجلت القانطين من رحمتي،

وقول الرسول صلى الله عليه وسلم ( الله أرحم بعباده من الوالدة بولدها )

وثبت في الصحيحين عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : \" لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة ,
فانفلتت منه , وعليها طعامه وشرابه فأيس منها فأتى شجرة فأضطجع في ظلها – قد أيس من راحلته – فبينا هو كذلك إذا هو بها قائمة عنده
فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح اللهم أنت عبدي وان ربك – أخطأ من شدة الفرح – \"

فحكم عقلك وقل بصراحه هل الرحمه في قصة الكنعانيه ام فيما اوردت لك من رحمة رب الخلق عز وجل
واكبر دليل على ان رب الخلق هو كما قلت لك انه لم يهلك البوذيين ولا الملاحده ولا عباد الشمس ولا باقي الكفره وهم كثر في زماننا بل امهلهم
ومازال يرزقهم فلو ان الله كما تصورونه ( وحاشا لله ان يكون ) ما اطعم في الدنيا كافر
وانا كغيري اريد رب يغفر لي عند توبتي لا رب يجعلني ان اقول على نفسي كلب