بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين




اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة
أنا أتكلم عن الخلافات العقائدية على الله أن يصحح هذه الخلافات ... لأنه صحح الخلافات العقائدية المسيحية ... بنزول القرآن .. والأن بالقرآن في خلافات عقائدية .
لا تغير كلامك أنت سألت أسمع لمين فجاوبتك إسمع للأثنين و ستعلم أيهم الحق
أما عن التصحيح فهو بالفعل يحدث مِن خلال العلماء و الدعاة الذين ورثوا الدعوة مِن الأنبياء

اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة
أنا واضح عن ماذا أتكلم فلماذا ترد على أمر أنا لا اريد الرد عليه .. أنا أتكلم عن الخلافات العقائدية .. فتأتيني بخلاف بين علماء اهل السنة ؟ أنت عليك أن تعلم عن ماذا أنا أتكلم .
إنظر الى ما كنت أجاوبك عليه فى المشاركة 158
اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة
الإختلافات التي تدور حوله ... لو أنه كتاب نزل للأميين .. سهل الفهم .. منطقي بالتعامل ... لما جاءت كل هالإختلافات حوله .
ممكن الإتفاق الوحيد بالعقيدة .. هو أن القرآن الكريم سماوي وأن النبي محمد هو رسول الله ... فقط أما الباقي كله مختلف عليه .
يبقى مين الي عليه أن يعلم عن ماذا يتكلم
اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة
طبعاً كلمات الله يجب أن تحرك المشاعر الروحانية .

بس نشيد الإنشاد لا يحرك المشاعر الروحانية ده بيحرك المشاعر الغريزية الجنسية

اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة
هل قال القرآن الكريم .. عليك أن تأتي بمثله ... ومشروط باللغة العربية ؟ أعطني الآية .

يعنى انت مش فاهم و بتعترض و خلاص
إقرأء

( قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا ) الإسراء
( وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله وادعوا شهداءكم من دون الله إن كنتم صادقين
( 23 ) ) البقرة
اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة
أي نقاط لم أرد عليها ؟
النقاط العشرةالتى تفند مثلية النص الذى ذكرته أنت
اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة
عليّ أن أعلم هل أنت على القدر الكافي لإختباري ؟

لا ليس لك الحق فى هذا لأن هذا ليس مِن قوانين المنتدى الذى وافقت أنت عليه و لكن مِن حقى أنا هذا