اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشهاب الثاقب. مشاهدة المشاركة
بسم الله و لا حول ولا قوة لنا إلآ بالله





طبعاً واضح إن عندك تعصب هذا التعصب أعمى قلبك وعقلك و بصرك لأنك ترفض بدون أن تملك دليل و تعاند على ذلك وهذا أيضاً ظهر من تعليقك على مشاركتى الأخيره بكلام إنشائى لا يُسمن و لا يُغنى مِن جوع


ولذلك وضحت لك أننى لن أدخل معك فى حوار أخر بجانب الحوار الأساسى حتى تنتهى ووضعت ردى و انتظرت تعليقك عليه بالكامل لأنك إذا قرأته وحاولت التعليق عليه ستعلم الحق سواء قبلته أو جحدته فهذا شأنك فمن شاء فليؤمن و من شاء فليكفر

إقراء باقى ردى الذى تركت التعليق عليه وعلق عليه فهو لا يحتاج أن أوضح أكثر من هذا فأنت تفهمه و تعرفه و لاتدعى عدم فهمك مقصدى أكمل وخذ وقتك


أنا لا احب كثرة الكلام الذي لا يؤدي الى نتيجة ... فالفكرة التي تريدها تضح لي بكلمة او بأسطر عديدة .
لذلك أنا أجيب ببساطة .

ننتقل الى الموضوع الذي تريدني الإجابة عنه ... مع انني أجبت عليه كله بإجابتي السابقة .

اقتباس
لماذا يموت كل البشر الحكم موجه لأدم فقط ؟ ثم هناك نصوص إخرى وضحت كيفية الحياة بدون الحاجة لفداء يسوع
و لماذا لم تحتاج الخطايا الأخرى التى تجعل ذرية أدم بعد الفداء يموت عن الله الى فداء ( رحمة و محبة ) كما خطية أدم !؟ انظر الى نصوص كتابك ماذا قالت للرجوع الى الله
يموت كل البشر لأنهم من ذرية آدم ... فورثوا خطيئة آدم ... لماذا يمرض الإبن إذا كان أحد الوالدين مرضى ؟ (تشبيه بسيط )
طبعاً بالنسبة لخطايا البشر ... طبعاً هنالك أضحية وهنالك توبة وهنالك أفعال تغفر لهذا المذنب خطيئته أما لماذا لا يتوارثها أجياله لأنها خطيئة فردية لن تؤثر على طبيعته (كأب يمرض مرض بسيط لا ينقله لأبناءه (تشبيه بسيط ) ) .
أنتقل الى نصوص كتابي .

اقتباس
حزقيال 18
19 وأنتم تقولون: لماذا لا يحمل الابن من إثم الأب ؟ أما الابن فقد فعل حقا وعدلا. حفظ جميع فرائضي وعمل بها فحياة يحيا
20 النفس التي تخطئ هي تموت. الابن لا يحمل من إثم الأب، والأب لا يحمل من إثم الابن. بر البار عليه يكون، وشر الشريرعليه يكون
21 فإذا رجع الشرير عن جميع خطاياه التي فعلها وحفظ كل فرائضي وفعل حقا وعدلا فحياة يحيا . لا يموت
22 كل معاصيه التي فعلها لا تذكر عليه. في بره الذي عمل يحيا

حزقيال 18
26 إذا رجع البار عن بره وعمل إثما ومات فيه، فبإثمه الذي عمله يموت
27 وإذا رجع الشرير عن شره الذي فعل، وعمل حقا وعدلا، فهو يحيي نفسه
28 رأى فرجع عن كل معاصيه التي عملها فحياة يحيا. لا يموت
29 وبيت إسرائيل يقول: ليست طريق الرب مستوية. أطرقي غير مستقيمة يا بيت إسرائيل ؟ أليست طرقكم غير مستقيمة
30 من أجل ذلك أقضي عليكم يا بيت إسرائيل، كل واحد كطرقه، يقول السيد الرب. توبوا وارجعوا عن كل معاصيكم، ولا يكون لكم الإثم مهلكة

فهنا مفارقه جميله
من كان الحكم عليه موتا تموت فبعد التوبه الحكم حياة يحيا فالذى قال هذا قال ذاك فإن كان من العدل تطبيق حكم الموت فمن الرحمة والعدل تطبيق حكم حياة يحيا بعد التوبه والرجوع عن المعاصى
وكان هذا الكلام قبل الفداء و غير مشروط بالفداء

طبعاً أنت تفترض هذا ... يا ريتك لو أنك تعالج الموضوع المسيحي كما تعالج الموضوع الاسلامي
فأنا سألت سؤال واحداً ... فأجبتموني بأن الله قال إني جاعل بالأرض خليفة ... مع أن كل ما ورد بعدها يأكد أن آدم هو من أسقط نفسه الى الأرض ... ولكن كان دائما الإجابة أن الله قال إني جاعل بالأرض خليفة .
يا ريتك تقرأ سفر التكوين بل كل العهد القديم لترى أنه لا يوجد نبي الا وتنبأ بقدوم المسيح (أساسا يدعى نبي لأنه تنبأ بقدوم المسيح ) .
فكيف أنت الغيت الفداء يلي هو أساساً أصبح تحصيل حاصل منذ الأزل بأن يقول الله بعدها أوامر تنجي البشر .. لأن الفداء يجدد العلاقة بيينا وبين الله وإيماننا به يخلصنا وأفعالنا التي أوصانا ياها المسيح هي التي تثبت أقدامنا بالملكوت .

اقتباس
سفر حزقيال 33
7 «وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ، فَقَدْ جَعَلْتُكَ رَقِيبًا لِبَيْتِ إِسْرَائِيلَ، فَتَسْمَعُ الْكَلاَمَ مِنْ فَمِي، وَتُحَذِّرُهُمْ مِنْ قِبَلِي.
8 إِذَا قُلْتُ لِلشِّرِّيرِ: يَا شِرِّيرُ
مَوْتًا تَمُوتُ. فَإِنْ لَمْ تَتَكَلَّمْ لِتُحَذِّرَ الشِّرِّيرَ مِنْ طَرِيقِهِ، فَذلِكَ الشِّرِّيرُ يَمُوتُ بِذَنْبِهِ، أَمَّا دَمُهُ فَمِنْ يَدِكَ أَطْلُبُهُ.
9 وَإِنْ حَذَّرْتَ الشِّرِّيرَ مِنْ طَرِيقِهِ لِيَرْجعَ عَنْهُ، وَلَمْ يَرْجعْ عَنْ طَرِيقِهِ، فَهُوَ يَمُوتُ بِذَنْبِهِ. أَمَّا أَنْتَ فَقَدْ خَلَّصْتَ نَفْسَكَ.

10 وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ فَكَلِّمْ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ وَقُلْ: أَنْتُمْ تَتَكَلَّمُونَ هكَذَا قَائِلِينَ: إِنَّ مَعَاصِيَنَا وَخَطَايَانَا عَلَيْنَا، وَبِهَا نَحْنُ فَانُونَ، فَكَيْفَ نَحْيَا؟
11 قُلْ لَهُمْ: حَيٌّ أَنَا، يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ، إِنِّي لاَ أُسَرُّ بِمَوْتِ الشِّرِّيرِ، بَلْ بِأَنْ يَرْجعَ الشِّرِّيرُ عَنْ طَرِيقِهِ وَيَحْيَا. اِرْجِعُوا، ارْجِعُوا عَنْ طُرُقِكُمُ الرَّدِيئَةِ! فَلِمَاذَا تَمُوتُونَ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ؟

12 وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ، فَقُلْ لِبَنِي شَعْبِكَ: إِنَّ بِرَّ الْبَارِّ لاَ يُنَجِّيهِ فِي يَوْمِ مَعْصِيَتِهِ، وَالشِّرِّيرُ لاَ يَعْثُرُ بِشَرِّهِ فِي يَوْمِ رُجُوعِهِ عَنْ شَرِّهِ. وَلاَ يَسْتَطِيعُ الْبَارُّ أَنْ يَحْيَا بِبِرِّهِ فِي يَوْمِ خَطِيئَتِهِ.
13 إِذَا قُلْتُ لِلْبَارِّ: حَيَاةً تَحْيَا. فَاتَّكَلَ هُوَ عَلَى بِرِّهِ وَأَثِمَ، فَبِرُّهُ كُلُّهُ لاَ يُذْكَرُ، بَلْ بِإِثْمِهِ الَّذِي فَعَلَهُ يَمُوتُ.

14 وَإِذَا قُلْتُ لِلشِّرِّيرِ: مَوْتًا تَمُوتُ. فَإِنْ رَجَعَ عَنْ خَطِيَّتِهِ وَعَمِلَ بِالْعَدْلِ وَالْحَقِّ،
15 إِنْ رَدَّ الشِّرِّيرُ الرَّهْنَ وَعَوَّضَ عَنِ الْمُغْتَصَبِ، وَسَلَكَ فِي فَرَائِضِ الْحَيَاةِ بِلاَ عَمَلِ إِثْمٍ، فَإِنَّهُ حَيَاةً يَحْيَا. لاَ يَمُوتُ.

16 كُلُّ خَطِيَّتِهِ الَّتِي أَخْطَأَ بِهَا لاَ تُذْكَرُ عَلَيْهِ. عَمِلَ بِالْعَدْلِ وَالْحَقِّ فَيَحْيَا حَيَاةً.
17 وَأَبْنَاءُ شَعْبِكَ يَقُولُونَ: لَيْسَتْ طَرِيقُ الرَّبِّ مُسْتَوِيَةً. بَلْ هُمْ طَرِيقُهُمْ غَيْرُ مُسْتَوِيَةٍ!
18 عِنْدَ رُجُوعِ الْبَارِّ عَنْ بِرِّهِ وَعِنْدَ عَمَلِهِ إِثْمًا فَإِنَّهُ يَمُوتُ بِهِ.
19 وَعِنْدَ رُجُوعِ الشِّرِّيرِ عَنْ شَرِّهِ وَعِنْدَ عَمَلِهِ بِالْعَدْلِ وَالْحَقِّ، فَإِنَّهُ يَحْيَا بِهِمَا.
20 وَأَنْتُمْ تَقُولُونَ: إِنَّ طَرِيقَ الرَّبِّ غَيْرُ مُسْتَوِيَةٍ. إِنِّي أَحْكُمُ عَلَى كُلِّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ كَطُرُقِهِ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ».


النصوص السابقة واضحة و صريحة و لاتحتاج الى تأويل فهى تشرح نص التكوين المعوّل عليه الفداء و تفنده فأين تكلم المسيح عن خطية آدم وعن الفداء المستلزم لها !؟

كما أنّ المسيح أُرسِل لخراف بنى إسرائيل الضالة فقط
إنجيل متى 15
24 فَأَجَابَ وَقَالَ: «لَمْ أُرْسَلْ إِلاَّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ».

يعود كما جاء فى كتابك بالرجوع عن المعاصى و التوبة و العمل بالعدل والحق ويحفظ فرائض الله هذا ما جاء فى كتابك

أنت تقول أنّ المسيح لم تتغير طبيعته الى الطبيعة الفاسدة طبيعة الخطية و ذكرت أنّ من شروط الفادى أن يكون خالى من الخطية
و سأعطيك هدية يسوع يشتم إخوته من بنى إسرائيل ( هذه الخطية فى حق البشر وحكمها دخول نار جهنم كما جاء فى كتابك)
إنجيل متى 5: 22
وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَغْضَبُ عَلَى أَخِيهِ بَاطِلاً يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْحُكْمِ، وَمَنْ قَالَ لأَخِيهِ: رَقَا، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْمَجْمَعِ، وَمَنْ قَالَ: يَا أَحْمَقُ، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ نَارِ جَهَنَّمَ.

إنجيل لوقا 11
39
فَقَالَ لَهُ الرَّبُّ: «أَنْتُمُ الآنَ أَيُّهَا الْفَرِّيسِيُّونَ تُنَقُّونَ خَارِجَ الْكَأْسِ وَالْقَصْعَةِ، وَأَمَّا بَاطِنُكُمْ فَمَمْلُوءٌ اخْتِطَافًا وَخُبْثًا.
40
يَا أَغْبِيَاءُ، أَلَيْسَ الَّذِي صَنَعَ الْخَارِجَ صَنَعَ الدَّاخِلَ أَيْضًا؟
إنجيل لوقا 11
45 فاجاب واحد من الناموسيين وقال له
يا معلّم حين تقول هذا تشتمنا نحن ايضا

ثم نرى فى كتابكم ماذا قيل عن خطية يسوع ( فى حق الله و الناس ) ووضحت لك سابقاً خطيته فى حق البشر
دعنا نكمل ما حصل بأخر الأمر .
وفيما هو يكلمهم بهذا أبتدأ الكتبة والفريسيون يحنقون جداً ويصادرونه على أمور كثيرة. وهم يراقبونه طالبين أن يصطادوا شيئاً من فمه لكي يشتكوا عليه.
طبعاً لا أحد يستطيع أن يصطاد لأن المسيح لم يقل لفلان كذباً ... فلو قال فيهم المدح وهم على غير ذلك لكان كاذباً والمسيح لا يكذب ... فهو قال بالمجمل ما يحصل وكيف المظاهر سيطرت على الإيمان فأرجاهم أنهم على خطأ وأن الشيطان بداخلهم فهو يكلم الشيطان ويوعي البشر ليصححوا هذا الخطأ فمن له أذنان للسمع فليسمع .

اقتباس
إنجيل متى 10
33 وَلكِنْ مَنْ يُنْكِرُني قُدَّامَ النَّاسِ أُنْكِرُهُ أَنَا أَيْضًا قُدَّامَ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ.
34
«لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأُلْقِيَ سَلاَمًا عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لأُلْقِيَ سَلاَمًا بَلْ سَيْفًا.
35 فَإِنِّي جِئْتُ لأُفَرِّقَ الإِنْسَانَ ضِدَّ أَبِيهِ، وَالابْنَةَ ضِدَّ أُمِّهَا، وَالْكَنَّةَ ضِدَّ حَمَاتِهَا.
36 وَأَعْدَاءُ الإِنْسَانِ أَهْلُ بَيْتِهِ.
وهذا ينقض وصية
سفر التثنية 5
16 أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ كَمَا أَوْصَاكَ الرَّبُّ إِلهُكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ، وَلِكَيْ يَكُونَ لَكَ خَيْرٌ علَى الأَرْضِ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ.

أيضاً
إنجيل لوقا 19
26 لأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ لَهُ يُعْطَى، وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَالَّذِي عِنْدَهُ يُؤْخَذُ مِنْهُ.
27 أَمَّا أَعْدَائِي، أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ، فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي».

و هذا ينقض وصية
سفر التثنية 5
17 لاَ تَقْتُلْ

سفر العدد 15
30 وَأَمَّا النَّفْسُ الَّتِي تَعْمَلُ بِيَدٍ رَفِيعَةٍ مِنَ الْوَطَنِيِّينَ أَوْ مِنَ الْغُرَبَاءِ فَهِيَ تَزْدَرِي بِالرَّبِّ. فَتُقْطَعُ تِلْكَ النَّفْسُ مِنْ بَيْنِ شَعْبِهَا،
31 لأَنَّهَا احْتَقَرَتْ كَلاَمَ الرَّبِّ وَنَقَضَتْ وَصِيَّتَهُ. قَطْعًا تُقْطَعُ تِلْكَ النَّفْسُ. ذَنْبُهَا عَلَيْهَا».

طبعاً التفاسير موجودة عليك بقرأتها ... مع أنها لا تحتاج أبداً أبداً الى تفسير .. وقد عرفنا المسيح وما يريده .
اقتباس
ألم تعتقدون بأنه جاء ليفدى فلابد أن يكون خالى من أثار الخطية و إلآ فهو وارث هذه الطبيعة الفاسدة التى إستلزمت العقاب وما تبعه من أثار الذى فيه منه
فكان ظل فى جنة أدم و لا يخرج منها ولا يعمل ويتعب ليأكل بعمل يده إذن هو لم يكن كآدم فى كل شئ قبل الخطية كما تقول
من الذى وضع هذه الشروط !؟

و من قال لك أنه جاء ليفدينا
الكتاب المقدس بكل مافيه جاء ليخبر البشر بالفادي المعظم .
اقتباس
وهناك فى كتابك مَن لم يرى الموت الجسدى والروحى قبل الفداء
سفر التكوين 5
24 وَسَارَ أَخْنُوخُ مَعَ اللهِ، وَلَمْ يُوجَدْ لأَنَّ اللهَ أَخَذَهُ.
رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 11

5 بِالإِيمَانِ نُقِلَ أَخْنُوخُ لِكَيْ لاَ يَرَى الْمَوْتَ، وَلَمْ يُوجَدْ لأَنَّ اللهَ نَقَلَهُ. إِذْ قَبْلَ نَقْلِهِ شُهِدَ لَهُ بِأَنَّهُ قَدْ أَرْضَى اللهَ.
6 وَلكِنْ بِدُونِ إِيمَانٍ لاَ يُمْكِنُ إِرْضَاؤُهُ، لأَنَّهُ يَجِبُ أَنَّ الَّذِي يَأْتِي إِلَى اللهِ يُؤْمِنُ بِأَنَّهُ مَوْجُودٌ، وَأَنَّهُ يُجَازِي الَّذِينَ يَطْلُبُونَهُ.


قول "موتاً تموت" موجه لأدم ولم يكن موجه للمسيح ولا للبشر كما تدعى و تقول "ليتم فيه قوله للبشر موتاً تموت"
هل الإله يحكم على نفسه لنفسه !؟

كتابك ذكر أنّ أدم بعد الخطية حصل على عدة عقوبات منها الخروج من الجنة وإلآ لظل فى جنة الأرض حتى بعد الخطية

المضحك المبكى هو حالكم
المسيح تحقق فيه نفس ما تظنه عقاب مذكور فى كتابك ومنطقك يقول أنّ من أخذ نفس العقاب يكون حدث منه ما إستدعاه هذا العقاب أو ورثه
كما ذكر كتابك خطايا يسوع

المسيح يتشابه مع آدم أو ذريته فى كل شئ كما وضحت لك سواء فى العقوبات التى قال عنها كتابك أو الخطايا فى حق الله أو فى حق البشر

التوبة و الرجوع الى الله لم تأتى بعد الفداء المزعوم بل قبله كما ذكرت لك فى نصوص حزقيال و بر أخنوخ و أنبياء أخرون وصفوا بأنهم باريين و صالحين
و لم تذكر هذه النصوص أن التوبة و الرجوع مشروطين بالفداء كما لم يذكر الفداء بالإله فى العهد القديم ولم يقول بالفداء المسيح نفسه بل كلها مجرد إستنتاجات
من بولس و من تبعه

تفضل أكمل تعليق
هذه كلها استنتاجاتك التي لا تقدم ولا تؤخر ولا يوجد أي دليل عليها فهي خطأ جملةً وتفصيلا .
أنت فقط عالج الأمر كما تعالج الإسلام ترى القراءة الصحيحة .
أي قل لنفسك أنني مسيحي وأنني سأدافع عن المسيحية وأقرأ لتدافع ترى الحقيقة .. أما الأن فأنت تقرأ للعداء وهذا ما يجعل بصيرتك بعيدة كل البعد عن ما أراده الله .