السيد المسيح طبيعاً كآدم قبل المعصية ... ولم يرث ما ورثناه من خطيئة آدم .
اما كونه عاش خارج الجنة أو داخلها ... غير مهم ... لأن هو تجسده أساساً لحتى يرجعنا إلى مكان أكثر روعة من جنة آدم .
وللتوضيح أكثر .. هو ليس كآدم ... يعني مو لازم يكون نسخة أخرى من آدم .. وإنما انا أتحدث عن طبيعة المسيح البشرية .
لو أنه كما حضرتك تفضلت ... كان عاش بالجنة وخلق من ضلعه إمرأة وعاشوا بالجنة.
يعني كانت تكررت حادثة آدم ولكن دون الخطيئة الأولى .. وهذا بالتأكيد خطأ كبير ... فالله تجسد ليخلصنا نحن البشر الذين ورثنا عن آدم الخطيئة الأولى (طبيعة آدم ما بعد معصية الله ).
العقيدة القوية لا تدمر .. ولو جاء الف سؤال وسؤال .
أما أنا قرأت بالقرآن أن آدم تغيرت طبيعته ... فسألت هل أنا كآدم قبل معصيته أو كآدم بعد معصيته بالطبيعة ؟
والجواب إما كآدم قبل المعصية ... أو يكون الجواب كآدم بعد المعصية .
بيجيني الجواب من حضراتكم بألف سطر وقال وقيل ولا يكون جواب عن سؤالي يكون جواب بمكان أخر .
هل أسأل السؤال بطريقة أخرى ... هل تغيرت طبيعة آدم بعد آكل الثمرة ؟
أرجو الإجابة بنعم أو لأ فقط دون ادلة .
المفضلات