وماذا حدث بعد الخلاص بالصلب والفداء
لا شيء
كل الامور كما هي عليه
فلا عادت الولادة من دون وجع والام
ولا عاد الرجل ياكل من دون تعب
ولا عادت المراة من دون شوق لرجلها
وما زالت الارض تنبت الشوك
ياللعجب................................
حتي اشتياق المرأة لرجلها كان عقاب.......يا سبحان الله
حب الزوجة واشتياقها لزوجها كان من ضمن العقاب علي خطيئة ادم
ثم يتشدقون بان يسوع محبة
وما ذنب الارض وما اقترفته من اثم كي تكون ملعونة
عجيب والله ما نراه ونقراه في هذا الكتاب
وعجيب ما يتشدق به اهل الضلال ومسرحية الصلب والفداء من اجل الخلاص
المفضلات