الأ ستاذ محب حبيب
سبق ان إستنفرتك لترد على مداخلاتى ولم يأتينى منك رد ولقد وصفتك أنك ليس لك إلا فى السفسطة وإن كنت لم تقرأ فإليك المداخلات مرة أخرى عسى أن ترد .
استاذ محب اليك أبلغ رد من كتابك وأظنك لم ولن ترد .
--------------------------------------------------------------------------------
أستاذ محب أبلغ رد من كتابك وكما يقول هو" من كلامك أدينك"
لاحظ معى قبس من الكتاب الذى بين يديك فإفتحه وإقرأه تجد فيه فى إنجيل مرقس مايلى .
مر-7-6: فرد عليهم قائلا: «أحسن إشعياء إذ تنبأ عنكم أيها المراؤون، كما جاء في الكتاب: هذا الشعب يكرمني بشفتيه، وأما قلبه فبعيد عني جدا. مر-7-7: إنما باطلا يعبدونني وهم يعلمون تعاليم ليست إلا وصايا الناس !
فقلت أذهب وأرى هذه الفقرة فى أشعياء واردت أن أكتبها لك حتى يستمتع الأخوة بالقراءة معنا ، فوجدتها فى إشعياء هكذا
اش-29-13: لذلك يقول الرب: لأن هذا الشعب يقترب مني بفمه ويكرمني بشفتيه، بينما قلبه بعيد عنى.XXX وما مخافتهم مني سوى تقليد تلقنوه من الناس.
إفتح كتابك ستجد ما أقول حقيقة كلمة باطلا يعبدوننى لم ترد فى كلا م إشعياء ووردت فى كلام مرقس وباطلا يعبدوننى وفى بعض النسخ وبالباطل يعبدوننى .
وكلا العبارتين صحيح حيث العباده باطلة وهى باطلا يعبدوننى .
والثانية بالباطل يعبدوننى . أى التعاليم التى يعبدوه بها باطله .
أظن أن المسيح أضافها إلى أقوال إشعياء عن قصد عندما كان يخاطب الشعب وتلقفها الأتباع وتناقلوها قبل مجمع نيقية الذى أقر عبادته
وأما إشعياء لم يقلها فهل فهمت أن كتابك يقول أن عبادة يسوع باطله . إقرأها جيدا
الثانية قرات فى متى العبارة التالية .
مت-12-17: لكي يتم ما قيل بإشعياء النبي القائل :
مت-12-18: ((هوذا فتاي الذي اخترته ، حبيبي الذي سرت به نفسي. أضع روحي عليه فيخبر الأمم بالحق
فقلت أيضا أقرأ فى إشعياء النص فجدت النص هكذا .
اش-42-1 هوذا عبدي الذي أعضده مختاري الذي سرت به نفسي. وضعت روحي عليه فيخرج الحق للأمم.
اش-42-2: لا يصيح ولا يرفع ولا يسمع في الشارع صوته.
ووجدت الفرق فى عبارتى . فتاى ، عبدى فتاى تعنى إبنى والذى كتبها بهذه الصيغة خبيث يقصد بها أن يضلكم ويرفع العبد من منزلة العبودية إلى منزلة الإبن . حتى بالباطل وباطلا تعبدوه .
هل علمتم كيف يتم تحريف العقيدة وتحريف الكتاب ووبهذه الطريقة تعبدون بالباطل عبد رفعه كاتب الأناجيل إلى مصاف ألإبن أو الفتى . هذه هى الكلفتى وليس فتى
وهذا هو الكذب الذى يذداد به صدق الرب الذى لا يدان صاحبه على أنه باطل .
إقرأء وتمتع بالقراءة الجيدة قبل فوات الأوان
ولنا فى مسألة لا يصيح ولا يسمع صوته كلام .
استاذ محب .
أين إجاباتك على مداخلاتى . هل هى لا ترقى أن تحوز إهتمامك ؟ أم أنها أقل من مستوى تطلعاتك فى الأسئلة ؟ أم ...... ماذا ؟
هل بعد هذه الصيغة المستنفرة للرد تجيبنى حتى أعرض عليك أسألة أخرى حتى نتعلم منك المسيحية على أصولها .
وشكرا .
المفضلات