اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بني الورد مشاهدة المشاركة
نعم و نحنوا نحذركم منهم ايضا و لكن للاسف اتبعتموهم و لا تريدون النجاة منهم
اما مقياس الانبياء لديكم ما قد جاء من قصص الانبياء لا عجب في هذا القول فأن كتابكم يقول على الانبياء قبل المسيح كذبة وسراق وزناة.......


إن كان كتابنا يقول عن الذين أتوا قبل المسيح هكذا، فما بالك يقول عن الذين أتوا بعده؟
أنت لم تعد إلى التفاسير المسيحية لهذه الآية الكريمة يوحنا 10: 7
حيث يشبه السيد المسيح له المجد، يشبه نفسه بالباب...
فإذا عدت إلى التفاسير المسيحية للكتاب المقدس
ستفهم إلى من يتوجه بالقول إنهم لصوص وسراق...



اقتباس
ها انت ترد على كلامك من كتابك ..... هل راجعت تاريخ الكنيسة عندما كان لها الحكم فسأل الاوروبيين و الحقبة السوداء التي عاشوها.
او افتح التلفاز لانه سوف يفيدك كثيرا عن ثمرة هؤلاء ما زالت ثمارهم الى الان و فضائحهم متواصلة
لقد راجعت تاريخ الكنيسة المشرق، ولئن كانت قد مرت في ظروف
وارتكبت أخطاء في التاريخ
فذلك أمر آخر، لأن القيمين على الكنيسة يبذلون جهودهم
لنشر كلمة الحق،
وينادون بالعدالة الاجتماعية،
ويقفون إلى جانب المظلوم، والبريء، ويدافعون عن اليتيم والأرملة

فهذا لا يمنع أن بعضهم ارتكب أخطاء،
والممارسات الشاذةالخاطئة، التي ارتكبت على مدى ألفي عام،
ليست هي القدوة الحسنة
بل ما ورد في الإنجيل المقدس،
عن المسامحة والسلام وممارسة المحبة هي القدوة الصالحة لنا نحن المسيحيين

وعل كل حال، فالمسيحيون لديهم الجرأة بالاعتراف بالخطأ
ودفع الفدية عنه، وتصحيحه
فهل لدى المسلمين هذا الاعتراف؟
وأين حدث أن اعتذر المسلمون عن جرائمهم التي ارتكبوها؟
سواء بحق إخوتهم المسلمين، أم بحق المسيحيين؟
وأين دفعوا دية القتلى الذين أماتوهم وعذبوهم؟
وكيف أعادوا الحق إلى صاحبه؟
وكيف عوضوا عما أخذوه من المسيحيين؟ سواؤ من الأراضي؟ أو من الممتلكات؟

قل لي: أين ومتى وكيف ؟
أنا أقول لك: إنهم يعتبرون ذلك غنائم لهم،
يسرقون وينهبون تحت ستار نشر الإسلام

اقتباس

هذه الآيه الكريمه تدل على صدق النبي محمد صلى الله عليه وسلم وان هذا القرآن من عند الله عز وجل اذ جاءت الآيه بعد سرد قصص بعض الأنبياء وذلك ابتداءًا من قوله تعالى

وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ نُوحٍ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكُم مَّقَامِي وَتَذْكِيرِي بِآيَاتِ اللّهِ فَعَلَى اللّهِ تَوَكَّلْتُ فَأَجْمِعُواْ أَمْرَكُمْ وَشُرَكَاءكُمْ ثُمَّ لاَ يَكُنْ أَمْرُكُمْ عَلَيْكُمْ غُمَّةً ثُمَّ اقْضُواْ إِلَيَّ وَلاَ تُنظِرُون
يونس 71

لتعليم الرسول الرد على من يشك فيما انزل اليه و ليسى لمصداقية تلك الكتب و لكن للاخبار بأن هناك كتب سماوية قبل رسالت محمد:salla-s: .... الخطاب للنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ والمراد غيره
وقال الحسين بن الفضل:
الفاء مع حروف الشرط لا توجب الفعل ولا تثبته، والدليل عليه ما روي عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال لما نزلت هذه الآية:
والله لا أشك
وقال قتادة بن دعامة بلغنا ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
{ لا أشك ولا أسأل }
وكذا قال بن عباس وسعيد بن جبير والحسن البصري

ثم استأنف الكلام فقال- لَقَدْ جاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ المُمْتَرِينَ أي الشاكين المرتابين.)
(وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِ اللَّهِ فَتَكُونَ مِنَ الْخاسِرِينَ)
والخطاب في هاتين الآيتين للنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ والمراد غيره.
والمراد غيره.

و للتوضيح ان الخطاب شامل للخلق لتعليم الرسول ص كيف يرد
والمعنى وإن كنتم في شك والدليل على ذلك قوله -تعالى- في آخر السُورة:
{قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاس إِن كُنتُمْ فِي شَكٍّ مِّن دِينِي فَلاَ أَعْبُدُ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ وَلَكِنْ أَعْبُدُ اللّهَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} يونس: 104

فمن أراد ان يستوثق من صحة مصدر هذا الكتاب العظيم فعليه ان يراجع القصص القرآني ففيه قدر مشترك مع كتب السابقين بعد تحريفهم وهذا دليل على ان منزل الكتابين واحد
[/QUOTE]


الموضوع لا يتناول شك الرسول فقط،
بل يتناول السؤال الموجه إلى أهل الكتاب.
فأجبني بربك: من أهل الكتاب الذين أمر القرآن بالعودة إليهم؟
أليسوا هم المسيحيين واليهود؟
فلماذا تكنون العداء لهم، بعكس ما يأمركم به القرآن؟
أنت، يا أخ بني الورد، مسلم، أليس كذلك؟
فلماذا تخالف القرآن الذي يأمرك بمجادلة أهل الكتاب بالتي هي أحسن؟
فتبادر إلى عكس ما يأمر به؟
هل قرأت عناوين ومحتويات هذا الموقع؟
كلها تركز على أمر واحد:
شتائم ومسبات وتشويهات وتدليس وتدنيس
للكتب المقدسة وفتاوى تجيز إهانة أهل الكتاب وذلهم.
وذلك بعكس ما يأمر به القرآن.
أفهذا هو الإسلام؟


اقتباس

اذ كيف لأمي وهو محمد صلى الله عليه وسلم أن يأتي بمثل هذه الاخبار وهو لم يقرأ شيئا من هذه الكتب :p016]


أما عن أمية محمد، فهذا موضوع آخر
ولي كلام كثير فيه
إذا أحببت الغوص فيه


اقتباس

كان عليك قبل ان تصدر حكم ان ترد على هذه المواضيع و تقنعهم بما تقول و ليس كما قلت سوف ينهي مصداقيتها // عليك ان تثبت لنا هذا //.... و ليس لتقم بدفاع للجدل و كأنك تدافع لمجرد الإنتماء لنادي رياضي

ما شاء الله مواضيعكم كثيرة
وكلها تلخص في فكرة واحدة:
"الكتاب المقدس محرف"
وكل تعليقاتكم وكتاباتكم في هذا الموقع تدور حول هذه النقطة
وعلى كل حال، فالمواضيع مشتتة

ولهذا الأمر، اخترت أن أبدأ في هذا العنوان:
كتابنا المقدس لا يأتي على ذكر محمد
وأنت حتى الآن لم تأت على ذكر ولا آية واحدة
حتى نتناقش فيها
بل تدور حول الموضوع ولا تدخل في صلبه

اقتباس
لا يوجد في المنتدى مواضيع دون دليل او اثبات علمي و إذا وجد نحنوا اول من يعلق عليها لتثبيتها بدليل ....... اما المواضيع التي ليست في صلب الدين فهي اجتهادات لا تعليق عليها.
مع احترامي للوقت الذي تضعونه في مثل هذه المواضيع
فهي ليست تتصل بالعلم ولا بسنتيمتر واحد


اقتباس
بعد كل التطاول منك لم تجد الا الترحيب .... مع انه كنت متوقع ان تنبه على ان تذكر الرسول الله بلقب لإحترامه لأنك ضيف بين احبابه. ألم يعلموك عندما تدخل على بيت ان تحترم اهله
نحنوا نذكرهم دائما بأقوال المسيح عليه السلام لكي نتحاشى سبهم و شتمهم و لكي يعقلوا و يهتدو الى الحق , لا للجدل و السب و الشتم .

أنا مسيحي،
وقانون منتداكم يسمح لي بأن أطلق على محمد لقب "رسول المسلمين"
ولا يلزمني بالاعتراف به كرسول الله،
وأنا لم أتوجه بالإهانة إلى الرسول على كل حال،
وقد قرأت القانون، والتزمت به
وأنا أحترم الجميع،
أنا أرد على فكركم بفكر آخر مغاير
ومعاكس لتفكيركم
وأنتم يعود الأمر إليكم في قبوله أو رفضه

اقتباس
اما دعوتك لي بلبركة .... الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة
قال الله تعالى
اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا
[المائدة : 3]
كما
إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ 131 وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ 132 أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُواْ نَعْبُدُ إِلَـهَكَ وَإِلَـهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِلَـهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ 133 - (البقرة)
مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلاَ نَصْرَانِيًّا وَلَكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ 67 - (آل عمران)


مبروك لك الإسلام
وأنا لا أدعو لك بالبركة من باب المجاملة
بل لأني ألتزم بتعاليم الإنجيل المقدس الذي أومن به
وأتمنى لك التوفيق والنجاح
فالمرء بأفعاله لا بأقواله
اقتباس
اقتباس

إذكرك بدعوة أخي /// عمر الفاروق 1 ///

لكي لا يكون كلامك مجرد جدل ....... لهذا السبب لم افند ما جئت به في البدية


هداك الله ضيفنا

هدى جميع الناس وهداك أيضاً

تحيتي لك


--------------------