اقتباس
ثانيا - مريم العذراء بنت القدّيس يواكيم والقدّيسة حَنّة وليست بنت هالي إطلاقاً!
كلامك الذي نسخت كله خطأ .. فهالي هو والد مريم بالأدلة

تفضل

هذا هو "المركز الأرثوذكسى للدراسات الآبائية" برعاية القس "صموئيل وهبة" يقول أن مريم هي بنت هالي




وها هو القمص منيس عبد النور يؤكد أن هالي هو والد مريم بكتابه شبهات شيطانية حول العهد الجديد




وها هو كتاب تفسير العهد الجديد لخادم الرب بنيامين بنكرتن إنجيل لوقا الإصحاح 3 يقول :

وأما النسبة المُدرجة هنا فلمريم التي كانت ابنة هالي. نعلم أن يوسف لم يكن ابن هالي بل ابن يعقوب. وقد ذكر في بعض كتب اليهود أن يسوع كان ابن مريم بنت هالي، وقد نسبوها للعذاب الأبدي لأنها ولدت يسوع. فمن كل الأوجه يتضح أن نسبتهُ المذكورة هنا هي لمريم. فكان يجوز حسب الشريعة انتساب ابن مريم لهالي أبيها


المصدر / ستجد هذا الكلام في اخر صفحة التفسير

http://www.baytallah.com/Bible_comme...e_chapter3.HTM


إذن المصدر الذي اقتبست منه حضرتك خطأ


اقتباس
وقد اتفق آباء الكنيسة منذ نشأتها حتى منتصف القرن السادس عشر- بأقلّ تقدير- على أنّي وسف خطيب العذراء كان بالطبيعة ابن يعقوب وبالشريعة ابن هالي. لأنّ يعقوب وهالي كانا أخوَين لأمّ. فلمّا مات هالي بلا نسل تزوّج يعقوب من امرأته كما في الناموس- تحديداً سِفر التثنية 25: 5-6 "إذا سكن إخوة معًا ومات واحد منهم وليس له إبن، فلا تصِرِ امرأة الميِّت إلى خارج لرجل أجنبي. أخو زوجها يدخل عليها ويتَّخذها لنفسه زوجة ويقوم لها بواجب أخي الزوج. والبكر الذي تلده يقوم باسم أخيه الميِّت لئلاَّ يمحى اسمه من إسرائيل" فأصبح يوسف محسوباً- بالشريعة- إبن هالي

طالما أن هالي هو والد مريم كما تم تقديمه لحضرتك بالمستندات من "المركز الأرثوذكسى للدراسات الآبائية"و"منيس عبد النور"و"بنيامين بنكرتن" إذن يوسف النجار تزوج اخته شرعاً ودا اسمه زنا محارم


لاحظ : أنا لم اعتمد على معلومات من بنات أفكاري بل مصادري موثقة من علماء الكنيسة واللاهوت

يتبع