

-
التناقض هو القول بوجود شيء وعدم وجوده في وقت واحد وبمعنى واحد. وهو القول باجتماع صفتين متناقضتين في شخص واحد. وهو القول إن أمراً ما صادق وكاذب معاً. وقد قال أرسطو: «يستحيل القول بوجود صفة وعدم وجودها في شخص واحد، في وقت واحد، وبمعنى واحد». فإذا ثبت مخالفة مبادئ هذا التعريف في أية عبارة فلا بد من الحكم بوجود تناقض فيها.
وعلى سبيل المثال لا الحصر
سفر الأمثال 26 :4
"لاَ تُجَاوِبِ الْجَاهِلَ حَسَبَ حَمَاقَتِهِ لِئَلاَّ تَعْدِلَهُ أَنْتَ."
ثم في نفس السفر يناقض القول الأول فيقول
سفر الأمثال 26 :5
" جَاوِبِ الْجَاهِلَ حَسَبَ حَمَاقَتِهِ لِئَلاَّ يَكُونَ حَكِيماً فِي عَيْنَيْ نَفْسِهِ."
فهنا جاء بامرين متناقضين في آن واحد وفي كتاب واحد وفي سِفر واحد .
فهل اتبع الرأي الأول ولا أجاوب الجاهل أم اتبع الرأي المناقض واجاوب الجاهل ؟ 
هذا هو التناقض الحق يا عزيزي
أما ما جئت به لا يقع تحت مُسمى تناقض بل يقع تحت مُسمى سوء فهم فالآية تقول :-
{ مِّنَ ٱلَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ ٱلْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَٱسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَٰعِنَا لَيّاً بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْناً فِي ٱلدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَٱسْمَعْ وَٱنْظُرْنَا لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِن لَّعَنَهُمُ ٱللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً }
وأنت تقول ونقلاً عن نسخ من موضوع عنوانه "لهذه الاسباب القران ليس كلام الله" لكن حضرتك نسخت بدون أن تقرأ الكلام وتتدبره قبل أن تنسخه وتلصقه لي فتقول :-
اقتباس
كيف لا يذكر الله يا صديقى العزيز تفاصيل هذا الفعل المخزى بل تركها عائمة ؟
الآية تقول : مِّنَ ٱلَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ ٱلْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ ... تفتكر دا اسمه إيه ؟ تفتكر كان إيه الكلام الناقص في الآية ليفهم قارئها أكثر من إعلان التحريف ؟
تقول
اقتباس
( الذين هادوا ) من من الذين هادوا من هؤلاء الذين هادوا
وفعل هذا الفعل المخزى ياترى ؟
طيب ما إنت عارفه أهه انه حرف وهذا التحريف فعل مخزي ، فلماذا تسأل عن جهلك بنوع الحدث ؟ حضرتك كدا بتناقض نفسك .. إذن سؤالك السابق عن عدم معرفتك للعمل المخزي ليس في محله ومجرد حشو كلام فقط .
اقتباس
( الذين هادوا ) من من الذين هادوا من هؤلاء الذين هادوا وفعل هذا الفعل المخزى ياترى ؟
الذي هادوا هم اليهود ... فأنا تعلمت من مستشرق مسيحي اسمه وليم كامبل انه عندما تريد أن تفهم و تُفسر كلمة عليك أن تأتي بقرينة مماثلة ومنها يمكنك أن تفهم معني الكلمة والمقصود منها ، فأنت تجهل هذا الكلام وتسأل أسئلة سهلة للباحث حول الديانات الأخرى مثلك .
فلو استخدمت محرك لبحث قرآني وبحثت عن كلمة (هادوا) لوجت أن المقصود منها اليهود كما جاء بسورة المائدة الآية 44 بقول :- {انا انزلنا التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون الذين اسلموا للذين هادوا والربانيون والاحبار }... إذن سؤال ليس في محله .
غضب الله عليهم (الفاتحة:7)
اقتباس
و ماذا كان جزاؤه ؟ حتى يتعظ الباقى ؟
لا أحد يلزم الله بعقاب عبادة المخطئين في الدنيا .

وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِم مَّا تَرَكَ عَلَيْهَا مِن دَابَّةٍ وَلَكِن يُؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ
النحل:61
ويكفي أن الله لعنهم كما جاء بالآية التي نحن بصددها بقوله :- لَّعَنَهُمُ ٱللَّهُ بِكُفْرِهِم.
اقتباس
و هل فعلة شنعاء كهذه الفعلة لا تستحق ذكر تفاصيلها فى القران و اسم من فعلها ؟؟؟؟؟
الجهل به لا يضر والعلم به لا ينفع .. فلا يهمنا اسم الفاعل لأننا لا نحقق في جريمة قتل بل ما يهمُنا هو وقوع الحدث .. فترك الله الناس ذوي العقول لتقرأ وتتدبر وتعقل .. لذلك أعلن الله أنه يعمل هؤلاء الناس فقال عنهم بنفس الآية : فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً.. فهناك أناس منهم بعدما جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتُلى القرآن ورأوا صورته فوجدوه مثلما وُصف عندهم تماما فآمنوا، ولكن هل آمن كل يهود، أو آمن قليل منهم؟ آمن قليل منهم مثل: عبد الله بن سَلاَم، وكعب الأحبار، إنما عبد الله بن صُورْيَا، وكعب بن أسد، وكعب بن الأشرف وغيرهم من اليهود فلم يؤمنوا.... لأن القرآن ساعة ينزل بمثل هذا القول فمن الجائز - وهذا ما حدث - أن هناك أناساً من اليهود يفكرون في أنهم يعلنون الإيمان برسول الله، فلو قال: " فلا يؤمنون " فقط لكان من الصعب عليهم أن يعلنون الإيمان - لكن عندما يقول: " إلا قليلاً " فالذي عنده فكرة عن الإيمان يعرف أن الذي يخبر هذا الإخبار عالم بدخائل النفوس، فصان بالاحتمال إعلان هؤلاء القلة للإيمان.
اقتباس
يقول :- (من الذين ) اذن ليس كلهم بل منهم فهل يا ترى الباقين الذين ساروا على الدرب المستقيم لم يكن لهم اى رد فعل على هذا التحريف ؟ و تركوا من يفسد كلام الله يفعل ما يشاء ؟ ووافقوا فيما بعد على التحريف و ساروا على نهج المحرفين و هو الامر المستحيل ؟؟؟؟؟؟؟؟
الذين ساروا على الدرب المستقيم هم فقط الذين آمنوا برسول الله :salla-s: وقيل فيهم في أخر الآية " فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً"
كما ان الكل يعلم أن الأحبار في اليهودية والرهبان في المسيحية هو أصحاب السلطة الأولى وهم حاملي العقيدة وكل الأتباع تتبع ما يقال إليهم ... فلا يملك يهودي أو مسيحي أن يعترض على ما يُأمر به من رجال الدين ... يمين يمين شمال شمال ... فقاموس الكتاب المقدس يقول انه حدثت اخطاء في نسخ الكتاب المقدس .. وجميع الدوائر المسيحية تؤكد بأن هناك اخطاء في الأرقام والأعداد الموجودة بالكتاب المقدس .. فهل يملك احد منكم الجراءة بالإعتراض داخل الكنيسة ومطالبتهم بتصحيح هذه الأخطاء ؟ سؤال رد عليه لنفسك
اقتباس
من يقرأ الكتاب المقدس فى عهده القديم يرى كم الويلات و اللعنات التى يصبها الله على اليهود ووصفهم بضعاف الايمان . أفلم يكن من الأولى بمن حرف من اليهود ان يزيل هذه اللعنات و يضع مكانها الشكر و الثناء ليظهروا بمظهر الامة المطيعة المؤمنة بدلا من الامة العاصية وانت تعلم جيدا وكلنا يعلم من هم اليهود-
الويل واللعنات لليهود موجودة في الأناجيل فقط .. فالعهد القديم أنصف اليهود وجعلهم شعب الله وكل الحروب التي أبادت بعض من بني اسرائيل كانت بسبب عبادة الأوثان وهم يعتبروا ان كل من عبد وثن فهو كافر . إذن العهد القديم لم يُسيء لأحد منهم بل عظمهم ... كما ان اليهود تهتم بالتلمود اكثر بكثير من العهد القديم .... فلو كان العهد القديم غير مُحرف لكان على الأقل ذكر يوم القيامة ... ولو كان العهد القديم ذات قيمة ويحترم تشريعات الرب لعُقِب داود على زناه بامرأة أوريا ولكن التشريعات حبر على ورق .
اقتباس
تعلم جيدا كم التقديس الذى يكنه اليهود للعهد القديم فهل يعقل ان يبدلوا ويغيروا فيه ؟ ففى رأيك و انت مسلم تقدس القران و تعتبره كلام الله هل تتجرأ و تحرف فيه ؟ ؟ فمن فى رأيك من اليهود يتجرأ و يفعل هذا بنصه المقدس ؟؟؟؟؟
القرآن - الله تعهد بحفظه - فلا يملك رجل على وجه الأرض تحريف حركة تشكيل فيه وليس تحريف حرف .. فجميع دول العالم ومنها إيطاليا بلد الفاتيكان تتصارع مع دول الصين واليابان للحصول على مناقصة طباعة القرآن .. وعلى الرغم من ذلك لا تملك دولة منهم أن تزيد او تنقص حرف من القرآن وذلك ليس لأمانتهم بل لأنه كلام الله وهو حافظه .
أما تحريف اليهود نص كتابهم المقدس فهذا امر عادي جداً لهم ... لأنك قبل أن تسألني هذا السؤال كان عليك أن تسأل نفسك سؤال واحد وهو :- أيهما أعظم جرماً قتل نبي ام تحريف كتاب ؟
اقتباس
كل من يقرا الكتاب المقدس فى عهده القديم يعرف ان الله لم يترك شعبه بلا انبياء فكان دائما هناك نبى من الله يقود الشعب فمن منهم فى رايك هو المتواطيء فى هذا التحريف ؟
تفتكر كثرة الأنبياء عند اليهود شرف ليهم أم عيب فيهم ؟ فالنبي يأتي كلما ضل وانحرف القوم عن عبادة الله .. والإنحراف يأتي لعدة أسباب ومنها التحريف .. ولو رجعت للتاريخ ستجد ان عزير عليه السلام اعادة كتابة التوراة ... وهذا يعني ان التوراة ضاعت بعد موسى عليه السلام ... ارجو ان تكون قد فهمت ما بين السطور .
اقتباس
ايضا نجد هذا النص والذى تتمسكون به وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ سورة التوبة ( 30 )
و طبعا هذه كذبة كبرى لم يقل اليهود ان عزير او ايا كان ابن لله فهنا اطلب منك اثبات ذلك من كتاب اليهود المقدس و هو العهد القديم الذى بين ايدينا و كلنا قرأناه ان يثبتوا ان اليهود قالوا ذلك و الا يكون القران كلام بشرى مؤلف و ليس من الله فقد اخطأ من ألفه قطعا
ليس من المعقول أن تؤمن الكنيسة بأن الكتاب المقدس بعهديه مكتوب بفكر وثقافة بشرية ثم تأتي وتقارنه بالقرآن الذي هو كلام الله المنقول حرفي إملائي من الوحي ........ مفيش مقارنة نهائياً .
ولا بد أن نعلم أن من قالوا: إن عُزَيْراً ابن الله ليسوا هم كل اليهود .. فلفظ اليهود يطلق على القليل ايضاً ، فجماعة منهم فقط هي التي جعلت عُزَيْراً ابناً لله ولم ينكر اليهود المعاصرون لهذا النزول تلك المسألة ولم يكذبوها ومنهم عبد الله بن صُورْيَا، وكعب بن أسد، وكعب بن الأشرف وغيرهم من اليهود ألد اعداء الإسلام ، فكأن هناك من اليهود الذين كانوا بالمدينة من كان يؤمن بذلك، وإلا لاعترضوا على هذا القول، وهذا دليل على أن ما جاء بالآية يصدق على بعضهم أو هم عالمون بأن قوماً منهم قد قالوا ذلك... وكذلك قالت النصارى عن عيسى عليه السلام، فجاء قول الحق تبارك وتعالى: { وَقَالَتْ ٱلنَّصَٰرَى ٱلْمَسِيحُ ٱبْنُ ٱللَّهِ } ولم يتجرأ واحد منهم ايضا أن يعترض على الآية .
فلا يعقل عاقل أن يعلم أن المسلم لديهم من الأدلة الكافية والثابتة ما يُثبت تحريف الكتاب المقدس ثم يأتي يطالبه بأن يثبت من الكتاب المقدس ما جاء بالقرآن ؟ كلام مضحك طبعاً .
اقتباس
من سورة مريم
فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ ۖ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا (27)
يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا (28)
هنا نسأل من هى اخت هارون ؟ اليست مريم اخت موسى و هارون فلماذا يخلط القران بين مريم العذراء ام المسيح او حسب ما يدعون فى القران عيسى و بين مريم اخت هارون ؟ ان كانت اخت هارون فهى بالتاكيد ليست ام المسيح وان كانت ام المسيح فهى بالتاكيد ليست اخت هارون
بماذا تفسر هذا الخلط ؟؟؟؟
يا أستاذ ديفيد .. أنا لا أؤمن بكتابك المقدس ، ومجرد وجود معلومة استشهد بها لا يعني إيماني بها بل أنا ألفت نظرك فقط .. فأنت تؤمن بان الأخ يمكن أن يطلق على أحد الأجداد {راجع قاموس الكتاب المقدس حرف (أ) كلمة (أخ)} .. وأنت تؤمن بإنجيل لوقا أن مريم العذراء هي من أقارب اليصابات (لوقا1: 36) التي هي من بنات هرون .. فلماذا تسألني هذا السؤال ؟ هل هو عيب منك ام من الذي نسخت منه السؤال ؟
اقتباس
يستمر القران بالخلط بين ال مريم العذراء و ال موسى لنرى من سورة ال عمران
انَّ اللَّهَ اصْطَفَىٰ آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ (33) لنرى الترتيب
- ادم 2- نوح 3- ابراهيم 4- ال عمران !! يخبرنا فى الايات التالية ان المقصود بال عمران هم ال السيدة مريم العذراء ام المسيح اذ يقول
اإِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي ۖ إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (35)فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَىٰ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَىٰ ۖ وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ (36)
لنفسر الترتيب السابق امام خيارين
1 الله فى ترتيبه اغفل موسى النبى العظيم اذ ليس من من اصطفاهم الله فمن ابراهيم و حتى زمن مريم ام المسيح ليس من مصطفين و لا حتى موسى . و هو امر لا يقبله المنطق و لا حتى الاسلام الذى يبجل النبى موسى و يعلى من شأنه
2 الله خلط بين ال عمران اى ال موسى النبى العظيم و بين ال مريم العذراء ام المسيح مرة اخرىحاشا لله ان يغفل او يخلط و بالتالى القران ليس من الله هذه بعض اخطاء القران
للأسف أكرر لك بانك تنسخ بدون أن تقرأ وتتدبر ما تنسخه لأن ذلك يسيء لك وأنا لا أحب ان تكون في ذلك الموضع لأن الآية لم تقل : إن الله اصطفى ابراهيم بل قالت إن الله اصطفى آل ابراهيم .. (آل) .. فهل موسى عليه السلام لا يعود نسبه لابراهيم عليه السلام ؟ ابحث في كتبك يا عزيزي .
وخذها نصيحة لوجه الله من أخ لك في الإنسانية : لا تنسخ شبهة ضد الإسلام إلا في حالتين فقط
الأولى : أن تكون أنت صانعها
الثانية: إن كنت من اصحاب النسخ فادرس الشبهة أولاً من خلال التفسيرات وإن وجدت أنها شبهة قوية وقاطعة فأتي بها بدلاً من أن تضع نفسك في مواقف محرجة أنت في غنى عنها
انتظر مشاركتك القادمة
التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 06-12-2009 الساعة 03:59 AM
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 39
آخر مشاركة: 17-04-2013, 12:56 AM
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 27
آخر مشاركة: 23-09-2012, 04:25 PM
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 180
آخر مشاركة: 12-12-2009, 08:20 PM
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 70
آخر مشاركة: 11-04-2009, 02:57 PM
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 224
آخر مشاركة: 11-04-2009, 10:12 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات