القرآن ايضا يقول انهم طلبوا مائدة من السماء وانذروا انذارا شديدا انهم لو كفروا بعد ذلك فلهم عذاب شديد !!
هذا مع كم المعجزات التي رأوها
تخيل الامر ... !!
لكن عن غباوتهم فحدث ولا حرج عشرات المواقف التي لم يفهموا فيها اشياء بسيطة جدا من كلام المسيح
القرآن ايضا يقول انهم طلبوا مائدة من السماء وانذروا انذارا شديدا انهم لو كفروا بعد ذلك فلهم عذاب شديد !!
هذا مع كم المعجزات التي رأوها
تخيل الامر ... !!
لكن عن غباوتهم فحدث ولا حرج عشرات المواقف التي لم يفهموا فيها اشياء بسيطة جدا من كلام المسيح
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
أخى الكريم مجاهد فى الله أكرمك الله
كيف نصف بالغباوة من قال الله تعالى فيهم:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ فَآمَنَتْ طَائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَتْ طَائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ
الصف 14
فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ
آل عمران 52
أخى فى الله
هؤلاء سادتنا
أمرنا أن نكون أنصار الله مثلهم
فكيف نصفهم بالغباء؟
غفر الله لنا و لك أخى الكريم
أما كونهم أخطأوا فى فهم كلام السيد المسيحفى بعض المواقف...
فهم بشر...
و كل إنسان من الممكن أن يخطئ الفهم...
و ليس هناك ما يعيبهم أو يدل على أنهم أغبياء
و هؤلاء أمهاتنا الطاهرات الكرام رضى الله عنهن يخطئن فهم كلام الحبيب
و ليس هناك ما يعيبهن بالطبع
119616 - أن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم قلن للنبي صلى الله عليه وسلم : أينا أسرع بك لحوقا ؟ قال : أطولكن يدا . فأخذوا قصبة يذرعونها ، فكانت سودة أطولهن يدا ، فعلمنا بعد : أنما كانت طول يدها الصدقة ، وكانت أسرعنا لحوقا به ، وكانت تحب الصدقة .
الراوي: عائشة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1420
خلاصة الدرجة: [صحيح]
فهن رضي الله عنهن فهمن فى أول الأمر أن النبييقصد طول اليد بالمتر ثم فهمن فيما بعد أن النبي
أراد بطول اليد الصدقة
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات