اقتباس
ما يعنينا هو انه طالما انك حضرتك تتفاخر بأن يسوع هو الله لأن له ملائكته .. فايضا من حق إبليس ان يتفاخر ايضا لأن له ملائكته وبالتبعية يحق لك عبادته من منطلق مفهومك للعبودية .

أما القول بان يسوع وضعه في النار فهذا كلام سابق لآوانه .. فيسوع قال بأنه سيعود مرة اخر لتلاميذه قبل أن يذوقون الموت ولكن الكل ذاق الموت بما فيهم يسوع .. ولكن يسوع لم يأتي كما وعد .. (بالعقل) لو عاد يسوع كما وعد قبل أن يذوق أحد الموت لوضع الشيطان في النار ..

واضح ان الكلام عن (الأحداث الغيبية) في المسيحية محتاج مراجعة لأن الكثير لا يحدث.


إنجيل متى 16: 28
اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مِنَ الْقِيَامِ ههُنَا قَوْمًا لاَ يَذُوقُونَ الْمَوْتَ حَتَّى يَرَوُا ابْنَ الإِنْسَانِ آتِيًا فِي مَلَكُوتِهِ».

من المتكلم هنا يا استاذى ؟
ستجد انه هو السيد المسيح ابن الانسان


اقتباس

من المتكلم هنا يا استاذى ؟
ستجد انه هو السيد المسيح ابن الانسان


هوا الكلام عليه جمرك !! لو جاء كما وعد قبل أن يذوق تلاميذه الموت نبقى نشوف حيقول إيه لإبليس وجنوده يوم الدينونة ... الجواب بيبان من عنوانه يا عزيزي

- يسوع تكلم مليون كلمة ولكن كلمة (أنا الله) وقفت على طرف لسانه ومعرفش يقولها ولكن عندما قيل (ملائكته) عرفتم أنه الله ؟ رائع

يا استاذ كما قولت لك اننا نتفاخر بان الملائكه ملائكه السيد المسيح وبسلطانه عليها وبانه هو من يدين الكل بما فيهم الشياطين واعد لهم النار
اما من ناحيه النبؤه التى تتكلم عنها فانك ايضا تفهمها خطاء
هناك فرق بين عدد 27 و 28 فالعدد الاول يتكلم عن الدينونة وكرسي المسيح لذلك قال مع ملائكته والعدد الثاني يتكلم عن بداية ملكوت الله علي الارض بالقيامة بل وقبلها وهي حادثة التجلي فتكلم بتعبير اتيا في ملكوته وليس مع ملائكته

وللتفصيل اكثر

انجيل متي 16

16: 27 فان ابن الانسان سوف ياتي في مجد ابيه مع ملائكته و حينئذ يجازي كل واحد حسب عمله

الكلام في هذا العدد باختصار هو عن مجيئ المسيح الثاني ودينونة المسيح للعالم

والحقيقة مجد المسيح بدأ علي الارض وبعد قيامته بدأ كل انسان مسيحي يتمسك بالرب ان يستمتع بهذا المجد وينال عربون الملكوت فالايمان هو بداية ملكوت الله في قبل الانسان ويكمله في الابدية مع المسيح ولكن التلاميذ الذين يسمعون هذا الكلام من المسيح في ذلك الوقت لا يفهمون بدقه ما يتكلم عنه لانهم اولا لا يعرفون المستقبل وثانيا لأن الروح القدس لم يحل عليهم بعد لكي يفهموا الامور المختصه بملكوت السموات ولهذا المسيح اعطاهم علامه مختصه بالامور الزمنية متي تحققت يؤمنوا من خلالها بالامور المستقبلية والاخروية

فيكمل المسيح بنقطه اخري وهي تؤكد ما قاله المسيح عن الامور المستقبله بتاريخ قصير قبل ان ينتهي جيل التلاميذ وهي

16: 28 الحق اقول لكم ان من القيام ههنا قوما لا يذوقون الموت حتى يروا ابن الانسان اتيا في ملكوته

بعد الآية السابقة والتي تحدث فيها السيد المسيح عن المجد، أصبح إشتياق التلاميذ شديداً أن يروه أو حتى يعرفوا ما هو. والسيد في هذه الآية يطمئنهم بأن بعضاً منهم لن يذوقوا الموت قبل أن يروا ملكوت إبن الإنسان. فما هو ملكوت إبن الإنسان؟

ملكوت إبن الإنسان هو حين يجلس عن يمين أبيه، ويكون في صورة مجد الآب. وهو قيامته من الاموات وصعوده الي السموات فهو مجد وملكوت بدأ بالقيامة

وبالفعل استفانوس شهد ان هذا تحقق

سفر أعمال الرسل 7: 56

فَقَالَ: «هَا أَنَا أَنْظُرُ السَّمَاوَاتِ مَفْتُوحَةً، وَابْنَ الإِنْسَانِ قَائِمًا عَنْ يَمِينِ اللهِ»

فبقيامت المسيح رأوه اتيا في ملكوته بعيونهم وبقلوبهم

بل الثلاثة اناجيل الذين ذكروا قول المسيح اكدوا ان هذا بدا يتحقق وقت صلب المسيح والمسيح اعلن ذلك بنفسه

فمتي الذي ذكر ان القيام ههنا قوم سيروا ابن الانسان قال كلام المسيح عن هذه الرؤية في

إنجيل متى 26: 64

قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَنْتَ قُلْتَ! وَأَيْضًا أَقُولُ لَكُمْ: مِنَ الآنَ تُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ جَالِسًا عَنْ يَمِينِ الْقُوَّةِ، وَآتِيًا عَلَى سَحَاب السَّمَاءِ».

اذا فهو وضح ايضا من المعاني المقصوده اتيا في ملكوته هو القيامة والصعود

فما قاله المسيح حدث في حادثة التجلي و يوم قيامة المسيح ويوم صعوده، ويوم آمن من عظة بطرس 3000 نفس وإعتمدوا, وإنتشار الكنيسة التي ملكت المسيح على قلبها، وإندحار أعداؤه الذين صلبوه وهذا حدث في حريق أورشليم.

فهمت ؟؟؟ لا اعتقد

اما لو تحب تتكلم عن النبؤات التى لم تتحقق عن يوم القيامه فانظ الى كلام رسولك الذى حدد معاد يوم القيامه فى حدود 60 سنه وللاسف لم يحدث شى
انظر

- عن أنس أن رجلا سأل رسول الله (ص): متى تقوم الساعة؟ وعنده غلام من الأنصار يقال له محمد. فقال: "إن يعش هذا الغلام، فعسى أن لا يدركه الهرم، حتى تقوم الساعة" رواه مسلم.

(صحيح مسلم – (52) كتاب الفتن وأشراط الساعة – (27) باب قرب الساعة – حديث رقم 2953/137 – دار ابن الهيثم – طبعة 2001م – رقم الإيداع 18725/2003)

والحديث رواه ابن حبان فى صحيحه.

(صحيح ابن حبان – (6) كتاب البر والاحسان – باب (12) – حديث رقم 565 – دار المعرفة – بيروت – ص. ب 7876 – الطبعة الأولى 2004م)


والحديث رواه الإمام أحمد فى مسنده عن أنس بن مالك.

(مسند الإمام أحمد بن حنبل – ج4 – حديث رقم 13385 – ص 455 – دار الفكر للنشر – الطبعة الثانية منقحة ومصححه مراجعة وضبط صدقى محمد جميل العطار 1994م)

وقد رُوى هذا الحديث عن كل من أنس، والمغيرة، وعائشة.

(جمع الجوامع الكبير للسيوطى – ج2 – حديث رقم 4733 – دار الكتب العلمية – بيروت – الطبعة الأولى 2000م)


يعلق سامر إسلامبولي على الحديث قائلاً: فالملاحظ من الحديث أن الجواب قد حدد قيام الساعة خلال فترة زمنية لا تتجاوز أن يبلغ الغلام سن الهرم أي ما يقارب ستين عاماً، وقد مضى على قول الحديث ألف وأربعمئة عام ولم تقُم الساعة ! فهناك احتمالان:
أ‌. أن الغلام لم يبلغ إلى الآن سن الهرم !!
ب‌. أو أن الساعة قامت ولم نَدر نحن، ونكون قد نفدنا من الحساب !!"

(تحرير العقل من النقل – ص223 – الأوائل للنشر- سوريا دمشق- ص.ب: 3397- الطبععة الأولى 2000- موافقة وزارة الإعلام 42586/1999)


لذلك يقول د. عبد الجليل عيسَى* (في كتابه اجتهاد الرسول): وقع من الرسول السهو والنسيان والخطأ في الاجتهاد، والمواقع التي قد أخطأ فيها نتيجة الاجتهاد تمتد إلى الأمور الشرعية في أقواله وأفعاله وسلوكه.

(جريدة الشعب – 29/4/1980)


وفى لفظ آخر لمسلم: عن أنس قال: "مر غلام للمغيرة بن شعبة، وكان من أقرانى. فقال النبى (ص): "إن يُؤَخَّر هذا، فلن يدركه الهرم، حتى تقوم الساعة".

(صحيح مسلم – (52) كتاب الفتن واشراط الساعة – (27) باب قرب الساعة – حديث رقم 2953/139 – مصدر سابق)

وقد روى البخارى الحديث وفى لفظه: "إن أُخِّرَ هذا (يقصد الغلام) فلن يدركه الهرم حتى تقوم الساعة".

(صحيح البخارى – (78) كتاب الأدب – باب (95) – حديث رقم 6167 – ص 1264، 1265 – مكتبة الإيمان بالمنصورة – طبعة 2003م)


ب:
- قال النبى (ص): "الدنيا سبعة آلاف سنة أنا فى آخرها ألفاً" رواه الطبرانى والمتقى الهندى، وابن كثير، والعجلونى، والسيوطى فى اللآلئ، والبيهقى فى الدلائل عن الضحاك بن زمل (رض).

(جمع الجوامع (الجامع الكبير) للسيوطى – ج4 – حديث رقم 12177 – مصدر سابق)


فسواء يقصد الحديث أن بداية الألف السابعة تبدأ من ولادة النبى (571م) أو من بداية دعوته (611م) أو من وفاته (634م) فقد مرت الألف سنة الذى هو فى آخرها ومازالت الدنيا باقية!!
فما رايك؟؟؟



اقتباس
لذلك الكنيسة اتبعت الشياطين وآمنت بأقوالهم.. حاجة جميلة خالص ، هوا في إيمان أحلى من كدا ... المهم رضى الشياطين ومحدش يخالفهم في كلمة - وتأكد يا عزيزي بأن الشياطين فرحانة لعبادتكم ليسوع .

((*)) ملحوظة :- أنت عارف الشياطين عرفت أن المعبود هو المسيح ليه ؟ لأن كينونتهما من مادة واحدة وهي الروح لذلك كان سهل على الشياطين معرفة واحدة من فصيلتهم (التي هي الروح) .
لو سمحت لا تتكلم عن شئ لا علم لك به
وبلاش اسلوب التريقه اللى ملهش لزمه ده لانه اسهل منه مفيش
هل تفهمنى؟




اقتباس
حاضر .. رغم أنه كلام مضحك

خد عندك

قال :- الأقانيم ثلاثة ، أي أن هؤلاء الثلاثة وإن اتحدوا جوهرا وطبعا وذاتا وصاروا واحد إلا أنهم ثلاثة لا واحد (انتهى).... يعني بالبلدي ، مهما فعلت الأقانيم الثلاثة ليصبحوا واحد فهم في الحقيقة ثلاثة وليسوا واحد

وقال ايضا :- قال القديس أثناسيوس أن الإيمان المستقيم هو مؤسس على أن الأقانيم تتميز عن بعضها بالخواص الأقنومية فقط .أعني خاصة اقنوم الآب أنه غير معلول وله الأبوة ، وخاصة اقنوم الابن أنه معلول وله البنوة ، وخاصة اقنوم الروح الانبثاق وهذه الخواص التي فيها في كل اقنوم وفي الأخرين بمفرده ما ليس في الأقنومين الأخرين وفي الأخرين ما ليس فيه (انتهى) ... كفاية عليك كدا

إيه إللي تغير ؟ لا شيء أكثر من ان حضرتك عاوز تثبت لنا بأنك تؤمن بتعدد الألهة في المسيحية لثلاثة آلهة وحضرتك بتعبد واحد منهم .. يعني طبقا للعقيدة المسيحية حضرتك كافر ، لأن بدلا من أن تعبد الآب والابن والروح القدس حضرتك بتعبد الابن فقط ... فهمت ؟

ههههههههه بردوا بتقطع الكلام علشان تخدع الناس
عمومآ الرابط موجود والناس تقدر تدخل وتشوف انت مكملتش الكلام ليه

تحياتى