اقتباسلا شكر على واجب زميلى العزيز عمر الفاروق
انشاء الله تكون ظروف خير وتعدى بسلام يا اخى ياريت حتى لو مفيش بينا حوار ابقى طمنى عليك
اقتباس** أسمحلى أن أعلق على مشاركتك الأولى ثم الثانية
اتفضل اخى
اقتباسنعم والله هذه كلمة حق فالله هو الذى هدانا لهذا وما كنا لنهتدى لولا أن هدانا الله
كنت أتمنى يا عماد أن تقول :- " وربك أدرى بالحق منك ومن الاخ مرجان ومنى "
لكن لا بأس فقط هذه ملاحظة وليس لوم فقط فكر بها ولا تعلق عليها
أشكرك على ذلك
من غير مقول يا اخى ان ربك ادرى من الكل وبعتذر عن سوء التعبير
لا داعى للاعتذار عزيزى الفاضلاقتباسإذن أنا أعتذر لكل من فهم عنى ذلك
اقتباسالحق سيظهره الله فى الايام القليلة القادمة فعليك بالصبر
اتمنى ذلك
اشكره مره ثانيه يا اخىاقتباسلا شكر على واجب يا عزيزى .. فأنت لا تعرف مكانتك عندى
يارباقتباساللهم تقبل منا هذا الدعاء إنك ولى ذلك والقادر عليه ... أرشدنا يا ربنا إلى طريق الحق الذى يرضيك عنا
اميناقتباسيااااااااااااااا رب ننجوا أنا وأنت وكل المتابعين لنا من الجحيم يااااااااااااااااااارب
اقتباسأشكرك على ذلك .. اللهم أرنا الحق حقاً وأرزقنا أتباعه وأرنا الباطل باطل وأرزقنا إجتنابه .. قل أمين
اااااااااااااااااااامين
اقتباسأشكرك على تعبك فى البحث والتفسير للنص السابق فأنا أقدر تعبك هذا ولكن من الواضح أننى لم أوفق فى توضيح سؤالى عموماً سوف أوضحه بصورة أخرى بإذن الله لكنى هنا أردت فقط أن أشكرك على تعبك معى
سؤالك واضح يا اخى والايات اللى اتيت بها انا بها الاجابه واضحه ايضا لك وللمتابعين
اقتباسهذا سؤال فى الاسلاميات وقد أتفقنا أن ننتهى من سؤال سؤال حتى لا تتشعب الامور وأنا لم أنتهى من سؤالى بعد فنؤجل هذا السؤال عندما يأتى دورك وشكراً لك
اوك
اقتباسأعتقد أنك أنتهيت يا عزيزى وذلك لان رسالتك الاخيرة كانت للاطمئنان عليا فلك الشكر
يتبع بإذن الله
انت تعتقد ذالك
لاكن بما انك تريد اجابه محدد بنعم او لا يبقى مفيش فايده من البحث على اشياء اخرى
اقتباس
ملاحظة : عزيزى عماد أحب أن أخبرك بأمر هام أرجو أن تراعيه عند الاجابة على أى سؤال منى وهو أننى لا أسئل سؤال لاننى لا أعرف إجابته لا والله فلقد تعلمت من أخى وأستاذى السيف البتار جزاه الله عنا خير الجزاء أن أعرف إجابة سؤالى من الاسلاميات أولاً ثم إجابته من المسيحيات ثانياً وذلك لتوضيح مشكلة محددة
وحضرتك تفتكر طبعا ان مفيش اجابه عندى على سؤالك لذالك اتيت به
سارد على مشاركتك التاليه اسمحلى
اقتباسأين إجابة سؤالى يا عزيزى ؟؟
ان كنت لم تراها فى الايات السابقه ساوضحها اكتر وبالتفسير الكنسى لها
اقتباس--------------------------------------------------------------------------------
عزيزى / عماد مصري
أعتذر لك عن سوء الفهم عنى فلقد كان سؤالى واضح وبسيط وهو :-
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الفاروق 1
سؤالى هو :-
هل رأى موسى وجه الرب ؟؟ مع أرفاق الدليل الكتابى .
وتجد هنا سؤالى به عدة عناصر :-
1- هل :- وهى إستفهامية تنتظر الاجابة بنعم أو بلا
2- رأى :- الرؤية هنا رؤية مجرده بالعين
3- موسى :- عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام نبى ورسول إلى بنى إسرائيل
4- وجه الرب :- وهو صفة من الصفات الذاتية للرب
وعموماً سوف أساعدك فى الاجابة حتى لا نضيع الوقت .. فسؤالى له ثلاثة أحتمالات وهى :-
1- نعم رأى موسى وجه الرب .
والدليل سفر ......... أصحاح .......... عدد ...........
2- لا لم يرى موسى وجه الرب .
والدليل سفر ......... أصحاح .......... عدد ...........
3- لا أعرف
فلا تصعب الامور على نفسك يا عزيزى ولا تضيع الوقت فلقد يسرت لك الاجابة ببساطة شديدة وأنتظر منك أختيارها وملئ الفراغات فقط وإن أخترت الاجابة رقم 3 فلا توجد مشكلة فسوف أوضح لك الامر بإذن الله
شكرا على التوضيح
الاجابه
نعم راى موسى وجه الرب
سفر الخروج اصحاح 3 ايه 2
(2): "وظهر له ملاك الرب بلهيب نار من وسط عليقة فنظر وإذا العليقة تتوقد بالنار والعليقة لم تكن تحترق."
تفسير الايه للمتابعين لنا اذ كنت انت تعرف تفسيرها
ملاك الرب= كلمة ملاك تعنى مرسل وتشير للأقنوم الثاني الابن الذي أرسل من الآب (يو37:5). وبحسب الفكر اليهودي فكل من ينزل من السماء فهو ملاك لأنه مرسل. وما يثبت أنه الأقنوم الثاني وليس ملاكاً عادياً (آية6) "قوله أنا إله أبيك.. " بلهيب نار= إلهنا نار آكله (عب29:12). ولقد حل الروح القدس على التلاميذ على هيئة ألسنة نار. وظهر لإبراهيم على شكل مصباح نار (تك15) وظهر للشعب على الجبل على شكل نار. وهو نار إحراق وتطهير وهو نور ومحبة نارية؟ ولهيب النار كان من وسط عليقة العليقة هي شجرة شوك ضعيفة. وهو ترمز لإسرائيل وقد أحاطت بها أشواك وآلام العبودية في مصر ولكن الله في وسطها فلا تحترق، وتشير للكنيسة التي اشتعلت فيها نار الاضطهاد ولم تفنى وكانت الأشواك رمز للآلام والاضطهاد ولكنها كانت ملتهبة بنار الروح الإلهي فلم تمت. والعليقة كانت ترمز للعذراء مريم التي حملت في بطنها الأقنوم الثاني بناسوته المتحد بلاهوته الناري ولم تحترق. لذلك فالعليقة حملت سر التجسد الإلهي. ولاحظ أن الله ظهر وسط شجرة ضعيفة وليست شجرة أرز فالله يسكن عند المتواضعين (اش15:57). وقارن مع (2كو7:4). وقال القديس أمبروسيوس "لماذا نيأس، إن الله يتحدث في البشر، هذا الذي تكلم في العليقة المملوءة أشواكاً، أنه لم يحتقر العليقة، أنه يضئ أشواكي.
فموسى النبى راى اولا الرب قبل ان ينديه من وسط العليقه ويعرف انه الله ولما عرف انه الله غطى وجهه
ولك تحياتى اخى الفاضل
المفضلات