اقتباس
اما اذا كان كلامك مبنى على هذه الايه :
وَلَمَّا ابْتَدَأَ يَسُوعُ كَانَ لَهُ نَحْوُ ثَلاَثِينَ سَنَة. وَهُوَ عَلَى مَا كَانَ يُظَنُّ ابْنَ يُوسُفَ بْنِ هَالِي
فهذا غير صحيح لان المقصود بهذه الايه هو بها تدخّل الإرادة الهية لحماية السيدة العذراء من تقوّل اليهود عليها وتالياً تجنيبها الرجم بعد حملها العذراوي بيسوع
وهل نجحت هذه الخطة ؟ أبداً

والدليل على كلامي هو ما ذكره اليهود عن المسيح وأمه بالتلمود

أقرأ معي

وقالت اليهود عن يسوع :

1- يقول التلمود : «إن يسوع كان ابنًا غير شرعي, حملته أمه خلال فترة الحيض من العسكري بانديرا بمباشرة الزنا».

2- جاء في التلمود : «إن يسوع كان ساحرًا ووثنيًا».

3- جاء في التلمود: «إن يسوع موجود في لجات الجحيم بين الزفت والقار».

4- جاء في التلمود: «لقد ضلل يسوع, وأفسد إسرائيل وهدمها».

وحول تعاليم يسوع قالت اليهود :

1- جاء في التلمود: « يسوع هو الذي يتبع تعاليم كاذبة, يبتدعها رجل يدعو إلي العبادة في اليوم الأول التالي للسبت».

2- جاء في التلمود: «إن تعاليم يسوع كفر, وتلميذه يعقوب كافر, وإن الأناجيل كتب الكافرين».
3- الكتب الإنجيلية تدعى «آآفون غيلانيون Aavon gilaion» أي كتب الخطيئة والشر.

الأسماء التي يطلقها التلمود علي المسيحيين.

1- أبهوداه زاراه Abhodah Zarah أي عبدة الأوثان.

2- آكوم Akum استخرجت هذه الكلمة من الأحرف الأولي للكلمات التالية: أوبدي كوخابكيم ومازالوث - أي عبدة النجوم والكواكب.

3- أوبدي إيليليم Obhde Elilim أي خدام الأوثان.

4- مينيم Minim أي المهرطقون.

5- نوخريم Nokhrim أي الأجانب , الأغراب.

6- المسيحيون أسوأ من الأتراك «المسلمين».

7- القتلة: فقد جاء في التلمود: «على الإسرائيلي ألا يرافق آكوما «مسحيين» لأنهم مدمنو إراقة الدماء».

8- الزناة: فقد جاء في التلمود: «غير مسموح اقتراب حيوانات اليهود من «الجويم» - غير اليهود - لأنه يشك في أن يضاجعوها, وغير مسموح للنساء معايشتها لأنهن شبقات».

9- نجسون: يشبهون الروث والغائط.

10- ليسوا كالبشر, بل هم بهائم وحيوانات.

11- أسوأ من الحيوانات - يتناسلون كالبهائم.

12- أبناء الشيطان - أرواح المسيحيين هي أرواح شريرة.

13- إلي الجحيم يذهبون بعد الممات.

وقالت اليهود عن الكنائس

1- جاء في التلمود: «إن الكنائس المسيحية بمقام قاذورات, وإن الواعظين فيها أشبه بالكلاب النابحة».
2- جاء في التلمود: «كنائس المسيحيين كبيوت الضالين ومعابد الأصنام, فيجب علي اليهود تخريبها».

وقالت اليهود عن معابد المسيحيين والأديرة

مكان العبادة المسيحية:

أ - بث تيفلاه Beth Tiflah أي بيت الباطل والحماقة..
ب- بث أبهوداه زاراه Abhodah Zarah أي بيت الوثنية.
ج- بث هاتوراف شيل ليتسيم Beth Hatturaph Letsim أي بيت ضحك الشيطان.
4- جاء في التلمود: «ليس محرمًا فقط على اليهودي الدخول إلي كنيسة مسيحية, بل حرام عليه الاقتراب منها أيضًا, إلا تحت ظروف معينة».

وقالت اليهود عن القديسيين المسيحيين :

الكلمة العبرية هي «كيدوشيم Kedoschim» واليهود يدعونهم «كيديدشيم Kidedchim» «سينادوس Cinaedos» أي الرجال المخنثون. أما القديسات فيدعونهن «كيديشوت Kedeschoth» أي المومسات.

وأخيرا :

* جاء في التلمود: «إن قتل المسيحي من الأمور المأمور بها, وإن العهد مع مسيحي لا يكون عهدًا صحيحًا يلتزم اليهودي القيام به, وإنه من الواجب دينًا أن يلعن اليهودي ثلاث مرات رؤساء المذهب المسيحي , وجميع الملوك الذين يتظاهرون بالعداوة ضد بني إسرائيل».

* وأخيرًا يأمر التلمود أتباعه بقتل المسيحيين دون رحمة, ففي «أبهوداه زاراه» أي الكتاب الخاص بالوثنية ص 612 نقرأ: «يجب إلقاء المهرطقين والخونة والمرتدين في البئر, والامتناع عن إنقاذهم»..........

هذا أقل القليل لما جاء عن المسيحية والمسيح وأمه بالتلمود .

إذن الخطة المحكمة لحماية السيدة العذراء من تقوّل اليهود عليها شيء فشلت .