بسم الله الرحمن الرحيم احييك اخى the lordواحب ان اسالك ما المقصود بكلمة صليبه:p016::p016: وهل كان سيدنا عيسى عليه السلام يمسك بالصليب ا م ان الصليب ظهر بعدقصة صلب سيدناعيسى كما تعتقدون :p016::p018:
اخى الكريم/ نجم ثاقباقتباس:
قَامَ مِنْ هُنَاكَ وَمَضَى إِلَى تُخُومِ صُورَ وَصَيْدَاءَ، وَدَخَلَ بَيْتًا وَهُوَ يُرِيدُ أَنْ لاَ يَعْلَمَ أَحَدٌ، فَلَمْ يَقْدِرْ أَنْ يَخْتَفِيَ .
ان نية الاله أن يختفي ....
لكنه لم يقدر أن يختفي ..... !!!!!!
انه يريد أن لا يعلم به أحد .....
ومن المفروض أن ارادة الرب نافذة برغم انف الجميع ....
لكن اللاهوت الساكن به والذي يعلم الغيب وله ارادة فوق ارادة الجميع ....
حتى وانه يريد التخفي ....
لكنه ما استطاع ....
أسألك أيها الحبيب بقلب يتمنى لك الخير بصدق واحترام :
هل هذا هو الله ؟
عزيزنا /the lord
تلك البدايه مع الحقائق والتناقضات
فنرجوا من عزيزنا / the lord
سعة الصدر والواقعية ومنطق العقلاء
ليأخذ معه مليار ونصف مسيحى ومليار ونصف مسلم الى منطقة الادراك التى يدعى انها
فوق الفهم واستيعاب العقول
فكما هو ادركها وأمن فليساعدنا لأدراكها
والا فهو فى - وهم كبير - وضلال بعيد......
اهلأ بك ضيفنا / the lord
بارك الله فيك اخى الكريم / نجم ثاقب
ضيفنا الفاضل مثالك يذكرني بالمقوله الشائعة..إذا كان المتحدث مجنونا فالمستمع عاقل فهذه المرأه كانت تحاول أن تتحمل إهانات الذي من المفترض أن يكون إلاهها وإذلها بقوله"لا يصح ان يؤخذ خبز البنين ليرمى للكلاب"
إله ولم يعرف كيف يختار كلماته تجاه هذه المرأة وأعتبره أنه أستغل ضعفها ويقول لها ماقال"
الفاضل لورد لو كنت عند رجل كريم وأتيته وأنت رجل فقير تُعيل عائلة بمجرد أن تأتي هذا الرجل لعرف أنك محتاج من شكلك وهيئتك وقضى لك حاجتك قبل أن تتفوه بها
فهل تستكثر على الله أن يكرم عبدة وهو أحق به
QUOTE=The Lord;394345]طبعا لازم نفصل بين لاهوت المسيح وناسوته
ومثل ما ذكرت من قبل في أحد الردود بالمنتدى :
فهو إنسان كامل وإله كامل، وهو تارةً يتكلم باعتبار كونه إنساناً كما قال عند قبر لعازر: »أين وضعتموه؟« (يو 11: 34)
كيف إله لا يعلم أين وضعوه ؟؟؟.
[/QUOTE]
أليس هو إله 100%
وإنسان100%
فاين ذهب الإله عندما كان يسوع يسأل أو بالأحرى بحاجة إلى معونته ومساعدته ؟!!!!!
أرجوك أجب
إحترامي:98-:
أنظر يا صديقي ...
ما هو فوق الفهم واستيعاب العقول .... غير مناقض للعقل .
يعني ببساطة ... الله أراد أن يتجسد هل لديك من مانع ؟؟
أو هو شيء غير مفهوم ... هل الله لا يستطيع أو ليس لديه القدرة أن يتجسد ؟؟
أو فقط تقولون تعالى الله عما تصفون .
فقط للمعارضة .
وكيف ما هو أراد هكذا صار ...
أراد أن يظهر لنا أقانيمه لأن الكتاب المقدس قال :
لما تم ملء الزمان ارسل الله ابنه .
أي حان الموعد لفداء البشر ... حان الموعد لمعرفة شيء من الله .
أساعدك وأساعد الجميع ليس لدي أي مانع ...... ولكن يجب عليك أن تساعد نفسك .اقتباس:
فكما هو ادركها وأمن فليساعدنا لأدراكها
وأشكر لك كلماتك ..... وأتمنى لك دوام الصحة والعافية .
وأن يكون الرب معك بكل مكان :98-:
[FONT="Book Antiqua"]
أي مثال تقصدين ؟؟
وكيف عرفتي بأنه لم يعرف أن يختار كلماته ؟؟
أنا لم أستكثر شيئاً .اقتباس:
الفاضل لورد لو كنت عند رجل كريم وأتيته وأنت رجل فقير تُعيل عائلة بمجرد أن تأتي هذا الرجل لعرف أنك محتاج من شكلك وهيئتك وقضى لك حاجتك قبل أن تتفوه بها
فهل تستكثر على الله أن يكرم عبدة وهو أحق به .
هل هذه العبارة فيها شيء غير مفهوم ؟؟اقتباس:
أليس هو إله 100%
وإنسان100%
فاين ذهب الإله عندما كان يسوع يسأل أو بالأحرى بحاجة إلى معونته ومساعدته ؟!!!!!
أرجوك أجب
فكان يمكنه إن شاء أن يجعل ناسوته لا يستفيد من لاهوته، لأنه »أخلى نفسه (بإرادته) صائراً في شبه الناس« .
وكل الأحترام لكِ وللجميع :98-:
لستُ في عجلة من أمري ..
وأنا وضعت أحتمالات فقط للرفض وهي :
ولديكم الحق بشرح لماذا تختارون أي خيار أن كان من ضمن هذه الخيارات أو خيار جديد لا أعلمه .اقتباس:
يعني ببساطة ... الله أراد أن يتجسد هل لديك من مانع ؟؟
أو هو شيء غير مفهوم ... هل الله لا يستطيع أو ليس لديه القدرة أن يتجسد ؟؟
أو فقط تقولون تعالى الله عما تصفون .
فقط للمعارضة .
وأشكرك صديقي نجم :98-:
طبعاً الله قادر على كل شيء , ولكن دعني أسأل حضرتك : هل التجسد صفة نقص ام صفة كمال ؟اقتباس:
يعني ببساطة ... الله أراد أن يتجسد هل لديك من مانع ؟؟
أو هو شيء غير مفهوم ... هل الله لا يستطيع أو ليس لديه القدرة أن يتجسد ؟؟
انتظر ردك .
أنا سؤالي : هل التجسد صفة نقص ام صفة كمال ؟اقتباس:
صفة تواضع ومحبة
يعني التجسد دا زاد من كمال الإله ام نقص منه ؟
انتظرك .
تقول:
ما هو فوق الفهم واستيعاب العقول .... غير مناقض للعقل .
هكذا بالإطلاق ..!!!
اعذرني وسامحني.. هذا جرأة صفيقة زميلي .. وفيها سذاجة مفرطة شيئا ما .. فاعذرني!!
فكم يعز علينا خصومتكم الأبدية الأزلية للمنطق والبساطة والوضوح ..
وكم يعز علينا سوق جموع الخراف الوديعة من جماهير النصارى المطلسمة المسوقة بمثل هذه التراكيب والألاعيب.
نعم .. أعلم .. أنت لا ذنب لك بها عزيزي .. فهي هكذا ألقيت إليكم
والسؤال المحير هو دوما .. لماذا يستلزم شرحكم لعقيدتكم أو أدنى شيئ فيها قلب المفاهيم الأساسية والتركيب والطلسمة؟
هل ذلك لأن البساطة غاية القوة والحق .. والوضوح دليلها؟!!
أما لأن النصارى لا يحسنون شرح عقائدهم إلا بعد إغراق صالة العرض في الظلام وإطفاء الأنوار .. ليبدأ العرض والتخييل والطلسمة
عزيزي
معادلتك هي:
غير مفهوم
غير مستوعب
غير مناقض للعقل
اعذرني أيها الزميل المحترم جدا .. هذه المقدمة باطلة .. ولغو لا يصل للعقول السليمة.
نحن بالفعل نحترمك .. لكننا نحترم عقولنا أكثر
وإن أحسنا الظن بك -ونحن دوما نفعل - قلنا .. إنها صياغة مغلوطة ..
ولن نقول مغلوطة عن عمد إمعانا في إحسان الظن بك .. وذلك لما رأيناه من حسن أدبك وحوارك
وذلك من وجوه
- لأن الفهم لا يعني الاستيعاب لتعطفهما هكذا متتابعين متلازمين مسبوقين بفوق ومن جهة منطقية واحدة..
والأدهى أنك تتوقع من المسلمين أن تمر عليهم هذه التركيبة المغلوطة مرور مقبولا.
- ولأننا يمكننا أن نفهم عقلا بغير أن نستوعب لأن الفهم جزئي أما الاستيعاب فهو على معنى الإحاطة والشمول التام.
- كما أن ما هو فوق الفهم حتما منطقيا لابد وأن يناقض العقل.
- وأيضا لأن الفهم أساس عقلي حكيم لازم منطقيا .. يبنى عليه التسليم بما هو فوق الاستيعاب.. فهل رأيت بناء بغير أساس إلا عندكم؟!!
أي أننا يمكننا أن نفهم من غير أن نستوعب .. ولكن لا يمكن أن نستوعب بغير أن نفهم.
فمثلا في قصة موسى والخضر عندنا .. فهم موسى بعد شرح الرجل الصالح له تصرفاته الغريبة على موسى.. لكنه لم يستوعب
وكانت هذه التصرفات قبل الشرح تصرفات الرجل عنده تناقض العقل .. فلما فهم .. سلم
يعني الفهم لازم .. لكن الاستيعاب غير لازم
فلم تريد أن تحرم الخراف الوديعة حتى من الفهم عزيزي المحترم!!
بل وتريد أن تؤصل لذلك بهذه القاعدة المغلوطة لتُحكم غلق الأغلال على العقول؟!!
وكذا نفهم لزوم وجود الملائكة .. ولا نستوعب عقلا كيفية ذلك إلا بالمنقول إلينا
ونفهم لزوم وجود الجنة والنار ويوم القيامة .. بل وحتمية ويقين وجود الله ..
لكن لا نستوعب عقلا كيفية ذلك وصورته إلا في حدود ما صح نقله إلينا بالوحي الصحيح الموثق .. لا المؤلف ولا المحرف.
وفي عالم المادة نفهم وجود مجرات وكواكب أخرى على مدى متسع جدا يفوق الاستيعاب العقلي والتصور .. وإن كان العلماء يجتهدون في استيعاب ذلك
وفي عالم الذرة نفهم تركيبها وبعض قدراتها وحركتها وقوانين الطبيعة والفيزياء والكيمياء .. غير أننا لم نستوعب عقلا كل ذلك بعد.. وإن كان العلماء
يجتهدون في استيعابه
ثم أخيرا نسوق معنى الاستيعاب الذي هو غير الفهم من المعاجم
ففي معجم تاج العروس: مادة وعب
وعب : وعَبَهُ، كوَعَدَهُ، يَعِبُ، وَعْباً: أَخَذَهُ أَجْمَعَ، كَأَوْعَبَهُ. والوَعْبُ: إِيعابُك الشَّيْءَ في الشَّيْءِ، كأَنَّهُ يأْتِي عليه كُلِّه. كذلك إِذا استأْصلَ الشَّيْءَ، فقد استوعَبَهُ.
والإِيعابُ، والاستيعابُ: الاستئصالُ، والاستقصاءُ في كلِّ شَيْءٍ.
في المعجم المحيط
وَعَبَ يَعِبُ عِبْ وَعْباً :- ـه: أخذه أجْمعَ ولمْ يَدَعْ منه شيئاً؛ وعب النَّهِمُ كلَّ ما على المائدة.
أي أنها على معنى الإحاطة التامة وتفيد شمول الأجزاء بالتمام.
ومن المقدمة الباطلة المغلوطة تريد أن تقفز بالجموع لنتيجة أكثر غلطا وبطلانا فتقول:
(يعني ببساطة ... الله أراد أن يتجسد هل لديك من مانع ؟؟
أو هو شيء غير مفهوم ... هل الله لا يستطيع أو ليس لديه القدرة أن يتجسد ؟؟)
ألا تخجل عزيزي الزميل المحترم من هذا التخليط والتخبط؟!!
أعلم أنك سترد: لا لا أخجل .. ولم أخجل؟!
وذلك لأنك لا تعي موضع التخليط والتخبط عندكم أو ربما تعلم ..
لكن وكما تعودنا معك ودوما نحسن بك الظن
عزيزي ..
مشكلة النصارى أنهم يدخلون القدرة والاستطاعة محل المشيئة .. في لبس مقلوب مركب عن عمد تلقوه هكذا مطلسم بلا استيعاب ولا حتى فهم
ولا أظن أنهم سيخرجون منه .. فليس من مصلحتهم أن تتفلت الجموع
يا عزيزي .. حسن السؤال نصف العلم .. وأنت رجل مثلث فكيف تكون موحد الفهم في هذه فقط؟!!
يستحيل في حق الله فعل النقائص .. أو الاتصاف بها .. رغم قدرته على كل شيئ.
فهو من جهة الإرادة والمشيئة وما يليق بكماله وجلاله .. يستحيل أن يفعل ذلك!
لأن التجسد نقص معيب.. رغم أنه من جهة القدرة .. يقدر على كل شئ.
لكنه لا يفعل ولا يتصف إلا بكل كمال وحسن يليق به وغير ذلك منتف عنه غير
ولتفهم .. نقول ..
هل الله لا يستطيع أن يظلم كل عباده فيدخلهم ناره بلا ذنب؟؟
هل هو شيئ غير مفهوم لك كنصراني.. هل لديك مانع؟... أو هو ليست لديه القدرة أن يدخلهم النار؟
أو فقط تقولون حاشا . فقط للمعارضة .
الإجابة: أنه سبحانه لا يفعل إلا كل كمال ولا يتصف إلا بكل حسن جميل .. والظلم نقص .. وقد حرمه على نفسه سبحانه.
وأيضا .. لتفهم .. نقول
هل لا تستطيع أنت أن تمشي في الشارع أو في متنزه مزدحم بالناس عريانا كما ولدتك أمك؟؟
هل هو شيئ غير مفهوم .. هل لديك مانع؟ أو هل ليست لديك القدرة أن تخلع ملابسك؟؟
فلماذا لا تفعل؟؟
الإجابة: نقول لأنك رجل محترم وهذا لا يليق بك كرجل محترم تتصف بصفات حسنة يحسن الناس إليك بها ..
رغم أنك تقدر على فعل ذلك لكن لم ولن ترد ذلك أبدا نظرا لأدبك واحترامك.
وأيضا .. ولتفهم
لم تستنكف أو يستنكف أي إنسان إذا شكلت أو ألصقت بصورته مثلا هيئة خروف أو تيس .. ولن نقول خنزير أو كلب ..
رغم أنه حتى لم يبلغ التجسد بعد. ولا هو فعله
نقول لأن في هذا تصوير معيب لك أو له بالأدنى رغم أنك في مرتبة أعلى كرمك الله بها .. وانتقاص من قدرك الذي خلقك الله عليها
فكيف تستنكف لنفسك .. وتشعر بالإهانة لمجرد أني قلت ذلك أن تركب في صورة كهذه
ثم تصف به الرب .. وتقول إن هذا تواضع من الرب
فلماذا لا تتواضع أنت بمثل ذلك؟
وتقول:
وكيف ما هو أراد هكذا صار ...
هنا فقط ذكرت الإرادة .. رغم أن سؤالك في المقدمة المغلوطة كان عن القدرة
فهل علمت عزيزي أين يأتي التلبيس والتدليس على عقول النصارى؟
ولك نعيد القول.. أو لعلها تلقى قاصد حق فتنفعه
هو من حيث الإرادة لم يرد لأنه يستحيل في حقه النقص وفعله والاتصاف به
رغم أنه في القدرة .. على كل شئ قدير.
أراد أن يظهر لنا أقانيمه لأن الكتاب المقدس قال :
لما تم ملء الزمان ارسل الله ابنه .
أي حان الموعد لفداء البشر ... حان الموعد لمعرفة شيء من الله .
أولا لفظة أقانيمة هذه غير موجودة بالكتاب أصلا
ثانيا: لا أدري آلية الفهم عندكم حتى يكون جملة
لما تم ملء الزمان ارسل الله ابنه
تعني
حان الموعد لفداء البشر
وكيف يكون فداء زميلنا المحترم وقد قام الذي ضحينا به وجلس عن يمين القوة كما تعتقدون
هل ينطبق -في عقلك- أن أقول للجميع سأفديكم وأضحي لأجلكم ..
ثم أقوم بذبح الخروف أمامهم فيموت ويرون دمه .. ويدفن
ثم بعد انصراف الجموع أقل له: قم واجلس جواري عن يمين القوة فقد انصرف الجميع
هل رأيت أضحية تقوم بعد الذبح .. وتعود للحياة
هل هذا فداء..؟!!
هل هذه تضحية..؟!!
بل هذا هراء وتمثيل يستخف عقول المساقين ويسخر منهم عزيزي المحترم!!
شكرا .. للعزيز الغالي نجم ثاقب والذي نتعلم منه الصبر وطول النفس والمتابعة والاحترام .. فجزاه الله خيرا.
وأيضا .. شكرا للزميل الورد .. على حسن أدبه في الحوار .. ونسأل الله له الهداية ..
:98-:
ألف شكر للعزيز الورد :p018::p018:
هذه الإجابة بالظبط هي ما أردته لأدلل على اعتماد النصارى جميعا في شرح عقائدهم على قلب المفاهيم الأساسية .. فشكرا لك :p012:
لما سأل بابا نصارى مصر شنودة عن نسب المسيح واحتوائه على زناة وعصاة
أجاب: تواضع منه.:p018:
ولم سأل الزميل العزيز سؤال عن التجسد قال: صفة تواضع ومحبة:p018:
عزيزي: ألا تفرقون بين التواضع والوضاعة والضعة؟!!!
هذا خلط مركب بين صفة التواضع والوضاعة أو الضعة بكسر الضاد
والأدهى أنهم يريدون إيهام العقول وتثبيت ذلك بها
ليبرروا اعتقادهم المتواضع جدا
إذا نسبت للبابا شنودة ما نسبوه للمسيح لاستنكف وشعر بالإهانة
وإذا نسبت للزميل تصويره في صورة -خروف أو تيس- تواضعا كما يقول شعر بالإهانة
فلم أعزتي النصارى تشعرون بالإهانة مما تنسبوه للرب إذا نسب إليكم
ولم مفاهيمكم عن التواضع مقلوبة .. بل معيبة
هل إذا أردت أن تتواضع لا بد أن تلقي نفسك في الطين وتتمرغ وتطلب من المارة أن يدسوك بأقدامهم لتشعر بالتواضع ..
أهلا بك عزيزي :98-:
اُكرر
.
اقتباس:
صفة تواضع ومحبة
أنا سؤالي : هل التجسد صفة نقص ام صفة كمال ؟
يعني التجسد دا زاد من كمال الإله ام نقص منه ؟
انتظرك .
[QUOTE=The Lord;394628]
أي مثال تقصدين ؟؟
هذا هو المثال ...فلا يصح لك ضيفنا الفاضل أن تخلط الحابل بالنابل فالفيلسوف فيلسوف له مصادره وأهل الإسلام لديهم شرائع ربانيه يأخذون بها ولا يأخذونها من فلاسفه ونحن نتكلم عن إله من المفترض أن يكون له شريعته الخاصة ...
وكيف عرفتي بأنه لم يعرف أن يختار كلماته ؟؟
وهل ترى في أن يصف إمرأة محتاجه بكلبه كما يفهما أي وااحد منا فيه ذرة عقل...وهي تقبلت الأمر لأن لم يكن لديها خيار آخر أعقلها أيها الفاضل أترضاها لنفسك أترضى أن يصفك أحد بهذا الوصف لا تقل هو إله ...بل لأنه إله كما تقولون كان يجب عليه أن يكون أكثر حكمة وعدالة معاها عندما قال وهل ارسلت إلا لخراف من بني أسرائيل الضاله" ليتبعه الناس وإن لم تشر الفقره أعلاها بأنه بعث لناس كافه
أنا لم أستكثر شيئاً .
إذا كيف إستكثرها يسوع على المرأة المحتاجه؟!!! أم خانة التعبير آنذاك أعتذر أيها الفاضل على التعبير ولكن من الصعب أن يفهم االواحد منا أن يكون إله بهذه الأخلاق.
هل هذه العبارة فيها شيء غير مفهوم ؟؟
طبعا غير مفهومه ...لأني أعتقد أنكم تستخدمون هذه العبارة لتبرروا أفعال يسوع التي تدل على أنه ليس بإله
فكان يمكنه إن شاء أن يجعل ناسوته لا يستفيد من لاهوته، لأنه »أخلى نفسه (بإرادته) صائراً في شبه الناس« .
وكل الأحترام لكِ وللجميع :98-:
ولك كل الإحترام والتقدير على نبل أخلاقك وسعة صدرك لنفهم منك عقيدتك
تقول:
أنا أسئت لك .... خير من أن تأتي وتعاملني متل ما عاملتك .... سامحني أذا أمكن وجزاك الله خير في ذلك .
وعندنا نقول :
إذا عز أخاك فهن
"أذلة على المؤمنين"
"رحماء بينهم"
"خيرهما من يبدأ بالسلام"
نعم .. هذا صحيح وخلق مستحب إذا كان بيني وبينك .. أي بين رجال على خلق وأصحاب مرؤة .. قد غلب أحدهم الشيطان فأخطأ .. حينئذ أسامحه لأرده لما كان فيه من الخير .. فهذا موضعه.
ثم تقول:
الأمر شخصي بينك وبين نفسك ... لك الحرية في ذلك ولكن من الأفضل أن تغفر لي حتى يغفر لك من في السماوات .
هذه نسميها تعاليم السيد المسيح .
لا .. بل هذا ما نسميها تعاليم الإسلام في الحقيقة
إن كانت في هذا الموضع والنطاق
أما التخليط ونقل ذلك لغير موضعه فهو الهوان وتضييع مصالح الناس ..
وتعريض كل الأخيار للإفناء والأذى .. وهذه هي تعاليم المسيحية لا المسيح
لأنكم نقلتم نطاق تطبيق تعاليمه عليه السلام من تعاليم بين الأخيار وهو قصد المسيح إلى خارج ذلك.
تقول:
"لا تنتقموا لأنفسكم أيُّها الأحباءُ بل اعطوا مكاناً للغضب . لأنهُ مكتوبٌ لي النقمة أنا أجازي .
يقول الربُّ. فإن جاع عدوُّك فاطعمهُ. وإن عطش فاسقهِ. لأنك إن فعلت هذا تجمع جمر نارٍ على رأسهِ. لا يغلبنَّك الشرُّ بل اغلب الشرَّ بالخير"
هل لاحظت حضرتك كلمة أيها الأحباء .. أي أن هذه التعاليم للأحباء الطيبين
فلا تخلط عزيزي هنا الخلط المعيب كعادتك.
فمن مقدمة تتحدث في نطاق الأخوة والتسامح بين الطيبين
تريد أن تصل لنتيجة تطبق هذه التعاليم بين الطيب والمجرم العاتي ..
ذاك الذي لا يزيده مثل ذلك إلا إجراما وعتوا .. وهو ما يعرض الأخيار للإفناء والأذى والضياع.
ودليل صدق ما أقول يا عزيزي أن ذلك لا يتعدى تطبيقه جدران الكنيسة ..
بل نعلم أحوال لا يطبق فيها حتى بين هذه الجدران
وكذلك نستدل بأن كل الدول النصرانية والتي تضع الصليب على أعلام بلادها ..
لا تطبق شيئا من ذلك في قانونها الذي تقوم به المصالح الدنيوية والدينية أيضا
فكل عقلاء الدنيا من النصارى قبل المسلمين يتركونك تقول ما تشاء بين الطيبين وعند الجد ..
لا يطبق إلا الكلام العاقل الذي تقوم به مصالح الناس وحمايتهم
فأهلا بك :98-:
الاستاذ المحترم لورد
لو كان بـ استطاعت البابا شنودة التجسد في صرصور او ذبانه اوبعوضة او خروف
هل تتخيل انه سيتجسد بها؟؟!!
باالطبع لا
ولو تجسد في تلك الحيوانات لماذا يتجسد؟!
سنقول مثلا ربما يكون مضطر ان يتجسد لكي يهرب من اعداءه
ولو تجسد سيكون هذا شيء سيء لأنه لايليق برجل كبير الجميع يحترمه ويقدره
يظهر في خروف
فكيف بالله رب الارباب ملك الملوك يتجسد في انسان
يتجسد في عبد من عباده
ويتجسد في حيوان (الخروف)
هل يليق بالله العظيم الذي خلق السماء والأرض ان يتجسد في انسان؟!
اسأل الله العظيم ان يهديك :hb:
هل خلق الله البشر لكي يذل نفسه لخلقه؟
اتساءل هنا من الالاه ومن المعبود ؟
ان كان كل هم الله هو تكفير خطيئة البشرية فلماذا خلقهم من البداية بل ولماذا خلق البشرية من اصل ؟
اليس من المفترض ان يخلق الله الخلق لعبادته وتمجيده ؟
فكيف نمجده ونحن نراه مذلولا من البشر الذين نزل ليفديهم ؟
وان كان صلبه فداءا للبشرية اليس ظلما ان يساوي بين المؤمن والكافر وخاصة بين الذين صلبوه وقتلوه ؟
لماذا الحياة اذن اذا كان كل الناس سيدخلون الملكوت بفضل فداء الرب الذي اختار ان يذل نفسه من اجل ذلك ؟ فلقد كانت المهمة صعبة جدا ولم يجد لنفسه بديلا عن ان ينزل الى الارض ليفدي بشرا خلقهم هو بينما يكفيه ان يقول للشيء كن فيكون ...اي عدل هذا الذي يتسم به الهكم ليحاسب الناس على ذنب لم يقترفوه انما تحملوا وزره عن ابيهم ادم بينما كان هو خالق ادم وهو الذي كتب له ان يخطيء وهو الذي قدر كل ما سيحصل في الدنيا فكيف يمكن لله تعالى ان يقدر لنفسه الذل والدنو تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا؟
سيد لورد ان الله اعظم من ذلك ولهذا نحن نستميت في الدفاع والذب عن دينه فهو كما قال تعالى
:point:قل هو الله احد 1الله الصمد2لم يلد ولم يولد3 ولم يكن له كفؤا احد 4:point:
ان الله هو لا يتمثل ولا يتجسد ولا نراه كما انه ليس لعقل ان يتصوره ومن حاول ان يصوره في شكل معين فقد كفر به لانه فوق كل تصور وفوق كل عقل
فكيف بالله لمن خلق هذه الاكوان بهذه الدقة وهذا الابداع وهذا الاتقان الذي عجز بشري واحد ان يجاريه و ان يخلق ولو بعوضة من هذه الدنيا ان يتجسد في هيئة بشري ؟الم يجد سوى الا نسان لكي يتمثل به ؟ولم احتاج ان تكون له ام وقد كان بامكانه ان يتحول الى بشري دون ان يضطر ليجعل لنفسه اما ؟لماذا اضطر ان يكون نصف انسان وهو الله الذي لا مثيل له ؟
الله اعظم من ذلك والله
واني استغفر الله العظيم من كل ذنب ولو كان صغيرا
اللهم يا خالق الاكوان ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وثبتنا عليه وارنا الباطل باطلا واجنبنا اتباعه ونفرنا منه
:98-:
http://n78mg.blogspot.com/2010/02/blog-post_8500.html
ا
:هل ان الله الازلي ناسوت ولا هوتا ؟
وحين خلق السماوت والاراضين هل كان لاهوتا ام ناسوتا ؟
وحين خلق الانسان وقدر لادم وابنائه ما تزعمون
هل كان وقتها ناسوتا ام لاهوتا ؟
ام انه قرر ان يجزء نفسه لناسوت ولاهوت فقط بعدما خلق ادم وذريته واجبره على ارتكاب الخطيئة التي اهلكت ذريته ؟ام انه كان يخبىء ناسوته لكي يخلق البشر فيستعمله لفدائهم ؟
اليس الله ازليا فهل ان الناسوت فيه ازلي ؟ هل كان ازليا بضعفه وقوته ؟ ماذا لو تحول ناسوتا في خلقه للبشرية والارض والسماوات ؟او اثناء حراسته لهذا الكون في هذه الدنيا ؟
:SMILS0::SMILS0::SMILS0::SMILS0::SMILS0::SMILS0::SMILS0:
اين عقولكم بالله عليكم
ا معاذ سلمان : ومن المقدمة الباطلة المغلوطة تريد أن تقفز بالجموع لنتيجة أكثر غلطا وبطلانا فتقول:
(يعني ببساطة ... الله أراد أن يتجسد هل لديك من مانع ؟؟
أو هو شيء غير مفهوم ... هل الله لا يستطيع أو ليس لديه القدرة أن يتجسد ؟؟)
ألا تخجل عزيزي الزميل المحترم من هذا التخليط والتخبط؟!!
أعلم أنك سترد: لا لا أخجل .. ولم أخجل؟!
وذلك لأنك لا تعي موضع التخليط والتخبط عندكم أو ربما تعلم ..
لكن وكما تعودنا معك ودوما نحسن بك الظن
عزيزي ..
مشكلة النصارى أنهم يدخلون القدرة والاستطاعة محل المشيئة .. في لبس مقلوب مركب عن عمد تلقوه هكذا مطلسم بلا استيعاب ولا حتى فهم
ولا أظن أنهم سيخرجون منه .. فليس من مصلحتهم أن تتفلت الجموع
يا عزيزي .. حسن السؤال نصف العلم .. وأنت رجل مثلث فكيف تكون موحد الفهم في هذه فقط؟!!
يستحيل في حق الله فعل النقائص .. أو الاتصاف بها .. رغم قدرته على كل شيئ.
فهو من جهة الإرادة والمشيئة وما يليق بكماله وجلاله .. يستحيل أن يفعل ذلك!
لأن التجسد نقص معيب.. رغم أنه من جهة القدرة .. يقدر على كل شئ.
لكنه لا يفعل ولا يتصف إلا بكل كمال وحسن يليق به وغير ذلك منتف عنه غير
ولتفهم .. نقول ..
هل الله لا يستطيع أن يظلم كل عباده فيدخلهم ناره بلا ذنب؟؟
هل هو شيئ غير مفهوم لك كنصراني.. هل لديك مانع؟... أو هو ليست لديه القدرة أن يدخلهم النار؟
أو فقط تقولون حاشا . فقط للمعارضة .
الإجابة: أنه سبحانه لا يفعل إلا كل كمال ولا يتصف إلا بكل حسن جميل .. والظلم نقص .. وقد حرمه على نفسه سبحانه.
وأيضا .. لتفهم .. نقول
هل لا تستطيع أنت أن تمشي في الشارع أو في متنزه مزدحم بالناس عريانا كما ولدتك أمك؟؟
هل هو شيئ غير مفهوم .. هل لديك مانع؟ أو هل ليست لديك القدرة أن تخلع ملابسك؟؟
فلماذا لا تفعل؟؟
الإجابة: نقول لأنك رجل محترم وهذا لا يليق بك كرجل محترم تتصف بصفات حسنة يحسن الناس إليك بها ..
رغم أنك تقدر على فعل ذلك لكن لم ولن ترد ذلك أبدا نظرا لأدبك واحترامك.
وأيضا .. ولتفهم
لم تستنكف أو يستنكف أي إنسان إذا شكلت أو ألصقت بصورته مثلا هيئة خروف أو تيس .. ولن نقول خنزير أو كلب ..
رغم أنه حتى لم يبلغ التجسد بعد. ولا هو فعله
نقول لأن في هذا تصوير معيب لك أو له بالأدنى رغم أنك في مرتبة أعلى كرمك الله بها .. وانتقاص من قدرك الذي خلقك الله عليها
فكيف تستنكف لنفسك .. وتشعر بالإهانة لمجرد أني قلت ذلك أن تركب في صورة كهذه
ثم تصف به الرب .. وتقول إن هذا تواضع من الرب
فلماذا لا تتواضع أنت بمثل ذلك؟
وتقول:
وكيف ما هو أراد هكذا صار ...
هنا فقط ذكرت الإرادة .. رغم أن سؤالك في المقدمة المغلوطة كان عن القدرة
فهل علمت عزيزي أين يأتي التلبيس والتدليس على عقول النصارى؟
ولك نعيد القول.. أو لعلها تلقى قاصد حق فتنفعه
هو من حيث الإرادة لم يرد لأنه يستحيل في حقه النقص وفعله والاتصاف به
رغم أنه في القدرة .. على كل شئ قدير
بارك الله فيكم اخونا / معاذ
ولعل ضيفنا العزيز / the lord
يفك طلاسم تلك التراتكيب العجيبه
اولأ - من فهمه وعقله
وانصحه للأخوه فى الانسانيه
اذهب لعشرة من القسس وعلماء المسيحيه او اى عدد تستطيع
واسئلهم عن تفسير وشرح الاقانيم الثلاثه - الآب والأبن والروح القدس
ودون ما يقولون كلأ على حده - وستجد بأعدادهم تفسيرات - كلأ يفسر بما يتراءا له
واسئلك وانت العاقل الفطن
هل تلك عقيدة لا يتفق اتباعها على اسسها
وأقول لك لماذا لا يتفقون
لانها باطله - ليس لها اساس من الصحه
غير عقلانيه
واسئل اى عدد من العلماء عن اى اشكال علمى يتراء لك ودون ما يقولون
سيتفق الجميع بالمنطق والحجه والاستدلال العلمى
وأترك لعقلك حسم الأمر
لك وللجميع كل تحيه
أستغرب من السؤال وأنا قد وضعت الأجابة من قبل وسأنقلها الآن :اقتباس:
هل التجسد صفة نقص ام صفة كمال ؟
يعني التجسد دا زاد من كمال الإله ام نقص منه ؟
لقد كان مجد المسيح مساوياً لمجد الآب، ولكنه تنازل عنه طوعاً لفترة محدودة ليكمل عمل الفداء بالموت عنا مصلوباً.
ولما أُكمل عمل الفداء عاد إلى مجده الأول.
صديقي معاذ لن أعلق على كل ما قلته ولكن على البعض منه :
نعم أستطيع ... ولن ينقص من شأني شيء أذا كان فيه خير لأولادي .اقتباس:
هل لا تستطيع أنت أن تمشي في الشارع أو في متنزه مزدحم بالناس عريانا كما ولدتك أمك؟؟
هل هو شيئ غير مفهوم .. هل لديك مانع؟ أو هل ليست لديك القدرة أن تخلع ملابسك؟؟
فلماذا لا تفعل؟؟
لمجرد أنه كلام باطل .اقتباس:
لم تستنكف أو يستنكف أي إنسان إذا شكلت أو ألصقت بصورته مثلا هيئة خروف أو تيس .. ولن نقول خنزير أو كلب ..
رغم أنه حتى لم يبلغ التجسد بعد. ولا هو فعله
وعندما ترى كلب أو خنزير يفعل ما أنا أفعل قل هذا الكلب أو هذا الخنزير هو بشر لأنه يفعل أفعال بشر .
أنت أقمه وأنا سأعتبره تضحية ..اقتباس:
هل ينطبق -في عقلك- أن أقول للجميع سأفديكم وأضحي لأجلكم ..
ثم أقوم بذبح الخروف أمامهم فيموت ويرون دمه .. ويدفن
ثم بعد انصراف الجموع أقل له: قم واجلس جواري عن يمين القوة فقد انصرف الجميع
هل رأيت أضحية تقوم بعد الذبح .. وتعود للحياة
أريد أن أوضح شيء مهم :
في الموت مات الجميع ... وفي العودة للحياة عاد الجميع للحياة .(فلم يغلبه الموت ) .
وأشكرك صديقي معاذ على هذا الرد . :98-:
[QUOTE=حياة القلوب;394806]
في المثال الذي أنا قلته أظن أنه واضح لماذا قلته وقلت في أخر المثال :
أنه شخص عادي .
أما عن كلام السيد المسيح مع المرأة أقرأي شرحي فتعلمين لماذا هكذا قال .
أما في هذه العبارة :
فنحن لا نبرر شيء نعترف فيه .اقتباس:
فكان يمكنه إن شاء أن يجعل ناسوته لا يستفيد من لاهوته، لأنه »أخلى نفسه (بإرادته) صائراً في شبه الناس« .
وأشكرك على ردك :98-:
يعني التجسد قل من مجد الإبن ... برافو :p015:
إذن التجسد صفة نقص (ولو كان لفترة قصيرة) , المهم أنه قد لحق النقص بالأقنوم الثاني .. وإذا لحق النقص بأحد الأقانيم , إذن فاللاهوت منتفٍ عن مجموع هذه الأقانيم على كل تقدير (فاللاهوت لا يقبل النقص) ... وهو المطلوب إثباته .
لماذا تفترضين وتحسمين الأمر بأنه لااقتباس:
لو كان بـ استطاعت البابا شنودة التجسد في صرصور او ذبانه اوبعوضة او خروف
هل تتخيل انه سيتجسد بها؟؟!!
باالطبع لا
أذا كان هنالك ما قد يساعد فيه أولاده وأبناء الكنيسة ودعاه الأمر للتجسد أنا أقول بأنه يتجسد .
ولكنه تجسد .اقتباس:
هل يليق بالله العظيم الذي خلق السماء والأرض ان يتجسد في انسان؟!
تشكري على ردك :98-: