مرحباً بالضيّف النصراني :
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Nayer.tanyous
قبل ما ارد عايز أقول اني كنت بارد في الموضوع الذي دخلت عليه من البداية وكنت باتابع عليه الردود ولم افتح هذه الصفحة الا مرة واحدة وكان عندي اعتراض علي كتابة كلمة تعالي بعد كل مرة أذكر فيها كلمة الله لأنني أجده مضيعة للوقت
سبحان الله !
تمجيد الربّ العليّ بكتابة كلمة " تعالى " بعد إسم الجلالة الله هو مضيعة للوقت ؟؟؟
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Nayer.tanyous
وأريد فقط ان أحذر كل شخص يستهزئ بالمسيح لأنه هو الذي سيأتي ليدين الناس عن قريب للدينونة
او كما تؤمنون انه سيأتي حكما مقسطا وبصراحة لا يوجد حكم مقسط الا الواحد الذي له يوم الدين
نحن من علينا أن نحذّر كل من يستهزئ بالمسيح عليه السّلام !
متى 26 : 67
حِينَئِذٍ
بَصَقُوا فِي وَجْهِهِ
وَلَكَمُوهُ، وَآخَرُونَ
لَطَمُوهُ
متى 7 :19
فَيُوسُفُ رَجُلُهَا إِذْ كَانَ بَارًّا، وَلَمْ يَشَأْ أَنْ يُشْهِرَهَا،
أَرَادَ تَخْلِيَتَهَا سِرًّا---------> يوسف النجّار شكّ في حمل العذراء البتول !
يوحنا 8 : 41
فَقَالُوا لَهُ :
إِنَّنَا لَمْ نُولَدْ مِنْ زِنًا. لَنَا أَبٌ وَاحِدٌ وَهُوَ اللهُ ---------> هنا الكتاب يتّهم زورا المسيح عليه السّلام بكونه نتيجة علاقة آثمة !
تفسير وليام ماكدونالد :
اقتباس
يجوز كثيرًا أن يكون اليهود قد أقدموا على
اتهام الرب بأنه وُلد من زنًا.
أدعوك لتراجع أيضاً الموضوع أدناه لتعرف حقيقة نسب معبودك الذي يتبجّح به كتابك !
مومِسات في سلسلة نسب يسوع !
مقام المسيح عليه السّلام عندنا نحن المسلمين مصون محفوظ .
يقول الحقّ جلّ و علا :
ذَٰلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ
يَمْتَرُونَ
مريم :34
وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَىٰ وَ
عِيسَىٰ وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِّنَ
الصَّالِحِينَ
الأنعام : 85
وَجَعَلْنَا
ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ
آيَةً وَآوَيْنَاهُمَا إِلَىٰ رَبْوَةٍ ذَاتِ قَرَارٍ وَمَعِينٍ
المؤمنون : 50
وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَىٰ
مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا
النساء : 156
مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ
المائدة : 75
كما ترى أيّها الضّيف فنحن أولى بالمسيح عليه السلام منكم !
كانت هذه مجرّد فركة أذن بسيطة ،
ياريت يا أستاذ في قادم مشاركاتك تجاوب
بإيجاز غير مخلّ و
على قدّ السؤال !
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Nayer.tanyous
وأريد أن أوضح للجميع انكم حرمتموني من فرصة الرد علي الذين كانوا يهاجمون وهذا في موضوع
أكرر وأعيد : شغل الدّروشة و المسكنة و التّباكي على الأطلال لن يُجيك نفعاً هنا و
خاصّة معي !
منحناكَ حقّ الردّ في الموضوع الآخر ، لكن جنابك فضّلت "
الرّغي "!
عموماً الإخوة و الاخوات أتحفوكَ بالردّ و
زيادة!
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Nayer.tanyous
ولن اتهمكم بالجبن لكن سيظهر في الوقت القادم الحقيقة
كليّ يقين بأنّ قادم الأيّام ستكشف من هو الجبان !
إن غدا لناظره قريب !
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Nayer.tanyous
«الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن». (يوحنا8: 58و59).
النصّ الذي تستشهد به تمّ سحقه سحقا :
هنا
يبدو واضحاً جليّا أنّ الضّيف لا يفهم أو ربما لم يقرأ ما يُكتب له :
سؤالي كان :
اقتباس
ضع لنا نصّاًً واضحاً ، صريحاً ، لا يقبل التأويل على لسان المسيح عليه السّلام يقول فيه
حَرْفِيّـــا :
أنا الله فأعبدوني !
نُريد نصّا على شاكلة :
إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي
طه : 14
أيّ إجابة خارجة عن هذا الإطار لن يُلتفت إليها
محاولة النّصراني التمسّح بنصوص هُلامية زئبقية أو محشورة حشراً بين دفتّي كتابك المقدس لدعم فكر لاهوتي لن تنفع !
أعيد و أكرّر ضع لي نصّا يقول فيه المسيح عليه السّلام
حرفياً : أنا الله ، فاعبدوني !
هيّا أيها المسيحي
الشّجاع ، إفتح كتابك الذي تقدّس و أتحفنا بالنصّ المطلوب مع التوثيق بذكر الأصحاح و العدد !
إن عجزتَ - وكلّي يقين بأنّ هذا ما سيتحقّق - عن الإتيان بنص واضح صريح يقول فيه المسيح عليه السلام
حرفيّا : أنا الله ، فأعبدوني ! يكفيكَ أن تكتب عبارة : "
لا يوجد نصّ " لننتقل لمناقشة النّقطة الموالية في الحوار !
مفهوم !؟؟؟
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Nayer.tanyous
قوللي هو بعد كل اللي انت بتعمله وكل الأسئلة اللي بصراحة توقعت أصعب منها .
لا تستعجل على حتفك !
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Nayer.tanyous
هل انت بعد العمر ده كله في الاسلام لقيت ضمان لغفران كل ذنوبك
الضّمان هو ده :
وَإِنِّي
لَغَفَّارٌ لِّمَن
تَابَ وَ
آمَنَ وَ
عَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ
اهْتَدَىٰ
طه : 82
مش تقول لي : مَنْ
آمَنَ وَ
اعْتَمَدَ خَلَصَ ! ( مرقس 16 : 16 )
يعني ممكن واحد
لوطي ينطبق عليه الشّرطان ويكون من الفائزين بمقعد في الملكوت المزعوم !
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Nayer.tanyous
قل لي ما معني "غلاما زكيا"
بصّ عزيزي ، لا زم تعرف إنو في الإسلام
مفيش حاجة إسمها
كهنوت ، أقوال علمائنا الأجلاّء تعبر فقط عن آراء أصحابها وكلّ واحد من هؤلاء يُؤخذ منه ويُردّ .
الطبري :
الطاهر من الذنوب و
كذلك تقول العرب: غلام
زاكٍ وزكيّ، و
عال و
عليّ.
البغويّ :
( غلاما زكيا ) ولدا
صالحا طاهرا من الذنوب .
طنطاوي :
ولدا
طاهرا من الذنوب والمعاصي،
كثير الخير و
البركات.
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Nayer.tanyous
هل ستقول كما قال الطبري "الطاهر من الذنوب" وهذه معضلة لكل فاهم وعاقل
المعضلة لا توجد إلاّ في مخيّلتك وفهمكَ القاصر !
النّصراني بينكر ويعترض إن المسيح عليه السلام يكون :
1- طاهر بلا ذنوب
2- صالح
3- كثر الخير و البركات
هل هذه الصفات دليل على ألوهيته ؟؟ طبعا
لا !
كلّ من القران الكريم وكتابك الذي تقدس في مواطن عدة
أنكرا أن يكون المسيح عليه السلام إله ناهيك أن يكون
كلّي القدرة و المعرفة !
النّصراني بينكر ويعترض ويستغرب و يستعجب أن يكون المسيح عليه السلام طاهرا بلا ذنوب !
إذا عُرف السبب بطل العجب !
هُنا مثلاً معبود الكنيسة ينهى عن فعل أمر :
متى 5 : 22
من قال: يا
أحمق يكون
مستوجب نار جهنم.
وهُنا يأتي مثله :
لوقا 11 - بولسية -
المفضلات