إخواني يامن كانو في كهف الضلالي يسكنو واخرجهم منهوالرحمن ونوربصائرهم ادعوالله ان يسبتني وإياكم ويرذقنا الاخلاص في القول والعملي واسئل الله لباقي الكهف مخرجا
إخواني يامن كانو في كهف الضلالي يسكنو واخرجهم منهوالرحمن ونوربصائرهم ادعوالله ان يسبتني وإياكم ويرذقنا الاخلاص في القول والعملي واسئل الله لباقي الكهف مخرجا
لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ مَا جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً بَلْ سَيْفاً
"ملعون من يمنع سيفه عن الدم"
- تعاليم يسوع إله النصارى -
اله المحبه
حوار مع شاب مسيحي هذا الشاب نعمل اناوهوسوين وذاتي يوم كنانتحدس سوين حتي اتت سيرت المسيح عليه السلام فقال عندما صلب المسيح عنده قاطعته قائلن المسيح لم يصلب فقال هذاهوالخلاف بينن وبينكم فقلت لهووماهوهذاالخلاف من وجهت نظرك قال نحنونقول المسيح هوالله اما انتم تقولون إنه نبي فقلت لهوحدسني كيفا المسيح هوالله فقال نذل من السماء ليخلص العالم من الخطئ ويفديه بجسده فتبسمت وقلت له واي خطئ هذه التي يخلص منه العالم قال خطيئت ابوناادم فقلت له ومن خلقاادم فقال الله فقلت له الايستطيع الخالق ان يغفرللمخلوق فقال كدا يبقي الله غيرصادق في كلامه فقلت له ولماذا فقال لان الله عندما خلقا ادم قال لادم جذاء الخطئ الموت فقلت له ولماذا لم يمت ادم قال الموت هنا انه لم يتقبل منه اي عمل صالح فقلت وانامستنكرهذاالكلام عندما خلقاالله ادم عليه لسلام الم يكن يعرف ان ادم سوف يرتكب خطئ فقال نعم يعرف فقلت له ومداما يعرف فلماذا قال الله له جذاءا لخطئ الموت لماذا لم يقل جذاءالخطئ التوبه وبهذا يكون صادق في كلامه تعالي الله عمايقولون إن شاءالله للحديس بقيه
لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ مَا جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً بَلْ سَيْفاً
"ملعون من يمنع سيفه عن الدم"
- تعاليم يسوع إله النصارى -
اله المحبه
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خاتم المرسلين سيدنا محمد الصادق الأمين وعلى آله وصحبه وسلم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخى فى الله، الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة، وما كنا لنهتدى لولا أن هدانا الله رب العالمين، والحمد لله الذي أنعم عليك بنعمة الإسلام، وكفى بها نعمة وأخرجك من الظلمات الى النور.
إن رسولنا الكريم سيدنا محمد صلاوت الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه وسلم، لا نراه إلا فى الرؤيا فقط ولم يتمثل به الشيطان، فمن رآه فى الرؤيا فقد رآه حقاً، فكثرة الصلاة عليه واتباع سُنته، وكثرة الذكر والعبادة، والعمل بالحديث الشريف، "تكرتُ فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدى أبداً" صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم. فأنا أتمنى أن أراه مراراً وتكراراً، لأننى رأيته فى منامى مع الصديق أبو بكر، ولم أره بعد ذلك. وأقسم بالله إنى صادق فيما قلت والله على ما أقول شهيد.
كما أهدى لك هذه الباقة
اخى هذا السؤال ان ترضى رسول اللة فى اتباع القران والسنة هى حرب الانسان المسلم داخل نفسة الامارة بالسوء والشيطان وتعاليم الدين هذا هو جهاد كبير وامتحان صعب وعلى قدرالجهاد سيكون الجزاء الكبير الجنة التى فيها مالا عين رات ولا خطر على بال هى الجائزة الكبرى مثال بسيط جدا ماذا لو تعبت شوية فى بحث والنتيجة جائزة نوبل كيف تكون فى اعين الاخرين هذا مثال للتقريب وسبحان اللة
تحية طيبة وبعد
عندما وجدت أسمي في رأس الموضوع وأنه من مسلم جديد ظننت أنه موجه إليًّ
وأردت أن ألبي طلبك أو سؤالك هذا إن كان في إمكاني هذا
ولكن مع الأسف لم يكن هذا السؤال لي بل هو لأحد المسلمون
فأنا لا أعرف كيف يستقبل رسول الإسلام ولا أظن أنه سيزورني
فليس لدي إجابة .
أبعث بسؤالك هذا إلي أخ مسلم فهو أولي به
تمنياتي لك عزيزي المسلم الجديد بالتوفيق
محب حبيب
اخي في الله اهنئك على الاسلام وثبتك الله وادامك عليه واحسن لك خاتمتك
ان الايمان اخي الكريم غرس في قلب الانسان يثمر ويكبر ويزهر باحلى زهوره
وكل انسان وكيف يراعيها ويحافظ عليها ويتعامل معها وعلى قدر اهل العزم تاتي العزائم
لذا فثمرة الايمان تطفو على المؤمن وتنشر عبيرها فمن سيماهم تعرفهم فهناك من
يسقي هذه الغرسة حتى تحيي وتكبر وثمرتها هي القدوة الحسنة بكل معانيها
والتعامل بما يامر به الدين والدين معاملة والمعاملة هي الحياة اليومية التي ربانا
وانشانا عليها الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
والايمان كالوردة التي تحب ان تنشر شذاها على الناس النظر اليها يسعد الناظر وشمها يشرح الصدر
ان سؤالك هذا وكان الله اراد له ان يطرح ومن يدري ما في علم الغيب وهذا ليس بعظيم على الله الذى هو على كل شيئ قدير
ولكننا في الواقع نحن نطبق امور ديننا بقدر المستطاع ونطلب من الله عز وجل ان يعيننا على ذلك وليس معنى انه فينا الفساق والعاصين والخارجين عن الدين ان الاسلام مات فينا بل هو قائم الى ما شاء الله فهؤلاء ان لم يخافوا الله فلا ير دعهم لو حضر النبي صلى الله عليه وسلم بيننا واعظم ما نقابل به معروف النبي صلى الله عليه وسلم
وما نهديه له ليس ان نؤمن خوفا لو حضر بيننا انما ايمانا صادقا يفرحه بنا امام الله وبقية الامم هذا كيف نعترف لهذا الانسان العظيم بفظله علينا ونجزيه خير الجزاء فهمَُه كان خوفه على امته وايماننا يفرحه والتمسك باصول ديننا يسعده ويرضيه
والله رحيم بنا ويقبل منا القليل عن الكثير بحسن نياتنا وحسن اعمالنا وخاصة
في هذا الزمن القابض على شعرة من دينه كالقابض على الجمر
ارجو اني اجبت ولو بقدر ضئيل
مع تحياتي للجميع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات