وبه نستعين ،،
النّصراني و أمام رفضه الواضح دخول صفحة الحوار لم يترك لنا مجالاً إلاّ أن نجرّه جرّاًً إليها .
النصراني يقول :-
ونحن نردّ :-
إشعياء 1 : 18
هَلُمَّ نَتَحَاجَجْ
بطرس الأولى 1 : 15
بَلْ قَدِّسُوا الرَّبَّ الإِلهَ فِي قُلُوبِكُمْ، مُسْتَعِدِّينَ دَائِمًا لِمُجَاوَبَةِ كُلِّ مَنْ يَسْأَلُكُمْ عَنْ سَبَبِ الرَّجَاءِ الَّذِي فِيكُمْ، بِوَدَاعَةٍ وَخَوْفٍ
بناء على أقوال الكتاب أعلاه نُعلن عن بداية الحوار - الذي قبلتَ الدّخول فيه - وذلك بطرح السؤال التّقليدي :
ضع لنا نصّاًً واضحاً ، صريحاً ، لا يقبل التأويل على لسان المسيح عليه السّلام يقول فيه حَرْفِيّـــا :
أنا الله فأعبدوني !
نُريد نصّا على شاكلة :
إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي
طه : 14
أيّ إجابة خارجة عن هذا الإطار لن يُلتفت إليها ،،
في الإنتظار .....
المفضلات