صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)

النتائج 1 إلى 10 من 303

الموضوع: صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2014
    المشاركات
    2,760
    آخر نشاط
    15-10-2025
    على الساعة
    01:54 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة
    أشكرك على تعليقك
    ولكن من يقرأ مشاركاتي بحيادية لن يرى تخبط .


    رح وضح الفكرة يلي أنا عم أطرحها بشكل أبسط .
    المفهوم التشريعي الدنيوي الذي من الممكن أن نعمل به وهو شريعة موسى ..إذا كانت شريعة موسى تحلل الزواج بأكثر من فتاة .. فهي حلال بمنظورها الدنيوي وممكن العمل به .. إن كانت شريعة موسى تحلل الطلاق فهي حلال بمنظورها الدنيوي وممكن العمل به ... وهي حلال للعمل بها لأننا نعيش بحياة الدنيا وليس بحياة الملكوت أو الجنة .
    ولكن ما أراده المسيح هو الفهم التشريعي الإلهي الملكوتي ... يعني أرتقاء الإنسان لقدر المستطاع لرقي بمفهوم .. المحبة .. الغفران .. التسامح .. التعايش .. وزرع فينا روح العطاء لجميع البشر .
    طيب كيف أنا بطبق المحبة والتسامح والغفران ؟
    في حال قتل رجل رجل أخر .. وحوكم هذا الرجل بحسب الشريعة بالقتل .
    فالمحبة والتسامح والغفران تفرض علينا أن نغفر لهذا الشخص وإن استطعنا أن نخلصه من حكم الإعدام ... ونعطيه فرصة ليعيش ويصحح مسار حياته عله يدخل الملكوت .
    هنا الشريعة قائمة ولكن جاء ما هو أسما من هذه الشريعة وهي طبائع الله التي هي محدودة لدينا ... طبائع الله الغفرانية والتسامحية والعطاء .
    بالزواج .. المرأة هي إنسانة تملك العقل والقلب وكل ما أملك من أمور فكرية وروحانية وعاطفية .
    فإن أردت أن أفكر بالزواج من إمرآتين أو ثلاث ... علي أن أفكر هل أرضى لزوجتي أن تتزوج مع إثنين ؟
    طبعاً رح تقلي فيزيولوجياً ما بصير النساء يتزوجن اكثر من رجل .. وبعدين بصير خربطة بنسب الأطفال ... وإلى ما هنالك .
    أنا لا أعالج الأمر الجسدي اعالج الامر الروحي والعاطفي العقلاني المنطقي .
    أنا لهلق ما حرمت الطلاق ولا حرمت تعدد الزوجات ... كشريعة .
    ولكن أرتقيت بالشريعة الى منطق أفضل وأكثر إنسانياً (إذا عنينا بالإنسانية .. هي المحبة والرفقة والعاطفة الحسنة والأخلاق الرفيعة )
    طيب شخص قتل شخص أخر .. وجاء أهل الشخص المقتول وتنازلوا عن حقهم التشريعي ... هل يكونوا قد نقضوا الناموس ... كلا .
    الناموس معمول لأسوء الحالات .. ولكن الله لا يغضب إذا كنا باحسن الحالات وترفعنا بالناموس الى درجة إلهية .
    أرجوا أن تكون وصلت الفكرة بين ما يريده الله وما يوضع من قوانين وتشريعات للدنيا .
    واعيد وأكرر نحن نعمل بما يريده الله .


    من يريد أن يزني .. فإن تزوج بعشر نساء لزنى (بمفهوم الزنى).
    فهذه ليست قضية ... من هو مؤمن بما هو مكتوب ومترفع عن هذه الأفكار فلن يزني حتى ولو لم يتزوج .
    موضوع شريعة موسى ممكن العمل بها ولكن أنا كشخص وكبشر آدركت ما يريده الله لا أعمل بها .. بل أعمل بما هو أرقى فكرياً ودنيوياً وفي يوم القيامة أعمل بما يريدني الله أن اعمله .



    الكلام فيه تخبط :

    اولا تقول :

    اقتباس
    المفهوم التشريعي الدنيوي الذي من الممكن أن نعمل به وهو شريعة موسى ..إذا كانت شريعة موسى تحلل الزواج بأكثر من فتاة .. فهي حلال بمنظورها الدنيوي وممكن العمل به .. إن كانت شريعة موسى تحلل الطلاق فهي حلال بمنظورها الدنيوي وممكن العمل به ... وهي حلال للعمل بها لأننا نعيش بحياة الدنيا وليس بحياة الملكوت أو الجنة .
    ولكن ما أراده المسيح هو الفهم التشريعي الإلهي الملكوتي ... يعني أرتقاء الإنسان لقدر المستطاع لرقي بمفهوم .. المحبة .. الغفران .. التسامح .. التعايش .. وزرع فينا روح العطاء لجميع البشر .

    اقول : هذا تعارض لان بقولك ان هناك فصلا بين التشريع الدنيوي و التشريع الملوكوتي (السماوي) فقد ادخلت نفسك في متاهة فاما ان يكون احد التشريعين مصدرهما بشري و الاخر الهي و اما بقولك الارتقاء يكون المسيح عليه السلام بادعائك قد الغى التشريع الموسوي و هذا مخالف للنصوص الواردة في كتابك كما نقلها الاخ الشهاب الثاقب :
    إنجيل متى 5
    17
    « لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ.
    مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ.
    18 فَإِنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِلَى أَنْ تَزُولَ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ لاَ يَزُولُ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ النَّامُوسِ حَتَّى يَكُونَ الْكُلُّ.
    19 فَمَنْ نَقَضَ إِحْدَى هذِهِ الْوَصَايَا الصُّغْرَى وَعَلَّمَ النَّاسَ هكَذَا، يُدْعَى أَصْغَرَ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ. وَأَمَّا مَنْ عَمِلَ وَعَلَّمَ، فَهذَا يُدْعَى عَظِيمًافِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ.

    قلت :
    اقتباس
    هنا الشريعة قائمة ولكن جاء ما هو أسما من هذه الشريعة وهي طبائع الله التي هي محدودة لدينا ... طبائع الله الغفرانية والتسامحية والعطاء .
    بالزواج .. المرأة هي إنسانة تملك العقل والقلب وكل ما أملك من أمور فكرية وروحانية وعاطفية

    اقول و هذا تخبط ثاني اذ قولك اسما من الشريعة يدل انه قبل المسيح عاشت البشرية و عاش الانبياء عليهم السلام بشريعة لا تناسبهم و ان كان الامر كذلك فلم لم تقوم هذه الشريعة منذ البدء لماذا قامت عند مجيء المسيح عليه السلام : هل عمل الانبياء بشريعة ليست مناسبة لرحمة الله عز وجل (وليس طبائع لان هذا اللفظ لا يصح ان يطلق على الخالق عز وجل ) ؟ فان قلت نسخت او ابطلها المسيح عليه السلام احتججنا عليك بما ذكرناه لك من النصوص و ان قلت لم تنسخ او تبطل و لكن جاء ما هو اسمى منها قلنا فلم لم يعمل بها منذ البدء ؟؟؟


    قلت :
    اقتباس
    فإن أردت أن أفكر بالزواج من إمرآتين أو ثلاث ... علي أن أفكر هل أرضى لزوجتي أن تتزوج مع إثنين ؟
    طبعاً رح تقلي فيزيولوجياً ما بصير النساء يتزوجن اكثر من رجل .. وبعدين بصير خربطة بنسب الأطفال ... وإلى ما هنالك .
    أنا لا أعالج الأمر الجسدي اعالج الامر الروحي والعاطفي العقلاني المنطقي .

    اقول : يا رجل الامر لا يتعلق بالعاطفة فقط بل علينا تحكيم العقل و لا نحكم العقل دون العاطفة بل الاثنين , لا يمكنك ترك الحاجة الجسدية عند التكلم عن الزواج فهذه اصل القضية . ثم ماذا عن الانبياء عليهم السلام ابراهيم و يعقوب و موسى و داود و سليمان و غيرهم كلهم تزوجو اكثر من واحدة فلم الاجحاف هذا ؟؟؟

    قلت :
    اقتباس
    أنا لهلق ما حرمت الطلاق ولا حرمت تعدد الزوجات ... كشريعة .
    ولكن أرتقيت بالشريعة الى منطق أفضل وأكثر إنسانياً (إذا عنينا بالإنسانية .. هي المحبة والرفقة والعاطفة الحسنة والأخلاق الرفيعة )

    اقول : ايضا هناك تخبط فان لم تحرم الطلاق فلماذا تمنعه الكنيسة , ثم الشريعة هو القانون الالهي الملزوم على البشر اتباعه فاين الارتقاء اكثر من هذا اكانت الشريعة غير كاملة او ناقصة للمحبة مثلا و الغفران !!! فان كان كذلك لم امر المسيح عليه السلام بالتمسك بها

    قلت :
    اقتباس
    طيب شخص قتل شخص أخر .. وجاء أهل الشخص المقتول وتنازلوا عن حقهم التشريعي ... هل يكونوا قد نقضوا الناموس ... كلا .
    الناموس معمول لأسوء الحالات .. ولكن الله لا يغضب إذا كنا باحسن الحالات وترفعنا بالناموس الى درجة إلهية .

    اقول : يا رجل فكر قليلا التنازل عن الحق في القصاص او القتل هو جزء من احكام الشريعة فهو جزء منها فكيف يكون هناك ارتقاء اصلا !!!

    قلت :
    اقتباس
    من يريد أن يزني .. فإن تزوج بعشر نساء لزنى (بمفهوم الزنى).
    فهذه ليست قضية ... من هو مؤمن بما هو مكتوب ومترفع عن هذه الأفكار فلن يزني حتى ولو لم يتزوج

    اقول : ليس هذا ردا اصلا
    بالله عليك من يريد ان يزني لزنى
    نعم ما اختلفنا فهذه تدخل في باب فسوق الرجل و فجوره
    نحن نتكلم عن الحاجة الجسدية , الان لدينا زوجان صالحان و لكنهما لا يطيقان بعضهم و لا يقربا بعضهم بسبب ذلك و لكنهما لا يستطيعان ان يتطلقا فما الحل ؟؟؟ هل يجبروا بعضهم على العيش في هذا السقم و العذاب لا يقربان بعضهما ابدا و لا يقضيان حاجتهما البشرية الجسدية (الموجودة في كل بني ادم ) !!! الا يؤدي هذا فعلا الى الزنى ؟؟؟
    الجواب طبعا لانك لن تستطيع ان تغير من الفيسيوليجية البشرية و الحاجة الى قضاء الشهوة
    و هنا المشكلة عندكم اذ تشجعون على استمرار زواج ليس في لا مصلحة الزوجين و لا الاطفال و لا المجتمع باساسه
    ارجو ان تكون وضحت الفكرة
    التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 13-05-2014 الساعة 01:28 PM سبب آخر: وضع الكلام داخل إقتباس
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2014
    المشاركات
    2,760
    آخر نشاط
    15-10-2025
    على الساعة
    01:54 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سني 1989 مشاهدة المشاركة


    الكلام فيه تخبط :

    اولا تقول :


    اقول : هذا تعارض لان بقولك ان هناك فصلا بين التشريع الدنيوي و التشريع الملوكوتي (السماوي) فقد ادخلت نفسك في متاهة فاما ان يكون احد التشريعين مصدرهما بشري و الاخر الهي و اما بقولك الارتقاء يكون المسيح عليه السلام بادعائك قد الغى التشريع الموسوي و هذا مخالف للنصوص الواردة في كتابك كما نقلها الاخ الشهاب الثاقب :
    إنجيل متى 5
    17
    « لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ.
    مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ.
    18 فَإِنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِلَى أَنْ تَزُولَ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ لاَ يَزُولُ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ النَّامُوسِ حَتَّى يَكُونَ الْكُلُّ.
    19 فَمَنْ نَقَضَ إِحْدَى هذِهِ الْوَصَايَا الصُّغْرَى وَعَلَّمَ النَّاسَ هكَذَا، يُدْعَى أَصْغَرَ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ. وَأَمَّا مَنْ عَمِلَ وَعَلَّمَ، فَهذَا يُدْعَى عَظِيمًافِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ.

    قلت :

    اقول و هذا تخبط ثاني اذ قولك اسما من الشريعة يدل انه قبل المسيح عاشت البشرية و عاش الانبياء عليهم السلام بشريعة لا تناسبهم و ان كان الامر كذلك فلم لم تقوم هذه الشريعة منذ البدء لماذا قامت عند مجيء المسيح عليه السلام : هل عمل الانبياء بشريعة ليست مناسبة لرحمة الله عز وجل (وليس طبائع لان هذا اللفظ لا يصح ان يطلق على الخالق عز وجل ) ؟ فان قلت نسخت او ابطلها المسيح عليه السلام احتججنا عليك بما ذكرناه لك من النصوص و ان قلت لم تنسخ او تبطل و لكن جاء ما هو اسمى منها قلنا فلم لم يعمل بها منذ البدء ؟؟؟


    قلت :

    اقول : يا رجل الامر لا يتعلق بالعاطفة فقط بل علينا تحكيم العقل و لا نحكم العقل دون العاطفة بل الاثنين , لا يمكنك ترك الحاجة الجسدية عند التكلم عن الزواج فهذه اصل القضية . ثم ماذا عن الانبياء عليهم السلام ابراهيم و يعقوب و موسى و داود و سليمان و غيرهم كلهم تزوجو اكثر من واحدة فلم الاجحاف هذا ؟؟؟

    قلت :

    اقول : ايضا هناك تخبط فان لم تحرم الطلاق فلماذا تمنعه الكنيسة , ثم الشريعة هو القانون الالهي الملزوم على البشر اتباعه فاين الارتقاء اكثر من هذا اكانت الشريعة غير كاملة او ناقصة للمحبة مثلا و الغفران !!! فان كان كذلك لم امر المسيح عليه السلام بالتمسك بها

    قلت :

    اقول : يا رجل فكر قليلا التنازل عن الحق في القصاص او القتل هو جزء من احكام الشريعة فهو جزء منها فكيف يكون هناك ارتقاء اصلا !!!

    قلت :

    اقول : ليس هذا ردا اصلا
    بالله عليك من يريد ان يزني لزنى
    نعم ما اختلفنا فهذه تدخل في باب فسوق الرجل و فجوره
    نحن نتكلم عن الحاجة الجسدية , الان لدينا زوجان صالحان و لكنهما لا يطيقان بعضهم و لا يقربا بعضهم بسبب ذلك و لكنهما لا يستطيعان ان يتطلقا فما الحل ؟؟؟ هل يجبروا بعضهم على العيش في هذا السقم و العذاب لا يقربان بعضهما ابدا و لا يقضيان حاجتهما البشرية الجسدية (الموجودة في كل بني ادم ) !!! الا يؤدي هذا فعلا الى الزنى ؟؟؟
    الجواب طبعا لانك لن تستطيع ان تغير من الفيسيوليجية البشرية و الحاجة الى قضاء الشهوة
    و هنا المشكلة عندكم اذ تشجعون على استمرار زواج ليس في لا مصلحة الزوجين و لا الاطفال و لا المجتمع باساسه
    ارجو ان تكون وضحت الفكرة

    ​اكرر هذا الرد لعلي اجد اجابة من الضيف
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 22-06-2012, 07:24 AM
  2. التعليق على: الحوار الثنائي بين الأخ السيف العضب, والمحترم مراد فايز
    بواسطة أسد الإسلام في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 184
    آخر مشاركة: 11-12-2010, 08:49 PM
  3. صفحة التعليق على: (حوار بين السيف العضب ويوسف المصري)
    بواسطة أسد الإسلام في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 66
    آخر مشاركة: 20-06-2010, 03:56 PM
  4. صفحة التعليقات على الحوار بين الأخ السيف العضب والفاضله ليديا ديب
    بواسطة عمر الفاروق 1 في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 41
    آخر مشاركة: 30-01-2010, 02:57 PM
  5. مشاركات: 23
    آخر مشاركة: 21-07-2009, 02:18 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)

صفحة التعليق على الحوار بين الأخ (السيف العضب) و الضيف (The lord)