إشاعات الكنيسة ....

[مسيحية للأبد]

اقتباس

أهلاً وسهلاً بالأخت الغالية الغائبة عني .... مسيحية للأبد

اهلا بكي كريستينا و اشكركك على ما قلته بحقي تحياتي لكي اختي العزيزة

[عمر الفاروق 1]

الأخوة والاخوات أعضاء المنتدى الكرام
السادة والسيدات ضيوفنا الافاضل

أنظروا لهذا النموذج الحقيقى غير المصطنع
قامت الاخت الفاضلة christina حفظها الله التى كانت مسيحية ثم أسلمت قامت بالدفاع عن الضيفة المحترمة مسيحية للأبد " دفاع حق " وهى بذلك تكون قد نصرت أخانا الكريم أبو حته عملاً بقول النبى أنصر أخاك ظالماً أو مظلوماً .. فالصحابة يعرفون كيف ينصرونه إن كان مظلوماً لكن لا يعرفون كيف ينصرونه إن كان ظالماً فسألو النبى فقال ترده عن ظلمه .. فأوشك الاخ أبو حته أن يظلم الضيفة فقامت الاخت برده عن ما أوشك أن يقع فيه .. أرئيتم .. لم تهتم بأن هذا مسلم وهذه مسيحية إنما إهتمت بإظهار الحق ورد المظالم .. هذا هو ديننا وهذا هو الدرس الذى يجب أن يتعلمه الجميع هنا ونتمنى أن نراه فى منتديات المخالفين لنا
وهذه كلمة موجهة إلى الضيفة الفاضلة
لقد ذكرتى لنا يا ضيفتنا أن هدفك هو معرفة أديان الاخرين فما فعلته الاخت الفاضلة christina فى الموقف السابق هو جزء من ديننا فبادرت لتوضيح ذلك من خلال حديث النبى والذى ربما لا تعرفينه أو ربما سمعتى عن جزء منه ولا تعرفين بقيته .. فسارعت بالتوضيح لكى تتعرفى علينا من قرب من خلال موقف عملى لم نصطنعه ومازلنا ننتظر منك أى إستفسار برغم أننى أرى أن المواقف أصدق من الكلمات .. فكرى فى هذا الموقف وأسئلى نفسك عدة أسئلة حوله لتعرفى أن هناك أمور عن الاسلام هامه يجب أن تعرفيها ونحن فى إنتظار أسئلتك ونقاشك
وأعود لاستكمل ما حدث من أختنا الفاضة والتى عادت لترحب بعودة ضيفتنا للحوار مرة أخرى فتقول :-

اقتباس

أهلاً وسهلاً بالأخت الغالية الغائبة عني .... مسيحية للأبد


تمنيت لو لم يكن الوقت متأخراً لأحتفلت بوجودك أكثر من هذا كي يليق بمقامك الغالي عزيزتي


أستأذنك علي الخروج غاليتي.
تحياتي.

ونجد الرد من الطرف الثانى " الضيفة الفاضلة " تقول :-

اقتباس

اهلا بكي كريستينا و اشكركك على ما قلته بحقي تحياتي لكي اختي العزيزة

يااااااااااااااااااه ما أجمل أن يكون هناك إحترام وتقدير بين المختلفين فى العقائد الدينية . فالاولى كانت مسيحية وأسلمت والثانية مسيحية نسأل الله لنا ولها كل الخير فى الدنيا والاخرة ... حقاً نخاف عليها من الهلاك الابدى ولذا ننصح لها لكن بكل إحترام وتقدير ولها أن تقبل أو ترفض فما علينا إلا البلاغ والله الهادى إلى سبيل الرشاد
نعود لنكمل بإذن الله ما بدأناه فتابعونا