للاسف كيمو واخوته من النصاري هذا الكلام لا يرون فيه اي عيب اذ كيف يكون عيبا وكتابه
يصف ربه بابشع الاوصاف
(( فأكون لهم كأسد، أرصد الطريق كنمر، أصدمهم كدبة وأكلهم هناك كلبؤة ))
( يوشع 13 : 7-8 ) .
(( الرب من العلا يزمجر، ومن مسكن قدسه يطلق صوته، يزأر زئيراً على مسكنه بهتاف
كالدائين، يصرخ ضد كل سكان الأرض يبلغ الضجيج أطراف الأرض )) ( أرميا 25 : 31 )
(( فاستيقظ الرب كنائم جبار مُعَيّط من الخمر فضرب أعداءه إلى الوراء ))
( مزامير 78 : 65 ) .
سفر ميخا [ 1: 8 ] "لِهَذَا أَنُوحُ وَأُوَلْوِلُ وَأَمْشِي حَافِياً عُرْيَاناً، وَأُعْوِلُ كَبَنَاتِ آوَى، وَأَنْتَحِبُ كَالنَّعَامِ".
(( يقول الرب : أنا لأفرايم كالعث ولبيت يهوذا كالسوس ))
( هوشع 5 : 12 )
هؤلاء سيحاربون الخروف والخروف يغلبهم لانه رب الارباب وملك الملوك
ومش اي خروف ده خروف وبسبع قرون
وَنَظَرْتُ فَرَأَيْتُ فِي الْوَسَطِ بَيْنَ الْعَرْشِ وَالْكَائِنَاتِ الْحَيَّةِ الأَرْبَعَةِ وَالشُّيُوخِ خروف قائم كَأَنَّهُ مذبوح. وَكَانَتْ لَهُ سَبْعَةُ قُرُونٍ، وَسَبْعُ أَعْيُنٍ تُمَثِّلُ أَرْوَاحَ اللهِ السَّبْعَةَ الَّتِي أُرْسِلَتْ إِلَى الأَرْضِ كُلِّهَا.
(( ثُمَّ نَظَرْتُ، فَرَأَيْتُ جَمْعاً كَثِيراً لاَ يُحْصَى ، مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ وَقَبِيلَةٍ وَشَعْبٍ وَلُغَةٍ، وَاقِفِينَ أَمَامَ الْعَرْشِ وَأَمَامَ الخروفِ ، وَقَدِ ارْتَدَوْا ثِيَاباً بَيْضَاءَ، وَأَمْسَكُوا بِأَيْدِيهِمْ سَعَفَ النَّخْلِ، وَهُمْ يَهْتِفُونَ بِصَوْتٍ عَالٍ: الْخَلاَصُ لإلهنا الْجَالِسِ عَلَى الْعَرْشِ وللخروفِ! )
واخيرا قرر ينتحر علي الصليب طب افضل صورة تنفع مع الخشبة ايه ؟
الرب دودة
مزمور 22
أما أنا فدودة لا إنسان. عار عند البشر ومحتقر الشعب.
يقول الاب انطونيوس فكرى:
فالدودة هي أحقر المخلوقات ويشعر أمامها الإنسان أنه قوي جداً وقادر على سحقها. وفي الآيات (4،5) نرى المرنم يقول في ثقة أن الآباء حين إتكلوا على الله خلصهم، أما هو فدودة حقيرة، وحالته ميئوس منها، وأن الله قد تركه. وهنا فالمرنم يتكلم بلسان المسيح الذي صار مهاناً ومحتقر الشعب، بل صار في عيون أعدائه مرذولاً من الله كدودة مداسة بالأقدام. ونلاحظ أن الصليب كان موت العار
ويكمل القس ملطي
فكلمه دودة هنا تدل على مدى الاذلال الذى تعرض له السيد المسيح حتى انه شبه بالدودة التى تعتبر من احقر المخلوقات
وهذا يؤكد من وجهة نظري المتواضعة شدة غباء وحماقة الكرازة التي جعلت رب المجد دودة محتقرة
21. فلما كانت حكمة الله أن لا يعرفه العالم بالحكمة، شاء الله أن يخلص المؤمنين به ((بحماقة))البشارة. الاخبار السارة
![]()
المفضلات