بسم الله الرحمن الرحيم الفادي العظيم خالق الكون
اقتباس
جميل جدا .... معنى هذا الكلام أنا الله حر بارادته لا يقبل على الأرض الباطل .... حتى لو كان شعب آخر لا يؤمن به
اخي العزيز نجم
انت لو كنت ركزت في الكلام الانا كتبته من اول الموضوع
كنت هتفهم ان الله رحيم وعادل
والدليل ان شعب بني اسرائيل كانوا في حالة سلام مع كثير من المدن المجاورة
وان حروبهم كانت للدفاع عن النفس ودفاع عن الدين من الوثنية والشر
انت تقول انك دارس الانجيل
اسمحلي اقولك لا اخي الفاضل انت فقط فاهم من وجهة نظر واحدة وهية وجهة النظر الاسلامية
لأنك لو كنت قرأت التفاسير المسيحية لاسفار العهد القديم كلها وليس قص ولزق لتدعيم موقف معين كنت فهمت
ان
حتي لو في شعب مش مؤمن به كان يطلب السلام اولا
وان رفضوا كانوا بيحاربوا دفاعا عن النفس
هديك مثل صغير بعيد عن الدين
مصر واسرائيل كمثال
اسرائيل دولة تكره السلام وتريد ان تعتدي علي الاخر
ومصر دولة مسالمة تريد العيش في سلام
هتعمل ايه مصر لو حصل عليها اعتداء من اسرائيل ؟؟؟
بالطبع هتدافع عن نفسها
يبقي منطقي اخي نجم لما يكون في شعوب مجاورة لا تعرف الرحمة ولا تريد السلام
يبقي المنطق يقول انك تدافع عن نفسك
وبعدين في سؤال مهم جدا انتظر منك الرد عليه
هل تستطيع ان تأتي من الانجيل ما يثبت ان بني اسرائيل حاربوا لنشر اليهودية ؟؟ !!!!
المدينة الوحيدة الربنا دعاها للتوبة والايمان هية مدينة نينوي
وراح هناك يونان النبي
ولا راح جيش ولا سيف
راح يقولهم توبوا لأن شركم وصل لربنا
وهمة امنوا بمجرد كلام اتقال
افتكر وضحت الفكرة كدة
ولو عايز تتأكد من كلامي عندك التفاسير المسيحية للعهد العقديم وعندك المصدر انا كتبته قبل كدة
اقتباس
فأبادهم يشوع بأمر الرب .... و لم يشفق على امرأة و لا طفل ....
و هكذا فان اللاهوت لم يرتكب مجزرة أو جريمة ابادة ....
ا
خي العزيز انت بتثبتلي انك مش بتقرأ مشاركاتي ولا ايضا بتبحث وانت هنا لمجرد النقد وليس الدراسة ومعرفة الحق
والدليل
انا كتبت من قبل
اقتباس
الله حكيم ولا احد يستطيع الاعتراض عليه
وحكمته هنا هي :
ان الشعوب التي تباد هذه ( الشر بقي عظيم عندهم )
وهذا خطر علي اليهودية وشعب الله
الله بسابق علمه عارف ان الناس دي مفيش منهم فايدة
ان الهلاك لهم خير لهم من العيش واكتساب المزيد من الزنوب
وموت الاطفال هنا رحمة لهم لأنهم في هذا السن لهم مكان افضل اما اذا كبروا
اكيد هيتوارثوا الشر وهتبقي نهايتهم اشر وعزاب ابدي
افتكر مش من المنطق اني ابحث في القرأن والتفاسير لمعرفة الحق وانت تقص من التفاسير بدون فهم المضمون
وانت لا تريد ان تبحث انت فقط تريد ان تهاجم المسيحية لتبرير موقف الاسلام العدواني
بتقول انك بحثت في التفاسير
طيب ايه رايك في الجي
سمات سفر يشوع:
1) هو سفر أمانة الله مع شعبه فها هو يعطيهم النصرة والراحة رغماً عن عدم أمانتهم.
2) تملك الشعب للأرض بعد
طرد الكنعانيين أصحاب هو صورة حية لما يحدث حين نطرد بالرب يسوع كل خطية في قلوبنا ليملك المسيح على قلوبنا. ولاحظ أن هدم حصون العدو يشير لأن الخطايا داخلنا لها حصون ولكن أمام الله تنهار هذه الحصون (2كو4:10).
3) هذا السفر يبرز قداسة الله،
فهو لا يطيق الخطية ولا يقدر أن يهادنها. ولقد استخدم الله هنا الشعب العبراني في تأديب الكنعانيين بسبب
رجاساتهم وليس معنى هذا أن الله ضد كل الشعوب ولا يعرف أحد إلا الشعب اليهودي
فحينما أخطأ الشعب اليهودي كان الله يستخدم الشعوب الكنعانية في تأديب شعبه ومن هنا نرى
وخطورة الخطية ووجوب التمسك بشريعة الله.
الكنعانيين وتحريمهم
لقد حرم الله أريحا وكل ما فيها صار موضوعاً تحت الحرم
. وبالعبرانية "حِرِم"
تعنى ملعوناً.
والمعنى أن أي شيء من شأنه أن يعرض حياة الجماعة الدينية المقدسة للخطر
يجب أن يزال لمنع الضرر ويجب إتلافه إتلافاً تاماً.
إذاً الحرم كان له
وظيفة دينية ووظيفة وقائية للحفاظ على إسرائيل وقداستها.
والتحريم هنا ليس شهوة للدماء والسلب والنهب بل واجباً إلهياً لزم إجراؤه،
هو عملية جراحية لا يمكن تحاشيها.
ولقد أظهرت الإكتشافات الحديثة حالة المجتمع في كنعان في ذلك الحين ومدى
الذي بلغه الإنسان فلقد اشتملت الطقوس الدينية الوثنية على
إرتكاب الزنا الجسدي (مع الرجال والنساء) |
وتقديم
الأطفال ذبائح حية للآلهة. |
هذا الفساد هو موت روحي هم اختاروه لأنفسهم (رو21:1-25)
وكان التحريم بأمر من الله هو إظهار حالة الموت التي اختاروها لأنفسهم.
هنا الله يكشف عن بشاعة ثمرة الخطية وتدميرها للحياة.
والله هنا إختار الشعب اليهودي لعقاب هؤلاء الكنعانيين والوسيلة التي أعلن بها دينونة هذه الشعوب.
والله له وسائل أخرى غير الحروب لإهلاك الخطاة مثل
الطوفان والنار من السماء في قصة سدوم وعمورة والمجاعات والأوبئة. |
وهذه الحروب رمز للحروب الروحية ضد الخطية.والله سمح لشعبه أن يحرم ويبيد هؤلاء الخطاة
ليكون هذا درساً لشعبه في ماذا تكون عقوبة الخطية.
4
) هذا السفر هو سفر الخلاص بالمسيح ودخول إلى الحياة الجديدة بقائد جديد هو يشوع رمزاً ليسوع. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والتفاسير الأخرى). وهو سفر الميراث الذي ننعم بعربونه هنا خلال تمتعنا بالحياة الجديدة التي صارت لنا في المسيح يسوع.
5) يظهر في السفر أهمية الطاعة لله، فلا نصرة بدون طاعة ولا ميراث خلال العصيان.
6) يظهر في السفر قبول الأمم ويظهر هذا في قبول راحاب، فالله لا يرفض الأمم إلا بسبب وثنيتهم وشرورهم ولكن إن آمنوا وتابوا يقبلهم (قصة يونان النبي).
7) نرى في السفر معونة الله لخدامه الأمناء.
وهنا هقولك تاني
ودة اختصار للشرح الفوق
اقتباس
الله حكيم ولا احد يستطيع الاعتراض عليه
وحكمته هنا هي :
ان الشعوب التي تباد هذه ( الشر بقي عظيم عندهم )
وهذا خطر علي اليهودية وشعب الله
الله بسابق علمه عارف ان الناس دي مفيش منهم فايدة
ان الهلاك لهم خير لهم من العيش واكتساب المزيد من الزنوب
وموت الاطفال هنا رحمة لهم لأنهم في هذا السن لهم مكان افضل اما اذا كبروا
اكيد هيتوارثوا الشر وهتبقي نهايتهم اشر وعزاب ابدي
وبكدة نفهم ان الدفاع عن النفس وعن الدين
حاجة
ونشر الدين واعتداء الاسلام علي الاخر ونشر الدين بالقوة حاجة تانية خالص
اقتباس
و هذا في عصرنا الحاضر و حسب قوانين الأرض اسمه ابادة و جريمة حرب ..... و لكن حين يكون الله .... الكل لا يهم .... هذا ايمانك ....
اولا العصور اختلفت
لأن العهد القديم كان الله فيه ينفز العدل مع الشعوب والمدن
انتم تسمونه قاسي لان الاطفال والنساء كانوا بيموتوا
هقولك تاني
الموت كان رحمة ليهم لأنهم لو كانوا عاشوا اكتر من كدة كانت نهايتهم هتبقي اسوء
والاطفال موتهم وهم في هذا السن رحمة ليهم لأن هيكون ليهم مكان افضل
بس لو كانوا عاشوا وكبروا وتوارثوا هذا الشر كانت هتبقي نهايتهم بشعة |
اما العهد الجديد
المسيح قال ما جئت لأنقض بل لأكمل
وهنا العهد القديم كانت الرحمة مش في كل الاحيان
ولما المسيح كمل بقت الرحمة في كل الاحيان
وبقي اسمه اله الرحمة ورئيس السلام
وتعاليم المسيحية هية سبب الرحمة وحقوق الانسان
افتكر وضحت الفكرة
تاني
( اليهودية كانت في حالة دفاع عن النفس وعمرها ماحاربت لأجل نشر الدين )
باللسان زي يونان النبي
( المسيحية عمرها محاربت لأجل نشر الدين بالقوة )
باللسان زي رسل المسيح
مشوفتش دين جي من الله يجبر الناس ويزلهم
ولو انت هنا لغرض النقض وليس للحوار البناء لمعرفة الحق تستطيع ان تقول لي اختصارا للوقت
|
ارجو منك اخي نجم المنطق والعقل ولا تشرك المشاعر والانحياز للدين في الكلام العقلاني
وهنا هنتكلم في الاسلام شوية
بعد ما اتفقنا ان اليهودية لم تسعي لنشر الدين بالقوة ابدا
و كل حروبها كانت دفاعا عن النفس وعن ارضهم وعن الدين من الشر والعدوان
نشوف شوية اقتباسات
اقتباس
لأنك لم بتقدم الجزية بتلاقي حماية ....
و الجزية ما بناخدهاش من الفقير و لا من العجوز ....
يعني شرط الاستطاعة يا سيدي ....
هنا انا موافق علي الكلام اني ادفع ضريبة لدولتي زي زي اي مسلم في الدولة دي
بس لما تدخل دولتي كمثال
وتقولي انا جي احميك
وفجأة بعد ماطمنلك وتكسبوا الحرب مع الرومان
الاقي المعاملة تتغير
وتفرض عليا الاسلام او الموت او الجزية ؟؟
وياريتني دفعتها بكرامتي
بص انا دفعتها ازاي
اقتباس
إذا لم تكُن الجزية غاية للقتال كما في الآية:
" قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ " (التوبة : 29)،
فهل يمثل إلزامها نوعاً من الإلجاء من خلال تقرير عبء اقتصادي أو مضايقة معنوية تُلجِئ مَن أُلزِم بها إلى الدخول في الاسلام
جاء في تفسير ابن كثير للآية (وهو من أشهر التفاسير عند أهل السّنّة والجماعة): "هذه الآية الكريمة نزلت أول الأمر بقتال أهل الكتاب
بعد ما تمهّدت أمور المشركين ودخل الناس في دين الله أفواجاً، فلما استقامت جزيرة العرب أمر الله رسوله بقتال أهل الكتابَين اليهود والنّصارَى وكان ذلك في سنة تِسع، ولهذا تجهز رسول الله (ص) لقتال الروم ودعا إلى ذلك، وأظهره لهم، وبعث إلى أحياء العرب حول المدينة فندبهم
فأوعبوا (جاءوا أجمعين) معه، واجتمع من المقاتلة نحو ثلاثين ألف ، وتخلف بعض الناس من أهل المدينة ومَن حولها من المنافقين وغيرهم
وكان ذلك في عام جدب، ووقت قَيظ وحَرّ، وخرج عليه السلام يريد الشام لقتال الروم، فبلغ تبوك، فنزل بها وأقام على مائها قريباً من عشرين يوماً، ثم استخار الله في الرجوع، فرجع عامه ذلك لضيق الحال وضَعف الناس، ...
وقوله: (حتّى يعطوا الجزية) أي : إن لم يُسلِموا، (عن يد)، أي: عن قهر لهم وغَلبَة، (وهُم صاغرون)، أي: ذليلون حقيرون مُهانون. فلهذا لا يجوز إعزاز أهل الذّمّة ولا رفعهم على المسلمين، بل هُم أذلاء صغرة أشقياء، كما جاء في صحيح مسلم، عن أبي هريرة (رض) أن النبي (ص) قال: "لا تبدءوا اليهود والنّصارَى بالسلام، وإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه"
اقتباس
تفسير البغوي
وقال الكلبي :
نزلت في قريظة والنضير من اليهود ، فصالحهم وكانت أول جزية أصابها أهل الإسلام ، وأول أصاب أهل الكتاب بأيدي المسلمين .
وقال الكلبي : إذا أعطى صفع في قفاه .
وقيل : يؤخذ بلحيته ويضرب في لهزمتيه . [ ص: 34 ] وقيل : يلبب ويجر إلى موضع الإعطاء بعنف |
.
شايف انا دفعتها ازاي
دا اسمه ايه اخي العزيز
مش اعتداء لنشر الدين ولا هوة ليه مسمي تاني ؟؟ |
يبقي متقارنش ناس بتدافع عن نفسها وعن دينها
بناس اعتدت واحتلت ونشرت الدين بالقهر
وطبعا المشاركات الفوق فيها اثباتات كتيييييير
لو تحب تتأكد من كلامي
لانك للاسف اخي سيف مش بتدرس مشاركاتي زي مانا هنا بدرس كل حرف بتقوله
اقتباس
فاذا طلب منا ( كشعب له ) أن نعاملكم في الجزية أو بغير الجزية معاملة تفرق عنكم المتحاببين في الله و بما أحب الله ....
فلا تتأثر كثيرا ....
الله في العهد القديم كان بيسامح غير اليهود زي اهل نينوي وكان هيصفح علي اهل مدينة سدوم وعمورة لو كان فيها بار
والمسيح قال لنا ان نحب حتي الاعداء حتي من يكرهنا ولا نفرق بين شخص واخر
طبعا انا وريتك الجزية الكنتوا بتعاملونا بيها كنا بندفعها ازاي
وطبعا انا مخترعتش من دماغي
اخي العزيز نجم
انت قرأت كل مشاركاتي ؟؟
لو كنت قرأتها مكنتش قولت
دا
اقتباس
و احمد الله أنك لم تكون رمزا لآخرين بتنفيذ قتل جماعي و ابادة شاملة ..... و احمد الله أنه انتهى عصر نيرون الذي حرق المسيحي فقط لأنه مسيحي ....
انت انقذتني من نيرون وشوف عملت فيا ايه
اقتباس
فلقد جاء في الحديث الصحيح (المتواتر) : "أُمِرتُ أن أُقاتل النّاس حتّى يقولوا : لا إله إلاّ الله. فإذا قالوها عصموا منّي دماءَهم وأموالهم إلاّ بحقّها، وحسابهم على الله". (رواه البخاري ومسلم). تفسير ابن كثير (1/329) .
|
هنا قال الناس يعني شمل اهل الكتاب معاهم
اقتباس
تفسير الطبري :
( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ( 29 ) )
قال أبو جعفر : يقول تعالى ذكره للمؤمنين به من أصحاب رسوله صلى الله عليه وسلم :
( قاتلوا ) ، أيها المؤمنون ، القوم ( الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر )
يقول : ولا يصدقون بجنة ولا نار ( ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق )
يقول : ولا يطيعون الله طاعة الحق ، يعني : أنهم لا يطيعون طاعة أهل الإسلام ( من الذين أوتوا الكتاب )
وهم اليهود والنصارى .
وكل مطيع ملكا وذا سلطان ، فهو دائن له . يقال منه : دان فلان لفلان فهو يدين له ، دينا"
وقوله : ( من الذين أوتوا الكتاب )
يعني : الذين أعطوا كتاب الله ، وهم أهل التوراة والإنجيل ( حتى يعطوا الجزية ) .
و"الجزية" : الفعلة من : "جزى فلان فلانا ما عليه" ، إذا قضاه ، "يجزيه" ، و"الجزية" مثل "القعدة" و"الجلسة" .
ومعنى الكلام : حتى يعطوا الخراج عن رقابهم ، الذي يبذلونه للمسلمين دفعا عنها .
وأما قوله : ( وهم صاغرون ) ، فإن معناه : وهم أذلاء مقهورون .
يقال للذليل الحقير : "صاغر" .
يعني انا في نظر المسلم حقير
يعني انت انقذتني من نيرون عشان تزلني وتعيش في ارضي سيد وانا عبد ادفع جزية مهان مزلول
اقتباس
هل ستحمد الرب لأن الأمر أهون بكثير .... ؟
ههههههههه انا بحمده علي كل حال
صحيح انتوا اهون من الرومان بس ميمنعش انكم انتشرتوا بالسيف
|
طبعا مقتنع ولا عايز اثباتات تاني ؟؟؟
اقتباس
و لهذا كل من تربص في الاسلام ورفع سلاحا عليه أذن الله لشعبه أن يقاتلوهم ....
وماذا عن المسالمين
الذين يعبدون الله في الكنائس
لما تعتدي عليهم
وتفرض دينك بالقوة
او ندفع جزية مهانون مزلولين !!!
وماذا لو احد رفض الاسلام ورفض الظلم ان يدفع جزية والمسلم لا يدفع مثلي وعشان مسلم يبقي سيد عليا |
طبعا في حالة رفضي هتطير رقبتي
( حصد الرقاب ) مش كدة بردو ولا ايه ؟؟؟
يبقي السؤال : هل المسلم يحب اهل الكتاب كما يحبونه ؟ |
منتظرك اخي نجم بعد مشرحتلك كان ايه الوضع في العهد القديم
تثبتلي ان الاسلام عكس مانا فاهم
وياريت نكون صادقين مع انفسنا
انت هنا للنقض ولا للحوار المنطقي
الهدف منه معرفة الحق ؟ |
ياريت تكون اجابتك صادقة اخي العزيز نجم
لك مني الاحترام والتقدير اخي العزيز نجم
اخوك كيمووو القبطي
المفضلات