اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيلاتور مشاهدة المشاركة
هل عندك شك في أن نيتهم كانت ألإيقاع في ألمسيح وليس تطبيق ألناموس ؟

هولأ كان من بينهم شيوخ وهم علمأ بكل ألناموس والمسيح يعرف هذا , وقد علموا أن ألحكم سوف ينقلب عليهم لذا إنسحبوا ,,
أتوا في قضية ثم تركوا ألقضية فقال ألمسيح للمرأة هل يدينك بعد أحد فقالت ألمرأة لا لأنهم لم يثبتوا ليكملوا ألقضية بل إنسحبوا بداية من شيوخهم كيف يتصور لك أنهم نجحوا وهم قد تركوا ألموضوع خائفين منسحبييييييين كيف تقول أنهم نجحوا كيف تصور ألإنكسار نصرة كيييف ؟
لم يكن هناك شرط بل كلام المسيح أيقض ضمائرهم وأراهم أعمالهم فلم يجرؤ أحد منهم ان يرجمها ,,,
فهمني كيف تقول نجحوا نجحوا في ماذا ,, ألقضية ينقصها عدة أمور لينطبق عليها ناموس موسى ,,, ألقاضي والشهود فلا يمكن لناموس موسى ان يحكم عليها مع عدم توفر هذه ألشروط ألأساسية للحكم أعود وأقول ما قلته لك قبلا إنتهت ألقضية يعني سقطت ولم يكسر ألمسيح ألناموس بل لو أنه حكم عليها بدون توفر هذه ألشرووط عندها يكون ألمسيح قد كسر ألناموس ,,, فكأني في ألمسيح يقول للمرأة حضك جيد أن لم يكتمل النصاب لإدانتك هذه ألمرة فخذي درسا وتوبي ولا تعودي لعمل هذا ألإثم فتابت ألمرأة ويسجل عنها انها أصبحت من الصالحين

ألمسيح غير معترف به عند أليهود أي أنهم لا يؤمنوا انه ألمسيح ولا يقبلوه كقاضي لهم من ناموسهم ,,

فخ الكتبة والفريسيين اليهود كسر وقضية ألمرأة سقطت ولم يكسر ألمسيح الناموس
هذا هو الواضح وضوح الشمس وهو الحق إنتهى الموضوع .

سلام وتحية
الزميل/بيلاتور
مرحبا بك
الفريسيين جاءوا بجريمة زنا كاملة الأركان والزانية أمسكت في ذات الفعل وهم أخبروا المسيح أن مثل هذه المرأة في شريعتهم تُرجم ، إذن لا مجال لحضرتك أن تدّعي أن الجريمة ناقصة ولا داعي أن تستنبط من النص ما ليس فيه ، وما يهمنا هنا هو ردّ المسيح "من كان منكم بلا خطية فليرمها بحجر" إذن بدون لف ودوران معني كلام المسيح أن من يقوم بالرجم لابد أن يكون خالي من الخطايا فمن أين أتي المسيح بهذا الشرط المُعجز والمستحيل مع ملاحظة الآتي:
لو لم يكن هناك شهود ما قال الفريسيون أنها أمسكت في زنا لأن فعل الإمساك لابد أن يتأتي من شهود.ولوجد المسيح مخرجا يسيرا من مكر الفريسيين (حسب زعمك) بأن يسألهم ببساطة أين الشهود أو أين القاضي وما شابه من ادّعاءاتك التي لا معني لها إلا ترقيعا لتصرف المسيح.

الأمر الثاني لماذا لم تدافع الزانية عن نفسها أو تنكر تلك الجريمة ؟ أليس هذا إقرارا منها بالزنا؟ ولماذا لم يسألها المسيح أصلا؟

الأمر الثالث ادّعاؤك أن المسيح غير معترف به ولا يحق له رجمها إدّعاء في غير محلّه لأن الفريسيين لم يطلبوا منه رجمها بل سألوه عن رأيه
5 وموسى في الناموس اوصانا ان مثل هذه ترجم.فماذا تقول انت.

وأخيرا لا تحاول ياعزيزي أن تدافع عما لا يمكن الدفاع عنه.