لم يفبرك او يخترع احد شيئا وحي ألله رأى ان تسرد ألتجارب ليس بالتوالي فكتب ألموحى لهم كما رأى ألله

قلت لك من البداية ان كتبة ألبشارات ألأربعة التي هي جزء من ألإنجيل منهم من عاصر المسيح ومنهم من عاصر تلاميذ المسيح



ألمسيح ألمختار والمهيأ وعليه المسحة والسكينة والحضور ألإلهي ألمؤيد بروح ألله كلمة ألله ألحية ضهرت من خلال جسم إنسان عاكستا تماما إرادة ووصايا وكلمةألله دائما في كل وقت وإرادة هذا ألإنسان تعمل ما يريد ألله ويسر قلبه دائما ألوحيد بين ألبشر كاملا في كل شئ بلا أي خطيئة مختارا من ألله وموجها في روح ألله طبعا ليس مرغما بل بتمام إرادته ورغبته ليعمل ما يسر ألقدير ألعلي دائما محضرا من الله ليفدينا
فَقبٌلَ المسيح بإرادته لمحبته لله وللبشر وللمجازاة من الله التي منها اعني من تلك المجازات ان الله اعطاه إسما فوق كل إسم في كل الدهور هذه فقط واحده من مجازات الله له

السجود والعبادة لله فقط من تحت الكفارة ألإلهية المسيح أما من يرفض هذا فسوف يسلم في الاخرة من ألله إلى ألشيطان الشيطاااان ليستبيح عذابه جسدا وروحا شيطان بقى وعليك تخيل الباقي

ألمسيح ليس هو ألله وقد عبد وسجد لله امام تلاميذه

سمح ألله للشيطان بتجربة المسيح كان هناك ترخيص إلهي بذلك لا تقلق فلم يكن في التجربة سيطرة من الشيطان على المسيح بأي شكل كان اما كيف صعد على جبل عال
صعد

المحترم مصري إبن مصري , ألأخ ألبناني من قال في ألإحتمالات وليس أنا