صفحة التعليقات على الحوار مع الضيفة (القديسة)

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

صفحة التعليقات على الحوار مع الضيفة (القديسة)

النتائج 1 إلى 10 من 58

الموضوع: صفحة التعليقات على الحوار مع الضيفة (القديسة)

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    المشاركات
    13
    الدين
    المسيحية
    آخر نشاط
    23-07-2011
    على الساعة
    04:33 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهندس المؤمن مشاهدة المشاركة
    السؤال هو كيف يحب الله البشر ويعذبهم في النار الابدية ؟ هذا السؤال يحسم المسألة نهائيا...
    سفر التثنية 30: 19

    أُشْهِدُ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ. قَدْ جَعَلْتُ قُدَّامَكَ الْحَيَاةَ وَالْمَوْتَ. الْبَرَكَةَ وَاللَّعْنَةَ. فَاخْتَرِ الْحَيَاةَ لِكَيْ تَحْيَا أَنْتَ وَنَسْلُكَ

    محبة الله وعدله

    الله، على كونه محبّاً، فهو أيضاً قدوس وعادل؛ ومحبته لا تُنقص شيئاً من قداسته وعدله. فهو وإن كان يحبّ الخطاة ويرفق بهم إنّما يكره الخطية ويدينها.


    إنّ عقوبة الخطية لا تقاس بالنسبة إلى مدّتها، وإنما بالنسبة إلى شناعتها وقباحتها لكونها إساءة إلى قداسة الله. فإن كانت الجريمة الواحدة تعاقب بالإعدام في القانون البشري، فلا غرابة، إذاً، إن كان عقاب الخطية عذاباً أبدياً في قانون الله.

    الانسان الذى يرفض خلاص المسيح ومحبته المقدمه له ويختار طريق ابليس بعيد عن المسيح فمن الطبيعى ان تكون نهايته وابديته مع نفس الشخص الذى اختار ان يتبعه فى هذة الحياة وفى هذة الحالة سيكون ابليس

    ولك ان تعلم ان النار الابدية لم تكن معده للانسان اى لم يجعلها الله للانسان اصلا انما هى معده لابليس وملائكته ولكن الانسان الذى سيتبع ابليس فى هذة الحياة من الطبيعى جدا ان يتبعه فى الابدية ايضا

    المسألة ليست مسيحى ومسلم ويهودى ,المسألة مسألة ان الرب قدم لنا خلاص من الدينونة فى شخص الرب يسوع المسيح
    اذا قبلنا هذا الخلاص نلنا الحياة الابدية وكما يقول الكتاب يكون لنا سلام مع الله

    اما اذا رفضت هذا الخلاص سواء كنت مسيحى بالاسم او مسلم او يهودى او ملحد او اى شئ فستتحمل نتيجة اختيارك انت

    أما فى الاسلام
    الله يهدى من يشاء ويضل من يشاء
    إن كان الله يضل من يشاء!!!
    اليس هذا ظلم وعنصريه بان يهدى الله من يريد ويضل من يريد
    واين دور العقل فى هذا وما فائدته من الاساس ؟؟
    فكر في الكلمات بالعقل..
    عند الحساب أين عدل الله؟!!!
    إن كان الله أضل من يشاء... كيف سيحاسب الله هذا الإنسان الذي أضله الله؟!!!..
    علماً بأن الله كما تقولون يضل من يشاء..
    حاشا لنا أن نقول هذا عن الله..
    لأنه تعالى عند الحساب لا يمكن أن يحاسب الإنسان الذي أضله..!!
    لأن هذا الإنسان لم يضل من نفسه.. بعد أن استخدم عقله..
    ولكنه مضلل ومن من؟ من الذي سيحاسبه فميا بعد...
    مثال بسيط: إذا كان لديك طفل صغير وأعطيته سيجاراً ليدخنه..
    هل تستطيع بعد ذلك أن تحاسبه على التدخين..؟!!!
    فهمني كيف يضل الله الإنسان .. ثم كيف سيحاسبه...؟!!!

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    المشاركات
    254
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    04-08-2020
    على الساعة
    04:27 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القديسة مشاهدة المشاركة
    سفر التثنية 30: 19

    أُشْهِدُ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ. قَدْ جَعَلْتُ قُدَّامَكَ الْحَيَاةَ وَالْمَوْتَ. الْبَرَكَةَ وَاللَّعْنَةَ. فَاخْتَرِ الْحَيَاةَ لِكَيْ تَحْيَا أَنْتَ وَنَسْلُكَ
    مالذي تقصدينه من هذا النص ... النص يتكلم عن اختيار الانسان للخير او الشر ... ولايتكلم عن المحبة بأي حال من الاحوال ...

    اقتباس
    محبة الله وعدله

    الله، على كونه محبّاً، فهو أيضاً قدوس وعادل؛ ومحبته لا تُنقص شيئاً من قداسته وعدله. فهو وإن كان يحبّ الخطاة ويرفق بهم إنّما يكره الخطية ويدينها.
    وهل العدل ان يحب الله الصالحين وغير الصالحين على السواء ؟
    بل الرحمة ياضيفتنا هي للجميع المؤمنين وغير المؤمنين . كيف ذلك بان يعود الكفار عن كفرهم وستنالهم رحمة الله بأذنه...
    ولكن مالفائدة من حب الله لعبده وتعذيبه اياهم ... تعذيبه اياهم يثبت بانه لا يحبهم وهذا ثابت في الكتاب ثبوتا قطعيا ... وانتم لاتتبعون الا الظن.

    اقتباس
    فهو وإن كان يحبّ الخطاة ويرفق بهم إنّما يكره الخطية ويدينها.
    فساد في العقيدة التي لا تقوم على دليل ... تفضلي الدليل من كتابك بان الله يكره المنافق ونفاقه على السؤاء ...
    ((ان الله يبغض المنافق ونفاقه على السواء )) (الحكمة 14/ 9)
    الاله يبغض المنافق وعمله على السواء ...فهل مازالت لكِ حجة بان الله يبغض النفاق ولايبغض فاعل النفاق؟


    اقتباس
    إنّ عقوبة الخطية لا تقاس بالنسبة إلى مدّتها، وإنما بالنسبة إلى شناعتها وقباحتها لكونها إساءة إلى قداسة الله. فإن كانت الجريمة الواحدة تعاقب بالإعدام في القانون البشري، فلا غرابة، إذاً، إن كان عقاب الخطية عذاباً أبدياً في قانون الله.
    وهذا لانختلف به معكي ولكن ماهو الجديد الذي قدمتيه ؟

    اقتباس
    الانسان الذى يرفض خلاص المسيح ومحبته المقدمه له ويختار طريق ابليس بعيد عن المسيح فمن الطبيعى ان تكون نهايته وابديته مع نفس الشخص الذى اختار ان يتبعه فى هذة الحياة وفى هذة الحالة سيكون ابليس
    سبحان الله يعني ماذا قدمتي الان بردك هذا ياضيفتنا ... تدورين في حلقة مفرغة بسبب ضعف العقيدة ...
    بعد ان رفض يسوع الانسان الذي لم يؤمن به وعذبه في بحيرة الكبريت ... هل يعني بانه يحبه ويعذبه في نفس الوقت؟ ومافائدة هذا الحب ؟ استحلفك بالله ان تجيبي اجابة مباشرة بدون لف ودوران.


    اقتباس
    ولك ان تعلم ان النار الابدية لم تكن معده للانسان اى لم يجعلها الله للانسان اصلا انما هى معده لابليس وملائكته ولكن الانسان الذى سيتبع ابليس فى هذة الحياة من الطبيعى جدا ان يتبعه فى الابدية ايضا
    المسألة ليست مسيحى ومسلم ويهودى ,المسألة مسألة ان الرب قدم لنا خلاص من الدينونة فى شخص الرب يسوع المسيح
    اذا قبلنا هذا الخلاص نلنا الحياة الابدية وكما يقول الكتاب يكون لنا سلام مع الله
    اما اذا رفضت هذا الخلاص سواء كنت مسيحى بالاسم او مسلم او يهودى او ملحد او اى شئ فستتحمل نتيجة اختيارك انت
    جميل جدا ..
    ان كان الله يحب جميع خلقه فلماذا يكره ابليس اليس من مخلوقاته ... الم يكن ملاكا ثم سقط كما تقولون. ان كان من العدل ان يحب الله جميع خلقه فالعدل اذن لايتجزأ.
    ان كان عدل الله ان يحب جميع مخلوقاته ولايعير اهتماما للكفر والاعمال الشريرة ... فلماذا يحب الان الانسان الذي سقط واتبع ابليس ولا يحب ابليس ؟

    بصي ياضيفتنا الفاضلة كيف يبين الله الامور في قرانه الكريم
    إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَى لَهُمْ [محمد : 25]
    هؤلاء اصبحوا اتباع الشيطان وبالتالي فان الله يكرههم كما يكره الشيطان وسيقف هؤلاء مع الشيطان صفا واحدا في النار الابدية.


    اقتباس
    ولك ان تعلم ان النار الابدية لم تكن معده للانسان
    تقصدين حضرتك ان الله اعد النار للمكروه ابليس. اذن النار اعدت للمكروهين من عند الله

    اقتباس
    ما فى الاسلام
    الله يهدى من يشاء ويضل من يشاء
    إن كان الله يضل من يشاء!!!
    اقتباس
    اليس هذا ظلم وعنصريه بان يهدى الله من يريد ويضل من يريد
    تقولين ذلك لانكِ جهلتي معنى المشيئة ياضيفتنا ... انتي فسرتي بان الله يتقصد ان يضل الناس وهذا مالم يقل به عالما مسلما.. كل مافي الامر انك جهلتي معنى المشيئة وهذا الامر مفصل في القرأن تفصيلا.

    علم الله من سيكون من المهتدين ومن ستحق عليه كلمة الكفر
    من خلال علمه المسبق باختيارات البشر...
    هل تريدون أن يكون الله غير عليم بخلقه؟
    يعني ان متي انتي على ضلالك ... فهل الله لا يعلم بانك ستموتين على ضلالك ؟

    الله لايتقصد اضلال الانسان ياضيفتنا
    ((مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ ۚ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا)) (147)) النساء

    اقتباس
    إن كان الله أضل من يشاء... كيف سيحاسب الله هذا الإنسان الذي أضله الله؟!!!..
    مرة اخرى ... فهمك للاية بان الله يتقصد هداية واضلال بعض خلقه يعتبر جهلا ولا يلزم المسلم بشيء.
    {قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءكُمُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِوَكِيلٍ} (108) سورة يونس.
    الهداية لها قسمين
    القسم لأول : هداية دليل وإرشاد.
    بمعنى أن الله تعالى يبين الطرق ويدل عليه وعلى الإنسان الاختيار بين أن يقبل أو يرفض.
    {وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَى عَلَى الْهُدَى .... } (17) سورة فصلت.
    تفسير ابن كثير وفي الطبري والقرطبي .
    "وَقَوْله عَزَّ وَجَلَّ " وَأَمَّا ثَمُود فَهَدَيْنَاهُمْ ": بَيَّنَّا لَهُمْ."
    مما يعني أن الهداية هي بيان وإرشاد للحق.
    إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَى لَهُمْ [محمد : 25]

    القسم الثاني : هداية زيادة وفضل ومعونة.

    {وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى وَآتَاهُمْ تَقْواهُمْ} (17) سورة محمد
    كتب الشيخ "محمد الغزالي" في كتابه "عقيدة المسلم".نحن نجد أن إطلاق المشيئة في آية تقيده آية أخرى يذكر فيها الاختيار الإنساني صريحا".
    أي أن إضلال الله لشخص, معناه: إن هذا الشخص آثر الغي على الرشاد, فأقره الله على مراده, وتمم له ما ينبغي لنفسه..
    {.. فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} (5) سورة الصف
    وانظر إلى قيمة التنويه بالاتجاه البشري المعتاد.
    {وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيرًا} (115) سورة النساء.
    فهل بقى غموض في إطلاق المشيئة ؟ ...لا .
    إن معنى قوله { يُضِلُّ مَن يَشَاء }لا يعدو قوله :
    {.... وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ (26) {الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ} (27) سورة البقرة

    وكذلك الحال في { َيَهْدِي من يشاء}
    انظر إلى قيمة الإرادة الإنسانية في قول الحق وهو يتكلم عن إرادته:
    { قُلْ إِنَّ اللّهَ يُضِلُّ مَن يَشَاء وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ أَنَابَ (27) الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} (28) سورة الرعد .
    فهو سبحانه يهدي إليه من أناب.
    فالله تعالى يبين الطريق إلى صراطه المستقيم، ومن يأخذ بهداية الدلالة يزده الله بهداية المعونة والزيادة.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    473
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    25-02-2024
    على الساعة
    08:44 AM

    افتراضي

    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
    بــســم الــلــه الرحــمــن الرحــيــم
    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
    أين المحبة في خلق الشر؟


    اش-45-7: مصور النور وخالق الظلمة صانع السلام وخالق الشر. أنا الرب صانع كل هذه.

    أين المحبة هنا؟

    ار-10-10: أما الرب الإله فحق. هو إله حي وملك أبدي. من سخطه ترتعد الأرض ولا تطيق الأمم غضبه

    أين المحبة هنا
    نح-9-32: ((والآن يا إلهنا الإله العظيم الجبار المخوف حافظ العهد والرحمة لا تصغر لديك كل المشقات التي أصابتنا نحن وملوكنا ورؤساءنا وكهنتنا وأنبياءنا وآباءنا وكل شعبك من أيام ملوك أشور إلى هذا اليوم.

    أين المحبة هنا؟

    عا-3-6: أم يضرب بـالبوق في مدينة والشعب لا يرتعد؟ هل تحدث بلية في مدينة والرب لم يصنعها؟


    أين المحبة هنا؟

    مت-10-34: ((لا تظنوا أني جئت لأحمل السلام إلى العالم، ما جئت لأحمل سلاما بل سيفا.
    مت-10-35: جئت لأفرق بين الابن وأبـيه، والبنت وأمها، والكنة وحماتها

    أرجو من الأخت ألا تكيل بمكيالين
    التعديل الأخير تم بواسطة Islam Guardian ; 01-07-2011 الساعة 03:03 AM

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    3,873
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    12-09-2021
    على الساعة
    02:03 AM

    افتراضي

    اقتباس

    أين محبة الله للخطاة فى القرآن ؟؟؟



    وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلاً عَظِيماً (27)

    يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفاً (28)







    قُلْ يَا عِبَادِي الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ





    ن رجلا أذنب ذنبا , فقال : يا رب , إني أذنبت ذنبا فاغفره . فقال الله : عبدي عمل ذنبا , فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ به , قد غفرت لعبدي , ثم عمل ذنبا آخر فقال : رب , إني عملت ذنبا فاغفره . فقال تبارك وتعالى : علم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ به , قد غفرت لعبدي . ثم عمل ذنبا آخر فقال : رب , إني عملت ذنبا فاغفره لي . فقال عز وجل : علم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ به , قد غفرت لعبدي , ثم عمل ذنبا آخر فقال : رب , إني عملت ذنبا فاغفره . فقال عز وجل : عبدي علم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ به , أشهدكم أني قد غفرت لعبدي , فليعمل ما شاء

    الراوي: أبو هريرة المحدث: أحمد شاكر - المصدر: عمدة التفسير - الصفحة أو الرقم: 1/416
    خلاصة حكم المحدث: [أشار في المقدمة إلى صحته]


    قال الله تعالى : يا ابن آدم ! إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي يا ابن آدم ! لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ( ولا أبالي ( يا ابن آدم ! لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة .

    الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 3382
    خلاصة حكم المحدث: حسن لغيره




    على فكرة فى كتير اوى والله والمنتدى لن يكفى اذا تحدثنا عن حب الله لعباده ... بس مش عاوز أحط تانى عشان حضرتك تركزى وتسمعى الفيديوهات كويس
    التعديل الأخير تم بواسطة Eng.Con ; 01-07-2011 الساعة 03:16 AM


صفحة التعليقات على الحوار مع الضيفة (القديسة)

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. صفحة التعليقات على حوار أستاذنا الحبيب أيوب مع الضيفة محبة المسيح
    بواسطة عبدالحليم عون في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 462
    آخر مشاركة: 18-08-2014, 10:10 AM
  2. مشاركات: 68
    آخر مشاركة: 25-03-2014, 10:15 AM
  3. صفحة التعليقات على حوار الأخ مجدى فوزى / الضيفة كاتى
    بواسطة السيف العضب في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 712
    آخر مشاركة: 10-02-2014, 07:27 PM
  4. صفحة التعليقات على حوار أستاذنا الحبيب أيوب مع الضيفة محبة المسيح
    بواسطة عبدالحليم عون في المنتدى شبهات حول المرأة في الإسلام
    مشاركات: 137
    آخر مشاركة: 30-03-2012, 12:35 AM
  5. صفحة التعليقات على الحوار بين الاخت هند و الضيفة هبة بنت المسيح
    بواسطة السيف العضب في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 200
    آخر مشاركة: 30-09-2009, 02:31 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

صفحة التعليقات على الحوار مع الضيفة (القديسة)

صفحة التعليقات على الحوار مع الضيفة (القديسة)