الموضوع مش بالشكل ده .
الله لم يعد لنا بحيرة النار والكبريت وانما هى فى الاساس لابليس وجنوده .
الله نور .. وضد الله هو الظلام .
لو عايز الله يبقى انت اخترت طريقه .. لو عايز الشيطان ( ضد الله ) يبقى انت اخترت طريقه
اللى مع ربنا هيتبع ربنا ويبقى معاه فى الابدية .. واللى مشى ورا الشيطان ولم يكترث لله فسيبقى مع الشيطان فى الابدية وسينال نفس عقاب الشيطان .
متى الأصحاح 25 العدد 41 «ثُمَّ يَقُولُ أَيْضاً لِلَّذِينَ عَنِ الْيَسَارِ: اذْهَبُوا عَنِّي يَا مَلاَعِينُ إِلَى النَّارِ الأَبَدِيَّةِ الْمُعَدَّةِ لِإِبْلِيسَ وَمَلاَئِكَتِهِ
النار الابدية ليست معدة لنا .. لكن معدة لابليس و ملائكته
فلماذا نعذب؟
لأننا اخترنا ان يسود علينا سلطان ابليس و ليس سلطان المسيح
اذا احنا اخترنا ابليس .. الرب لا يقف أمامك ولا يمنعك ولا يجبرك
ولا يمنع ابليس ولا يجبره
التثنية الأصحاح 30 العدد 19 أُشْهِدُ عَليْكُمُ اليَوْمَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ. قَدْ جَعَلتُ قُدَّامَكَ الحَيَاةَ وَالمَوْتَ. البَرَكَةَ وَاللعْنَةَ. فَاخْتَرِ الحَيَاةَ لِتَحْيَا أَنْتَ وَنَسْلُكَ
ان اختار الانسان الحياه فسيحيا
اما من قالوا للرب
أيوب الأصحاح 21 العدد 14 فَيَقُولُونَ لِلَّهِ: ابْعُدْ عَنَّا. وَبِمَعْرِفَةِ طُرُقِكَ لاَ نُسَرُّ.
فهؤلاء أختاروا العذاب الابدي
ولكن ..
متى الأصحاح 19 العدد 29 وَكُلُّ مَنْ تَرَكَ بُيُوتاً أَوْ إِخْوَةً أَوْ أَخَوَاتٍ أَوْ أَباً أَوْ أُمّاً أَوِ امْرَأَةً أَوْ أَوْلاَداً أَوْ حُقُولاً مِنْ أَجْلِ اسْمِي يَأْخُذُ مِئَةَ ضِعْفٍ وَيَرِثُ الْحَيَاةَ الأَبَدِيَّةَ.
الله لا يريد هلاك أحد
تيموثاوس 1 الأصحاح 2 العدد 4 الَّذِي يُرِيدُ أَنَّ جَمِيعَ النَّاسِ يَخْلُصُونَ وَإِلَى مَعْرِفَةِ الْحَقِّ يُقْبِلُونَ.
فقد جاء المسيح و اعطانا النور و الحق ..
يوحنا 1 الأصحاح 5 العدد 20 وَنَعْلَمُ أَنَّ ابْنَ اللهِ قَدْ جَاءَ وَأَعْطَانَا بَصِيرَةً لِنَعْرِفَ الْحَقَّ. وَنَحْنُ فِي الْحَقِّ فِي ابْنِهِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ. هَذَا هُوَ الإِلَهُ الْحَقُّ وَالْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.
لأنه أحبنا ولم يرد لنا الهلاك
يوحنا الأصحاح 3 العدد 16 لأَنَّهُ هَكَذَا أَحَبَّ اللَّهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.
بل وعدنا بالحياه الأبدية
يوحنا 1 الأصحاح 2 العدد 25 وَهَذَا هُوَ الْوَعْدُ الَّذِي وَعَدَنَا هُوَ بِهِ: الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.
المفضلات