تدخل إشرافى :
لم يحن دورك بعد يا أستاذ عماد لطرح الأسئلة فى الإسلاميات
على أستاذنا الفاضل : عمر الفاروق 1

أنت تقول :


اقتباس
فرويه موسى لوجه الله امر محسوم فى الكتاب المقدس
والمتابع للمناظرة يرى أنك لم تحسم شيئا
فأنت قلت :
نعم ... موسى رأى (وجه الرب)
ثم عدت واستدركت قائلا :
ولكنه لم يرى (وجه الرب الحقيقى) !!!!
ملقيا بسبب تخبطك فى الرد على الأخ عمر بأنه لم (يحسن صياغة السؤال) ....
وعندما طالبناك بالدليل والتوضيح حول الفرق بين :
(وجه الرب) و (وجه الرب الحقيقى)
تهربت من السؤال ولم ترد بشىء ....
فأين الحسم هنا يا استاذ عماد ؟؟؟

هذا ما دفع الأستاذ عمر الفاروق ليقول لحضرتك :


اقتباس
** لاحظوا يا إخوتى فأنا أقول :-
من الكتب السماوية والرسائل وليس من الاديان .
فأنا أفرق بين ما قاله الله سبحانه وتعالى وبين ما فهمه البشر وما كتبه البشر بأيديهم .
فأنا لا أصدق إلا ما أخبرنا به الرب الاله وما وصلنا من أنبيائه الموحى إليهم .
و لاننى أؤمن أن هناك كتاب سماوى واحد فقط لم ولن يحرف بل حفظه الله وأخبرنا بذلك عنه فيه وهو القرأن الكريم فكان عليا أن أبدأ به فى بحثى لكى أعرف الحق الصادر من الرب الاله ولاننا نتكلم هنا عن قضية محددة وهى رؤية موسى لوجه الرب الاله الحقيقى فكان يجب عليا كمسلم أن أعرف ما قاله القرأن الكريم أولاً فى هذه القضية ففى سورة الاعراف يخبرنا الله تعالى بهذا الامر الغيبى الذى لم نكن لنعلمه إلا من موسى نفسه فقط أو من الله نفسه فهو رب موسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام ورب العالمين .
" قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَن تَرَانِي " (143) جزء من الاية
وهنا القرأن الكريم يخبرنا بأن الله قد فصل فى طلب موسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام بأن ذلك لن يحدث
هذه فى الحقيقة .....
دعوة لك من الأستاذ عمر الفاروق
لكى تشاهد بنفسك الفرق بين :
1- حسم القرآن الكريم لمسألة رؤيا الله فى الدنيا
2- تخبط وتضارب أعداد الكتاب المقدس حول نفس الأمر ...

هذا ما قصده مناظرك بإبداء رأيك حول هذا الأمر بقوله :


اقتباس
والان أترك الكلمة لزميلى العزيز عماد مصري لكى يبدى رأيه فيما قاله الله تعالى فى قرأننا نحن المسلمون فيما يخص تلك القضية من حيث الوضوح والصراحة
وليس كما فهمت حضرتك أن دورك فى الأسئلة قد جاء
وأن نقطة رؤية وجه الله قد حسمت !!!!
وأنت قد أبديت رأيك ... وقام الأخوة بالرد عليك حول رأيك فى صفحة التعليقات

فليتفضل الأستاذ عمر الفاروق
بإكمال تساؤلاته حول نقطة الحوار الأساسية ........