اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة egyptian sad مشاهدة المشاركة
سؤالت سؤال بتقول انها تحدي اي مسلم بان ياتينا باية من القران تدعو الي المحبة مع العلم انها ليست مسيحية
الاصل في المعاملة بين المسلمين وغير المسلمين هو العدل والمحبة والالفة والقسط اليهم مالم يحاربونا ويخرجونا من ديارنا

بسم الله الرحمن الرحيم
((لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ )) لذلك فان المسلمين مؤمورون بالقسط الى غير المسلمين ... ويؤكد سبحانه وتعالى ذلك بقوله ان الله يحب المقسطين ....

بسم الله الرحمن الرحيم
( وهدوا إلى الطيّب من القول وهدوا إلى صراط الحميد ) الحج : 24

بسم الله الرحمن الرحيم
(ولا تستوي الحسنة ولا السيِّئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأ نّه ولي حميم * وما يلقاها إلاّ الذين صبروا وما يلقاها إلاّ ذو حظ عظيم ) فصلت / 34 ـ 35.

بسم الله الرحمن الرحيم
(أولئك يؤتون أجرهم مرّتين بما صبروا ويدرأون بالحسنة السيِّئة ومما رزقناهم ينفقون * وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه وقالوا لنا أعمالنا ولكم أعمالكم سلام عليكم لا نبتغي الجاهلين ) القصص / 54 ـ 55.

بسم الله الرحمن الرحيم
(واصبر على ما يقولون واهجرهم هجراً جميلاً ) المزمل / 10.

بسم الله الرحمن الرحيم
(فاصبر صبراً جميلاً ) المعارج / 5.

بسم الله الرحمن الرحيم
(فاصبر كما صبر أولوا العزم من الرُّسُل .. ) الأحقاف / 46.


بسم الله الرحمن الرحيم
وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ۖ فَأَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ (87)
وَقِيلِهِ يَا رَبِّ إِنَّ هَٰؤُلَاءِ قَوْمٌ لَا يُؤْمِنُونَ (88)
فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلَامٌ ۚ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ (89) الزخرف

بسم الله الرحمن الرحيم
((لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ )) الكافرون 6

الصبر على الاذية
يقول الله سبحانه وتعالى
((لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا ۚ وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ )) ال عمران 186

بل ان الله سبحانه وتعالى يحب الرفق بين الناس سواء ... وتجلى ذلك المعنى في كتاب الله في قصة فرعون ...

ادعى فرعون الالوهية ... ولكن ماذا اوصى الله نبيه موسى وهارون عليهما السلام اوصاها بالتالي :

اذْهَبَا إِلَىٰ فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَىٰ (43)
فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَىٰ (44)
اوصاهما الله سبحانه وتعالى ان يقولوا للطاغية قولا لينا لعله يتذكر او يخشى ...

ويوصينا الرسول صلى الله عليه وسلم بوصية من ذهب فيقول
((ما كان الرفق في شيء قط إلا زانه ، ولا كان الخرق في شيء قط إلا شانه وإن الله رفيق يحب الرفق ))
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2672 خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح

ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم
((ألا من ظلم معاهدًا أو انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئا بغير طيب نفس: فأنا حجيجه يوم القيامة))
الراوي: عدة من أبناء أصحاب النبي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 3052
خلاصة حكم المحدث: صحيح

ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم
((تهادوا تحابوا ))
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 3004خلاصة حكم المحدث: حسن

كثير من الايات القرأنية التي تبين حب الله في الاحسان والعدل .... الح
بسم الله الرحمن الرحيم
((قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ)) ال عمران 31
ِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ
إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ
وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ
وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ
إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ


وعن أبي أمامة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " ما من عبد أحبّ عبدا لله إلا أكرمه الله عز وجل " ( أخرجه أحمد بسند جيّد )

قال عليه الصلاة و السلام : " من أحبّ أن يجد طعم الإيمان فليحبّ المرء لا يحبه إلا لله ( رواه الحاكم و قال : صحيح الإسناد و لم يخرجاه و أقرّه الذهبي )

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا و لا تؤمنوا حتى تحابوا ، أولا أدلّكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم " ( رواه مسلم )

- قال صلى الله عليه وسلم : (( ما من رجلين تحابا في الله بظهر الغيب؛ إلا كان أحبهما إلى الله أشدهما حباً لصاحبه )) السلسلة الصحيح ورجاله ثقات

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " لا يؤمن أحدكم حتى يحبّ لأخيه ما يحبّ لنفسه " ( رواه الشيخان )

قال صلى الله عليه وسلم : ( مثل المؤمنين في توادهم ، وتراحمهم ، وتعاطفهم ،مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ) رواه مسلم .
.
.
.
الخ من الاحاديث النبوية الشريفة

وللاستزادة الدخول الى هذا الرابط
http://www.ebnmaryam.com/loveinislam.htm