عزيزى / عماد مصري
كيف تتخيل أننى أهينك أو أهين دينك فأنا من قال :-
وقلت أيضاً :-
فأنا أقدرك وأحترمك كزميل ولا أقصد أى إساءه أو تجريح فأنا أحب السيد المسيح عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام وأكن له كل الإحترام والتقدير والحب له ولأمه السيدة مريم العذراء ... وللمسيحين جميعاً منى كل الإحترام كإخوان لنا في الإنسانية وأنا ما حاورتك إلا لطلب الخير لى ولك وأنا أحرص الناس على ألا تصلك أى إهانه منى أو من غيرى
والان تعالى ننظر ما قلته أنا لنرى سوياً هل به ما يسيئ إليك أم لا فأنا قلت نصاً :-
أنظر كلمة يظن خطئاً وكلمة جميعكم معذور فى هذا الظن
فأنا التمس إليك وإلى المسيحيين جميعاً العذر فى هذا الظن الخاطئ وذكرت سبب إلتماسى إليكم العذر مما تجدونه فى كتابكم ولاحظ أننى حتى لم أذكر ما فى الكتاب حتى لا تتخيل أننى أهاجم دينك أو أسيئ إليك وكان الهدف من كلامى فقط أن تفرق بين الاسلام والمسيحيه وهى النقطه التى كررتها أكثر من مره لتنبيهك
فأين ما تراه فى كلامى إساءة إليك هنا ؟؟؟؟ !!!!
ولننظر لاعتراضك على النقطه الثانيه
لاحظ باقى الجمله فهذا ليس كلامى بل كلام كل من أسلم ... فما أردته فقط أن تعرف أن من أسلم كان يشهد شهادة حق لانه عاش المسيحيه وعاش الاسلام وأتيت إليك برابط قصصهم ... فأين هى الاهانه ؟؟!!
إن كنت تقصد كلمتى من حيث ندمهم على كل لحظه قضوها فى المسيحيه فلا أعرف كيف تعترض على هذه الجمله ولم تعترض على الجمله الاخرى والتى ذكرتها فى مشاركة لى سبقتها بعدة ايام وفيها :-
ولكنك لم تعلق ... والان تعترض على ماذا؟؟!! ... لا شيئ إسمحلى أن أتعجب !!!!
والان لننظر من هو الذى أهان مقدسات الطرف الاخر أنظر لكلامك حيث تقول :-
تتهم الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال أحاديث بالخطأ أى أنه أخطأ بصيغة جازمه
وتتسائل عن وضعنا للاحاديث التى بها خطأ فى تصنيف الاحاديث الضعيفه
أليست هذه إهانه لنبى الاسلام محمد صلى الله عليه وسلم وطعن منك فيه بدون دليل ... لقد ألتمست إليك العذر بأنك لا تعلم وأوضحت لك الخطأ ولم أطلب منك إعتذار
وأخيراًتقول :-
بالنسبة لرفضك الحوار فلك مطلق الحرية يا عزيزى
لكن تأكد أني يسعدني استمرار الحوار بعدما اتضح لك عدم وجود إهانات بالمرة
وأنا فى إنتظارك فى أى وقت وفقاً لشروط الاحترام المتبادل وسوف أنتظر إلى الغد بإذن الله
وإن لم تشارك معنا فسأقوم بالرد على السؤال الاول وتحياتى لك ولاسرتك وشكراً
المفضلات