اعتقد ان لو قرأنا واستوعبنا

اقتباس
ونحن نقر ما اقرة الله

فحالة الموت للمسيح غير موجودة وكذلك حالة الحياة

ولهذ نقر أن المسيح فى حالة قبل الرفع اقرها الله وهى ( متوفيك )

فأذا لا ندركها لا ننفيها بأثبات حالة أخرى وهى الموت او الحياة

فالمسيح علية السلام لم يموت

المسيح علية السلام ليس حى فى السماء

وانما المسيح علية السلام توفاة الله ورفعة
فارجوا الاستيعاب وشرح ما التبس من الامر

اقتباس
دليل آخر للمعترض المسيحي من أناجيله يوضح أن لفظ الوفاة يطلق على النوم .

يوحنا 11: 11
قال هذا وبعد ذلك قال لهم . لعازر حبيبنا قد نام . لكني اذهب لأوقظه . 12 فقال تلاميذه يا سيد ان كان قد نام فهو يشفى . 13 وكان يسوع يقول عن موته . وهم ظنوا انه يقول عن رقاد النوم . 14 فقال لهم يسوع حينئذ علانية لعازر مات

فإن كان لفظ الوفاة يطلق على الوفاة فما المانع أن يُنسب للمسيح أن رُفع إلى السماء وهو نائم ؟ ألم يُرفع سيدنا إدريس (أخنوخ) إلى السماء دون أن يتوفى ؟

ولو إفترضنا أن المعنى هو الموت الحقيقي ... فهل يؤمن المعترض المسيحي أن المسيح رُفع وهو ميت أم رُفع وهو حي ؟ !!!
الفاضلة / انا لست مسيحى
انا مسلم والحمد لله
فارجوا عدم اخذ الامور على اعنتها وبكل عللها والقائها دفعة واحدة فأن التبس الامر على الفهم
شرحنا ما التبس

ولا يتبقى عندى الا قول شيخنا

اقتباس
فيقول قائل : كيف يصعد إلى السماء ؟ ويقول آخر : لقد توفاه الله .
وليعتقد أي إنسان كما يُريد لأنها لا تؤثر في الأحكام المطلوبة للدين .
إذن : فالأشياء التي لا تؤثر في الحكم المطلوب من الخلق يأتي بها الله بكلام يحتمل الفهم على أكثر من وجه حتى لا يترك العقل في حيرة أمام مسألة لا تضر ولا تنفع
لك كل الشكر والاحترام