اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد الجهاد مشاهدة المشاركة


المسيح عليه السلام لم يصعد من ذاته إلي السماء .. بل أُصْعِدَ إلي السماء ، يعنى فى قوة أخرى قامت بإصعاده أو رفعه إلي السماء ... والدليل نجدة فى إنجيل لوقا 24 عدد 51 ((وَبَيْنَمَا كَانَ يُبَارِكُهُمْ، انْفَصَلَ عَنْهُمْ وَأُصْعِدَ إِلَى السَّمَاءِ))
فمن الذى رفعة الى السماء ؟؟؟ وهل لم يكن يستطيع أن يفعلها من نفسة ؟!!! فكيف تقول إلة أو تجسد و ...


هل تقصد المعلم أ م تقول تدعي مالم يدعية المسيح علية السلام ولا المعاصرين له

{فلما رأى الناس الآية التي صنعها يسوع قالوا : إن هذا هو بالحقيقة النبي الآتي إلى العالم }( يوحنا 6 : 14 ).

فكثيرون من الجمع لما سمعوا هذا الكلام قالوا : هذا بالحقيقة هو النبي ( يوحنا 7 : 40 )

أما عن كلمة رب بكتابكم فهى تعنى العبد
يوحنا 1 عدد 38 فسر كلمة رب بمعنى معلم. وإليك النص:
{فالتفت يسوع ونظرهما يتبعانه فقال لهما: ماذا تطلبان ، فقالا: ربي الذي تفسيره يا معلم أين تمكث ؟ فقال لهما: تعاليا وانظرا فأتيا ونظرا أين يمكث ومكثا عنده ذلك اليوم}

يوحنا في الإصحاح العشرين 16-17 حواراً بين المسيح ومريم المجدلية،{ قال لها يسوع يا مريم فالتفتت تلك وقالت له: ربوئي الذي تفسيره يا معلم ، قال لها يسوع: لا تلمسيني لأني لم أصعد بعد إلي أبي ، ولكن اذهبي إلي اخوتي وقولي لهم إني اصعد إلي أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم }

النص السابق بكل وضوح عيسى علية السلام عبد الله ورسوله وبص واحد المسيح علية السلام يعترف بالوهية الله سبحانة وتعالى التى للجميع والبنوة تعنى العبد الصالح فى الكتاب المقدس

الرب فى الكتاب المقدس هو الكاهن والقاضي في سفر التثنية 19 عدد 17: يقف الرجلان اللذان بينهما خصوصة أمام الرب والرب هنا هو القاضي والكاهن


وأطلق الكتاب المقدس لفظ الرب على الملك في سفر الخروج 4 عدد 24: { وحدث في الطريق في المنزل أن الرب التقاه وطلب أن يقتله }

نص أخر :- إنجيل يوحنا 4 عدد 19لفظ ( الرب ) كان يقال في ذلك الوقت على سبيل الاحترام

فى نسخة الكاثوليك ((قالت المرأة: يا رب، أرى أنك نبي.))
ولم ينكر المسيح علية السلام بانة نبي .... لم ينكر المسيح علية السلام بانة عبد الله ورسولة ..


{لانه كان لك خمسة ازواج والذي لك الآن ليس هو زوجك.هذا قلت بالصدق. 19 قالت له المرأة يا سيد ارى انك نبي. 20 آباؤنا سجدوا في هذا الجبل وانتم تقولون ان في اورشليم الموضع الذي ينبغي ان يسجد فيه. 21 قال لها يسوع يا امرأة صدقيني انه تأتي ساعة لا في هذا الجبل ولا في اورشليم تسجدون للآب. 22 انتم تسجدون لما لستم تعلمون.اما نحن فنسجد لما نعلم.لان الخلاص هو من اليهود.23 ولكن تأتي ساعة وهي الآن حين الساجدون الحقيقيون يسجدون للآب بالروح والحق.لان الآب طالب مثل هؤلاء الساجدين له. 24 الله روح.والذين يسجدون له فبالروح والحق ينبغي ان يسجدوا.25 }يو حنا

الحقيقة هي مأخبرنا بة المسيح علية السلام بنفسة

{قال له : لماذا تدعوني صالحا ؟ ليس أحد صالحا إلا واحد وهو الله . ولكن إن أردت أن تدخل الحياة فاحفظ الوصايا } متّى 19 : 17 ).

(( الحق الحق أقول لكم : ما كان الخادم أعظم من سيده ولا كان الرسول أعظم من مرسله )) [ يوحنا 13 : 16 ]

( إن إله إبراهيم وإسحاق ويعقوب ، إله آبائنا ، قد مجد عبده يسوع . . . )) ( العهد الجديد المطبعة الكاثوليكية )أعمال الرسل [ 3 : 13 ، 26 ]

( تحالف حقاً في هذه المدينة هيردوس وبنطيوس بيلاطس والوثنيون وشعوب إسرائيل على عبدك القدوس يسوع الذي مسحته ))أعمال الرسل [ 4 : 27 ]

(( وفي تلك الأيام خرج إلي الجبل ليصلي ، وقضى الليل كله في الصلاة لله ))لوقا [ 6 : 12 ]
ونحن نسال لمن كان يصلى ؟؟ وصلا تة ليست للتعليم لا انة صعد الى الجبل



{وهذه هي الحياة الأبدية : أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته }( يوحنا 17 : 3 ).
الحياة الابدية هي
يعرفوك أنت الإله الحقيقي = لا إله إلا الله
يسوع المسيح الذي أرسلته=عيسي رسول الله
وما يخالف ذالك فهو الضلال الابدى
الحق والحقيقة هي التى أخبرنا بها الله سبحانة وتعالى ولا يزال بكتباكم جزء منها
أضغط على مشاركتى ستجد الحقيقة التى لا تزال بكتابكم
ونسال الله الهداية للجميع



كورنثوس 8 : لنا اله واحد الآب







6 لكن لنا اله واحد الآب الذي منه جميع الاشياء ونحن له





فأينكم أيها : أين هو الإبن؟
فقرة من كتابكم المقدس و تناقض ألوهية المسيح