فـي تذكير النعم
أكُلَّ عامٍ نَعَمٌ تَـحُوونَهْ **** يُـلْقحُهُ قَوْمٌ وتَنْتِـجُونَه
.ْ
وإذا أنَّث ففيه وجهان: أنه تكسير نعم، وأنه في معنى الجمع.
فقوله: { مِّمَّا فِي بُطُونِهِ }: الضمير عائد على الجِنْس
.
فالخيل اسم مؤنث، لا واحد له، والنعم اسم مذكر للجماعة، لا واحد له، وقال الراجز: وطاب ألبان اللقاح فبرد
رده الى اللبن.
وسلملي علي بلاغة العهدين .
.
المفضلات