أود النقاش مع الضيف ديكارت حول الموضوع نقطة بنقطة للايضاح كما أشار :
وعلى أول نقطة مقتبسة أعلاه
أود أن استفسر من الضيف ديكارت
حيث يقول :
أي أن العشارين والزواني الذين يعصون الله ثم يتوبون بإيمانهم الخالص سيدخلون ملكوت السماوات ،
فكيف يكون تائبين و يسميهم مع ذلك زناة ؟؟
وهل الزناة التائبون وحدهم من يسبوقن الى الملكوت ؟؟
ماذا عن اللصوص التائبين ؟
ماذا عن القتلة التائبين ؟؟؟
لمادا الاقتصار على الزناة فقط ؟؟
ولمادا يسميهم زناة ان كانوا تائبين ؟؟
و أود لو أجد في النص ما يشير صراحة الى أنهم تائبين كما تزعم
والفقرة التي تقول :
وَأَمَّا الْعَشَّارُونَ وَالزَّوَانِي فَآمَنُوا بِهِ
فهي لا تنفي على أنهم زناة حسب تصريح النص
يؤمنون به نعم لكنهم لا يزالوا زناة
وكيف يتوب العشارون ؟؟
هل جبي الضرائب يعد جريمة في منزلة الزنى ؟؟
في الانتظار لتوضيح اول نقطة من الموضوع مع الاشارة للرغبة في الحصول على اجابات المشاركة رقم 6
المفضلات