اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحق الحق

لقديس صفرنيوس


حضر فى اواخر ايامه الفتح الاسلامى حسب كلامكم
وكان مشهور بالرد على هراطقه او البدع
حتى عنوان الكتاب لا نعلم هو من كاتبه او كتب حديثا بسبب ان التعبير اخذ للرد على فكرة توحيد على انها اله واحد حسب فكر المسلمين
ولكن
فى التعريف عنه كان الفتح العربي الإسلامي وحوصرت أورشليم سنتان فاوض صفرونيوس، على أثرها، الخليفة عمر بن الخطاب، فأمنه على المسيحيين وأماكن العبادة التابعة لهم وفُتحت أبواب المدينة. كان ذلك سنة 638م.


فالمحتمل انه كتب كتابه بعد الغزو لانه كان مشهور بالرد على البدع وكلمه توحيد لم تأتى فى الانجيل

نحن لا نستند على احتمالات في حواراتنا فما بالك ان كانت احتمالات مبنية على استنتاجات شخصية بلا دليل !!!!!!

و طبعا كل هذا الكلام لا قيمة له لانه ليس مبنيا على دليل او مصدر معين بل مجرد كلام مرسل من طرفك لا يلزمنا