اقتباس
بالتاكيد وردت قصة قوم عاد في الاصل في اسطير الوثنيين العرب قبل الاسلام، وورد وافد عاد وأشأم من وافد عاد في الشعر والامثال والمعلقات السبع وقد ورد حديث في مسند احمد فيه وثني يحكي للرسول القصة والرسول يستمع له تزجية للوقت فقط....يستطعمه الحديث مع معرفته به، وهو حديث امرأة مكن بني تميم منقطع بها جاءت تشكو للرسول هجوم قبيلة اخرى على بني تميم، فكان من حملها بالصدفة من فس القبيلة، فلما فوجئ الرجل انها تشكوهم قال اعوذ بالله ان اكون كوافد عاد، قال له رسول الاسلام وما وافد عاد، وهو ادرى منه بالحديث لكن يستطعمه الخ
لو سلمنا جدلا بما تقوله
فإليك الرابط التالى
http://www.ebnmaryam.com/vb/t189970.html#post532351
و خلاصة الموضوع
اقتباس
أولا:
أشار القرآن الكريم إلى وجود مدينة اسمها إرم
و عندما اكتشفت مدينة إيبلا بسوريا اكتشف أنها كانت على علاقة بمدينة إرم
كما جاء فى مجلة National Geographic Magazine فى عددها الصادر فى ديسمبر 1978
ثانيا :
تميزت مدينة أوبار أو إرم بالأبراج أو الأعمدة العالية كما قال القرآن الكريم :
( إرم ذات العماد )
ثالثا:
ثبت أن منطقة أوبار كان بها مساحات خضراء مجارى مائية مما يثبت أن أرض العرب كانت مروجا و أنهارا كما قال النبي صلي الله عليه و سلم
فهل يوجد أى تفسير لما سبق إلا أنه وحى الله تبارك و تعالى ؟
فهل ورد اسم إرم فى الشعر العربي أيضا ؟
و هل ورد فى الشعر العربى أيضا أنه كان بها أعمدة أو أبراج عالية ؟
ما لكم كيف تحكمون ؟
اقتباس
بالنسبة للسؤالات الوجودية، ففي رأيي ان اجابات غير كاملة لكنها ذات ادلة واثباتات، خير من اجبات كاملة نظريا لكنها اسطورية وهمية بلا ادلة
و ستبقى إجاباتكم على الأسئلة الوجودية غير كاملة إلى أن تقوم الساعة إلا أن تعترفوا بوجود قوة عظيمة حكيمة مقتدرة أوجدت الوجود من عدم
تلك القوة هى قوة الله سبحانه و تعالى الواحد القهار العلى العظيم القادر على كل شئ
الله الذى خلقك من نطفة من ماء مهين و خلق آباءك و أجدادك
ثم تنكر أنت وجوده و لا حول و لا قوة إلا بالله العلى العظيم
نسأل الله لك الهداية
مرة أخرى أطرح الأسئلة مرة أخرى لتفكر فيها :
اقتباس
سؤال اصدق فيه نفسك
لو كان وجود العقل صدفة
و وجود القلب صدفة
و وجود العضل صدفة
و وجود الكلى صدفة
و وجود الكبد صدفة
و وجود الدم صدفة
و وجود العين صدفة
و وجود الأمعاء صدفة
و وجود اليد صدفة
و وجود القدم صدفة
و وجود العظام صدفة
فهل اجتماعهم جميعا فيما يعرف بالإنسان و تكامل وظائفهم بتلك الطريقة هو أيضا صدفة ؟
لو فرضنا أن وجود الطعام صدفة
فهل وجود الإنزيمات الخاصة بالطعام لدى الإنسان بحيث يكون الإنزيم للمادة الغذائية التى يهضمها أيضا بحيث يكون له كالمفتاح فى ثقب الباب كما يقولون فى كتب العلوم أيضا صدفة ؟
لو فرضنا أن وجود الدى إن آى صدفة
فهل وجود برنامج داخل كل خلية حية لإصلاح أى تشوهات فى الدى إن آى أيضا صدفة ؟
و أخيرا
ما الذى تستفيده من الإلحاد فى الدنيا و فى الآخرة إن كان هناك آخرة ؟
اقتباس
نحن لسنا من قال يجز اهل الكتاب مقدمات رؤوسهم ولا يركبون الاحصنة ولا يرفعون الصلبان على كنائسهم، ولا يجاهرون بصلواتهم، هذه الوثيقة العمرية كما تعلم
الوثيقة العمرية سندها ضعيف و إن فرضنا جدلا صحتها فيبدو أن أهل الكتاب هم من فرضوها على أنفسهم نظرا لخيانتهم
راجع الموضوع التالى
http://www.ebnmaryam.com/vb/t24626.html
و إليك نص معاهدة عمر بن الخطاب رضى الله عنه لأهل بيت المقدس :
بسم اللّه الرحمن الرحيم. هذا ما أعطى عبد اللّه عمر أمير المؤمنين أهل إيلياء من الأمان. أعطاهم أماناً لأنفسهم وأموالهم وكنائسهم وصلبانهم، وسقيمها وبريئها ،وسائر ملتها. إنه لا تسكن كنائسهم ولا تهدم ،ولا ينتقض منها ،ولا من خيرها، ولا من صليبهم، ولا من شيء من أموالهم، ولا يكرهون على دينهم ، ولا يضار أحد منهم، ولا يسكن بإيلياء معهم أحد من اليهود.
وعلى أهل إيلياء أن يعطوا الجزية كما يعطي أهل المدائن، وعليهم أن يخرجوا منها الروم واللصوص فمن خرج منهم. فإنه آمن على نفسه وماله حتى يبلغوا مأمنهم، ومن أقام منهم فهو آمن، وعليه مثل ما على أهل إيلياء من الجزية ، ومن أحب من أهل إيلياء أن يسير بنفسه وماله مع الروم ويخلى بِبَعِهم وصلبهم؛ فإنهم آمنون على أنفسهم ،وعلى بيعهم وصلبهم حتى يبلغوا مأمنهم.
ومن كان بها من أهل الأرض قبل مقتل فلان فمن شاء منهم قعد ، وعليه مثل ما على أهل إيلياء من الجزية، ومن شاء سار مع الروم، ومن شاء رجع إلى أهله فلا يؤخذ منهم شيء حتى يحصد حصادهم .
وعلى ما في هذا الكتاب عهد اللّه وذمة رسوله وذمة الخلفاء وذمة المؤمنين إذا أعطوا الذي عليهم من الجزية.
شهد ذلك خالد بن الوليد، وعمرو بن العاص، وعبد الرحمن بن عوف، ومعاوية ابن أبي سفيان .وكتب وحضر سنة خمسة عشر".
و عموما علاقتنا بأهل الكتاب - من لم يحاربوننا فى ديننا - قائمة على البر بهم بنص القرآن الكريم .
قال الله عز و جل :
الممتحنة (آية:8):لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروهم وتقسطوا اليهم ان الله يحب المقسطين
و بنص الحديث الشريف :
- ألا من ظلم معاهدا أو انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئا بغير طيب نفس فأنا حجيجه يوم القيامة وأشار رسول الله صلى الله عليه وسلم بأصبعه إلى صدره ألا من قتل معاهدا له ذمة الله وذمة رسوله حرم الله عليه ريح الجنة وإن ريحها لتوجد من مسيرة سبعين خريفا
الراوي:+--المحدث:السخاوي - المصدر:الأجوبة المرضية- الصفحة أو الرقم:2/436
خلاصة حكم المحدث:إسناده جيد
اقتباس
لا اعتقد، وكل حر بوجهة نظره، ان النصوص الاسطورية التنبؤية بالتوراة هي بشارت بمحمد كما تزعمون ويزعم القران والبخاري، ولا اعتقد انها بشارت بيسوع عيسى كما زعم المسيحيون بالعهد الجديد، ربما خير مكن تناول الموضع سواح بموضوع تلفيق النبؤات بيسوع بمنتدى اللادينيين، الغريب ان المسلمين والمسيحيين يتنازعون ذات النصوص، وعندي انها تخص حلم اليهود القومي بالمسيح المنتظر المسيح اليهوذوي من سبط يهوذا، الذي ينشر دينهم حسب حلمهم ويبسط مساحة دولتهم، وهو حلم ما زال يحلم به معتصبوهم واصوليوهم كما في سكان القدس الشرقية الحريديم المتعصبين الارهابيين اليوم
طيب ... سأفترض معك أن بعض النصوص الموجودة فى الكتاب المقدس نشأت عن الفكر اليهودى و انتظاره لمخلص
لكن هل يمكن أن تحدد تلك النصوص زمن ظهور النبي صلى الله عليه و سلم باثنا عشر قرنا بعد السبي البابلى و يتحقق ظهور النبي صلى الله عليه و سلم فى الزمن المحدد بالفعل ؟
راجع
http://www.ebnmaryam.com/vb/t16532.html
يمكن مراجعة كتاب رؤيا إبراهيم أو Apocalypse of Abraham
على الرابط التالى
http://www.marquette.edu/maqom/box.pdf
و هل هى مصادفة أيضا أن يتنبأ المسيح فى إنجيل الناصريين حرفيا و لفظيا أن الله سيرسل رسوله من بعده ؟
http://www.kalemasawaa.com/vb/t17254.html
فالنصارى ينظرون إلى المسيح باعتباره المخلص المنتظر
فلم تدس بعض طوائفهم على فمه الشريف نبوءة صريحة عن رسول يأتى من بعده ؟
اقتباس
شخصيا انا اعتبر اصابع قدمي دليل على التطور
، نعم فهي فقدت استعمالها القردي القديم، كوسيلة لامساك الأشياء تقريبا تماما
هى زينة لقدمك
و بعض من بترت أيديهم يعتمدون على أصابع أقدامهم بدلا من أيديهم
اقتباس
حدثنا سليمان بن داود حدثنا عبد الرحمن بن أبي الزناد عن أبيه عن خارجة بن زيد أن أباه زيدا أخبره أنه
لما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة قال زيد ذهب بي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأعجب بي فقالوا يا رسول الله هذا غلام من بني النجار معه مما أنزل الله عليك بضع عشرة سورة فأعجب ذلك النبي صلى الله عليه وسلم وقال يا زيد تعلم لي كتاب يهود فإني والله ما آمن يهود على كتابي قال زيد فتعلمت كتابهم ما مرت بي خمس عشرة ليلة حتى حذقته وكنت أقرأ له كتبهم إذا كتبوا إليه وأجيب عنه إذا كتب
حدثنا سريج بن النعمان حدثنا ابن أبي الزناد عن أبيه عن خارجة بن زيد عن زيد بن ثابت قال أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم مقدمه المدينة فذكر نحوه
الصراحة أتعجب من استشهادك بالحديث السابق فهو لا يعنى سويتعلم لغتهم و ليس تعلم الكتاب المقدس كما تحاول أن توحى لنا
و المعنى واضح من سياق الحديث
فتعلمت كتابهم ما مرت بي خمس عشرة ليلة حتى حذقته وكنت أقرأ له كتبهم إذا كتبوا إليه وأجيب عنه إذا كتب
و يقول الشيخ الألبانى رحمه الله
http://www.alalbany.net/books_view.p...ch=&book=sahih
قلت : و هذا الحديث في معنى الحديث المتداول على الألسنة : “ من تعلم لسان قوم أمن من مكرهم “ لكن لا أعلم له أصلا بهذا اللفظ , و لا ذكره أحد ممن ألف في الأحاديث المشتهرة على الألسنة , فكأنه إنما اشتهر في الأزمنة المتأخرة .
التعديل الأخير تم بواسطة 3abd Arahman ; 03-03-2012 الساعة 02:11 PM
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
المفضلات