اقتباس
والآن الى اعلان الكتاب المقدس

الله الذي نعرفه بحسب الكتاب المقدس يحب الانسان مهما كانت حالته ، فهو يجب الخاطيء ويكره الخطية ، يحب الانسان ويكره الافعال، فان الله جاء لكي يطلب الضعفاء والخطاة لكي يصلح من حالهم .
كل الانبياء جاءوا لكى يطلبوا الضعفاء والخطاه ليصلحوا من حالهم فهل إنصلح حال البشر كلهم ام أن منهم من يزال مصرا على المعصيه والخطيه ومازال يفعلها والكثيرون يموتون وهم خطاه وعصاه فما موقف الهكم منهم؟ هل سيطل يحبهم ويدخلهم الجنه مثلا؟