اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord مشاهدة المشاركة
أستغرب من السؤال وأنا قد وضعت الأجابة من قبل وسأنقلها الآن :

لقد كان مجد المسيح مساوياً لمجد الآب، ولكنه تنازل عنه طوعاً لفترة محدودة ليكمل عمل الفداء بالموت عنا مصلوباً.
ولما أُكمل عمل الفداء عاد إلى مجده الأول.
يعني التجسد قل من مجد الإبن ... برافو

إذن التجسد صفة نقص (ولو كان لفترة قصيرة) , المهم أنه قد لحق النقص بالأقنوم الثاني .. وإذا لحق النقص بأحد الأقانيم , إذن فاللاهوت منتفٍ عن مجموع هذه الأقانيم على كل تقدير (فاللاهوت لا يقبل النقص) ... وهو المطلوب إثباته .