المسيح مخلوق

يقول العضو المسيحي مشكوراً مؤكداً ما ذكرته سابقاً :

اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصلاة ما هى مشاهدة المشاركة
قولنا وما دام هذا الجسد قد وجد فى لحظة معينة فهو ينطبق عليه وصف مخلوق
.

نشكرك على الإفادة .

أنا مش عوزك تزعل

فبعد أن اعترف العضو المسيحي "الصلاة ما هى" أن "رب المجد يسوعه" مخلوق ناسوتياً ، ننتقل الآن لاهوتياً علشان ميزعلش .


اليسوع ينقسم إلى جزئين
1) ناسوت
2) لاهوت

وعلى حسب الإيمان المسيحي :

الله (حاشا لله) ينقسم إلى ثلاثة أقانيم

1) لاهوت
2) الكلمة
3) الروح ... ما هو الفارق بين اللاهوت والروح ؟

يقول الفذ "الصلاة ما هى" أن يسوعه لاهوتياً أزلي ولكن نسوتياً مخلوق ... وودنك من أين يا جحا .

لنشرك معنا هذا الناسوت المخلوق حامل الخطايا المتوارثة عن آدم من أمه التي يرجع نسبها ونسب الناسوت لآدم (لو 3:38) الذي وصفه لنا العضو المسيحي .

أي أن الناسوت مخلوق وارث الخطايا له روحان ولكن بدونهما يصبح الجسد رمة .

فالعضو المسيحي يكشف لنا أن يسوعه بناسوته المخلوق وارث الخطايا كان له روح بشرية مضاف إليها لاهوته ... يعني كان بروحين .. روح بشرية وروح لاهوتية ............... وهذا ما حدث بالضبط مع داود عندما اتحد معه روح الرب (سفر صموئيل الأول 16:13) وهو يزني مع بثشبع بنت أليعام (سفر صموئيل الثاني 11:13) ... ما علينا

فهل للأب لاهوت وللابن لاهوت .؟ أم أن لاهوت الابن هو نفسه لاهوت الاب ؟ أم أن هناك لاهوت واحد مشترك بين الأب والابن والروح القدس ؟ وهل للأب لاهوت فقط أم مجزأ لأشياء اخرى نجهلها ؟ وهل الحمامة التي ظهرت للروح القدس كانت متلبسة باللاهوت(مت 3:16) ؟ وهل اللاهوت لديه القدرة على أن يتكلم بدون ناسوت ؟ وهل يمكن أن نقول على الأب ابن أو الابن أب لكونهم إله واحد .... أو بمعنى آخر : هل يمكن أن نطلق على يسوعك الأب بدلاً من الابن) ؟ ونرجو أن يكون دليلك من الأناجيل وبلاش اللت والعجن ونقل التفسيرات لكي لا يتم حذفها .. فخير الكلام ما قل ودل .

لننتظر عبقريتك .
.