سلام نعمة رب المجد تكون معكم جميعا

اولا: اتمنى يكون جميع المنتدى بخير واتمنى ليكم كامل الصحة والعافية

اقتباس
المسيح مخلوق
تانى يا حبيبى سيف برضوا هنتبع العنوان الكبير والكلام الفاضى دا وبرضوا هنقول تانى المسيح مخلوق على فكرة لو كنت انا اللى بعمل كدة كنت حذفت المشاركة بتعتى وتقول لا يقدم اى شى جديد انما يكرر الكلام

اقتباس
يقول العضو المسيحي مشكوراً مؤكداً ما ذكرته سابقاً :

قولنا وما دام هذا الجسد قد وجد فى لحظة معينة فهو ينطبق عليه وصف مخلوق
يا سلام عليك اولا الكلام دا قلتة من قبل المداخلة بتعتك اللى فاتت لسة واخد بالك دلوقتى منة وبعدين دا مش يؤكد فهمك انى المسيح مخلوق يا استاذ افهم كويس اانا بقول اية مش تخلى الحديث مش لية اى طعم وتكرار كلام وبس


اقتباس
أنا مش عوزك تزعل
اولا: معلومة انا مش بزعل من حد ابدا مهما يحصل لكن انا بحب كل انسان

اقتباس
فبعد أن اعترف العضو المسيحي "الصلاة ما هى" أن "رب المجد يسوعه" مخلوق ناسوتياً ، ننتقل الآن لاهوتياً علشان ميزعلش .

يقول الفذ "الصلاة ما هى" أن يسوعه لاهوتياً أزلي ولكن نسوتياً مخلوق ... وودنك من أين يا جحا

لا طبعا انا مقولتش كدة ولا هقول كدة مش ملاحظ انى حضرتك بتقول العضو قال وتروح جايب عنوان من عندك مش بتجيب كلامى حاجة غريبة اوى يظهر انك متعود على كدة

اولا انا مقولتش انى الناسوت مخلوق يا استاذ افهم كويس انا بقول اية وبلاش الاسلوب اللى متبعة دا اللى ولا هيقدم ولا هيعمل اى شى

افهم معايا اللى هقولة تانى يارب نفهم كويس


اقتباس
لأنه إن كان الجسد في حد ذاته هو جزء من عالم المخلوقات


اقتباس
وجاء في كتاب أنت المسيح ابن الله الحي للأنبا أغريغوريوس ردا علي سؤال " هل جسد المسيح مخلوق ؟ " . " أقول نعم أن الجسد من حيث هو جسد ، مخلوق ، وقد تكون بالروح القدس من مريم العذراء ، من دمها ولحمها 00 فلذلك يقول عند دخوله إلى العالم : ذبيحة وتقدمه لم تشأ ولكن هيأت لي جسدا "(32


اقتباس
وقال ساويرس ابن المقفع أسقف الاشمونين :
" انه تراءى وظهر لنا في آخر الزمان في جسد خلقه من جسم العذراء مريم "(30)
.


اقتباس
أما هؤلاء الذين نفند آراءهم ( الهراطقة ، المبتدعون ) فهم يتوهمون أن الكلمة متغير أو يفترضون أن تدبير الآلام هو غير حقيقي ولم يحدث ، لأنهم يطلقون علي جسد المسيح أوصافا مثل " غير مخلوق " و " سمائي " و أحيانا يقولون أن الجسد " من ذات جوهر اللاهوت "(15




اقتباس
وقال في تفسير يوحنا ؛ " لم يكن (جسد المسيح) خيالا أو شبحا استتر في شكل بشري ، أو كما يدعي البعض جسدا روحيا من مادة خاصة أثيرية مختلفة تماما عن الجسد الذي علق علي الصليب ، وهذا ما يفهمه البعض من تعبير " الجسد الروحي(18) "(19) ، " لأنه كيف ، وبأي وسيلة يمكن لأثار المسامير والجروح وتناول الطعام المادي أن تنسب لروح عارية من الجسد ؟ كل هذه الأمور تناسب الجسد وأحواله وحده . وما فعله المسيح لا يعطي الفرصة لأحد لكي يعتقد أن المسيح قام (من الأموات روحا فقط) ، أو أن جسده كان خيالا أو جسدا أثيريا ، وهو ما يطلق عليه البعض اسم الجسد الروحي "(20) .
? وقال في تفسير أمثال 23:8 ؛ " لبس جسدنا كما لو كان من الأرض "(21) .
? وقال تعليقا علي أمثال 1:9 ؛ " لقد صار بيتا للحكمة ، مبنيا بها ، هذا الجسد العادي المولود من القديسة العذراء "(22) .


دى نقطة اظن الجسد بقى واضح دلوقتى فى الشرح تعال للنقطة التانية اللى حضرتك بتقول الناسوت مخلوق تعال نشرح الحتة دى




اقتباس
العذراء هي التي ولدته . وجبرائيل حمل إليها البشارة بيقين كامل ولم يقل مجرد " المولود فيك " حتى لا يظن أن الجسد غريب عنها ومجلوب إليها من الخارج ، بل قال " المولود منك " لكي يعتقد الجميع أن المولود خارج منها . إذ أن الطبيعة تبين هذا بوضوح ، فمن المستحيل على عذراء أن تدر لبنا أن لم تكن قد ولدت . ومن المستحيل أن الجسد يتغذى باللبن ويقمط أن لم يكن قد ولد بصورة طبيعية قبل ذلك "(11).
? " وهكذا فان المولود من مريم هو بشري بالطبيعة

اقتباس
قال القديس أثناسيوس الرسولي موضحا جوهر وطبيعة ناسوت المسيح ، المسيح بناسوته ، المسيح كإنسان في كتابه تجسد الكلمة :
" ولكنه اتخذ جسدا من جنسنا 000، وليس ذلك فحسب ، بل من عذراء طاهرة وبلا لوم ، لم تعرف رجلا ، جسدا طاهرا وخاليا بالحق من زرع البشر . لأنه بالحق هو القادر عل كل شيء ، وبارئ كل شيء ، أعد الجسد في العذراء كهيكل له ، وجعله جسده بالذات ، وأتخذه أداه له وفيه أعلن ذاته ، وفيه حل(2



المهم تعال نركز اكتر



اقتباس
الطبيعة اللاهوتية (الله الكلمة) اتحدت بالطبيعة الناسوتية التي أخذها الكلمة (اللوجوس) من العذراء مريم بعمل الروح القدس . الروح القدس طهر وقدس مستودع العذراء طهارة كاملة حتى لا يرث المولود منها شيئا من الخطية الأصلية ، وكون من دمائها جسدا اتحد به ابن الله الوحيد وقد تم هذا الاتحاد منذ اللحظة الأولى للحبل المقدس في رحم السيدة العذراء "(31

اظن واضح يعنى حتة اخيرا امال لية بنقول


اقتباس
أما عبارة مولود غير مخلوق مساوى الأب فى الجوهر فهى خاصة بلاهوت السيد المسيح وليس بناسوته

والسبب موجود قدامك


اقتباس
قبل التجسد كان اللاهوت ولم يكن الناسوت ، وقبل العذراء مريم لم يكن للناسوت أي وجود وإنما وجد بعد وجودها لأنه منها . والعذراء مجبولة ، فهو مجبول من العذراء ، والعذراء حادثة زمنية مخلوقه وهو مولود منها ، حبلت به وولدته ورضع من لبنها ودعي ابنها ، ابن مريم ، مع انه الموجود منذ الأزل بلاهوته فقد كان بلاهوته منذ الأزل ، فهو الله الدائم الوجود ، الأبدي الأزلي ، غير الزمني ، الذي بلا بداية وبلا نهاية

وبيقول السيف البتار

فه
اقتباس
ل للأب لاهوت وللابن لاهوت .؟ أم أن لاهوت الابن هو نفسه لاهوت الاب ؟ أم أن هناك لاهوت واحد مشترك بين الأب والابن والروح القدس ؟ وهل للأب لاهوت فقط أم مجزأ لأشياء اخرى نجهلها ؟ وهل الحمامة التي ظهرت للروح القدس كانت متلبسة باللاهوت(مت 3:16) ؟ وهل اللاهوت لديه القدرة على أن يتكلم بدون ناسوت ؟ وهل يمكن أن نقول على الأب ابن أو الابن أب لكونهم إله واحد .... أو بمعنى آخر : هل يمكن أن نطلق على يسوعك الأب بدلاً من الابن) ؟ ونرجو أن يكون دليلك من الأناجيل وبلاش اللت والعجن ونقل التفسيرات لكي لا يتم حذفها .. فخير الكلام ما قل ودل
بلاش نغير الموضوع نخلص النبوءات الاول الاربعة وبعد كدة نشوف الحاجات دى بلاش تشتت فى الموضوع


سلام المسيح معكم