اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد سنان مشاهدة المشاركة
انا اعتقد ان رضاعة الكبير هي محل افتراء وكذب فهل يعقل ان يعجز النبي العربي ان يحل هذه المشكله الا بخلق مشكله اكبر منها فأن كانت كميه محدوده من الحليب سواء بلقم الثدي او بوسيله اخرىتجعل الراضع ابنا للمرضوع وهذه الكميه لا تتجاوز نسبتها في تكوين دم المرضوع اكثر من 10% فكيف الحال لو تبرعت امراءه بأربع لترات من الدم الى احدهم فهل ستصبح امه ايضا؟؟؟؟؟؟!! هل من المعقول ان يؤثر هذا الحليب بطريقة الشبق الجنسي عند الرجال ويخفف من هيجانهم نحو نساء هن غريبات عنهم تماما؟؟ ان الانسان خلق على فطره سليمه وهذه الفطره هي التي تمنعه من الاقتراب الى محارم الله
عزيزي نحن لا نحكم عقيدتنا تحت مسطرة الأعتقاد ابدا

ما تفضلت بقوله وبضرب مثل نقل الدم لا دخل له ابدا بأساس الموضوع

أرجو مراجعة المشاركات قبل تحكيم رأيك

و قد اوردت في مداخلتي تحديا لمن يستطيع أن يحققه فل تتفضل بأيجاد الحل المناسب :

اقتباس
اسمحلي اخي أن اطرح عليك المسألة كما طرحت على رسول الله و أعطيني حلا للمسألة ان استطعت و أحضر ما شئت من المفكرين و الحكماء لحل المسألة
فأليك المسألة التي عرضت على رسول الله عليه الصلاة والسلام :
قرأت سهلة قول الله تعالى في كتابه المحكم الأية الكريمة التي جاء بها : " أدعوهم لآبائهم "
رأت سهلة بعد هده الأية موقفها مع سالم في البيت فأحتارت حسب ما ورد في الحديث : فجاءت سهلة بنت سهيل بن عمرو القرشي ، وهى امرأة أبى حذيفة ، إلى رسول الله فقالت : يا رسول الله ، كنا نرى سالما ولدا وكان يدخل على وأنا فضل ، وليس لنا إلا بيت واحد ، فما ترى في شأنه ؟
ما هو حلك للمسألة و أتحدى أي شخص يدعي الحكمة بأن يجد حلا للمسألة فأليك الحكم
أتحفنا بحل لهذه المسألة و سنقر لك بعدها بحكمك الشخصي

أما تشبيهك للمسألة بنقل الدم فهذا لا تقابل فيه أبدا و لا يعتد به

لأن القاعدة تقول :
يحرم من الرضاعة ما يحرم من النسب

ولم يأتي أبدا التحريم بنقل الدم فلا مجال للمقارنة هنا

تحياتي و ما يضر الأسلام الا ما نسمعه دائما بتحكيم الأراء الشخصية مهملين التشريعات المسنة من طرف الله ورسوله