دعوه عامه .. للمسيحيين فقط

[عمر الفاروق 1]

تنبيه :

هذه الصفحه تم تخصيصها فقط لاى مسيحي يريد أن يبشرنا بالسيد المسيح.. فإننا فى إنتظار أى مبشر أو أى مسيحى يجد فى نفسه أنه محتاج لتلك الفرص التى نعرضها عليه لكى يساعدنا للوصول لطريق الحق وينقذنا مما يراه هو أنه طريق الجحيم

مناظرة بين ابننا ( مجازاً ) الصغير الكبير 9 سنوات والطبيبه لورين 20 سنه والتى تمت منذ عامين بتاريخ 30 ابريل ( نيسان) 2007

راجع المصدر على هذا الرابط :-

https://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...807#post221807

اقتباس

نظر الى قلادتي

فقال :- ما هذا ؟

قلت :- لا شيء .

قـال :- كيف لا شيء؟

قلت :- هذا الرب اليسوع .

قـال :- مين يسوع ؟

فهو لا يعرفه بهذا الاسم

قلت :- هو عيسى ابن الرب .

فقال :- هو عيسى ابن مريم عليه السلام ؟؟؟!!!!

قلت :- نعم هو بعينه .

فقال :- ليه عم تقولي ابن الرب ؟؟ هو لا اب له . الفرق بينه و بين آدم عليه السلام ان آدم بلا اب و بلا ام و عيسى بلا اب فقط .

سكت لا اريد مناقشة طفل حتى لا تغضب الدكتورة

فقلت :- يا حبيبي انا لست مسلمة انا مسيحية وهذا بالنسبة لي ابن الله وهو الرب يسوع .

فقال :- في حدا بيحط ربه بسلسلة برقبته؟؟ !! الرب كبييييييييييييييييير ما حدا بيشوفه .

وكانت النتيجه :-

اقتباس

اشهد ان لا اله الا الله و ان محمد رسول الله و يسوع هو عيسى ابن مريم عبده و رسوله

ملحوظة :- قمت فقط بوضع بعض العلامات والمسافات التى تميز الحوار بينهم .

تلك المناظرة تمت من عامين وكانت النتيجه هى إسلام الاخت لورين لتصبح نور الهدى وسبحان الله أن أسلم على يديها إبن عمها إيلي ليصبح نور الدين وكل ذلك فى ميزان هذا الطفل .. فسبحان الله

سبحان الله .. العالـم بقلوب عبــــاده
سبحان الله .. مرقق القلـوب بكلامـه
سبحان الله .. يهدى العبـــاد بفضلـه
سبحان الله .. يحكم بين الناس بعدله
سبحان الله .. مجرى السحاب وغيثه
سبحان الله .. تسبـح الخلائـق بعـزه

والان دعوتى لكل المسيحيين الباحثين عن الحق بأختيار أى الموضوعين للحوار :-

ما رأيكم بأن نفتح قلوبنا جميعاً هنا على تلك الصفحه لنتحدث عن ما نعتقده فى الرب الاله الخالق الذى لا إله غيره والذى نعبده ؟؟؟

هل ترون أن هناك اختلاف كبير بين السيد المسيح وبين سيدنا أدم عليهم وعلى نبينا الصلاة والسلام

سننتظر تعليقات الساده المسيحيين الافاضل .. فمن باب المحبه المسيحيه ننتظركم عملاً بقول إنجيل لوقا الاصحاح السادس العدد 27 التى تقول :-

لكنى أقول لكم أيها السامعون : أحبوا أعدائكم أحسنوا إلى مبغضيكم .

ويشهد الله أننا لسنا أعدائكم ولا مبغضيكم .. بل نحن أصدقائكم نحب لكم الخير فنتمنى أن تعاملونا بالمثل .